مباراة- خرج رزقي رمان، مدرب المنتخب الجزائري لأقل من 17 سنة عن صمته، حيث تحدث عن أهمية المواجهة المنتظرة أمام المنتخب الوطني المغربي في ربع نهائي كأس إفريقيا للفتيان في كرة القدم.
وأكد رمان أنها بمثابة (المواجهة) نهائي قبل الأوان.
وقال المتحدث ذاته، في تصريحات صحفية، “أنا سعيد ببلوغ هذا الدور، ونسعى إلى التأهل إلى المونديال. ومواجهة المغرب بمثابة نهائي”.
وأضاف رمان، “اللاعبون كانوا محبطين بعد الخسارة الثقيلة أمام السنغال (الجولة الثانية)، ثم تلقيهم هدفا أمام الكونغو بشكلٍ مباغت، قبل أن ينتفضوا ويفتكّوا بطاقة التأهل”.
وختم كلامه بالقول، “أنا ملتزم بتصحيح الأخطاء. نسعى إلى التتويج باللقب، وأدعو الجمهور الجزائري إلى دعمنا، وعدم الضّغط بِقوّة على لاعبين في هذا السن، وأمامهم مستقبل كبير”.
غالي- أفاد منتدى داعمي مؤيدي الحكم الذاتي بمخيمات تندوف المعروف اختصارا بـ “فورساتين”، أن عائلة الشاب الصحراوي الذي تم اختطافه، أقدمت على تنظيم وقفة احتجاجية أمام رئاسة جبهة البوليساريو.
وقال المنتدى المذكور أعلاه، “على خلفية إختطاف الشاب “محمد سالم ماء العينين اسويد” قرب بوابة تندوف، واقتياده شبه عاري، والتنكيل بأخته وتهشيم أسنانها، وتعريضها للضرب والركل، قامت عائلة الشاب الصحراوي، بتنظيم وقفة إحتجاجية أمام مقر رئاسة عصابة الرابوني، وقد نصبت عائلة الشاب الصحراوي خيمة قبالة المقر، و قد التحق بالخيمة بعض معارفه، منددين باعتقاله، وما تعرضت له السيدة “جفينة ” شقيقة المعتقل من تعسف و تنكيل”.
وأضاف المصدر، أن “هذه الاحتجاجات التي ارتفعت حدتها، بعد إمعان عصابة الرابوني وأجهزتها القمعية، في ترهيب الصحراويين ومحاولة اسكات كل الاصوات التي ملت من تورط هذه الطغمة في ملفات فساد وتواطؤها مع تجار المخدرات ومهربي المحروقات والسلاح”.
وقال المنتدى، أنه “بات من الواضح أن دائرة السخط على قيادة البوليساريو، تتسع و تكبر بسبب الممارسات القمعية التي تنتهجها ضد سكان المخيمات، الذين حرموا حتى من حقوقهم البسيطة في العيش و التنقل والتعبير، أمام تمتع هذه القيادة و ذويها بحياة الترف والبذخ في ارقى الفنادق و المنتجعات”.
زياش- حقق فريق تشلسي بفضل نجم المنتخب المغربي حكيم زياش انتصاراً على مُضيفه بورنموث بنتيجة 3-1، يوم السبت الماضي، في المباراة التي أقيمت على ملعب “فيتاليتي”، في إطار منافسات الجولة الـ35 من عمر مسابقة الدوري الإنكليزي الممتاز.
وحقق الفريق المذكور أعلاه، أول انتصار له مع المدرب فرانك لامبارد في ولايته الثانية، بعد 4 هزائم متتالية في مسابقة البريميرليغ، أمام وولفرهامبتون وبرايتون وبرينتفورد، وفريق أرسنال.
ودخل نجم أسود الأطلس حكيم زياش بديلاً في الدقيقة الـ76 من عمر المباراة، لينجح زياش بعد خمسة دقائق فقط في ترك بصمته على اللقاء، حيث قدم تمريرة حاسمة لزميله الفرنسي بينوا بادياشيلي، الذي سجل هدف التقدم الثاني لفريقه، بعد أن كانت نتيجة التعادل 1-1 تهيمن على اللقاء، ليتمكن بعدها البرتغالي جواو فيليكس من اختتام ثلاثية الفريق.
يشار إلى أن تشيلسي رفع بهذه النتيجة رصيده إلى 42 نقطة في المركز الحادي عشر بجدول ترتيب المسابقة الإنكليزية، بينما تجمد رصيد بورنموث عند 39 نقطة في المركز الرابع عشر.
بوريطة- أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، أن قرار الجامعة العربية بشأن عودة سوريا إلى أسرتها العربية، يجب أن يمثل شحنة لإطلاق مسار سياسي يفضي إلى حل شامل ودائم للأزمة في هذا البلد، مذكرا في هذا الصدد برؤية الملك محمد السادس بضرورة احتواء الأزمات ومعالجتها في إطارها المناسب.
وقال بوريطة في كلمة في الجلسة الخاصة بالملف السوري خلال الاجتماع الطارئ لوزراء الخارجية العرب أمس الأحد بالقاهرة، “إن الجهود التي بذلتها المملكة العربية السعودية في هذا الاتجاه، من منطلق أن الخير لا يأتي بالفرقة والانقسام بل بالوحدة والتكامل، سيجعل من قمة جدة المقبلة قمة حقيقية للم الشمل العربي”.
واستحضر بوريطة الروابط التاريخية التي تجمع المغرب بسوريا والتي تجذرت بدماء الجنود المغاربة والسوريين والعرب التي امتزجت وسالت أثناء حرب أكتوبر 1973 دفاعا عن حرمة هذا القطر العربي، مؤكدا أن الملك محمد السادس ما فتىء يولي اهتماما دائما للازمة السورية في جميع تداعياتها وعلى رأسها البعد الإنساني.
وبعد أن عبر عن الأسف لما طال هذا البلد العريق من محنة وعنف واضطراب طيلة الإثني عشرة سنة الماضية، أوضح وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة أن هذه الأزمة انعكست سلبا على السوريين في طمأنينتهم وفي وضعهم المعيشي وفي تطلعاتهم الفردية نحو الآفاق الواسعة التي تتيحها الحرية والانفتاح والمساهمة الفعالة في الشأن العام، فضلا عن كون هذه الازمة ألقت بظلالها على جميع دول المنطقة.
وأشار المصدر، إلى أن المجموعة العربية سعت بإخلاص أن يكون لها دور في إخماد لهيب التصعيد غير أن تسارع الأحداث وانتشارها على نطاق واسع والتدخلات الأجنبية حالت دون ذلك.
وقال بوريطة “نود أن نُسائل أنفسنا للمضي بوضوح في الطريق السليم المستدام، إذا كانت عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية هدفا في حد ذاته فذلك تصور، وإذا كان الغرض يمتد لأبعد من ذلك فهو تصور آخر، يجعل الجامعة العربية منفذا من منافذ إحلال السلام واستتباب الأمن و مساعدا من بين المساعدين المخلصين لسوريا على تحقيق ما تصبو إليه من تنمية وازدهار”.
وشدد بوريطة على انه “إذا كنا نتشبث بمبدأ الحفاظ على سيادة سوريا ووحدتها الترابية ولحمة مجتمعها وعدم التدخل في شؤونها الداخلية ، كإحدى ثوابت عملنا فإن الالتزام المشترك فضيلة وواجب، تبرهن عنهما تدابير ملموسة لإثبات القدرة على معالجة القضايا الملحة الاخرى بالنسبة للسوريين أنفسهم وللدول العربية وغيرها ، كالعودة الآمنة للاجئين وتسهيل عملية إيصال المساعدات الإنسانية والطبية وإطلاق مسلسل المصالحة الوطنية ومكافحة الإرهاب بشتى أنواعه.
وخلص بوريطة إلى ان من شأن ذلك أن يجعل هذه الدينامية العربية تجاه الملف السوري منسجمة مع جهود المبعوث الخاص للأمم المتحدة الى سوريا الهادفة الى تحقيق انفراج في هذه الازمة بعقول وسواعد السوريين انفسهم، بما يراعي مصلحة الشعب السوري ويحول دون تحويل هذا البلد الى مستنقع لتصفية حسابات سياسية لأطراف خارجية.
الركراكي – كشفت مصادر متطابقة، أنه من الممكن أن يجري مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي، بعض التغييرات على مستوى خط الهجوم، في القائمة المقبلة التي سيعلنها الركراكي من أجل رفع درجة التنافس مع المهاجم يوسف النصيري، المتألق في الدوري الإسباني برفقة ناديه الحالي إشبيلية.
وكشفت جريدة “العربي الجديد”، بناء على معلومات حصل عليها من مصدر داخل الجهاز التدريبي لمنتخب المغرب، أكد من خلالها أن مدرب الأسود وليد الركراكي لن يتخلى أبداً عن الثنائي، وليد شديرة لاعب باري الإيطالي، ومعه عبد الرزاق حمد الله لاعب اتحاد جدة السعودي.
وأكد المصدر ذاته، على أن الركراكي لا يريد إجراء أي تغييرات كثيرة على صفوف المنتخب المغربي.
كما يرغب وليد الركراكي، حسب المصدر، بالحفاظ على الاستقرار الفني في تشكيلته، خصوصاً أن الثنائي شديرة وحمد الله لا يثيران أي مشاكل أثناء جلوسهما على دكة الاحتياط برفقة المنتخب المغربي، حيث يفضلان وضعهما الحالي على الابتعاد نهائياً عن صفوف المنتخب المغربي، خصوصاً في ظل تربص العديد من اللاعبين بهما ورغبتهم في اللحاق بصفوف منتخب المغرب.
يشار إلى أن مدرب أسود الأطلس وليد الركراكي يواصل مراقبة اللاعبين المغاربة المحترفين بالدوريات الأوروبية والعربية، من أجل حسم قائمة المنتخب المغربي التي ستخوض معسكراً تدريبياً ابتداءً من الأسبوع الأول لشهر يونيو المقبل، داخل مركز محمد السادس لكرة القدم، استعداداً لخوض مباراة ودية بالمغرب، وبعدها ملاقاة منتخب جنوب أفريقيا، في إطار الجولة ما قبل الأخيرة من تصفيات بطولة كأس أمم أفريقيا التي ستقام مطلع السنة المقبلة بساحل العاج.
الركراكي – يطمح المنتخب المغربي الأولمبي لتحقيق نتائج إيجابية، وإدخال الفرحة إلى قلوب المغاربة عندما يشارك في بطولة كأس أمم أفريقيا تحت 23 سنة، التي يستضيفها المغرب، في الفترة ما بين 24 يونيو و8 يوليوز المقبل.
وأوقعته (المنتخب المغربي الأولمبي) القرعة في المجموعة الأولى التي تضم منتخبات غينيا وغانا والكونغو.
وأفادت جريدة “العربي الجديد”، أن المدير الفني للأولمبي المغربي عصام الشرعي، يتواصل بشكل دائم مع مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي، من أجل التعاون معه حول بعض لاعبي المنتخب المغربي الأول، الذين سيلتحقون بصفوف الأولمبي المغربي، من أجل تجهيزهم نفسياً من أجل خوض “الكان” المقبل رفقة منتخب أقل من 23 سنة، وفي مقدمتهم عبد الصمد الزلزولي جناح نادي أوساسونا الإسباني، وبلال الخنوس متوسط ميدان نادي جينك البلجيكي، بالإضافة إلى الظهير الأيسر لنادي نيس الفرنسي أيوب عمراوي.
في ذات السياق، فإن الجهاز التدريبي بقيادة المدرب عصام الشرعي ومساعديه يوسف حجي وفهد الوركة، يواصل مراقبة العديد من لاعبي المنتخب المغربي الممارسين بمختلف الدوريات الأوروبية.
وأشار المصدر ذاته، أنه ستتم الاستعانة بثنائي ينشط في الدوري الفرنسي، وبالضبط في صفوف نادي لوهافر ويتعلق الأمر، باللاعبين أمير ريشاردسون و زميله أسامة ترغالين، فيما ستبعد الإصابة التي تعرض لها مؤخراً زميلهم على مستوى الساق ياسين كيشطا عن صفوف منتخب بلده في بطولة كأس أفريقيا الشهر المقبل.
لقجع- أكد رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، أمس الجمعة 05 ماي الجاري في سلا، أن تنظيم كأس إفريقيا للأمم لأقل من 23 سنة بالمغرب يؤكد قدرة المملكة المغربية على تنظيم تظاهرات رياضية كبرى.
وأشار فوزي لقجع، في تصريح للصحافة على هامش قرعة كأس إفريقيا للأمم لأقل من 23 سنة، التي جرت بمركب محمد السادس لكرة القدم، إلى أن تأكيد القدرة على احتضان كبريات التظاهرات سيكون مع تنظيم كأس العالم 2030 رفقة إسبانيا والبرتغال، مضيفا أنها فرصة أخرى لتسليط الضوء على خبرات المملكة المغربية في ظل القيادة المستنيرة للملك محمد السادس، وإظهار للعالم أجمع أن المغرب قادر على تنظيم مثل هذه المسابقات في أفضل الظروف.
وأوضح المتحدث ذاته، أن المنتخب المغربي الأول يضم حاليا سبعة لاعبين لا يتجاوز عمرهم 23 سنة، ويمكن أن تنضم إليهم عناصر أخرى، مشيرا إلى أن ذلك يؤكد المسار الإيجابي لكرة القدم المغربية على مستوى المنتخبات الوطنية.
وتابع كلامه، أن كأس إفريقيا للأمم المقررة بالمغرب تشكل فرصة للمنتخب المغربي لأقل من 23 سنة للتأهل إلى دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، والعودة مرة أخرى إلى هذه المنافسة الرياضية الدولية، وكذلك لتأكيد وصقل مؤهلات اللاعبين المغاربة الشباب للمنافسة في المسابقات المقبلة.
في ذات السياق، ومن جانبه، قال عصام الشرعي، مدرب المنتخب المغربي لأقل من 23 سنة، إن القرعة وضعت المغرب في مجموعة صعبة، مضيفا أن الطاقم التقني توقع أن تكون هذه المجموعة صعبة.
وأضاف المتحدث ذاته، أن “المنتخبات الثمانية قوية، لكن كأس أمم إفريقيا ستقام بالمغرب، ومن المهم بالنسبة لنا أن نفوز بالمباراة الأولى ضد غينيا لأنها مباراة حاسمة لبقية البطولة”.
كما اعتبر الأمين العام للاتحاد الإفريقي لكرة القدم، فيرون موسينغو أومبا، أن الألعاب الأولمبية مهمة في منافسات كرة القدم، مضيفا أن الفرق المشاركة في هذه البطولة ستمثل القارة وكرة القدم الإفريقية على الصعيد العالمي.
ارتباطا بالموضوع، وعن تنظيم كأس أمم إفريقيا لأقل من 23 سنة بالمغرب، أكد أومبا أن المملكة تتوفر على بنية تحتية عالية المستوى لكرة القدم، داعيا المشجعين إلى القدوم بأعداد كبيرة خلال هذا الحدث الرياضي.
يشار إلى أن المنتخب المغربي يوجد في المجموعة الأولى إلى جانب منتخبات غانا والكونغو وغينيا.
وتأهلت 8 منتخبات إلى كأس إفريقيا للأمم لأقل من 23 سنة، هي المغرب (البلد المضيف)، مصر، النيجر، غينيا، الكونغو، غانا، مالي والغابون.
وستقام منافسات هذه البطولة المؤهلة إلى دورة الألعاب الأولمبية المقبلة “باريس 2024” خلال الفترة المتراوحة ما بين 24 يونيو و8 يوليوز المقبلين.
تبون- أثار استقبال الصحافي الجزائري خالد درارني من طرف الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في مأدبة عشاء جدلا واسعا بمواقع التواصل الاجتماعي.
ودخل السياسي والمعارض الجزائري شوقي بن زهرة على خط هذا الاستقبال، حيث قال،”🔴من وصفه المعين تبون بعبارة ” الخبارجي ” منذ أشهر قليلة اليوم يستقبله في مأدبة عشاء”.
وأضاف بن زهرة في منشور على صفحته بموقع فيسبوك، “وهو ما يؤكد أننا نعيش في حالة اللادولة تحت حكم نظام متعفن”.
وتابع كلامه، “أما المدعو خالد درارني فقد كنت ذكرت منذ سنتين أن لا مبادئ له وانزعج الكثير من ذلك لكن حقيقة الأشخاص تظهر طال الزمن أو قصر❗”.
عـــــــــاجل: تخفيف عقوبة الصحافي الجزائري خالد درارني إلى السجن 6 أشهر مع وقف التنفيذ
أصدر مجلس قضاء الجزائر العاصمة، اليوم الخميس 03 مارس 2022، قراره في حق الصحافي الجزائري خالد درارني، بستة أشهر حبس غير نافذة، بالإضافة إلى غرامة مالية قيمتها 50 ألف دينار جزائري (351 دولارا أميركيا)، على خلفية تهمة “التحريض على التجمهر والدعوة إلى الإخلال بالنظام العام”، وفقاً للمنظمة غير الحكومية “شعاع لحقوق الإنسان”.
وسبق أن حوكم الصحافي خالد درارني أمام مجلس قضاء العاصمة الجزائر في 17 فبراير الماضي، بعد الطعن لدى المحكمة العليا في القرار الصادر عن مجلس قضاء العاصمة في 15 سبتمبر عام 2021، والقاضي بسنتين حبس نافذ، بالإضافة إلى غرامة مالية قيمتها 50 ألف دينار جزائري.
للإشارة، الصحافي خالد درارني (41 عاماً) مراسل تلفزيون “تي في 5 موند” و”مراسلون بلا حدود” في الجزائر. ويرفض كل الاتهامات الموجهة إليه، كما يؤكد أنه قام فقط “بعمله كصحافي مستقل” مارس “حقه في الإعلام”، كما حظي بعفو رئاسي وأفرج عنه في 19 فبراير عام 2021، بعد أن أمضى 11 شهراً خلف القضبان وأرجئت إعادة المحاكمة مرات عدة، فيما واصل خالد درارني نشاطه على موقعه الإخباري “قصبة تريبون” وكمضيف في الإذاعة الخاصة “راديو إم”.
في ذات السياق، قال محاميه مصطفى بوشاشي الشهر الماضي، لوكالة “فرانس برس”، إنّ موكله “صحافي حر، حوكم ودين ولا يزال يتعرض للمضايقة من المحاكم بسبب عمله”، مضيفا “متهم بتغطية مسيرات الحراك في 16 مارس 2020″، تاريخ اعتقال الصحافي.
جدير بالذكر، أنّ الجزائر في المرتبة 146 من 180 في نسخة 2021 من التصنيف العالمي لحرية الصحافة الذي تعده “مراسلون بلا حدود”.
عبوك- مرة أخرى، أثارت عارضة الأزياء الإسبانية من أصول تونسية هبة عبوك جدلا واسعا بمواقع التواصل الاجتماعي، بعد حديثها عن اللاعب الدولي المغربي أشرف حكيمي، والانتقادات التي طالتها مباشرة بعد إعلان انفصالهما.
وأفادت جريدة “ماركا” الإسبانية أن عارضة الإسبانية هبة عبوك قالت في مداخلة تلفزيونية ضمن أحد البرامج الشهيرة، “إن الانتقادات اللاذعة التي تعرضت لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، واتهامها بـ”الاستغلالية والمادية” من طرف عدد من المتتبعين بسبب مطالبتها بمبلغ مالي ضخم كتعويضات عن انفصالها عن نجم المنتخب المغربي أشرف حكيمي، “دليل على أننا نعيش في عالم ذكوري كاره للنساء”.
وأشارت عبوك إلى أنها خلال فترة تعرفها على أشرف حكيمي كانت أكثر شهرة منه ولم يكن غنيا.
وحسب المصدر، فإن عارضة الأزياء الإسبانية هبة عبوك دافعت عن نفسها، مبرزة أنها لم تعد تتأثر بما يقال عنها، لكنها تتوخى الحذر لكي لا يؤثر ذلك على عائلتها وأولادها في المستقبل، ومتمنية أن ينصفها القضاء.
في ذات السياق، وعن قضية اتهام نجم المنتخب المغربي باغتصاب فتاة فرنسية، قالت عبوك، “من كان يتوقع أنني بعد اتخاذي قرار الانفصال قانونيا وعدم العيش مع حكيمي في المنزل نفسه، في انتظار اكتمال إجراءات الطلاق، سأواجه هذا العار، بالإضافة إلى شعور الألم الذي يصاحب الانفصال والفشل في مشروع كنت قد أعطيت فيه الكثير من ذاتي وروحي”.
يشار إلى أن عارضة الأزياء الإسبانية هبة عبوك، كانت قد خرجت أواخر شهر مارس الماضي عن صمتها بشأن مستقبل علاقتها باللاعب الدولي المغربي أشرف حكيمي، إذ أكدت في بيان لها صحة الشائعات المتداولة بخصوص انفصالهما؛ غير أنها نفت علاقة هذا الانفصال المفاجئ بالتهمة التي يواجهها حكيمي في فرنسا، مؤكدة أن القرار كان متوافقا عليه بينهما قبل وقت طويل من الأحداث الأخيرة.
المصدر: ص.م.إ – ص.ب
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس