الكاف– أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (CAF) أن استضافة المغرب لبطولة كأس العالم 2030 ستلعب دورًا مهمًا في تعزيز تطور كرة القدم في القارة الإفريقية ورفع مستوى اللعبة، خاصةً بين الشباب.
وأصدر الاتحاد الإفريقي لكرة القدم بيانًا مباركًا فيه المغرب على فوزه بحق استضافة هذا الحدث الرياضي العالمي، بجانب كل من إسبانيا والبرتغال.
ونقل البيان تصريحات رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، باتريس موتسيبي، الذي أعرب عن سعادته بفرصة استضافة هذا الحدث الكروي الكبير في إفريقيا. وقال: “نحن مسرورون بتهانينا للمغرب وشركائه الإسبان والبرتغال على اختيار مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) لهؤلاء البلدان الثلاثة لاحتضان كأس العالم 2030.”
وأشار البيان إلى أهمية شراكة المغرب مع البرتغال وإسبانيا في تنظيم بطولة كأس العالم 2030، مبرزا أن هذه البطولة ستكون ناجحة وتاريخية. ويعد هذا الحدث الرياضي هو المرة الثانية التي تستضيف فيها إفريقيا بطولة كأس العالم لكرة القدم على مدار مائة عام، حيث ستُقام النسخة 2030 في المغرب بالتعاون مع البرتغال وإسبانيا.
لقجع– وجه رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، صفعة قوية للجزائر وأعداء المملكة المغربية، بعد اختيار المغرب بجانب إسبانيا والبرتغال لتنظيم كأس العالم 2030.
وقال لقجع، “أن الإجماع العالمي كان على قرار تنظيم كأس العالم 2030، بترشيح وحيد ومشترك بين المغرب وإسبانيا والبرتغال، مبرزا أن إقامة ثلاث مباريات في كل من الأرجنتين والأورغواي والبراغواي، لا علاقة له بتنظيم كأس العالم، بل حدث آخر مرتبط باحتفالات الذكرى المائوية لهذه التظاهرة الكروية الكبرى”.
وأضاف رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، الذي كان يتحدث لإذاعة “راديو مارس”، “اتهمنا باختطاف الكاف والآن يمكن أن نتهم من جديد باختطاف الفيفا والعالم، لأن الإجماع كان في الحدثين”.
وقال لقجع إن تنظيم كأس العالم 2030 يعتبر مسؤولية كبيرة تشرف إفريقيا والعالم العربي، وأن المغاربة يستعدون لهذا الحدث بكل فخر واعتزاز وهم قادرون أن يكونوا عند حسن ظن جلالة الملك لإعطاء الصورة الحقيقية لبلادنا”.
وأكد لقجع أن هذه الفرصة ستمكن المغاربة من عرض ثقافتهم وضيافتهم وقيمهم أمام العالم، وسيتعاونون مع مختلف الحضارات والديانات بروح تعاون وتفهم.
وفيما يتعلق بالانتقادات التي وجهت له من قبل بعض وسائل الإعلام في الجزائر، اعتبر لقجع أنها محاولة لتشويه صورة المغرب والمغاربة، ودعا إلى عرض الحقائق والتعامل بمهنية واحترام فيما يتعلق بتنظيم البطولات الكروية.
كأس العالم- أعلنت رئاسة الحكومة المغربية، يوم أمس الجمعة 04 غشت الجاري، بشكل رسمي عن إدراج الترشيح المغربي لتنظيم مونديال 2030 بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال في مشروع قانون مالية 2024.
تأتي هذه الخطوة الهامة في إطار جهود المملكة المغربية لاستضافة كأس العالم لكرة القدم وتكريس مكانتها كوجهة رياضية عالمية.
كما تأتي هذه الخطوة بعدما أسند الملك محمد السادس رئاسة اللجنة المكلفة بترشيح المغرب للحدث الكروي العالمي لفوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والوزير المنتدب المكلف بالميزانية.
الجهود الداعمة وتعزيز الحماس الجماهيري
تشهد جهود المغرب لتحقيق الترشح المشترك مع إسبانيا والبرتغال دعماً قوياً من قبل الجهات الرسمية والشعب المغربي على حد سواء.
وتلتزم الحكومة المغربية بتوفير كل الإمكانيات والموارد اللازمة لضمان نجاح هذا الحدث الرياضي العالمي. كما تعكف الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم على تنظيم حملات ترويجية مكثفة للترشح المشترك وجذب الاهتمام والدعم من جميع أنحاء المملكة.
ارتباطا بما سبق، فقد كان عاهل البلاد، قد أعلن في 14 مارس 2023، بمناسبة تسليم جائزة التميز لسنة 2022 للاتحاد الإفريقي لكرة القدم بكيغالي، والتي منحت لجلالته، (أعلن) عن قرار المغرب تقديم بمعية إسبانيا والبرتغال، ترشيح مشترك لتنظيم كأس العالم لسنة 2030.
وأكد الملك محمد السادس، بهذه المناسبة، “وسيحمل هذا الترشيح المشترك، الذي يعد سابقة في تاريخ كرة القدم، عنوان الربط بين إفريقيا وأوروبا، وبين شمال البحر الأبيض المتوسط وجنوبه، وبين القارة الإفريقية والعالم العربي والفضاء الأورومتوسطي. كما سيجسد أسمى معاني الالتئام حول أفضل ما لدى هذا الجانب أو ذاك، وينتصب شاهدا على تضافر جهود العبقرية والإبداع وتكامل الخبرات والامكانات”.
تعزيز العلاقات الدولية
يعتبر هذا الترشح المشترك لتنظيم مونديال 2030 فرصة لتعزيز العلاقات الدبلوماسية والثقافية والاقتصادية بين المغرب وكل من إسبانيا والبرتغال. فهو يمثل فرصة لجذب الاستثمارات والسياحة وتعزيز التبادل التجاري بين الدول الثلاث.
كما يشكل تعاوناً فريداً في تاريخ كرة القدم ويجسد معاني الالتئام والتكامل بين الثقافات المختلفة.
تأثير إيجابي على الاقتصاد المغربي
تترتب على استضافة مونديال 2030 آثار اقتصادية إيجابية على المغرب، حيث يتوقع أن ينشط القطاع السياحي والفندقي والخدمات خلال فترة المنافسات. كما سيتم تطوير وتحسين بنية التحتية الرياضية في المملكة لاستيعاب الحدث العالمي.
ترسيخ مكانة المغرب الرياضية
تعد استضافة كأس العالم لكرة القدم فرصة مميزة لترسيخ مكانة المغرب الرياضية على الساحة العالمية. فالمشاركة في هذا الحدث الكبير تعكس تطور الكرة المغربية وقوة منتخباتها. وبالتالي، يمكن أن يساهم الترشح المشترك في تعزيز الاعتراف بالإنجازات الرياضية للمغرب وتحفيز الشباب المغربي على ممارسة هذه الرياضة وتطوير مهاراتهم.
التحديات والتطلعات المستقبلية
وتمتلك المملكة المغربية خبرة طويلة في استضافة الفعاليات الرياضية الكبيرة، بما في ذلك كأس العالم للأندية، وهي قادرة على تنظيم حدث ذو أبعاد عالمية.
مونديال- في تقرير نشرته صحيفة “كاثمريني” اليونانية، تم الإعلان عن عدم تقدم اليونان والسعودية ومصر بطلب رسمي لتنظيم بطولة كأس العالم لعام 2030، وذلك بعد اجتماع عُقد بين المسؤولين من الدول الثلاث.
تم اتخاذ هذا القرار نتيجة لقرار الحكومة السعودية بالانسحاب من الترشح، تحت ضغوط تمارس على تنظيم البطولة في أوروبا وأفريقيا من خلال ملف مشترك يضم المغرب وإسبانيا والبرتغال.
من جانبها، أشارت صحيفة “غريك ريبورتر” إلى أن الممثلين السعوديين واليونانيين اتخذوا قرارًا بعدم تقديم ملف الترشح لاستضافة البطولة. وتعرضت أثينا لانتقادات قوية بسبب التقارير التي نشرت في وقت سابق عن الملف المشترك المحتمل، وذلك بسبب التعاون مع حكومتين متهمتين بارتكاب انتهاكات حقوق الإنسان.
وعلى الرغم من عدم تقديم أي من الدول الثلاث طلبًا رسميًا لتنظيم البطولة، ذكرت وكالة فرانس برس أن السعودية تسعى لتقديم ملف مشترك مع مصر واليونان لاستضافة نسخة كأس العالم في عام 2030.
يُذكر أن المغرب قد أعلن ترشحه لاستضافة البطولة في ملف يضم أيضًا إسبانيا والبرتغال، ويرغب في أن يكون الدولة العربية الثانية التي تستضيف البطولة بعد قطر التي نظمت نسخة العام 2022، والثانية في القارة الأفريقية بعد جنوب أفريقيا في عام 2010.
المغرب- أفاد مصدر أمني أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، أحالت على النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، اليوم الاثنين 08 ماي 2023، مسيرا رياضيا بمدينة آسفي وصحفيا رياضيا بقناة إذاعية خاصة، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية التلاعب بتذاكر كأس العالم قطر 2022 وترويجها في السوق السوداء.
وكانت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، وفق المصدر، قد فتحت بحثا بناءً على تعليمات النيابة العامة، لتحديد كافة الظروف والملابسات المحيطة بواقعة التلاعب في العشرات من تذاكر مباريات كأس العالم قطر 2022، كانت موجهة بالأساس ليتم توزيعها بالمجان على المشجعين المغاربة، وهو البحث الذي أسفرت نتائجه عن تحديد هوية المشتبه فيهما، باعتبارهما من بين المتورطين في تحصيل هذه التذاكر بشكل غير مشروع وترويجها أثناء تواجدهما بدولة قطر مقابل مبالغ مالية غير مستحقة .
وقد شملت إجراءات البحث تحصيل، حسب المصدر الأمني، إفادات مجموعة من الأشخاص الذين تحصلوا على هذه التذاكر بمقابل مادي، وتحديد مسارات تحصيلها وترويجها، فضلا عن البحث في مصادر حيازتها وبيعها في السوق السوداء، والتي قادت للاشتباه في تورطه الشخصين المحالين على العدالة باعتبارهما من المشتبه بهم في هذه القضية.
وفي المقابل، تواصل الفرقة الوطنية للشرطة القضائية الأبحاث والتحريات الضرورية تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك من أجل تحديد هوية كل من تبث تورطه في هذه القضية، وذلك في أفق إخضاعه للبحث القضائي وتقديمه أمام العدالة. حسب المصدر ذاته.
لقجع- أكد رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، أمس الجمعة 05 ماي الجاري في سلا، أن تنظيم كأس إفريقيا للأمم لأقل من 23 سنة بالمغرب يؤكد قدرة المملكة المغربية على تنظيم تظاهرات رياضية كبرى.
وأشار فوزي لقجع، في تصريح للصحافة على هامش قرعة كأس إفريقيا للأمم لأقل من 23 سنة، التي جرت بمركب محمد السادس لكرة القدم، إلى أن تأكيد القدرة على احتضان كبريات التظاهرات سيكون مع تنظيم كأس العالم 2030 رفقة إسبانيا والبرتغال، مضيفا أنها فرصة أخرى لتسليط الضوء على خبرات المملكة المغربية في ظل القيادة المستنيرة للملك محمد السادس، وإظهار للعالم أجمع أن المغرب قادر على تنظيم مثل هذه المسابقات في أفضل الظروف.
وأوضح المتحدث ذاته، أن المنتخب المغربي الأول يضم حاليا سبعة لاعبين لا يتجاوز عمرهم 23 سنة، ويمكن أن تنضم إليهم عناصر أخرى، مشيرا إلى أن ذلك يؤكد المسار الإيجابي لكرة القدم المغربية على مستوى المنتخبات الوطنية.
وتابع كلامه، أن كأس إفريقيا للأمم المقررة بالمغرب تشكل فرصة للمنتخب المغربي لأقل من 23 سنة للتأهل إلى دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، والعودة مرة أخرى إلى هذه المنافسة الرياضية الدولية، وكذلك لتأكيد وصقل مؤهلات اللاعبين المغاربة الشباب للمنافسة في المسابقات المقبلة.
في ذات السياق، ومن جانبه، قال عصام الشرعي، مدرب المنتخب المغربي لأقل من 23 سنة، إن القرعة وضعت المغرب في مجموعة صعبة، مضيفا أن الطاقم التقني توقع أن تكون هذه المجموعة صعبة.
وأضاف المتحدث ذاته، أن “المنتخبات الثمانية قوية، لكن كأس أمم إفريقيا ستقام بالمغرب، ومن المهم بالنسبة لنا أن نفوز بالمباراة الأولى ضد غينيا لأنها مباراة حاسمة لبقية البطولة”.
كما اعتبر الأمين العام للاتحاد الإفريقي لكرة القدم، فيرون موسينغو أومبا، أن الألعاب الأولمبية مهمة في منافسات كرة القدم، مضيفا أن الفرق المشاركة في هذه البطولة ستمثل القارة وكرة القدم الإفريقية على الصعيد العالمي.
ارتباطا بالموضوع، وعن تنظيم كأس أمم إفريقيا لأقل من 23 سنة بالمغرب، أكد أومبا أن المملكة تتوفر على بنية تحتية عالية المستوى لكرة القدم، داعيا المشجعين إلى القدوم بأعداد كبيرة خلال هذا الحدث الرياضي.
يشار إلى أن المنتخب المغربي يوجد في المجموعة الأولى إلى جانب منتخبات غانا والكونغو وغينيا.
وتأهلت 8 منتخبات إلى كأس إفريقيا للأمم لأقل من 23 سنة، هي المغرب (البلد المضيف)، مصر، النيجر، غينيا، الكونغو، غانا، مالي والغابون.
وستقام منافسات هذه البطولة المؤهلة إلى دورة الألعاب الأولمبية المقبلة “باريس 2024” خلال الفترة المتراوحة ما بين 24 يونيو و8 يوليوز المقبلين.
مونديال- دخل الاتحاد الإسباني لكرة القدم، على خط مفاوضات لإشراك المغرب في مونديال 2030، ليؤكّد صحة خط الأنباء التي جرى تداولها بشأن دخوله في مفاوضات مع نظيرَيه البرتغالي والمغربي، لدراسة إمكانيات إشراك المغرب في الملفّ المشترَك للترشّح لتنظيم مونديال 2030.
وأضّح بلاغ للاتحاد الإسباني، أن صياغة ملفّ الترشّح للدورة المذكورة أعلاه من كأس العالم، تقتصر حصرياً على الاتحادين الإسباني والبرتغالي دون تدخّل من الحكومتين.
وأضاف المصدر، أن ما يواجهه الطرف الثالث في ملفّ الترشّح الثلاثي (أوكرانيا) تتمثل في تدخّل الحكومة، في عمل رئيس الاتحاد الأوكراني للكرة، مؤكدا أنه إذا توقّف رئيس البلاد عن التدخل ستكون بلاده طرفاً في الملفّ الثلاثي.
في ذات السياق، فقد كانت صحيفة إسبانية، قد أفادت أن الاتحاد الإسباني ونظيره البرتغالي يتفاوضان بشأن إمكانية تعويض أوكرانيا بالمغرب.
وأشار المصدر، إلى أن اتحادي الكرة في كل من إسبانيا والبرتغال سيناقشان إمكان إشراك المغرب في ملفّ الترشّح المشترك، مُرجّحة أن يرتبط الاتفاق النهائي بانسحاب أوكرانيا من الملفّ المشترك.
وذكر المصدر، أنه تم اقتراح اسم المغرب لتعويض أوكرانيا، من منطلق أن الاتحادين الإسباني والبرتغالي لكرة القدم، يتجنّبان احتمال اقتران ملفّهما مع أوكرانيا بـ”فضيحة فساد” إذا ثبتت التهمة في حق رئيس الاتحاد الأوكراني.
ولحدود الساعة لم يعلق أي مصدر من الجامعة الملكية المغربية لكرة المغربية على ما روّجته صحف إسبانية، بشأن الترشّح المغربي لدورة مونديال 2030.
إسبانيا- أفادت تقارير إعلامية، أنّ الاتحاد الإسباني للعبة باشر مفاوضات مع نظيره البرتغالي في أفق “إشراك” المغرب، كطرف ثالث في ترشّحهما المشترك لاحتضان النسخة المقبلة من المونديال، بدل أوكرانيا، التي تعيش على وقع الحرب التي تشنّها عليها روسيا.
وحسب المصادر، فإن الاتحاد الاسباني لكرة القدم دخل في مفاوضات جدّية، لـ”إدماج” المملكة المغربية في ملفّ الترشّح المشترك الاسباني البرتغالي لتنظيم كأس العالم 2030.
في ذات السياق، فإن الاتحاد الإسباني يسعى من خلال هذا الترشّح الثلاثي إلى تعزيز فرص الظفر بتنظيم هذه الدورة من العرس الكرويّ العالمي بالنظر إلى قوة الملفات “الثلاثية” المرشّحة.
وارتباطا بالموضوع، فإن هناك عدّة بلدان تقدّمت بملفّات مشتركة (ثلاثية وحتى رباعية) لاحتضان هذه النسخة، أبرزها “الرّباعي” الأمريكولاتيني الأرجنتين -أوروجواي -تشيلي -باراغواي و”الثلاثي” مصر -اليونان -السعودية، بالإضافة إلى الثلاثي (الرباعي) كوريا الجنوبية -كوريا الشمالية – اليابان /أو الصين.
جدير بالذكر أن دورة 2030 ستكون الثانية التي ستشهد مشاركة 48 منتخباً بدل 32، التي ستكون في 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
يشار إلى أن الإتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” كان قد قرر، في 10 يناير 2017 في زيورخ بالإجماع رفع عدد المنتخبات المشاركة في هذه البطولة إلى 48 منتخباً، موزّعة على 16 مجموعة، يتأهل بطل كل مجموعة ووصيفها فقط (وعددها الإجمالي 32 منتخبا) إلى مرحلة خروج المغلوب.
قطر- أعرب الشيخ خالد بن خليفة بن عبد العزيز آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية القطري، (أعرب) عن استعداد بلاده لنقل أحد ملاعب المونديال إلى تونس خلال زيارة عمل يقوم بها لهذا البلد.
في ذات السياق، أعلن الشيخ خالد بن خليفة الذي وصل تونس يوم الثلاثاء، في زيارة تستغرق يومين، أن قطر مستعدة للتعاون في المجال الرياضي عبر نقل أحد الملاعب التي احتضنت نهائيات كأس العالم الأخيرة قطر 2022 إلى تونس.
كما تحدثت تقارير في وقت سابق عن طلب تقدمت به السلطات التونسية، لنقل ملعب 974 المكون في أغلبه من حاويات شحن والقابل للتفكيك، إلى تونس.
