تستعد الجزائر قريبا إلى إدخال لغة جديدة في البلاد؛ إلى جانب اللغة العربية و الفرنسية وفق مصدر إعلامي.
و أعرب رئيس الجمهورية الجزائري سابقا خلال اجتماع الوزراء عن رغبته الحقيقية؛ في تعميم استخدام اللغة الجزائرية في البلاد؛ كما أعطي الضوء الأخضر لتوفير كافة الظروف لفتح أبواب المدرسة البريطانية في الجزائر.
و من المتوقع أن تستقبل المدرسة أول دفعة من المتمدرسين شهر أكتوبر القادم.
أكدت مصادر طبية مسؤولة، أن مدينة وجدة عرفت اليوم الخميس 27 غشت 2020، تسجيل 11 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا كوفيد 19.
وتضيف نفس المصادر، أن كل الحالات الجديدة محلية وتتعلق بمخالطين، مؤكدة أن -الحالة الصحية بالنسبة للحالات الخاضعة للعلاج بجناح كوفيد بمستشفى الفارابي- أغلبيتها في حالة صحية جيدة و تستجيب للعلاج، في حين توجد 7 حالات تخضع للعلاج بقسم الإنعاش بالجناح، وحالة واحدة تحت التنفس الاصطناعي.
أتى حريق غابوي ضخم شبّ يوم الثلاثاء 25 غشت 2020، بغابة “أكومسان”، المجاورة لمركز باب برد بإقليم شفشاون شمال المغرب، على حوالي 300 هكتار من الاشجار، حيث مازالت عملية الإخماد متواصلة.
وحسب مصادر اعلامية، فإن أزيد من 270 من مختلف عناصر الوقاية المدنية، المياه والغابات، والقوات المسلحة الملكية، يواصلون الجهود لإخماد الحريق، وذلك بوسائل برية و طائرتين “كنادير” تابعتين للقوات المسلحة الملكية.
تمكنت عناصر الشرطة العدلية، بتنسيق مع المصالح المختصة بولاية بنزرت، من فك لغز اختفاء قاصر وشقيقها. وعلى خلفية هذه القضية، تم توقيف شابين يبلغان من العمر 20 سنة، أحدهما تربطه صداقة وطيدة بأحد القاصرين، اللذان كانا قد اختفيا منذ يومين من محل سكناهما، اثر نشوب خلاف عائلي. ووجهت للشابين الموقوفين، تهمة تحويل وجهة قاصر ومواقعتها والتغرير بها، حيث تم الاحتفاظ بهما قصد استكمال البحث.
كشف المكتب الإعلامي لرئيس الحكومة المكلف هشام المشيشي”، اليوم الخميس, أنه بسبب التصريحات الصادرة عن “وليد الزيدي”، المقترح لتولي حقيبة وزارة الشؤون الثقافية، والتي مفادها أنه يعفي نفسه عن تحمل المسؤولية، قرر ” هشام المشيشي”، التخلي عنه، من التشكيلة المقترحة للحكومة الجديدة ذات كفاءات مستقلة، وسيتم تعويضه بشخصية أخرى.
وشدد “المشيشي”، أنه لا مجال للتردد في خدمة البلاد، و الهروب من تلبية نداء الواجب الوطني.
دعا “عمار بالحيمر” الناطق الرسمي للحكومة الجزائرية، إلى حوار جديد مع المملكة المغربية، بهدف تصفية الخلافات وتحقيق التقارب بين الرباط والجزائر .
وأكد عمار بلحيمر على أن البلدين لهما هدف مشترك، يتعلق بقضية “الصحراء”، كما تربطهما علاقات ذات عمق تاريخي وحضاري.
وجدير بالذكر أن الملك المغربي “محمد السادس”، أكد سابقا على استعداد المغرب للخوض في حوار مباشر مع الجزائر، بهدف تجاوز الخلافات التي تعيق تطور العلاقات بين البلدين.
ذكرت وسائل اعلام محلية، أن سيدة مغربية، تمكنت من بلوغ التراب المملكة سباحة، متجاوزة الحاجز الصخري لساحل “تراخال”. وأضاف المصدر ذاته، أن هذه السيدة كانت من ضمن المغاربة العالقين بالثغر السليب منذ شهور بسبب اجراء غلق الحدود، حيث تمكنت من عبور الصخور سيرا قبل أن تسقط في مياه البحر وتسبح نحو الجانب المغربي. وتابع أيضا، أن عنصرين من الحرس المدني الإسباني ألقيا نحوها طوق نجاة بمنطقة الصخور “كاسرة الأمواج”، إلا أنها تابعت تقدمها باتجاه المغرب، وتمكنت من العبور إليه قبل وصول الدورية البحرية الإسبانية إلى عين المكان.
أفضى شجار نشب بين شابين، بأحد الأحياء الشعبية بمدينة وجدة، حي “فيلاج الشعوف” واد الناشف، مساء أمس الأربعاء 26 غشت 2020، إلى مقتل أحدهما متأثرا بجروحه “الخطيرة”.
وحسب مصدر مطلع، تعود تفاصيل الحادث المؤلم، الى قدوم أحد الشابين إلى قذف لبنة على الضحية الذي أصيب من خلالها بجروح على مستوى الرأس، وصفت بالخطيرة.
وأوضحت نفس المصادر، ان الشاب الضحية البالغ من العمر 24 سنة، تم نقله إلى مستشفى الفارابي بوجدة، حيث لقي حتفه. في نفس الوقت تم نقل الثاني، تحت حراسة أمنية مشددة إلى الفارابي، الذي أصيب بجروح لتلقي العلاجات الضرورية.
وحسب المصدر ذاته، فإن مصالح الأمن حلت بمسرح الجريمة فور إخبارها، وباشرت تحرياتها لمعرفة أسباب وملابسات الشجار الذي أدى إلى وقوع جريمة قتل.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس