لقي مدير الشباب والرياضة لولاية ميلة، الطاهر عمريو، اليوم الخميس، مصرعه، متأثرا بإصابة بفيروس كورونا المستجد، الذي دخل البلاد أواخر شهر فبراير الماضي.
وتوفي عمريو، بمصلحة العناية المركزة بمستشفى سطيف، حيث كان يخضع للعلاج من فيروس كوفيد-19، منذ أيام.
يشار إلى أن وزارة الصحة الجزائرية، كانت قد أعلنت قبل قليل من يومه الخميس، عن تسجيل 117 إصابة جديدة، ليرتفع إجمالي المصابين بكورونا في الجزائر إلى 11385.
وأعلنت وزارة الصحة الجزائرية، اليوم الخميس، عن تسجيل 117 إصابة، ليرتفع إجمالي المصابين لـ 11385.
وأوضحت الوزارة، أن عدد الوفيات وصل لـ811، بعد تسجيل 12 حالة وفاة جديدة.
كما شهد اليوم الأخير، تسجيل 135 حالة شفاء تام، ليصل عدد المتعافين من فيروس كورونا في البلاد، لـ 8078.
وفيما يلي توزيع الإصابات حسب الولايات:
البليدة 1428
الجزائر 1261
سطيف 832
وهران 697
قسنطينة 513
عين الدفلى 416
تيبازة 377
ورڨلة 327
بجاية 323
تلمسان 311
المدية 259
برج بوعريريج 237
تيارت 221
أم البواقي 218
عنابة 212
باتنة 201
الجلفة 199
المسيلة 195
تيزي وزو 191
خنشلة 174
معسكر 173
بشار 172
سكيكدة 162
الأغواط 157
بسكرة 155
بومرداس 151
أدرار 150
الوادي 135
البويرة 131
عين تموشنت 126
غرداية 118
مستغانم 113
تبسة 111
سيدي بلعباس 107
سوق اهراس 97
ميلة 96
تيسمسيلت 94
جيجل 87
الشلف 76
ڨالمة 73
نعامة 71
غليزان 64
البيض 60
الطارف 45
تمنراست 24
سعيدة 19
تندوف 14
إليزي 11
عادت حصيلة الإصابات بفيروس كورونا اليومية في الجزائر، للانخفاض، بعد ارتفاع متتابع دام لثلاثة أيام، وذلك بعد تسجيل 117 إصابة جديدة.
وأعلنت وزارة الصحة الجزائرية، اليوم الخميس، عن تسجيل 117 إصابة، ليرتفع إجمالي المصابين لـ 11385.
وأوضحت الوزارة، أن عدد الوفيات وصل لـ811، بعد تسجيل 12 حالة وفاة جديدة.
كما شهد اليوم الأخير، تسجيل 135 حالة شفاء تام، ليصل عدد المتعافين من فيروس كورونا في البلاد، لـ 8078.
هاجم رئيس جبهة العدالة والتمنية الجزائرية، عبد الله جاب الله، مسودة التعديل الدستوري المطروحة للنقاش العام، بسبب ما أسماه التيار التغريبي العلماني الذي يسيطر على لجنة الخبراء المكلفة بإعداد المشروع.
ووجه جاب الله، خلال بث مباشر على صفحته بـ”فيسبوك”، انتقادات لاذعة للسطات، متهما إياها بالتلاعب بمطالب الشعب الجزائري، التي رفعها خلال حراك 22 فبراير 2019.
واستنكر المتحدث إقصاء التيار الإسلامي والوطني من لجنة الخبراء المكلفة بإعداد مشروع التعديل الدستوري، مسترسلا بأن تواجد بعض الأفراد داخلها ليس له أي تأثير، نظرا للسيطرة شبه الكلية للتيار العلماني.
واعتبر جاب الله، أن الإضافات التي جاءت بها مسودة التعديل الدستوري، أسوأ من السم الذي وضعه الرئيس السابق، عبد العزيز بوتفليقة، على حد تعبيره.
وأكد المتحدث، بأن مشروع مسودة الدستور، المقدم من اللجنة التي يرأسها أحمد لعرابة، يعتبرا خطرا على دين الأمة، ووحدة الشعب الجزائري، كما يحمل تآمرا على اللغة العربية.
أصدر قاضي محكمة الدار البيضاء شرقي العاصمة الجزائرية، مساء أمس الأربعاء، قرارا يقضي بإيداع المفكر والنشاط السياسي فضيل بومالة، الحبس المؤقت، وذلك بعد 48 ساعة من توقيفه.
واتهم القاضي، بومالة، بالتحريض على التجمهر غير المسلح، وتوزيع منشورات من شأنها المساس بالمصلحة الوطنية، إلى جانب إهانة هية نظامية.
وأنكر بومالة، كل التهم الموجهة إليه، موضحا أن توجهه صوب منطقة دلس شرق العاصمة، كان لأغراض سياحية وثقافية بحتة، ولم يكن بهدف تحريض السكان.
وأكد بومالة أن تواجده بدلس، جاء بعد دعوته من قبل بعض الأصدقاء لمشاركته في مأدبة غداء، موجها كلامه للقاضي:”منشوراتي وإنتاجاتي متوفرة، وإذا وجدتم فيها ما يدعو إلى التفرقة بين الجزائريين هاكم رقبتي”.
أعلن وزير الداخلية والجماعات المحلية كمال بلجود، أنه حوالي 8 ملايين ونصف جزائري، يقطنون في 15 ألف منطقة ظل بكافة ولايات البلاد.
وأكد بلجود، بأن الوزارة تعلم على أزيد من 2200 مشروع تنموي بمناطق الظل، موضحا، أن هذا الملف يحظى بأهمية كبيرة لدى السلطات.
وليست المرة الأولى التي يعلن فيها وزير الداخلية عن سعي السلطات لتنمية مناطق الظل وتفير سكن لائق لسكانها، الأمر الذي جعل عددا من الأسر المتضررة تعتبر كلامه، فقاعة هواء فقط.
هنأ الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، العاهل المغربي محمد السادس، على نجاح العملية الجراحية التي أجراها مؤخرا على مستوى القلب.
وبعث تبون، برقية إلى الملك محمد السادس، جاء فيها: “تلقيت ببالغ الارتياح والاطمنان نجاح العملية الجراحية، التي أجريتموها، ولا يسعني في هذا المقام إلا أن أحمد الله، داعيا المولى أن يسبغ عليكم نعمة الصحة ويمدكم بالشفاء العاجل ويحفظكم من كل مكروه”.
وتابع تبون في برقيته:”تقبلوا جلالة الملك تمنياتي الخالصة بالشفاء العاجل، مع مودتي واحترامي وتقديري لكم”.
وكان العاهل المغربي، قد أجرى، الأحد الماضي، عملية على مستوى القلب، كللت بالنجاح.
رفعت السلطات الجزائرية، في الأيام الأخيرة، من وتيرة الحملة الأمنية التي تشنها على الحراكيين، وذلك بهدف ثنيهم عن العودة للاحتجاجات، خاصة بعد خروج عدد كبير من المتظاهرين في عدد من الولايات.
وكشفت صحيفة “الجزائر” الإلكترونية، أن السلطات اعتقلت أكثر من 145 شخصا، من بينهم ما لا يقل عن 35 مراهقا، وذلك عبر ما أسمته “عمليات اختطاف واعتقال واسعة”.
وتسبب مقتل مدني في مدينة تين زواتين بولاية تمنراست، برصاص الجيش، في خروج العشرات من المظاهرات في كافة أنحاء البلاد، تضامنا مع سكان الجنوب، وللمطالبة بتغيير النظام.
يشار إلى أن الجزائر، كانت قد شهدت منذ الـ 22 من فبراير سنة 2019، حراكا شعبيا غير مسبوق في تاريخ البلاد، أدى للإطاحة بالرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، قبل أن يتوقف مؤقتا، بسبب جائحة كورونا.
ألقت السلطات الجزائرية، بمدينة وهران، القبض على مشعوذ في الستينيات من عمره، متلبسا بممارسة طقوس السحر بالنصب والاحتيال على ضحاياه.
وجاء تحرك العناصر الأمنية بناء على إخبارية من شكاوي متعدد من المواطنين، تفيد بقيام المعني بالنصب والاحتيال عليهم.
وكان الموقوف يحتال على ضحاياه بممارسة طقوس السحر والشعوذة، بمنزله الواقع بحي الحمري، بمدينة وهران.
قرر والي ولاية سطيف الجزائرية، اليوم الأربعاء، إغلاق أزيد من 1014 سوق في كل تراب الولاية، بسبب عدم التزام المواطنين بالإجراءات الوقائية من كورونا.
وكشفت مصادر مطلعة، بأن الوالي يرى بأن عدم التزام المواطنين بإجراءات الحجر الصحي، جعل الحصيلة الوبائية ترتفع في الأيام الأخيرة، وهو ما دفعه لإغلاق الأسواق
وشهدت الجزائر، اليوم، تسجيل 121 إصابة جديدة بفيروس كورونا، ليرتفع إجمالي المصابين في البلاد إلى 11268، منها 799 وفاة، و7943 حالة شفاء.
