المغرب- علم لدى ولاية أمن طنجة، أن شخصا كان مبحوثا عنه بموجب مذكرتين للبحث في قضايا زجرية، قد وافته المنية صباح اليوم الاثنين 12 دجنبر الجاري، خلال نقله للمستشفى على متن سيارة الإسعاف.

وكانت عناصر فرقة مكافحة العصابات قد أوقفت الشخص المبحوث عنه بمنزله، صباح اليوم الاثنين، قبل أن يدخل في أزمة صحية أثناء تواجده بمقر ولاية الأمن، ويتم نقله للمستشفى على متن سيارة الإسعاف.

وقد تم إيداع جثة الهالك رهن التشريح الطبي لتحديد أسباب الوفاة، بينما تم فتح بحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذا الحادث.

فاس حاكمة العالم…جماهير غفيرة بشوارع العاصمة العلمية احتفالا بهدف النصيري والتأهل التاريخي

المغرب- أسي أخنوش راه و الله لا نساتنا فرحة التأهل أزمة غلاء الأسعار فيق معانا ودير لينا شي حل راه الشعب كيموت.

الجمهور المغربي لا ينسى الشعب الفلسطيني في احتفالاته بالفوز التاريخي لأسود الأطلس شوفو على أجواء 🇲🇦🇵🇸.

المغرب- براافو يا أسود….حتى الأطفال محتافلين بالفوز التاريخي للمنتخب الوطني المغربي أجواء حماسية وفرحة لا تقاوم

شوفو الساكنة الفاسية شحال فرحانة باللاعب يوسف النصيري ولد مدينتهم و شنو كايقولو عليه

رونالدو- في أول تعليق له بعد الخروج إقصائه من نهائيات كأس العالم قطر 2022 على يد المنتخب المغربي، قال نجم المنتخب البرتغالي كريستيانو رونالدو، “كان الفوز بكأس العالم للبرتغال أكبر حلم في مسيرتي وأكثرها طموحا. لحسن الحظ، فزت بالعديد من الألقاب الدولية، بما في ذلك مع البرتغال، لكن وضع اسم بلدنا على أعلى مستوى في العالم كان حلمي الأكبر”.

وأضاف رونالدو في منشور عبر حسابه في موقع إنستغرام “لقد قاتلت من أجل ذلك. لقد ناضلت بشدة من أجل هذا الحلم. في النسخ الخمس من نهائيات كأس العالم التي سجلت فيها على مدار 16 عاما، كنت دائما جنبا إلى جنب مع لاعبين رائعين وبدعم من ملايين البرتغاليين، بذلت قصارى جهدي. تركت كل شيء في الميدان. لم أدر وجهي أبدا عن القتال ولم أتخل أبدا عن هذا الحلم”.

وتابع كلامه، “انتهى الحلم لسوء الحظ، انتهى الحلم بالأمس.. أريد فقط أن يعرف الجميع أنه قد قيل الكثير، وكُتب الكثير، وقد تم التكهن بالكثير، لكن تفاني للبرتغال لم يتغير للحظة. كنت دائما شخصا آخر يقاتل من أجل هدف مشترك للجميع ولن أدير ظهري أبدا لزملائي في الفريق وبلدي”.

وختم كلامه، “في الوقت الحالي، ليس هناك الكثير لنقوله. شكرا لك البرتغال. شكرا لك قطر. كان الحلم جميلا بينما استمر… الآن، حان الوقت لتكون مستشارا جيدا وتسمح للجميع بالتوصل إلى استنتاجاتهم الخاصة”.