كل مقالات حسن ب

مسيرة خضراء جوية في قلب الصحراء المغربية هذه تفاصيلها…الأعداء Vu

المغرب- أفادت صحيفة إسبانية إن المغرب يستعد لـ “المسيرة الخضراء” الجوية.

وقالت الصحيفة، أن المملكة المغربية “ستطالب سانشيز بالسيطرة على سماء الصحراء من خلال السيطرة على الملاحة الجوية في الأجواء المقابلة لجزر الكناري”.

ويخطط المغرب لانتزاع تنازل جديد في الصحراء المغربية من قبل حكومة بيدرو سانشيز، تضيف الصحيفة، “أن الرباط تهدف هذه المرة لانتزاعه في المجال الجوي فوق أراضي الصحراء، وهي منطقة مقسمة تسيطر على نصفها إسبانيا والنصف الأخ يسيطر عليه المغرب”.

وقالت الصحيفة، أن “هذا الإقتراح سيكون مطروحًا على الطاولة في الإجتماع رفيع المستوى المقبل بين سانشيز والملك محمد السادس”، والمقرر عقده في مطلع العام المقبل، والذي تم تأجيله بعدما كان مقررا في نهاية العام الجاري، وذلك في أسلوب شبهه المصدر المذكور بالمسيرة الخضراء التي قام فيها آلاف المغاربة بـ”المسيرة لخضراء”، والتي أجبرت المستعمر الإسباني آنذاك على مغادرة الصحراء المغربية.

وأشارت الصحيفة، إلى أن الطائرات التي تحلق فوق الصحراء المغربية، وهي أحد أكثر خطوط الطيران انتشارًا والتي تغطي الطرق بين أوروبا وأمريكا الجنوبية، تخضع لسيطرة سلطات الملاحة الجوية الإسبانية والموريتانية، في حين هذه السيطرة تشمل أيضًا طائرات عسكرية مغربية تنفذ عمليات في تلك المنطقة.

وتسيطر اسبانيا على هذا الشريط من الأرض من وسط جزر الكناري، وهو يتقاضى رسومًا مقابل كل رحلة يسيطر عليها، وهذا ما نصت عليه منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO)، وهي وكالة تابعة للأمم المتحدة تتعامل مع هذه القضايا، حيث يجب على كل طائرة تمر عبر هذه المنطقة تقديم تقرير إلى مركز مراقبة الحركة الجوية الموجود في مطار جاندو، إذ تعمل القوات الجوية الإسبانية أيضًا؛ كما أن هناك حاجة لطائرات عسكرية وطائرات مقاتلة تعمل في تلك المنطقة المغربية.

في ذات السياق، أبرزت الصحيفة الإسبانية، أن “القاعدة المعتادة في تسيير هذه الملاحة الجوية في هذه المنطقة، هي أن الرباط تتعاون وتحذر جزر الكناري من وجودها فوق سماء الصحراء لأسباب تتعلق بالتنظيم وسلامة الحركة الجوية، إلا أن ذلك يعتمد على مدى ترابط العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.

عــــــاجل: محادثات هاتفية تجمع الملك محمد السادس والملك تشارلز الثالث هذه أهم مضامينها

‎أجرى صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، اليوم الثلاثاء 25 أكتوبر 2022 محادثات هاتفية مع صاحب الجلالة الملك تشارلز الثالث، عاهل المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وإيرلاندا الشمالية.

وجدد جلالة الملك، نصره الله، خلال هذه المحادثات، تهانئ جلالته لصاحب الجلالة الملك تشارلز الثالث بمناسبة اعتلائه العرش، وعبر له مرة أخرى عن تعازيه الصادقة على إثر وفاة الملكة إليزابيث الثانية.

وكانت هذه المحادثات الهاتفية فرصة للتأكيد على الروابط الشخصية القوية التي تجمع العاهلين والتقدير المتبادل بما يعود بالنفع على العلاقات العميقة والعريقة بين العائلتين الملكيتين.

لماذا أجل تبون زيارته لروسيا..؟

زيارة- قرر رئيس الجمهورية الجزائري عبد المجيد تبون تأجيل زيارته المقررة منذ الصيف الماضي إلى العاصمة الروسية موسكو، بدعوة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى موعد غير محدد.

وحسب مصادر متطابقة، فإن من غير المرجح أن تتم هذه الزيارة خلال هذه السنة 2022، وتحاول روسيا مع الرئاسة الجزائرية لاستكمال الاستعدادات لهذه الزيارة “المهمة” التي تريد من خلالها موسكو، أن تثبت للغرب أنها ليست معزولة دوليا وأنها لا تزال تجذب رؤساء الدول الأجنبية بعد الحرب مع أوكرانيا.

وأضافت المصادر، أن هذه الزيارة التي أثارت حماسة الحكومة الجزائرية، تحول إلى خطة ثانية بسبب المصالحة الجزائرية مع فرنسا في غشت الماضي والضغط الأمريكي المتزايد والمكثف لوقف أي تقارب بين الجزائر وموسكو.

الملك محمد السادس يزور عدة مدن في الصحراء المغربية وخطاب ملكي من العيون

المغرب- اطلعت صحافة بلادي على معطيات، تفيد أن الملك محمد السادس، من المتوقع أن يزور مطلع شهر نونبر المقبل، عدة مدن في الصحراء المغربية.

وحسب مصادر متطابقة، فإن الملك محمد السادس من الممكن أن يوجه خطابا للأمة من العيون يوم 6 نونبر الجاري، بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء.

للإشارة، فإن الزيارة الملكية الأخيرة للصحراء تعود إلى نونبر 2015، حيث خصص له استقبال كبير من قبل سكان هذه المنطقة.

ويرتبط شهر نونبر بحدثين كبيرين، إذ يخلد فيه المغرب ذكرى المسيرة الخضراء يوم السادس منه، وبعيد الاستقلال في اليوم الـ18.

الجزائر تَنْقَلِبُ على روسيا وتقدم “هدية ذهبية روسية” لفرنسا وهذه هي المعطيات

الجزائر- أفادت مصادر متطابقة، أن أجهزة المخابرات الجزائرية سمحت “لجاسوس روسي” يشغل منصبًا رفيعًا في مجموعة فاغنر شبه العسكرية، إحدى القوات الضاربة الأجنبية للقوة العسكرية الروسية، بمغادرة الجزائر العاصمة متوجهاً إلى باريس وتقديم نفسه لأجهزة المخابرات الفرنسية التي استقبلته في باريس بمطار شارل دي جول.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن هذه العملية تم تنفيذها نهاية الأسبوع الجاري بالتشاور الكامل بين المخابرات الجزائرية والفرنسية.

وحسب المصادر، فإن الجاسوس الروسي وعميل فاغنر كان في مهمة في الجزائر وكان من المقرر أن يعد مهمات التدخل لمجموعة فاغنر في الساحل.

من جهته، أعرب الجاسوس المذكور، عن رغبته في الذهاب إلى فرنسا وتقديم نفسه للسلطات الفرنسية، حيث أجرت الجزائر اتصالات مع المخابرات الفرنسية بخصوص هذه القضية.

وقال المصدر، أن الأجهزة الجزائرية اتفقت على عقد صفقة مع نظيراتها الفرنسية، حيث تعهدت بعدم تنبيه السلطات الروسية إلى هذا “الانشقاق” لعضو مهم في مجموعة فاغنر.

وأرادت السلطات الجزائرية من خلال هذه الخطوة، أن ترسل إشارة قوية لفرنسا وللخدمات الفرنسية.

للإشارة، فإن الجزائر تعتزم بالفعل جعل التقارب مع باريس محوراً استراتيجياً لسياستها الخارجية التي تهدف إلى تعزيز مكانتها، كدولة رئيسية في منطقة شمال إفريقيا وغرب البحر الأبيض المتوسط، حسب ذات المصدر.

عــــــــــاجل: الفيفا يصدر حكمه في قضية حمد الله ونادي النصر السعودي

فيفا- أصدر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، اليوم الثلاثاء 25 أكتوبر الجاري، قرارا رسميا لصالح لاعب نادي الاتحاد المغربي عبدالرزاق حمدالله، في قضيته ضد ناديه السابق “النصر”، وإلزام النادي بدفع نحو 4 ملايين يورو للاعب.

وحسب مصادر متطابقة، فبعد صدور القرار قال مصدر قانوني على صلة بالقضية في “الفيفا”، في تصريح صحفي، إن نادي النصر سيطلب أسباب القرار خلال 10 أيام، وبعدها سيكون لدى النادي 21 يوما للاستئناف، ورجح المصدر عدم انتهاء القضية إلا في محكمة “كاس”.

في ذات السياق، كانت مصادر قانونية في الفيفا قد أكدت في وقت سابق أن قرار مركز التحكيم السعودي لن يؤثر على قرارات الفيفا في قضية اللاعب حمدالله ونادي النصر، مبرزة على أن اللاعب المغربي يطالب نادي النصر بنحو 4 ملايين يورو عبارة عن مستحقات وتعويضات، وأن القضية ستستغرق نحو عام في حال تقدم نادي النصر للاستئناف في محكمة “كاس”، نظرا لكثرة القضايا الرياضية الدولية.

جدير بالذكر، أن إدارة النصر كانت قد فسخت تعاقدها مع عبد الرزاق حمد الله (31 عاما) من طرف واحد، في نونبر من العام الماضي، كما أشارت إلى أنها تملك الأسباب القانونية لذلك.

ورفع حمد الله شكوى ضد إدارة النصر للاتحاد الدولي، من أجل المطالبة بقيمة الشرط الجزائي في عقده، بعد فسخ العقد من طرف واحد.

قضايا فساد وفضائح جنسية ومؤامرات سياسية خطيرة للغاية…جنرال جزائري سابق يضع تبون في موقف صعب

الجزائر- علمت صحافة بلادي من مصادرها الخاصة، أن الجنرال السابق غالي بلقصير، قائد الدرك الوطني الجزائري، وأحد الضباط الأكثر نفوذا في عهد الراحل أحمد قايد صالح، يتفاوض مع النظام الجزائري بمقاطع فيديو وصور يقول إنها تدين الرئيس عبد المجيد تبون والسعيد شنقريحة وعددا من الجنرالات والوزراء، في قضايا فساد وفضائح جنسية ومؤامرات سياسية خطيرة للغاية.

وحسب مصادر متطابقة، فإن السلطات الجزائرية على أعلى مستوى، تدرس في سرية تامة التهديدات التي أطلقها الجنرال غالي بلقصير، عندما كان مسؤولا بشكل رئيسي عن جميع التحقيقات الرئيسية التي أجريت في قضايا الفساد وإهدار المال العام في بلاده.

وأضافت المصادر، أن الجنرال غالي، فتح مؤخرا، اتصالات مع السلطات الجزائرية، عبر قناة مرتبطة مباشرة بحاشية الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.

وقالت المصادر، أن الجنرال غالي بلقصير ابتز بوضوح الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون وجميع القادة المسؤولين حاليا عن البلاد، حيث أعطى لمخاطبيه مهلة تنتهي حتى نهاية عام 2022 لإعادة الاعتبار له و”تبييضه” من قبل السلطات القضائية.

في ذات السياق، هدد القائد السابق للدرك الوطني بالكشف ونشر العديد من الملفات التي تورط عبد الرئيس عبد المجيد تبون والعديد من قيادات محيطه، في قضايا فساد وفضائح جنسية ومؤامرات سياسية خطيرة للغاية، في حال لم يتم إغلاق جميع الإجراءات القانونية ضده ودفنها بصفة نهائية.

كما طالب غالي الذي يعتبر “الصندوق الأسود الوحيد” للنظام الجزائري حاليا، بالإفراج عن عدد من أقاربه المسجونين مؤخرا في الجزائر.

وأشارت المصادر، إلى أن الجنرال غالي بلقصير، يتوفر على أشرطة فيديو وصور ووثائق تدين أبناء الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون والعديد من الوزراء الحاليين، بالإضافة إلى العديد من الجنرالات الأقوياء في المؤسسة العسكرية الجزائرية الحالية وعلى رأسهم الجنرال سعيد شنقريحة، رئيس أركان الجيش الشعبي والوطني.

بوحشية وهمجية المنتخب الجزائري يخرب منشآت رياضية مصرية و”كاف” يتحرك

كاف- طلبت الكنفدرالية الإفريقية لكرة القدم اليوم الثلاثاء 25 أكتوبر الجاري، من الاتحاد المصري تقريرا عن أحداث الشغب التي أثارها المنتخب الجزائري لأقل من 20 سنة، بعد الهزيمة التي تلقاها من المغرب الجمعة الماضي.

وقالت مصادر متطابقة، إن الاتحاد المصري توصل بطلب من “كاف”، يقضي بإعداد تقرير عن أحداث الشغب، بعد نهاية مباراة المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة التي انهزم فيها نظيره الجزائري، بهدفين لصفر، ما دفع لاعبيه ومسؤوليه إلى تخريب ممتلكات الملعب، ومحاولتهم الاعتداء على لاعبي المنتخب بعد نهاية المباراة، داخل الملعب وفي مستودع الملابس، إضافة إلى بعض التجهيزات الموجودة في ملعب السويس، الذي احتضن تصفيات منطقة شمال إفريقيا المؤهلة إلى نهائيات كأس إفريقيا للشباب، التي تحتضنها مصر السنة المقبلة.

وتمكنت السلطات المصرية من ضبط أمن المباراة، التي كانت ستتحول إلى كارثة حقيقية.

كما تمكن الأمن المصري من إفشال محاولة بعثة المنتخب الجزائري تكرار سيناريو كأس العرب، وتعامل مع الأمر بمسؤلية كبيرة، باعتباره محتضن الدورة.

وأنجز حكم المباراة ومندوبها تقريرا حول الأحداث، سيما أن الاعتداء طالهما، لولا تدخل الأمن في اللحظة المناسبة.

في ذات السياق باتت البعثات الرياضية الجزائرية تثير الكثير من المشاكل في التظاهرات الدولية، على غرار ما وقع من أحداث في التظاهرات الرياضية الأخيرة، خاصة التي يشارك فيها المغرب، الشيء الذي يؤكد حجم الضغط الذي يعيشه الرياضيون الجزائريون من قبل النظام العسكري.