علمت مصادر إعلامية مطلعة ، أن أعوان الأمن الوطني “بفوشانة” ، شرعوا منذ قليل بالبث في ملابسات شكاية من قبل محاسب يعمل في شركة خاصة ، مفيدا أنه : “كلف صباح اليوم الإثنين 13 -جويلية- الجاري ، من طرف رؤسائه بسحب مبلغ مالي من فرع بنكي بمنطقة “فوشانة” قيمته 65 ألف دينار ” .
مضيفا (محاسب في شركة خاصة ) أنه عند مغادرته للبنك حاملا معه في حقيبة المبلغ السالف الذكر ، و فوجئ بظهور شاب أمامه يقطع عليه الطريق بواسطة دراجة نارية و اختطف منه الحقيبة و لاذ بالفرار ، حسب ما جاء به المصدر .
أفاد أطباء في شمالي إيطاليا بمنطقة “لومبارديا” ، أن فيروس كورونا المستجد ، ليس مجرد مرض يتسبب بإلتهاب رئوي، ولكن هو مرض من الممكن أن يكون قاتلا و يعصف الجسم كله ، و أن هذا الوباء سبب في مشكلات مرضية كثيرة لمرضى فحصوهم مثل ( أمراض الكلي ، و إلتهابات العمود الفقري، و السكتات الدماغية ، و الوهن المزمن ) . و بهذا الصدد نبه أطباء في إيطاليا ، من تداعيات أكبر بكثير لهذا المرض ، و التي ستبقى على المدى الطويل و من الممكن أن تنتقل للمتعافين أيضا .
و أشاروا بحذر أن هناك مرضى لا يتعافون من هذا الفيروس أبدا، و أن جميع الفئات العمرية معرضة للإصابة بهذا الوباء ، و لم يتم رصد بعد التأثير الشامل لهذا الوباء على جسم الإنسان لحدود الساعة ، و لايزال هذا الوباء جديدا لا يعرف عنه الكثير .
و ظن الأطباء في بداية تفشي هذا الوباء ، أن أقصى شيء ممكن أن يحدث للمصاب بهذا الفيروس هو “الإلتهاب الرئوي الحاد” ، و مع مرور الوقت تبين أنه هناك أعراض أخرى تنتقل لأجزاء عديدة بجسم الإنسان مثل ” الكلى و الدماغ “.
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط بليبيا، عن اضطرارها لإعلان حالة القوة القاهرة على صادراتها، بسبب منع الجنرال الانقلابي خليفة حفتر، فتح الموانئ النفطية التي يسيطر عليها.
وقالت المؤسسة في بيان لها، إنها مجبرة على إعلان القوة القاهرة من جديد، بعد أيام من رفعها، وذلك بسبب رفض الميليشيات التابعة لحفتر، إعادة إنتاج النفط.
ودعت المؤسسة إلى محاسبة الدول المتورطة في منع استئناف إنتاج النفط بليبيا، الأمر الذي سيتسبب في ضرر اقتصادي كبير على كافة الشعب الليبي، خاصة أن اقتصاد البلاد يعتمد بشكل كبير على “الذهب الأسود”.
وكانت السفارة الأمريكية في ليبيا، قد اتهمت دولا بالوقوف وراء قرار حفتر الإبقاء على الموانئ النفطية مغلقة، مهددة بورقة العقوبات في وجه المتورطين.
أفادت وزارة الداخلية المغربية، أنه وبعد تسجيل بؤر جديدة لوباء كورونا، سيتم توسيع الحجر الصحي بكامل تراب طنجة، وذلك ابتداء من الساعة الثانية عشر زوالا،
ووفق ما أورده البلاغ الصادر عن ذات الوزارة، فإن الأمر يتعلق بتوسيع المجال الجغرافي المستهدف بالقيود والإجراءات المشددة، التي تم الاعلان عنها سابقا، ليشمل كافة المجال الترابي للمدينة. كما ستشمل الإجراءات الصارمة المتخذة تعليق خدمات النقل العمومي، سواء الطرقي أو السككي، انطلاقا من طنجة أو في اتجاه المدينة نفسها. ابتداء من اليوم الاثنين.
قالت صحيفة “الجزائر تايمز”، إن رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، يستشير نظيره الفرنسي إمانويل ماكرون، قبل اتخاذ أي قرار، سواء تعلق الأمر بالشأن الداخلي أو الخارجي.
وكشفت الصحيفة بأن الجزائر، تابعة منذ عقود لفرنسا وروسيا، غير أن الأمر في عهد تبون زاد، فالرئيس “أصبح لا يستطيع القيام بشيء دون استشارة ماكرون، لحماية نظام الجنرالات من الاحتجاجات الشعبية”.
ومنذ تولي تبون رئاسة الجزائر، اتصل بماكرون أزيد من 4 مرات، من ضمنها مناسبات متقاربة زمانيا، ما طرح العديد من التساؤلات، عن سبب كون فرنسا، هي الأكثر تواصلا مع الرئيس الجزائري.
قرر اتحاد الأطباء العامين للصحة العمومية تنفيذ إضراب وطني ، انطلاقا من يومه الإثنين 13 -جويلية- الحالي ، وسيمتد هذا الإضراب لمدة ثلاثة أيام 13 ،14 ،15 من نفس الشهر الحالي ، و هذا جراء ما اعتبروه تجاهل سلطة الإشراف لمتطلباتهم المهنية و تحسين ظروف عملهم داخل المستشفيات العمومية، و حمايتهم من الإعتداءات الجسدية واللفظية .
و في هذا الصدد دعا الإتحاد في بلاغ سابق منه ، إلى تطبيق “الأمر الحكومي عدد 341 المؤرخ في 10 أفريل 2019 ” ، الذي يهدف لضبط الإطار العام لنظام الدراسة ، و شروط الحصول على شهادات الدراسات الطبية ، الذي من شأنه ( أن يشرع لإنتهاك أبسط حقوق الطبيب العام و تقزيم مستواه العلمي المهني ) ، مطالبين لإقرار المرور الآلي للأطباء العامين إلى طبيب العائلة .
لوحت الولايات المتحدة الأمريكية، من خلالها سفارتها في ليبيا، بورقة العقوبات في وجه ميليشيا الجنرال الانقلابي خليفة حفتر، القاضي باستمرار غلق الموانئ النفطية في البلاد، والذي يأتي بعد ساعات من إعلان المؤسسة الوطنية للنفط عن استئناف إنتاجها، بعد رفع القوة القاهرة.
وقالت السفارة في بيان لها، نشرته عبر صفحتها بموقع “فيسبوك”: “بعد عدّة أيام من النشاط الدبلوماسي المكثف بهدف السماح للمؤسسة الوطنية للنفط باستئناف عملها الحيوي وغير السياسي كوسيلة لنزع فتيل التوترات العسكرية، تأسف السفارة الأمريكية أنّ الجهود المدعومة من الخارج ضدّ القطاعين الاقتصادي والمالي الليبي أعاقت التقدم وزادت من خطر المواجهة”.
وتابعت: “إنّ غارات مرتزقة فاجنر (روسٌ موالون لحفتر) على مرافق المؤسسة الوطنية للنفط، وكذلك الرسائل المتضاربة المصاغة في عواصم أجنبية والتي نقلتها ما تسمّى بالقوات المسلحة العربية الليبية في 11 يوليو، أضرّت بجميع الليبيين الذين يسعون من أجل مستقبل آمن ومزدهر”.
واسترسلت بأن “العرقلة غير القانونية للتدقيق الذي طال انتظاره للقطاع المصرفي يقوّض رغبة جميع الليبيين في الشفافية الاقتصادية”.
وشددت السفارة الأمريكية على أن “هذه الإجراءات المخيبة للآمال لن تمنع السفارة من مواصلة التزامها بالعمل مع المؤسسات الليبية المسؤولة، مثل حكومة الوفاق الوطني ومجلس النواب، لحماية سيادة ليبيا، وتحقيق وقف دائم لإطلاق النار، ودعم إجماع ليبي على الشفافية في إدارة عائدات النفط والغاز”.
وأوضحت بأن الباب لا يزال “مفتوحًا لجميع من يضعون السلاح جانبا، ويرفضون التلاعب الأجنبي، ويجتمعون في حوار سلمي ليكونوا جزءًا من الحل؛ غير أنّ أولئك الذين يقوّضون الاقتصاد الليبي و يتشبثون بالتصعيد العسكري سيواجهون العزلة وخطر العقوبات”.
انهت لجنة اليقظة الاقتصادية الى علم الاسر العاملة بالقطاع غير المهيكل والتي فقدت مداخلها جراء الحجر الصحي أن صرف الدفعة الثالثة من الدعم الموجه للاسر العاملة بالقطاع غير المهيكل ستنطلق ابتداءا من 18 يوليوز، وفق المساطر والشروط التالية: – يقوم رب الاسرة الذي استفاد من الدفعتين الأولى والثانية من دعم صندوق كورونا، بإرسال رقم بطاقته الوطنية الى الرقم ( 1212 ) على رسالة نصية قصيرة، حيث يعتبر هذا الإرسال بمثابة تصريح بالشرف على أنه الشخص الوحيد بالعائلة الذي يستفيد من هذا الدعم من جهة، ومن جهة أخرى أنه فقد مداخيله خلال شهر يونيو2020 جراء الحجر الصحي. – يجب أن ترسل الرسالة النصية وجوبا من نفس رقم الهاتف الذي استعمل في المراحل السابقة، حيث سيفتح باب تقديم هذا الطلب ابتداء من يوم غد الاربعاء 15 يوليوز الحالي، ابتداءا من الساعة 8 صباحا وإلى غاية يوم الجمعة 17 يوليوز2020 منتصف الليل. – سيتم سحب الشطر الثالث من الدعم بنفس الطريقة التي استعملت في المرحلتين السابقتين ابتداء من 18 يوليوز الجاري، بالإضافة إلى ذلك، ستتولى المصالح المختصة إجراء عمليات المراقبة. ويترتب عن الإدلاء ببيان كاذب، متابعات قضائية واسترجاع المبالغ المتحصل عليها بدون وجه حق.
ذكرت مصادر إعلامية مطلعة، اليوم الاثنين، أنه تم تسجيل إصابتين مؤكدتين بفيروس كورونا داخل مقر قناة ميدي1 تيفي بمدينة طنجة (شمال المغرب).
المصادر ذاتها قالت، أن التحاليل التي خضع لها كل الصحافيين والموظفين والمستخدمين بالقناة يوم الخميس الماضي ، أكدت إصابة اثنين منهم بفيروس كورونا المستجد، يتعلق الأمر بعاملة نظافة مكلفة بتنظيف مكاتب الصحافيين و جميع الحواسيب و الطاولات التي يشتغل بها فريق العمل، أما الشخص الثاني ، فهو تقني في قسم الويب المكلف خصوصا بالموقع الالكتروني للقناة و صفحاتها على مواقع التواصل الإجتماعي.
وأضافت، أن فريق العمل في قسم “الويب” تم إخضاعهم جميعا للحجر الصحي ، و أمرت إدارة القناة كل المستخدمين بها بالعمل من المنازل، مشيرة، أن فريق عمل قسم الويب يشتغل في غرفة واحدة مزدحمة ، وهو ما يشكل خطرا على العاملين داخل القناة.
وأشارت المصادر نفسها، إلى أن الاصابات المذكورة اكتشفت بعد اجراء تحاليل مخبرية في القناة يوم الخميس ، كما ينتظر ان تظهر النتائج الكاملة لجميع المستخدمين يومه الاثنين ، وسط حديث عن احتمال ارتفاع عدد حالات الإصابة ، خاصة في قسم الراديو الذي سينتقل في غضون شهر إلى مقر القناة.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس