وفقا لما أفادت به مصادر إعلامية مطلعة، حيث توقفت المستشفيات السويدية عن تجاربها في إعطاء دواء الكلوروكوين للمصابين بعدوى فيروس كورونا المستجد، وذلك بعد أن تسبب بظهور أعراض شديدة الوطأة عليهم، كالصداع الحاد، فقد البصر، وتشنجات مؤلمة.

وبحسب التقارير الصادرة عن الجهات الطبية في السويد، فإن كلوروكوين يسبب عدم انتظام في دقات القلب، قد يؤدي إلى نوبة قلبية قاتلة، لشخص من كل مئة استخدموا الدواء.

وبحسب المصادر ذاتها، حيث أفاد أطباء في منطقة “فاسترا غوتالاند”، التي تبعد حوالي 320 كيلومترا عن العاصمة ستوكهولم، بأنهم توقفوا عن استخدام الدواء الذي وصفه الرئيس الأميركي “دونالد ترامب” سابقاً بأنه “معجزة”، وفقا لتعبير المصدر.

(المصدر تونس)

قال “رينات ماكسيوتوف” المدير العام للمركز العلمي الحكومي الروسي “فيكتور”، إن المرحلة الأولى من التجارب السريرية للقاح فيروس كورونا المستجد، ستجري على 60 متطوعا.

وأضاف “رينات ماكسيوتوف” في حديث تلفزيوني : “المرحلة الأولى من التجارب السريرية من اختبار اللقاح، سيتم تطبيقها على 60 متطوعا. لقد تم بالفعل تشكيل قائمة المتطوعين. وهناك من يرغب باختبار اللقاح على نفسه بين مصممي هذا العقار الطبي لأنهم واثقون من فعاليته وسلامته”، على حد قوله.

وأشار المدير العام للمركز العلمي الحكومي الروسي، وفقا لما أفادت به وكالة روسيا اليوم RT، إلى أن المختص “إيلناز عمادالدينوف”، المصمم الرئيسي لهذا اللقاح، أصر على تسجيل اسمه في قائمة المتطوعين، وفق قوله.

وأوضح “ماكسيوتوف”، نقلا عن ذات المصدر، أن التجارب السريرية ستجرى على متطوعين أصحاء وفقا للبروتوكول المعتمد، مشيرا إلى أن هناك الكثير من المواطنين الذين يرغبون في المشاركة باختبار اللقاح، “ونحن نتلقى الكثير من الاتصالات الهاتفية بهذا الخصوص، من سكان منطقة نوفوسيبيرسك ومناطق أخرى من روسيا”، على حد تعبيره.

(وكالة روسيا اليوم RT)

كشفت وسائل الإعلام المصرية عن مواصفات الدواء الياباني لمعالجة فيروس كورونا، بعد إعلان وزير التعليم العالي المصري حصول مصر عليه.

وقالت وسائل الإعلام المصرية إن الدواء الياباني “أفيغان” حصل على الضوء الأخضر للاستخدام من قبل إدارة الأغذية والدواء الأمريكية، حيث تعتزم اليابان توفيره لنحو 50 دولة حول العالم.

وأشارت المصادر، إلى أن هذا العقار من إنتاج شركة Fujifilm Holdings Corp اليابانية، وحقق نتائج إيجابية للغاية عقب تجربته على 320 مريضا في مدينة ووهان الصينية.

كما نوهت بأن الشركة المسؤولة عن العلاج قامت بتجارب المرحلة الثالثة له الأسبوع الماضي، موضحة أنه حصل على دعم حكومي عام 2014 لعلاج فيروس “إيبولا” الذي انتشر في إفريقيا، على حد قولها.

وبحسب وكالة روسيا اليوم RT، فإن وزير التعليم العالي المصري “خالد عبد الغفار”، قد أعلن أن مصر حصلت على عينات من دواء جديد ضد كورونا، منذ حوالي شهر من الجانب الياباني يقضي على الفيروس في 4 أيام.

وأضاف الوزير المصري، أنه سوف يتم التواصل مع الجانب الياباني، كما تم الحصول على عينات من الدواء الجديد منذ حوالي شهر، مشيرا إلى أن هذا الدواء يتم استخدامه منذ عدة سنوات في علاج الفيروسات، بخلاف العلاجات الأخرى التي تم تركيبها لتخفيف حدة أعراض فيروس كورونا، من أجل إجراء تجارب سريرية، مشيرا إلى أن الباحثين يعملون على مدار 24 ساعة من أجل الوصول لأفضل نتائج، وفق تعبيره.

وأشار “خالد عبد الغفار”، إلى أن مصر تسعى إلى تصنيع المادة الخام لهذا الدواء الذي حقق نجاحا جيدا حتى الآن، وفي حال نجاح التجارب السريرية التي تجرى على هذا الدواء، ستبدأ مصر على الفور في إنتاجه مباشرة في مصانع الدواء المصرية، يضيف المتحدث.

(وكالة روسيا اليوم RT)

أعلن وزير التعليم العالي المصري “خالد عبد الغفار”، أن مصر حصلت على عينات من دواء جديد ضد فيروس كورونا، منذ حوالي شهر من الجانب الياباني يقضي على الفيروس في 4 أيام.

وأضاف وزير التعليم العالي المصري خلال برنامج “مصر تستطيع”، أنه يتم التواصل مع الجانب الياباني، وتم الحصول على عينات من الدواء الجديد لفيروس كورونا المستجد منذ حوالي شهر، مشيرا إلى أن هذا الدواء يتم استخدامه منذ عدة سنوات في علاج الفيروسات، مشيرا إلى أنه بخلاف العلاجات الأخرى التي تم تركيبها لتخفيف حدة أعراض فيروس كورونا، من أجل إجراء تجارب سريرية، مشيرا إلى أن الباحثين يعملون على مدار 24 ساعة من أجل الوصول لأفضل نتائج، على حد قوله.

وأشار الوزير المصري نقلا عن مصادر صحفية، إلى أن مصر تسعى إلى تصنيع المادة الخام لهذا الدواء الذي حقق نجاحا جيدا حتى الآن، وفي حال نجاح التجارب السريرية التي تجرى على هذا الدواء، ستبدأ مصر على الفور في إنتاجه مباشرة في مصانع الدواء المصرية، وفق تعبيره.

(وكالة روسيا اليوم RT)

نقلا عن وكالة روسيا اليوم RT، حيث  كشفت القناة العبرية 12 أن الهند أرسلت إلى إسرائيل دواء تجريبيا لعلاج المصابين بفيروس كورونا، وذلك على متن طائرة خاصة حملت أدوية لم يسبق لنيودلهي أن أرسلتها إلى أي مكان في العالم، على حد قولها.

وأضاف المصدر أن هذه البادرة تأتي “كجزء من التعاون في محاولة القضاء على الفيروس”، وفق تعبيره.

وبحسب القناة فإن الهند أرسلت “مواد إلى إسرائيل يمكن استخدامها لإعداد الأدوية التي يتم إعطاؤها للمصابين بكورونا”.

وأكد القناة العبرية، أن “الهند تحظر تصدير هذه الأدوية إلى دول أجنبية، لكنها استثنت إسرائيل كجزء من الشراكة الاستراتيجية بينهما”، على حد وصفها.

وتتضمن الشحنة، بحسب روسيا اليوم، مواد تنتج منها أدوية كلوروغين وفالكونفيلين وهيدروكسي كلوروكين.

كما أشارت القناة إلى أن الهند امتنعت حتى وقت قريب عن تصدير الأدوية، وظلت هذه السياسة سارية حتى اتصال الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” برئيس الوزراء الهندي ناراندا مودي وحثه على تصدير الأدوية إلى الولايات المتحدة، حتى أنه هدد الهند بـ”الانتقام”، إذا لم تفعل ذلك، على حد تعبير المصدر.

(وكالة روسيا اليوم RT)

أبلغ رئيس مركز أبحاث حكومي في روسيا الرئيس “فلاديمير بوتين” يوم الثلاثاء، أنّ مختبراته جاهزة لإجراء تجارب سريرية على البشر للقاح تجريبي ضدّ فيروس كورونا اعتباراً من نهاية حزيران/يونيو.

وبحسب مصادر صحفية مطلعة، فقد قال “رينات ماكسيوتوف” رئيس مركز فيكتور لعلوم الفيروسات والتكنولوجيا الحيوية، أحد أكبر مراكز البحث الحكومية في روسيا، إنّ مختبره اقترح مرحلة أولى من التجارب السريرية لثلاثة لقاحات على 180 متطوعاً بدءاً من 29 حزيران/يونيو.

ونقلا عن وكالة الأنباء الفرنسية، فقد كشف “ماكسيوتوف” عن جاهزية مختبراته لإجراء هذه التجارب خلال لقاء عبر الفيديو تمّ بين بوتين ورؤساء مراكز الأبحاث الروسية الكبرى.

وقال لبوتين إنّ “مجموعات من المتطوّعين قد تشكّلت”، مشيراً الى أنّ الكثيرين أبدوا رغبة بالمشاركة، على حد قوله.

وأضاف “ماكسيوتوف”، “تلقّينا حتى الآن أكثر من 300 طلب” لأشخاص يريدون المشاركة في التجارب.

وقال المتحدث، وفقا لذات الوكالة، إنّ علماء في مجمّع مختبرات سرّي يقع في منطقة كولتسوفو خارج مدينة نوفوسيبيرسك في سيبيريا طوّروا العديد من نماذج اللقاحات الأولية.

لافتا الى أنّ هناك تجارب تجري حالياً على الفئران والأرانب وحيوانات أخرى لتحديد اللقاحات التي ستعطي أفضل النتائج بحلول 30 نيسان/أبريل، وفق تعبيره.

وأضاف أنّ مركز فيكتور خطّط لإجراء دراسات ما قبل الاختبارات بحلول 22 حزيران/يونيو، قبل إطلاق مرحلة التجارب على البشر.

لكنّه أشار الى أنّ التجارب الأولى على البشر يمكن أن تبدأ في أيار/مايو “في حال أجازتها وزارة الصحة”، بحسب تقديره.

وقال رئيس مركز فيكتور لعلوم الفيروسات والتكنولوجيا الحيوية، إنّ المركز لديه منصة لتقنيات لقاحات خاصة بأمراض وبائية أخرى سبق وأن تم اختبارها على البشر، ويمكن استخدامها ضدّ فيروس كورونا.

وأجرى مركز فيكتور أبحاثاً سرية لأسلحة بيولوجية خلال الحقبة السوفياتية، وهو يخزّن في مختبراته فيروسات متعدّدة من إيبولا إلى الجدري، على حد قول الوكالة.

وسجّلت روسيا الثلاثاء 7497 إصابة بفيروس كورونا و58 حالة وفاة، ولكن يُعتقد أنّ العدد الحقيقي للإصابات أكبر بكثير، يضيف المصدر.

(ا ف ب)

قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية “تيدروس أدهانوم غيبريسوس” إن إفريقيا “لا يمكن أن تكون ولن تكون حقل اختبار لأي لقاح”، منددا ب”التصريحات العنصرية” الصادرة مؤخرا عن طبيبين فرنسيين، طرحا خلالها إمكانية إجراء تجارب بإفريقيا على لقاح ضد فيروس كورونا المستجد، على حد قوله.

وبحسب مصادر صحفية، فقد ندد المدير العام لمنظمة الصحة، وهو وزير خارجية سابق في أثيوبيا، خلال مؤتمر صحفي عبر الأنترنت في جنيف، بما وصفها “العقلية الاستعمارية”.

ونقلا عن ذات المصادر، فقد أثارت تصريحات الطبيبين الفرنسيين، وهما “جون بول ميرا” من مستشفى “كوشين” بباريس، و “كامي لوكنت” من المعهد الوطني الفرنسي للصحة والأبحاث الطبية، ردود فعل غاضبة.

واعتبر اللاعبان الدوليان السابقان، الإيفواري ديديي دروغبا، والكاميروني صامويل إيتو تصريحات الطبيبين الفرنسيين بأنها “عنصرية”، وأكدا أن الأفارقة “ليسوا فئران تجارب”، يضيف المصدر.

(وكالة الأخبار الموريتانية)

أعلن معهد بطرسبورغ لأبحاث اللقاحات والأمصال، اليوم الثلاثاء، أن اللقاح الذي يتم تطويره في روسيا حاليا أدرج على قائمة اللقاحات الواعدة لمنظمة الصحة العالمية.

وقال المكتب الإعلامي للمعهد لوكالة “سبوتنيك” الروسية : “اللقاح المرشح لمواجهة فيروس كورونا المستجد، والذي يتم تطويره من قبل الوكالة الطبية البيولوجية الفدرالية الروسية، مدرج في قائمة اللقاحات الواعدة لمنظمة الصحة العالمية”​​​.

ونقلا عن وكالة روسيا اليوم، فإن مديرة الوكالة الطبية البيولوجية الفدرالية الروسية، “فيرونيكا سكفورتسوفا”، قالت، أواخر الشهر الماضي، إن اللقاح الذي تقوم الوكالة بتطويره ضد فيروس كورونا المستجد سيكون جاهزا بعد 11 شهرا، على حد تعبيرها.

(وكالة روسيا اليوم RT، وكالة سبوتنيك الروسية)

بحسب وكالة روسيا اليوم، حيث قال علماء أمريكيون إن تجارب أولية على الفئران لإنتاج لقاح محتمل لمرض كوفيد-19 بجرعة صغيرة، أظهرت أنها قد تحفز على رد فعل مناعي ضد فيروس كورونا المستجد عند مستويات قد تمنع الإصابة.

ونقلا عن ذات الوكالة، فقد قال فريق في كلية طب بيتسبرغ في الولايات المتحدة إنه استطاع التحرك سريعا نحو تطوير لقاح محتمل لـ”كوفيد-19″ بعد العمل على فيروسات كورونا أخرى تسبب مرض الالتهاب الرئوي الحاد ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، على حد قولهم.

ومن جانب آخر، قال أندريا غامبوتو الأستاذ المساعد في بيتسبرغ “هذان الفيروسان المرتبطان كثيرا بـ(سارس سي أو في 2)، ويعلماننا أن بروتينا محددا يطلق عليه بروتين سبايك ضروري لتوفير الحصانة من الفيروس”، مضيفا: “نعلم تماما أين نكافح هذا الفيروس المستجد”، وفق تعبيره.

ووفقا للمصدر ذاته، ولدى تجربته على الفئران استطاع النموذج الأولي للقاح الذي أطلق عليه الباحثون “بيتكو فاك” أن يحدث ما وصفوه “باندفاع متصاعد للأجسام المضادة” لفيروس كورونا المستجد خلال أسبوعين، يقول المصدر.

وحذر الباحثون في بيتسبرغ من أنه بسبب عدم متابعة الحيوانات لفترة طويلة بعد، فمن المبكر للغاية القول إذا كانت الاستجابة المناعية ضد كوفيد-19 ستكون فعالة ولأي فترة، لكنهم قالوا إنه وبالمقارنة مع اختبارات على الفئران للقاح التجريبي لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية فإنه تم إنتاج مستوى كاف من الأجسام المضادة لإضعاف الفيروس لمدة عام على الأقل، يضيف ذات المصدر.

وأفاد الفريق بأنه يأمل أن يبدأ في تجربة اللقاح المقترح على البشر في تجارب سريرية خلال الأشهر القليلة القادمة، تقول الوكالة.

(وكالة روسيا اليوم)

أكد المدير العام لمعهد باستور تونس “هاشمي الوزير”، ان المعهد قادر على توفير الكميات اللازمة من اللقاح ضد السل “بي سي جي” اذا اثبتت التجارب السريرية نجاعته في مقاومة فيروس كورونا المستجد.

وبحسب مصادر إعلامية تونسية، حيث لم يستبعد المدير العام لمعهد باستور في تصريح لوكالة الأنباء التونسية، اليوم الخميس امكانية الشروع في تجربة هذا اللقاح على اعوان الصحة باعتبارهم الاكثر عرضة للعدوى بفيروس كورونا اذ تاكد حتى الان تسجيل حوالي 30 حالة اصابة في صفوف الاطارات الطبية وشبه الطبية التونسية، على حد تقديره.

وأشار هاشمي الوزير، الى امكانية تطعيم قسم من اعوان الصحة المتطوعين بلقاح “بي سي جي” ومراقبة فعاليته في الحد من اصابتهم بفيروس كورونا وذلك بالمقارنة مع قسم اخر لم يتلق أعوانه التلقيح، مبينا ان هذا الاجراء يتطلب من وزارة الصحة التونسية وضع استراتيجية لتطبيق هذه التجارب السريرية في علاقة بهذا التلقيح، بحسب وصفه.

كما أوضح المتحدث، نقلا عن وكالة الأنباء التونسية، أن أهمية هذا اللقاح تكمن في قدرته على تقوية مناعة جسم الانسان كما يمكن أن تكون له نتائج ايجابية جانبية على أمراض أخرى اذ يتم استخدامه في علاج سرطان المثانة، مشددا على انه لا يمكن استخدامه كتلقيح ضد وباء كورونا.

وأضافت الوكالة ، أنه خلال الايام الاخيرة، رجحت تقارير علمية دولية متخصصة وجود علاقة بين هذا اللقاح وفيروس كورونا، كما لاحظت ان الدول التي استمرت في تطبيق النظام العالمي للقاح السل هي الأقل تضررا من وباء كورونا في حين أن الدول التي تخلت عن استخدامه تعاني الآن من كارثة تفشى الوباء بشكل سريع بين مواطنينها، ورغم ان هذه التقارير تتفق على نفس التوجه، تضيف الوكالة التونسية، غير انها لم تكون تكن قاطعة في تحديد علاقة سببية في هذا المجال.

ووفقا للمصدر ذاته، حيث أضاف المدير العام لمعهد باستور بتونس تعليقا على ما أوردته هذه التقارير العلمية الدولية قائلا “لا وجود حتى الآن لاي اثبات علمي بخصوص دور هذا اللقاح بالنسبة لوباء كورونا لكن ليس هنالك ضرر من اجراء تجارب سريرية ليتم تحديد نجاعته على ضوء نتائجها”، وفق تعبيره.

(وات)