كل مقالات حسن ب

حجز 72500 أورو بمطار هواري بومدين الدولي الجزائري

الجزائر- تمكنت مصالح شرطة الحدود بمطار هواري بومدين، من توقيف شخص كان بصدد تهريب مبلغ مالي من العملة الصعبة نحو إسطنبول.

وحسب المصدر، فقد قدر المبلغ بـ 72500 أورو، كان مخبأ بإحكام داخل أمتعته.

هذا وتم تقديم المشتبه فيه أمام وكيل الجمهورية المختص إقليميا.

المصدر: صحافة بلادي

“حراقة” جزائريون في إسبانيا يعيشون وسط النفايات والجرذان

الحراقة- أفادت وسائل إعلام متطابقة، أن «حراقة» جزائريون يعانون في مراكز لجوء بمدينة قرطاجنة (كارتاخينا) جنوب إسبانيا، من ظروف غير إنسانية وأوضاع غير صحية إلى جانب خرقٍ لحقوق الإنسان.

ويتوافد مئات الحراقة المهاجرين غير النظاميين إلى السواحل الإسبانية، خاصة في هذه الفترة التي تُعرف باستقرار البحر.

الشرطة الإسبانية تُندّد بالظروف غير الصحية التي يعاني منها «الحراقة الجزائؤيون»

وحسب المصدر، فقد ندّدت الشرطة الإسبانية المُكلّفة
بحراسة أزيد من 100 مهاجر غير نظامي جزائري متواجدون في مُخيّمات احتجاز بميناء إيسكومبريراس جنوب إسبانيا، بالظروف غير الصحية التي يعاني منها «الحراقة».

في ذات السياق، قالت نقابة الشرطة الإسبانية، حسب ذات المصدر، إنّ المكان يعجّ بحاويات مليئة بالقمامة، بالإضافة إلى الملابس المتسخة والبلاستيك والورق والكرتون وبقايا النفايات العضوية في كل ركن من أركان المركز”.

كما استنكرت، عدم توفير أدنى شروط النظافة، حيث أنّ الأوضاع باتت مرتعًا للفئران، مبرزا أنه “قبل شهر، عض جرذٌ وجه مهاجر جزائري كان نائمًا على الأرض داخل إحدى الخيام بالمركز».

وأضاف المصدر، أنّ «الفئران دخلت الأسبوع الماضي إلى الكشك الذي يشغله رجال الشرطة وقضمت الطعام الذي كان مخصصًا لتوزيعه على المهاجرين».

وأشار المصدر، إلى أنّ المهاجرين غير النظاميين يغتسلون بواسطة خرطوم مياه فقط وعلى الهواء الطلق، الأمر الذي جعل المياه تتكدّس على الرصيف، ممّا تسبب في تكاثر البعوض أيضًا.

عبد المجيد تبون: لم نتدخل في ليبيا وكلما اقترب الحل “تعفن الوضع”

تبون- قال رئيس الجمهورية الجزائرية عبد المجيد تبون، في اللقاء الصحفي، إنه كلما اقترب الحل في ليبيا “تعفن الوضع”.

وتساءل تبون، حول ما إن كانت هناك رغبة في استقرار هذا البلد أم لا، أم هناك خلفيات أخرى.

وأضاف الرئيس الجزائري، “نحن مع الشرعية في ليبيا وسنبقى كذلك، لن نقبل بأي تغيير ماعدا ذلك الذي يصدر عن مجلس الأمن. الجزائر لم تتدخل في الشؤون الداخلية لليبيا ولم ترسل مرتزقة، وهي مع لم شمل الأشقاء الليبيين، ومع الحل الليبي-الليبي”.

وقال، “نحن أيضا أقرب وأكبر جار لليبيا بغض النظر عن الشقيقة مصر. دائما كنا حاضرين في ليبيا، ونحن مع الانتخابات التي تعد الحل الشرعي الوحيد وشرحنا ذلك لمختلف الفاعلين، لا يوجد حل آخر مثلما يقال بالتراضي أو التوافق، هذا ليس حلا دائما لأنه معروف ان مواقف البشر تتغير”.

في ذات السياق، دعا الرئيس الجزائري القادة السياسيين في مالي، “بالرجوع للشرعية في أقرب وقت إما بإجراء الانتخابات أو مراجعة الدستور، منوها أن الفترة الانتقالية في هذا البلد تسيل لعاب دول أخرى التي تريد أن تفترسه، وأن المشكل السياسي عندما يطول يصعب حله”.

من جهة أخرى، اتهم عبد المجيد تبون بعض الأطراف لم يسمّها بتغذية وافتعال الإرهاب في مالي، لأسباب استراتيجية، منوها أن ملفي الاعتداء على مواطنين وقتل دبلوماسيين جزائريين لم يطو بعد، وأنه سيأتي اليوم الذي سيحاسب فيه من ارتكب هذه الاعتداءات.

وأضاف، “لدينا فكرة عن من قام بهذه الاعتداءات، مثلما لدينا شكوك تبدو أقرب إلى الحقيقة. هناك تحريات وعندما تنتهي حينها سنتعرف على الحقيقة كاملة”.

آخر المستجدات: هكذا ردّت الجزائر على الدعوة الجديدة للملك من أجل طيِّ صفحة الخِلاف

تبون- مازال قصر المرادية يلتزم الصمت حيال الدعوة الجديدة للملك محمد السادس من أجل طي صفحة الخلاف بين البلدين وإعادة مياه العلاقات إلى سابق مجاريها.

وحسب وسائل إعلام، فإن هذا الصمت من الظاهر كان خيارا جزائريا في الرد على دعوة الملك محمد السادس، حيث صرَّح مصدرٌ قريب من السلطات الجزائرية لصحيفة جزائرية بأنه “لا يمكننا التعليق على الحدث”، في الوقت الذي لم يتضمن فيه الحوار الذي أجراه الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون لوسائل إعلام بلاده أية إشارة إلى المغرب.

في ذات السياق، وفي الوقت الذي لم يتضمن فيه حوار عبد المجيد تبون أية إشارة مباشرة إلى المملكة المغربية، تحدث بإسهاب عن العلاقات الجزائرية مع كل من موريتانيا، تونس، ليبيا، تركيا، إيطاليا، فلسطين والشأن الإفريقي والقمة العربية. ما يجعل البعض يقول إن الحوار اجتزأت منه الأجزاء التي أشار فيها عبد المجيد تبون إلى المغرب بعد خطاب الملك، مشددين على أن طريقة “المونتاج” تؤكد هذا الطرح، حسب ذات المصدر.

للإشارة، فإن الملك محمد السادس، كان قد جدد يوم السبت 30 يوليوز المنصرم، دعوته إلى الجزائر من أجل طي صفحة الخلاف وإعادة مياه العلاقات إلى سابق مجاريها، حيث أبدى رغبة المغرب تجاوز جميع الخلافات والعمل يدا في يد مع الرئاسة الجزائرية من أجل الشعبين، بقوله: “إننا نتطلع، للعمل مع الرئاسة الجزائرية، لأن يضع المغرب والجزائر يدا في يد، لإقامة علاقات طبيعية، بين شعبين شقيقين، تجمعهما روابط تاريخية وإنسانية، والمصير المشترك”، مضيفا “ما يقال عن العلاقات المغربية الجزائرية، غير معقول ويحز في النفس. ونحن لم ولن نسمح لأي أحد، بالإساءة إلى أشقائنا و جيراننا”.

نشطاء تونسيون يعتبرون تصريح عبد المجيد تبون بدعم شرعية سعيد “تدخلا” سافر في شؤون بلادهم

تبون- قال رئيس الجمهورية الجزائري عبد المجيد تبّون في لقاء صحفي، إن بلاده (الجزائر) تدعم “الشرعية” التي يمثلها الرئيس قيس سعيد، نافيا شائعات تحدثت عن قيامه بالتوسط بين سعيد والأمين العام لاتحاد الشغل، نور الدين الطبّوبي، لحل الأزمة السياسية المتواصلة في تونس.

وقال عبد المجيد تبون، “الجزائر تتعامل مع الشرعية وستواصل دعمها للجارة تونس. والرئيس قيس سعيد رئيس منتخب من طرف الشعب وبصفة شرعية، ولا بد من التعامل مع الرئيس، بغض النظر عن المودة التي تربطنا كأشخاص”.

وأكد تبون، على “أن لقاءه بالطبوبي خلال مشاركة الأخير بالاحتفال بالذكرى 60 لعيد الاستقلال الجزائري، كان فرصة جيدة للقاء والحديث عن التعاون بين البلدين، نافيا قيامه بوساطة بين سعيد والطبوبي لحل الأزمة السياسية في تونس”.

وأضاف المتحدث ذاته، أن “تونس دولة شقيقة ومرت بثورة مباركة ولم يسبق لنا أن رأينا من تونس أمرا سلبيا فالظروف التي تمر بها تونس مرت بها الجزائر ومن واجبنا التاريخي الوقوف اليوم مع هذا البلد الشقيق”.

ونفى تبون قيام الجزائر بالتدخل بالشأن الداخلي في تونس، حيث أكد على أنه في حال وجود خلافات داخلية، فإن التونسيين هم من يقومون بحلها بأنفسهم.

في ذات السياق، تفاعل عدد من النشطاء والمحللين مع تصريح عبد المجيد تبون عن “شرعية” الرئيس قيس سعيد، حيث كتب المحلل السياسي خالد الهرماسي “تصريح ملغم برسائل لها أبعاد عميقة جدا بين السطور وليست كما يحاول بعض المفسرين الترويج له كدعم ومساندة مطلقة جزائرية لتونس”.

وعلق آخر، “نحن الشعب التونسي من يعطي الشرعية لحاكمه وقد قلنا له: لا شرعية لك بنسبة 75 في المئة”.

كما اعتبر آخرون أن حديث عبد المجيد تبون عن دعم شرعية قيس سعيد يعتبر تدخلا في الشأن الداخلي لتونس، وذكرّ بعضهم تبون بحديثه قبل أشهر عن اتفاق بلاده مع إيطاليا على مساعدة تونس في العودة إلى الطريق الديمقراطي، وهو ما يعتبر أيضا تدخلا في الشأن التونسي”.

للإشارة، فإن تبون كان تبون دعا، في يوليو الماضي، التونسيين إلى المشاركة بشكل كبير في الاستفتاء على الدستور الذي أعده الرئيس قيس سعيد.

عــــــــاجل: أول رد جزائري على خطاب الملك محمد السادس

الجزائر- في الوقت الذي جدد فيه الملك محمد السادس مساء يوم السبت الماضي في خطاب العرش، دعوته للرئاسة الجزائرية للعمل يدا في يد من أجل علاقات طبيعية، تصدر تعليقات خارج النص من وسائل إعلام تابعة للنظام الجزائري.

ونشرت جريدة “الخبر” الجزائرية، بعد الخطاب الملكي، مقال عنوانه “الملك يتودد مرة أخرى للجزائر”، ويقول كاتبه إن الملك قال كلاما معسولا لكن الضرب تحت الحزام هو السيد في الكواليس، وذكر معلومات كاذبة تمس بشخص الملك الذي هو من رموز السيادة المغربية.

ودعا الملك محمد السادس إلى الوئام بين الشعبين وفتح الحدود للتعاون والتواصل، بينما تردد مواقع وجرائد تابعة للنظام العسكري الجزائري نفس الأسطوانة المشروخة، وتنسج قصصا من خيال عن مؤامرات وتحركات في الظهر.

وقالت الجريدة، إن خطابات الملك في عيد العرش لم تعد لها أي مصداقية، فغالبا ما تكون مسبوقة أو تلي طعنة في الظهر.

للإشارة، فإن للمغرب قناعة راسخة وإيمان قوي أن وحدة المغرب الكبير لن تكون بدون مصالحة مغربية جزائرية، وأن الحروب والنزاعات تُهدم ولا تَبني، فمتى يكون الرد بالإيجاب من قلب قصر المرادية بعد كل هذه الأيادي الممدودة؟.

الجزائر تتجه للتطبيع بالسماح ولأول مرة لطائرة عسكرية إسرائيلية بعبور أجوائها

الجزائر- سمحت السلطات الجزائرية ولأول مرة لطائرة إسرائيلية، بعبور أجوائها.

وجاء هذا بعدما سمحت المملكة العربية السعودية، بعبور الطائرات الإسرائيلية لأجوائها، هاهي سمحت السلطات الجزائرية عند منتصف نهار أمس الأحد 31 يوليوز 2022، لطائرة عسكرية إسرائيلية من نوع Gulfstream G200 Galaxy تابعة لـ Israel Aircraft Industries، بعبور أجواءها.

في ذات السياق، ورغم كون الطائرة مسجلة بشكلٍ تمويهي بالولايات المتحدة الامريكية إلا أنها طائرة إسرائيلية.

امرأة تتعرض للسرقة والشرطة الجزائرية تَرُد “الدولة كامل راهي تسرق عادي جدا” +فيديو

الجزائر- تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع مقطع فيديو، لامرأة داخل مركز الشرطة، بعدما تعرضت للسرقة.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن امراة تمت سرقتها في شارع ديدوش مراد، ولما توجهت المركز الشرطة الأمن الحضري بديدوش مراد جوبوها الشرطة أن الدولة كامل راهي تسرق عادي جدا ولم يتم تسجيل حتى الشكوى”.

وعلق ناشط جزائري، “هذي عادي أنا ضلموني وتحماو فيا بلا سبب كي قوتلو نشكي قالي كي تشكي التبون مايدير والو وقريب لفقولي تهمة مزال تحرق في قلبي حبسي الله ونعم الوكيل وكلت أمري لله حسبي الله ونعم الوكيل”.

وقال آخر، “الشرطة تحمي العصابات بمختلف أنواعها و أشكالها لم تعد تحمي المواطن”.

https://fb.watch/eDwfBrMM-h/

القوة الضاربة…تبون يكشف عن رفع الأجور على مراحل

تبون- كشف الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في لقاء صحفي، عن مسعى لإعادة تقييم الدينار. وهي خطوة طالب بها العديد من المتتبعين للشأن الاقتصادي، وستكون الأولى من نوعها منذ عقود طويلة إن تحققت.

وجاء حديث الرئيس الجزائري عن إعادة تقييم الدينار في سياق حديثه عن رفع الأجور، حيث قال إنها ستأخذ عدة أشكال، منها «إعادة تقويم الدينار باش نرجعو له قيمته».

من جهة أخرى، وبخصوص رفع الأجور البحت، فقال أنها «ستمتد على سنة» أي رفعها على مراحل طيلة عام 2023. في حين لم يفصل بعد في مسألة رفع النقطة الاستدلالية من عدمها.

تبون: ملف دبلوماسيينا المختطفين في مالي لم يُطوى الإرهاب في مالي موجود لكن جزء منه مفتعل

تبون- قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في لقائه الصحفي يوم أمس الأحد، “نحن نتعامل مع الشرعية وقيس سعيد يمثل الشرعية”.

كما عبر تبون عن نفس الموقف بخصوص الأزمة الليبية، قائلا “نحن مع الشرعية والحل الليبي الليبي، مشيرا إلى أن هناك من يعكر الأجواء كلما اقتربنا من الحل”.

وتجنب الرئيس الجزائري توجيه الاتهام لأي دولة، قائلا «لانتهم أحد لكن نتساءل إن كانت هناك إرادة لاستقرار ليبيا أم لا توجد».

من جهة أخرى، وبخصوص ملف مالي، فرد تبون على سؤال يخص الجزاىيين الذين يتعرضون للاعتداءات هناك بتهديد صريح لم يكشف الجهة المعنية به. حيث عاد إلى قضية الديبلوماسيين الجزائريين الذين إختطفوا في مدينة غاو عام 2012، قائلا «ملف الدبلوماسيين الذين اختطفوا في غاو لم يطو بعد وملف الجزائريين الذين تعتدي عليهم مؤخرا لم يكن كذلك».

ورد تبون على سؤال الصحفي إن كانت الأطراف المتورطة في إختطاف ديبلوماسيينا مالية، بالعبارة التالية «لن أقول أكثر مما قلته في هذا الشأن، لكن شكوكنا هي الأقرب إلى الحقيقة».

وختم هذا الملف بتوجيه أصابع الاتهام لأطراف لم يذكرها كذلك بالوقوف وراء الإرهاب في مالي، وقال «الإرهاب في مالي موجود لكن جزء منه مفتعل».