كل مقالات أحمد النميطة البقالي

هذا ما تبقى من معاقل قوات حفتر وأبرز القوات المتحالفة معه التي اتخذت من قاعدة الجُفرة مركزا لها

تحدث تقرير إخباري لاحدى المنابر الاعلامية اليوم 26 ماي، عن الأوضاع العسكرية التي تعيشها ليبيا في الآنة الأخيرة، والتي تعرف من مدة صراعات مسلحة بين كل من قوات الجيش التابع لحكومة الوفاق الوطني، المعترف بها دوليا، من جهة أخرى تتموقع في الجبهة القوات المسلحة التابعة للمشير المتقاعد “خليفة حفتر”، والتي تحاول من مدة الوصول والسيطرة على محاور العاصمة الليبية طرابلس، معقل حكومة الوفاق.

ونشر التقرير، أهم ما تبقى من معاقل قوات حفتر وأبرز القوات المتحالفة معه التي اتخذت من قاعدة الجُفرة الجوية وسط ليبيا مركزا لتجمع إمداداتها العسكرية.

الفيديو..

بحارة موريتانيون يحتجون للمطالبة بالنقل والرواتب

قالت مصادر صحفية، أن العشرات من بحارة العاصمة الاقتصادية الموريتانية نواذيبو، زوال اليوم الثلاثاء 26 ماي، يتظاهرون للمطالبة بمنحهم تراخيص مغادرة المدينة والعمل على رفع رواتبهم، تجاه السلطات المحلية.

وصرح البحارة الموريتانيون، بأن الولاية استدعت ممثلين عنهم لنقاش مطالبهم ومازالوا يتجمهرون إلى حدود الساعة.

وفي وقت سابق، أشعرت وزارة الصيد بالتنسيق مع الدائرة البحرية والولاية، البحارة بانها ستنقلهم، إلا أن المتوجهين منهم إلى نواكشوط ، بحسب المصادر الصحفية، لم يجدوا تراخيص بعد إعلان اغلاقه من قبل الحكومة في البلاد.

عــــــــاجل: العاهل المغربي يعقد مجلسا وزاريا طارئا،،وهذه النقط التي سيتم تدارسها

ذكر مصدر إعلامي، يومه الثلاثاء 26 ماي، أنه سيتم عقد مجلس وزاري برئاسة الملك محمد السادس من أجل تدارس خطة لانقاذ الاقتصاد الوطني ووضع التوجهات الكبرى لمشروع قانون مالية تعديلي .


هذا، ووفق ما أورده المصدر، فإنه من المتوقع إنقاذ الخطوط الملكية المغربية والمكتب الوطني للمطارات والمكتب الوطني للسكك الحديدية، وذلك ضمن التوجهات الكبرى للمجلس الوزاري التي سيتم تدارسها.


كما ذكر المصدر نقطا اخرى من المحتمل التطرق اليها خلال المجلس، وتتعلق بفتح الحدود، وكذا تعيينات في مناصب مدارس مؤسسات عمومية مثل المندوبية السامية للتخطيط ووالي بنك المغرب وصندوق الإيداع والتدبير.

بعد 8 أشهر.. الصحفي سفيان مراكشي يغادر سجون “تبون”

غادر الصحفي الجزائري، سفيان مراكشي، صباح اليوم الثلاثاء، سجن الحراش، بعد قضائه 8 أشهر من الحبس.

واستنفذ مراكشي مدة عقوبته، التي قضت بها محكمة بئر مراد رايس، بداية شهر أبريل الماضي، علما أنه اعتقل في الـ 22 من شهر سبتمبر من السنة الماضية.

ووجهت إلى مراكشي تهمة إدخال معدات البث المباشر بدون ترخيص والتهرب الجمركي، غير أن الحقيقة حسب نشطاء جزائريون، هي قيام الصحفي بنقل الحراك الشعبي الذي عرفته البلاد، الأمر الذي لم يعجب لسلطات “تبون” التي قامت بزجه في السجن.

يشار إلى أن السلطات الجزائرية، شنت سلسلة من الاعتقالات استهدفت نشطاء وصحفيين، إلى جانب توقيفها عددا من الجرائد والمواقع الإلكترونية، وذلك من أجل تكميم الأفواه والتغطية على الانتهاكات الحقوقية التي ترتكبها داخل البلاد.

وزيرة خارجية إسبانيا تصدم “البوليساريو” والجزائر

صدمت وزيرة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي أرانشا غونزاليس، جبهة البوليساريو ومعها الجزائر، وذلك على خلفية تهنئتها للقارة السمراء بمناسبة “يوم إفريقيا”.

ونشرت غونزاليس عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، يوم أمس الإثنين، تدوينة، هنأت فيها إفريقيا بمناسبة الذكرى الـ 25 لتأسيس منظمة الوحدة الإفريقية، مرفوقة بصورة لدول اللقارة السمراء، والتي لم تتضمن علم جبهة البوليساريو، ما تسبب في صدمة لزعيم العصابة إبراهيم غالي، وجنرالات الجزائر الداعمين له.

يشار إلى أن الحكومة الإسبانية لا تعترف بجبهة البوليساريو، وسبق وأكدت هذا الموقف في أكثر من مناسبة.

سكـــــــوب: وئام المحرشي تشعل الحرب بين برلمانيات البام وزعيمة الحزب الاشتراكي الموحد

شنت برلمانيات من حزب الأصالة والمعاصرة “البام” حربا كلامية ردت فيها على نبيلة منيب الامينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد، على خلفية التصريخ الذي خرجت به الاخيرة في قضية أصغر برلمانية في المغرب والهجمة الشرسة التي تعرضت لها وئام المحرشي من قبل رواد التواصل الاجتماعي.


وأثار تفاعل زعيمة الحزب الاشتراكي الموحد استغراب برلمانيات “البام”، حيث علقن بهذه التدوينة ““الغريب مع ما تناقلته بعض المواقع الإعلامية المسخرة المتحاملة وبشكل مفاجيء على نائبة برلمانية شابة لا ذنب لها سوى انها خاضت غمار الانتخابات التشريعية في الدائرة المحلية لإقليم وزان، وفازت بمقعدها شانها في ذلك شان الكثير من النائبات اللواتي وصلن الى قبة البرلمان من الدوائر المحلية”.


ووفق ما ورد عن برلمانيات “الجرار” فإنهن لم تقفن عند حد الدفاع عن وئام المحرشي المنتمية لذات الحزب، بل وجهن كلاما لاذعا للزعيمة عبرن فيه عن ازعاجهن الكبير “يبدو أن ندبة خسارتك للاستحقاق الذي كان من المفروض « كزعيمة» حزبية أن تلجيه من باب التنافس الديموقراطي المحلي، ورغبتك الجامحة على الدوام في البروز ولو على مطية التفاهة انستك موقعك وما يفرضه عليك من التحلي بالمسؤولية، والتبصر، والتعقل والحكمة والرزانة كفاعلة سياسية حداثية متشبعة بقيم الديموقراطية وحقوق الانسان”.


ويذكر أن زعيمة الحزب الاشتراكي الموحد نبيلة منيب كانت قد خرجت بتصريح وصف بالقوي في قضية وئام المحرشي.

الجزائر.. احتجاجات حاشدة في بجاية بسبب استمرار السلطات في اعتقال النشطاء

عرفت ولاية بجاية الجزائرية، يوم أمس الإثنين، احتجاجات حاشدة بسبب استمرار السلطات في اعتقال النشطاء، والزج بهم في السجون من دون محاكمة.

وعرفت الولاية في ثاني أيام العيد، احتجاج المئات من المواطنين على خلفي استمرار سلطات الرئيس عبد المجيد تبون، في نهج سياسة القمع تجاه كل المتظاهرين.

وطالب المحتجون بإطلاق سراح كل معتقلي الرأي، الذين تم القبض عليهم في الشهور الأخيرة، في استغلال واضح من السلطات لظرفية الحجر الصحي.

وبسبب تمادي السلطات في استفزاز الشعب الجزائري، عبر سلسلة من الاعتقالات، مستغلة التوقف المؤقت للاحتجاجات في ظل تفشي فيروس كورونا، اضطر المواطنون لكسر الحجر الصحي المعلن.

يشار إلى أن الجزائر، عرفت حراكا شعبيا منذ 22 فبراير من السنة الماضية، مطالبا بتنحية المؤسسة العسكرية عن الحكم، وإبعادها عن السياسية، وإحداث تغيير شامل في البلاد.

النشيد الوطني الجزائري في ملكية فرنسا و”الجنرالات” يدفعون المال للاستماع إليه

يعتقد الكثير من الجزائريين، أن نشيدهم الوطني، والذي كتب كلماته الشاعر العظيم مفدي زكريا، أنه في ملكيتهم، وأن إطلاقه في المناسبات الرسمية لا يكلف الدولة أي شيء، نظرا لأن بلادهم تملك حقوق نشره واستخدامه في أي وقت.

وبدأ اعتماد قصيدة “قسما بالنازلات الماحقات”، الذي كتبها مفدي سنة 1956، كنشيد وطني رسمي للجزائر، في 1963، أي بعد استقلال البلاد من الاحتلال الفرنسي، لينطلق الآباء في تعليمه لأبنائهم وهكذا، إلى يومنا هذا، ولكن ما لا يعرفه كثيرون من أفراد الشعب الجزائري، أن الدولة، بقيادة الجنرالات، تدفع المال لفرنسا من أجل إطلاق النشيد الوطني في المناسبات الرسمية.

ومعروف أن نشيد مفدي لحنه الملحن المصري المعروف وقتها، محمد فوزي، وقدمه هدية للشعب الجزائري، ولكن الذي لا يعلمه الغالبية، هو أن حقوق نشره تلكها المؤسسة الفرنسية SACEM، والتي كانت تحمي حقوق المقاطع الموسيقية المصرية في تلك الفترة.

ولا تستطيع الدولة الجزائرية برؤسائها المتعاقبين، استخدام نشيدها الوطني، مطلقا، بدون إذن من الشركة الفرنسية مالكة الحقوق، والتي تتلقى أموالا طائلة سنويا، من أجل منح الضوء الأخضر، للجنرالات كي يطلقوا النشيد في المناسبات الرسمية.