أرشيف الوسم: الجزائر

الذكاء الاصطناعي لم يتمكن من إنقاذ هذه المنتجات في 2024

أصبح الذكاء الاصطناعي الهوس الجديد الذي يجتاح العالم، حيث تسارع الشركات والأفراد إلى دمجه في مختلف جوانب الحياة. ومع ذلك، قد يؤدي هذا الحماس الزائد في بعض الأحيان إلى الإصرار على استخدام التكنولوجيا حتى وإن لم تكن مناسبة تمامًا.

وفي خضم التباهي بأن منتجاتهم تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تنشغل الشركات في السؤال عما إذا كان بإمكانها استخدام هذه التقنية، بدلاً من التفكير فيما إذا كان ينبغي لها استخدامها من الأساس. وهذا التوجه أدى إلى فشل بعض المنتجات التي اعتمدت على الذكاء الاصطناعي.

إليك ثلاثة منتجات تعمل بالذكاء الاصطناعي فشلت في عام 2024، وفقًا لتقرير نشره موقع Mashable، الذي اطلعت عليه العربية Business.

Rabbit r1


يعد “Rabbit r1” مساعدًا شخصيًا يعمل بالذكاء الاصطناعي ويعتمد على الأوامر الصوتية. تم الكشف عنه لأول مرة في يناير 2024، وسط حماسة كبيرة، وتم بيع 20 ألف وحدة منه في يومين فقط.

    كان الجهاز، الذي يبلغ سعره 200 دولار، يعد المستخدمين بإمكانية الوصول إلى التطبيقات التي يستخدمونها عادة على هواتفهم، ولكن عبر صندوق صغير برتقالي يتم حمله باليد، ينفذ الأوامر الصوتية. كما كان بإمكان الجهاز التقاط الصور، وصف ما تراه كاميراته، تقديم وصفات طعام بناءً على الصور للمكونات، وتلخيص النصوص المكتوبة.

    لكن الحماسة خفت بسرعة بعد اكتشاف العيوب الكثيرة في الجهاز، فقد وعد بقدرات تفوق ما يمكنه فعله، بالإضافة إلى اكتشاف ثغرة أمنية ضخمة قد تكشف جميع الردود التي يولدها الجهاز.

    AI Personas من ميتا


    “AI Personas” هو روبوت دردشة من شركة ميتا بشخصيات مشابهة للمشاهير، تم الكشف عنه من قبل الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرغ في سبتمبر من العام الماضي.

      ولكن بحلول أغسطس 2024، كان التطبيق بالكاد يحاول الصمود في عامه الأول. فالشخصيات في “AI Personas” لم تكن نسخًا دقيقة من المشاهير، بل كانت شخصيات تشبههم فقط بشكل عام. وعلى الرغم من أن ميتا دفعت ما يصل إلى 5 ملايين دولار لحقوق استخدام هذه الشخصيات شبه الشهيرة، إلا أن المستخدمين اكتشفوا أنه يمكن الحصول على نفس التجربة من خلال استخدام “شات جي بي تي” مع صورة المشاهير المفضلة.

      نتيجة لذلك، قررت ميتا إيقاف المشروع بعد عام واحد من إطلاقه.

      مقدمة عن جهاز AI Pin


      جهاز “AI Pin” هو جهاز يعمل دون الحاجة إلى هاتف ذكي، ويهدف إلى تغيير طريقة التفاعل مع التكنولوجيا.

      تصميم الجهاز واستخدامه


      تم تصميم الجهاز ليعلق على الملابس، مثل مشبك الزينة، مع إمكانية التقاط الصور والفيديوهات القصيرة.

      المشكلات قبل الإطلاق


      قبل الإطلاق الرسمي، أظهر فيديو ترويجي للجهاز إجابات خاطئة، ما تسبب في إحراج الشركة وتعديل الفيديو بسرعة.

      تجربة المستخدم والمشكلات العملية


      بعد الإطلاق، وجد المستخدمون الجهاز بطيئًا ومؤثرًا محبطًا في الاستخدام، رغم الفكرة المبتكرة التي يقدمها نظريًا.

      مشكلة البطارية والتحذيرات


      أرسلت الشركة تحذيرًا للعملاء من استخدام علبة الشحن بسبب مشكلة في البطارية قد تؤدي إلى خطر الحريق.

      معدل الإرجاع وتخفيض السعر


      بحلول أغسطس 2024، كانت الإرجاعات تفوق المبيعات، مما دفع الشركة لتخفيض السعر إلى 499 دولارًا.

      المصدر : صحافة بلادي

      سامسونغ تتخذ خطوة تاريخية غير مسبوقة تفاجئ العالم

      خطوة تاريخية، أعلنت سامسونغ تعيين كيم كيونغ آه رئيسة تنفيذية لشركة Samsung Bioepis Co. غير منتمية لعائلة “لي”.

      خبرة كبيرة في القطاع البيولوجي

      كيم تمتلك أكثر من 20 عامًا من الخبرة في التطوير البيولوجي، حاصلة على دكتوراه من جامعة جونز هوبكنز.

      النساء في المناصب التنفيذية في كوريا الجنوبية

      تعكس خطوة سامسونغ زيادة تدريجية في نسبة النساء في المناصب التنفيذية في الشركات الكورية الجنوبية منذ عام 2019.

      التحديات المستقبلية أمام كيم

      تواجه كيم تحديات كبيرة في قيادة Samsung Bioepis، خاصةً في تطوير الأدوية البيولوجية والمنافسة العالمية في القطاع.

      كيم كيونغ آه: ثاني امرأة في تاريخ سامسونغ لتولي المنصب

      في خطوة تاريخية، تمثل انضمام كيم كيونغ آه إلى شركة Bioepis في 2015 منعطفًا مهمًا في مسيرتها المهنية والعلمية، حيث كانت قد شغلت منصب عالمة رئيسية ثم نائبة رئيس في معهد سامسونغ للتكنولوجيا المتقدمة. يعد المعهد بمثابة الذراع البحثي لشركة سامسونغ، وهو يركز بشكل رئيسي على تطوير العلاجات المستهدفة باستخدام الأجسام المضادة لعلاج الأورام، مما يعكس اهتمام سامسونغ بالتوسع في مجال التكنولوجيا الطبية والبحث العلمي.

      خلال فترة عملها في المعهد، تميزت كيم بخبرتها العميقة في البحث العلمي، حيث أسهمت في تطوير العديد من الحلول المبتكرة التي كانت لها آثار إيجابية في مجال العلاج البيولوجي والعلاجات المناعية. من جهة أخرى، وبعد سنوات من الخبرة والإنجازات العلمية، انتقلت كيم إلى قيادة Samsung Bioepis، الشركة التابعة لمجموعة سامسونغ المتخصصة في تطوير الأدوية البيولوجية.

      تاريخ سامسونغ وتوسعها العالمي

      علاوة على ذلك، تأسست سامسونغ في عام 1938 على يد لي بيونغ شول، حيث بدأها بمتجر لبيع الأسماك المجففة والفواكه والمعكرونة في مدينة دايجو. ومن ثم توسع لي في مجالات النقل والعقارات والتأمين،. ومنذ ذلك الحين، أصبح التكتل أحد أكبر الشركات في العالم. بعد وفاة الرئيس السابق لي كون هي في 2020، أصبح أحفاده يديرون المجموعة بالتعاون مع المديرين المحترفين.

      ختامًا

      بصورة شاملة، يُعَدُّ تعيين كيم كيونغ آه في منصب الرئيس التنفيذي خطوة رمزية نحو تعزيز التنوع في القيادات التنفيذية داخل الشركات الكورية الكبرى، مما يعكس التغييرات المستمرة في بيئة الأعمال في كوريا الجنوبية.

      المصدر : صحافة بلادي

      الدبلوماسية تنتصر على آلة الحرب في الشرق الأوسط – واشنطن بوست

      دور الدبلوماسية في وقف التصعيد العسكري بالشرق الأوسط

      التطورات الدبلوماسية في الشرق الأوسط

      بدأت الجهود الدبلوماسية تحقق نجاحات كبيرة في تخفيف التوترات المستمرة بالشرق الأوسط، ما يعكس تحسُّن الوضع.
      هذه الجهود، بقيادة الولايات المتحدة وبمساعدة قوى إقليمية، أسفرت عن اختراقات هامة بين الأطراف المتنازعة لتحقيق الاستقرار.
      دول عديدة في المنطقة بدأت تسعى لتعزيز التعاون الاقتصادي والسياسي، مما يعكس اهتمامًا متزايدًا بتعزيز الحوار والاتفاقيات.
      توقيع اتفاقيات تطبيع وتعزيز التعاون الاقتصادي بين بعض الدول يعكس زيادة الفهم بأن الحوار هو الحل الأفضل للنزاعات.
      تعزيز التعاون التجاري وفتح أسواق جديدة يعد خطوة أساسية لتحقيق الاستقرار الإقليمي والحد من الصراعات المستمرة في المنطقة.
      رغم الإنجازات الأخيرة، لا تزال القضية الفلسطينية تشكل تحديًا كبيرًا، حيث تحتاج إلى حل شامل وعادل لجميع الأطراف.
      القضية الفلسطينية تظل موضع خلاف، ويحتاج حلها إلى تضافر الجهود الدبلوماسية لتحقيق حقوق الشعب الفلسطيني بشكل عادل.

      التطورات الدبلوماسية في الشرق الأوسط
      الدعم الدولي أمر أساسي لاستمرار هذا التحول نحو السلام في الشرق الأوسط، مما يسهم في استقرار المنطقة.
      الخبراء يرون أن متابعة التطورات الإقليمية والاقتصادية مع تنفيذ الاتفاقيات سيكون أساسيًا لضمان استقرار طويل الأمد في المنطقة.
      هذه الجهود تتطلب تعاونًا فعّالًا بين الأطراف الدولية والإقليمية لتحقيق نتائج دبلوماسية مستدامة وشاملة في المنطقة.
      التحول نحو الدبلوماسية بدلاً من المواجهة العسكرية يمثل بصيص أمل لشعوب المنطقة، التي تتطلع لمستقبل خالٍ من الصراعات.
      هذا التحول يعزز الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، بينما يفتح فرصًا للتعاون الإقليمي والعالمي في مجالات متعددة.

      تقارير الأمم المتحدة عن تطور الدبلوماسية في الشرق الأوسط

      .مقالات حول تأثير الاتفاقات الاقتصادية في الشرق الأوسط

      دور الولايات المتحدة في السلام بالشرق الأوسط

      التحديات الاقتصادية في الشرق الأوسط

      مصدر: صحافة بلادي

      صادرات الأسلحة الألمانية إلى إسرائيل تسجل 137 مليون دولار منذ بداية العام

      أعلنت وزارة الاقتصاد الألمانية أن قيمة صادرات الأسلحة الألمانية إلى إسرائيل بلغت 137 مليون دولار منذ بداية عام 2024. جاء هذا البيان ردًا على استفسار برلماني، حيث أشار التقرير إلى توقف منح تراخيص تصدير الأسلحة الحربية منذ مارس الماضي. تعد هذه الأرقام بمثابة مؤشر على التغيرات في سياسة الحكومة الألمانية تجاه تصدير الأسلحة لدول خارج الاتحاد الأوروبي.

      تفاصيل الصادرات العسكرية الألمانية إلى إسرائيل في 2024

      بين 18 أكتوبر و19 نوفمبر 2024، بلغت قيمة المعدات العسكرية المصدرة إلى إسرائيل 24.7 مليون دولار. حتى منتصف أكتوبر، وصلت قيمة هذه الصادرات إلى 112.7 مليون دولار. وأكدت وزارة الاقتصاد أن الشحنات الأخيرة تضمنّت “معدات عسكرية أخرى”، ما يعني أنها لم تشمل أسلحة حربية ثقيلة أو فتاكة. ومن اللافت أن تقرير الوزارة لم يوضح التفاصيل الدقيقة بشأن نوع المعدات التي تم تصديرها.

      الجدل الداخلي حول تصدير الأسلحة إلى إسرائيل

      تأتي هذه الأرقام وسط جدل كبير داخل ألمانيا بشأن تصدير الأسلحة. في عام 2023، كانت قيمة الصادرات العسكرية إلى إسرائيل 342 مليون دولار، منها 21 مليون دولار فقط لأسلحة حربية. ومنذ فبراير 2024، توقفت ألمانيا عن منح تراخيص لتصدير الأسلحة الحربية. هذا القرار كان نتيجة لتزايد الانتقادات المحلية والدولية ضد استمرار هذا النوع من التصدير.

      المواقف السياسية وتأثير تصدير الأسلحة الألمانية على العلاقات الدولية

      النقاش حول تصدير الأسلحة إلى إسرائيل ليس جديدًا في السياسة الألمانية. بعض الأحزاب السياسية في ألمانيا تعتبر أن دعم إسرائيل عسكريًا هو جزء من الالتزامات التاريخية التي تتحملها البلاد، خاصةً بعد الهولوكوست. لكن في المقابل، هناك مطالب متزايدة لوقف هذه الصادرات بسبب المخاوف من استخدامها في النزاعات في المنطقة. تدعو منظمات حقوق الإنسان إلى أن تكون هذه الأسلحة خاضعة لرقابة أكثر صرامة، خاصة في ظل الوضع المتأزم في غزة والضفة الغربية.

      تمارس أيضًا بعض المنظمات الدولية ضغوطًا على الحكومة الألمانية للتأكد من أن الأسلحة المصدرة لا تُستخدم في انتهاك حقوق الإنسان. هذه الضغوط تأتي في وقت حساس، حيث تزداد الصراعات في منطقة الشرق الأوسط.

      التعاون العسكري بين ألمانيا وإسرائيل: تاريخ طويل من الدعم

      تعتبر صادرات الأسلحة الألمانية إلى إسرائيل جزءًا من علاقة طويلة الأمد بين البلدين في المجال العسكري. منذ الستينيات، عملت ألمانيا على تزويد إسرائيل بمعدات عسكرية متطورة، وقد تطور هذا التعاون ليشمل التدريب العسكري وتبادل المعلومات الاستخباراتية. هذه العلاقة ساعدت إسرائيل في تعزيز قدراتها الدفاعية في مواجهة التهديدات الإقليمية.

      مستقبل تصدير الأسلحة الألمانية إلى إسرائيل وتأثير السياسة الداخلية

      مع تصاعد النقاش الداخلي في ألمانيا حول هذا الموضوع، يتساءل العديد من المراقبين عن مستقبل هذه السياسة. قد تؤثر الانتخابات القادمة في ألمانيا على طريقة تعامل الحكومة مع ملف تصدير الأسلحة، خاصة إذا استمر تصاعد الضغط الشعبي والبرلماني. ستظل النقاشات حول التوازن بين الأمن الوطني والالتزامات الدولية حاضرة في المشهد السياسي الألماني في السنوات المقبلة.

      المصدر: صحافة بلادي

      ترامب ودوره في حل الأزمة الأوكرانية: رؤية جديدة لإنهاء الصراع

      في ظل تصاعد التوترات بين روسيا وأوكرانيا، تتجه الأنظار نحو دونالد ترامب ودوره المحتمل في حل الأزمة الأوكرانية. مع استمرار العمليات العسكرية على الأرض، يبدو أن النزاع يدخل مرحلة أكثر تعقيدًا. هذا التصعيد العسكري يضع المجتمع الدولي أمام تحديات كبيرة، في حين ينتظر الجميع لمعرفة كيف ستؤثر الإدارة الأميركية القادمة على مسار الصراع. هل سيكون لترامب دور في تعديل التوازنات؟ وهل يمكنه أن يقدم حلاً دبلوماسيًا حاسمًا؟

      ترامب ودوره في حل الأزمة الأوكرانية

      يُعد دور ترامب في حل الأزمة الأوكرانية من أكثر المواضيع التي تثير الجدل في الساحة الدولية. في الوقت الذي تتهم فيه روسيا إدارة الرئيس الأميركي الحالي، جو بايدن، بتأجيج النزاع من خلال تقديم الدعم العسكري لأوكرانيا، يروج ترامب لفكرة تقليل التدخلات الخارجية لتحقيق السلام. يعتقد ترامب أن هذا النهج سيؤدي إلى دفع الأطراف المتنازعة نحو الحوار ويعزز فرص التوصل إلى اتفاق.

      رؤية ترامب تجاه الدعم الغربي لأوكرانيا

      يشير العديد من الخبراء إلى أن سياسة ترامب تجاه الأزمة الأوكرانية قد تختلف جذريًا عن سياسات سابقيه. وفقًا لهذا النهج، قد يتم تقليل الدعم العسكري المقدم لأوكرانيا، مما سيُجبر الأطراف المتنازعة على الجلوس إلى طاولة المفاوضات. يرى مؤيدو ترامب أن هذا التوجه سيقود إلى تسريع عملية السلام. ولكن، يحذر البعض من أن تقليص هذا الدعم قد يكون له تداعيات سلبية. فالدول الأوروبية، التي تدعم أوكرانيا، قد ترى في هذه الخطوة خطرًا على أمنها الإقليمي وتوازن القوى في المنطقة.

      التحديات التي يواجهها ترامب في السياسة الدولية

      من جهة أخرى، يرى العديد من المحللين أن سياسة ترامب ستواجه تحديات كبيرة في إقناع القوى الدولية بتغيير مواقفها المتشددة تجاه روسيا. مع استمرار التصعيد العسكري على الأرض، من غير المرجح أن يوافق حلفاء الولايات المتحدة في أوروبا على أي تقليص في الدعم العسكري لأوكرانيا. فالدول الأوروبية تظل متمسكة برؤيتها بأن دعم كييف هو السبيل الوحيد لردع التصعيد الروسي وحماية الأمن الإقليمي.

      إذا عاد ترامب إلى البيت الأبيض، من المتوقع أن يشهد مسار الدبلوماسية الأميركية تغييرات كبيرة. ترامب معروف بتوجهاته المتشددة في السياسة الخارجية، لكن في ما يخص الأزمة الأوكرانية، قد يسعى لتحقيق نوع من التوازن بين الضغط على روسيا والدعم المستمر لأوكرانيا. ولكنه سيواجه معارضة شديدة من حلفائه التقليديين في الاتحاد الأوروبي، الذين لا يرغبون في أي مرونة تجاه موسكو، خاصة في ظل استمرارية القصف والهجمات العسكرية


      مع استمرار التصعيد العسكري، أعلنت أوكرانيا عن إسقاط العديد من الطائرات المسيرة الروسية، بينما أكدت روسيا تصديها للهجمات الأوكرانية باستخدام صواريخ متقدمة. هذه التطورات تشير إلى أن الأزمة أصبحت أكثر تعقيدًا. ومع تصاعد العمليات العسكرية، يصبح من الصعب تحقيق الحلول السياسية السريعة. عمليات القصف المتبادلة تعكس عمق الأزمة، وهو ما يجعل أي محاولة لحل دبلوماسي أكثر صعوبة. الوضع العسكري الميداني له دور محوري في تحديد مسار الأزمة.


      الخبراء يشيرون إلى أن نجاح ترامب في حل الأزمة الأوكرانية سيعتمد على قدرته على التوسط بين الأطراف المتنازعة. من المرجح أن تتطلب أي خطة دبلوماسية تنازلات من جميع الأطراف. في حال نجح في جمع الأطراف حول طاولة المفاوضات، قد تكون هذه فرصة جيدة للتوصل إلى اتفاق. لكن المخاوف من فشل الحلول السريعة تظل قائمة، خاصة في ظل الظروف الميدانية الحالية.


      إذا عاد ترامب إلى البيت الأبيض، سيكون أمامه خيار صعب: إما أن يواصل دعم أوكرانيا كما فعلت الإدارة السابقة، أو يسعى لتقليل التدخلات الخارجية ويحث على المفاوضات. في جميع الأحوال، الوضع في أوكرانيا لا يزال معقدًا، ولا يبدو أن أي طرف مستعد للتنازل بسهولة.

      المصدر: صحافة بلادي

      إنقاذ أربعة ناجين بعد غرق مركب سياحي قبالة سواحل مصر

      العثور على أربعة ناجين بعد غرق مركب سياحي في مصر: تفاصيل الحادث والتحقيقات

      مقدمة

      شهدت مدينة الغردقة المصرية حادثة مأساوية يوم أمس، حيث انقلب مركب سياحي في مياه البحر الأحمر نتيجة الأحوال الجوية السيئة. وتمكنت فرق الإنقاذ من العثور على أربعة ناجين بعد مرور 24 ساعة على الحادث، بينما تستمر عمليات البحث عن المفقودين. الحادث أثار تساؤلات حول الالتزام بمعايير السلامة البحرية وأهمية مراقبة الظروف الجوية قبل أي رحلة بحرية.


      تفاصيل الحادث: غرق مركب سياحي في مصر بسبب الأحوال الجوية السيئة

      وقع الحادث عندما كان المركب السياحي يقل 12 شخصًا، بينهم طاقم المركب. تشير المعلومات الأولية إلى أن ارتفاع الأمواج بشكل مفاجئ أدى إلى انقلاب المركب، ما تسبب في غرقه في البحر الأحمر.

      فرق الإنقاذ المصرية هرعت إلى الموقع فور تلقي البلاغ، حيث بدأت عمليات البحث المكثفة باستخدام زوارق إنقاذ وطائرات مروحية. تم العثور على أربعة ناجين بحالة مستقرة، بينما لا يزال ثمانية أشخاص في عداد المفقودين.


      عمليات الإنقاذ والبحث عن المفقودين: غرق مركب سياحي في الغردقة

      تواصل السلطات جهودها لتحديد موقع المفقودين بالتنسيق مع الجهات المختصة، مع الاستعانة بأحدث التقنيات والتجهيزات المتاحة. وأكدت مصادر محلية أن عمليات البحث قد تستغرق وقتًا إضافيًا بسبب صعوبة الظروف الجوية والبحرية.


      التحقيقات في حادث غرق المركب السياحي: محاسبة المسؤولين

      أكدت وزارة السياحة فتح تحقيق عاجل لمعرفة أسباب الحادث ومحاسبة المسؤولين عن أي تقصير. كما شددت على ضرورة تعزيز إجراءات السلامة البحرية في المراكب السياحية، خاصة تلك التي تعمل في مناطق تشهد ظروفًا جوية متغيرة.


      نصائح للسلامة البحرية في مصر: تجنب حوادث غرق المراكب السياحية

      1. متابعة تقارير الطقس قبل الانطلاق في أي رحلة بحرية.
      2. التأكد من تجهيز المراكب بمعدات السلامة الأساسية مثل سترات النجاة.
      3. الالتزام بالتوجيهات الصادرة عن الجهات الرسمية في حالة سوء الأحوال الجوية.

      الخاتمة: غرق المركب السياحي في الغردقة يسلط الضوء على أهمية السلامة

      هذا الحادث المأساوي يسلط الضوء على ضرورة اتخاذ التدابير اللازمة لضمان سلامة الرحلات البحرية في مصر، خاصة في مناطق مثل البحر الأحمر.

      الروابط الصادرة:

      الروابط الداخلية:

      مصدر: صحافة بلادي

      هواوي تتخلى عن أندرويد وتستبدله بنظام HarmonyOS Next في 2025

       بما أن أعلنت شركة هواوي أنها ستتخلى عن نظام التشغيل “أندرويد” في هواتفها الذكية وأجهزتها اللوحية ابتداءً من عام 2025. ستستبدل الشركة نظام “أندرويد” بنظام تشغيل جديد خاص بها يحمل اسم “HarmonyOS Next”. يهدف هذا التحول إلى تقديم تجربة مستخدم فريدة ومتميزة دون الاعتماد على نظام “أندرويد” من “غوغل”. كما يسعى النظام الجديد إلى تحسين الأداء والتكامل مع أجهزة هواوي، مما يوفر تجربة سلسة ومتكاملة عبر جميع الأجهزة. هذا التحول يعد خطوة هامة نحو تحقيق الاستقلالية التكنولوجية لشركة هواوي.

      Mate 70

      بصورة شاملة، كشفت هواوي أيضًا عن هاتفها الذكي الرائد “Mate 70″، الذي يعمل بنظام “HarmonyOS Next”. هذه الخطوة تعد علامة فارقة في مسيرة الشركة نحو الابتكار في مجال الهواتف الذكية، رغم التحديات التي تواجهها. وفقًا لتقرير نشرته وكالة بلومبرغ، سيتوفر الهاتف إلى جانب إصداراته “Pro” في الأسواق ابتداءً من 4 ديسمبر 2024. ويعتبر هذا الهاتف امتدادًا للهاتف السابق “Mate 60″، الذي أطلقته الشركة العام الماضي. تعكس هذه الخطوة التزام هواوي المستمر بتقديم هواتف مبتكرة رغم القيود المفروضة عليها.

      HarmonyOS Next

      ومع ذلك، أكد ريتشارد يو، رئيس مجموعة أعمال المستهلكين في هواوي، أن نظام “HarmonyOS Next” سيحتاج إلى بعض التحسينات خلال الشهرين أو الثلاثة أشهر القادمة. وقال إن الشركة تعمل على تحسين تجربة المستخدم بشكل كامل قبل الانتقال إلى الإصدار النهائي. وأضاف أن سلسلة “Mate 70” ستوفر أداءً محسنًا بنسبة 40% مقارنة بالإصدار السابق. هذه التحسينات ستسهم في تعزيز تجربة المستخدم وزيادة كفاءة النظام بشكل ملحوظ في المستقبل.

      علاوة على ذلك، يمثل الانتقال إلى “HarmonyOS” جزءًا من استراتيجية هواوي للتحرر من العقوبات الأميركية التي فرضت قيودًا على استخدام تقنيات “غوغل” و”أندرويد”. ورغم هذه التحديات، تمكنت هواوي من الحفاظ على نمو قوي في مبيعاتها، خصوصًا في السوق الصينية. وفقًا لتقرير من شركة الأبحاث “IDC”، حققت هواوي نموًا مزدوجًا في شحنات الهواتف الذكية خلال الأرباع السبعة الماضية. هذه الأرقام تشير إلى قدرة الشركة على الصمود أمام الضغوط العالمية.

      لهذا السبب، تحول هواوي إلى “HarmonyOS” وطرح الأجهزة الجديدة يمثلان تغييرًا كبيرًا في استراتيجية الشركة، حيث تسعى إلى تأسيس نظام بيئي خاص بها بعيدًا عن التقنيات الأجنبية. تعكف الشركة على استثمار المزيد من الموارد في تطوير نظام التشغيل وتكامل الأجهزة لتوفير تجربة متكاملة للمستخدمين. في الوقت ذاته، تركز هواوي بشكل كبير على السوق الصينية، حيث تبقى المنافسة قوية، وقد ظهرت هذه الاستراتيجية في المنتجات الجديدة التي تم إطلاقها مؤخرًا.

      من ناحية أخرى، بالإضافة إلى “Mate 70″، أعلنت هواوي أيضًا عن مجموعة من المنتجات الأخرى، بما في ذلك جهاز لوحي جديد وساعة ذكية فاخرة مطلية بالذهب بسعر 23999 يوانًا. هذه الإصدارات الجديدة تعكس سعي الشركة إلى توسيع محفظتها من المنتجات لتلبية احتياجات قاعدة عملائها المتنوعة. تعتبر الساعة الذكية الجديدة من المنتجات الفاخرة التي تستهدف المستهلكين الذين يبحثون عن تقنيات مبتكرة ومميزة.على عكس ذلك، تنوي هواوي من خلال هذه المنتجات تقديم تجارب متكاملة عبر كافة فئات السوق.

      “HarmonyOS Next”

      بالطبع، مع اقتراب إطلاق “HarmonyOS Next”، تسعى هواوي إلى أن تصبح رائدة في عالم ما بعد أندرويد. من خلال تركيزها على خلق نظام بيئي مستدام يجمع بين الأجهزة والبرمجيات، نتيجة لذلك، تهدف الشركة إلى التكيف مع التحديات المستقبلية. مما تؤكد هواوي التزامها بالابتكار وقدرتها على التأقلم مع البيئة العالمية المتغيرة، مما يجعلها قادرة على التنافس في السوق العالمية. ومع استعداد الشركة لإطلاق النظام الجديد والمنتجات المبتكرة، فإنها تواصل التأكيد على جاهزيتها لمواجهة تحديات المستقبل بقوة.

      في النهاية، من خلال الريادة في مجال “HarmonyOS” والإطلاق المستمر للمنتجات المبتكرة، مما تضع هواوي نفسها في موقع قوي لمواجهة تحديات السوق والتنافس مع أبرز اللاعبين في صناعة الهواتف الذكية.


      المصدر : صحافة بلادي

      دور المغرب في ثورة الجزائر: دعم استراتيجي في مسار الاستقلال

      في الأول من نوفمبر/تشرين الثاني من كل عام، يحتفل الشعب الجزائري بذكرى انطلاق ثورته المجيدة ضد الاحتلال الفرنسي، التي استمرت لمدة 132 عامًا قبل أن تحقق الاستقلال في عام 1962. تمثل هذه المناسبة رمزًا للصمود والتضحية، وتستعيد فيها الجزائر ذكريات الكفاح الذي خاضته من أجل التحرر. ورغم أن الثورة الجزائرية كانت أساسًا نتيجة لظروف داخلية، إلا أن الدعم الاستراتيجي المغاربي والعربي كان له تأثير كبير على نجاحها. من بين الدول التي لعبت دورًا بارزًا في هذا السياق، جاء المغرب كداعم استراتيجي رئيسي للثوار الجزائريين.

      دعم استراتيجي و سياسي وعسكري حاسم

      منذ بداية اندلاع الثورة الجزائرية في عام 1954، كان المغرب من أوائل الدول التي أعلنت دعمها للثوار الجزائريين. كان الملك محمد الخامس في طليعة هذه المبادرة، حيث عبّر عن تأييد بلاده المطلق لقضية الجزائر في المحافل الدولية. كما كان للمغرب دور دبلوماسي مهم في حشد التأييد العربي والدولي لحركة التحرير الجزائرية، مما ساعد في زيادة الضغط على فرنسا للاستجابة لمطالب الاستقلال.

      على الصعيد العسكري، قدم المغرب مساعدات حاسمة للثوار الجزائريين. فقد كانت الأراضي المغربية بمثابة نقطة انطلاق للعديد من العمليات العسكرية، حيث تم توفير مراكز تدريب للثوار الجزائريين بالإضافة إلى دعم لوجستي أساسي مثل الأسلحة والمعدات. كما استقبلت المملكة المغربية أعدادًا كبيرة من اللاجئين الجزائريين، الذين فروا من بطش القوات الفرنسية، وقدمت لهم المأوى والمساعدة اللازمة.

      التعاون المغاربي في مواجهة الاستعمار

      كانت الحدود بين الجزائر والمغرب تمثل جسرًا استراتيجيًا للتعاون بين الشعبين في مسار ثورة التحرير. لم يكن الدعم العسكري واللوجستي وحده ما قدمه المغرب، بل شمل أيضًا الدعم الإنساني، حيث وفّر للمجاهدين الجزائريين الأمان في مخيمات اللاجئين على الأراضي المغربية. كما لعبت المملكة المغربية دورًا مهمًا في تسهيل عمليات نقل الأسلحة والمساعدات عبر الحدود.

      دور المغرب في الدبلوماسية الدولية

      تضاف إلى ذلك الجهود الدبلوماسية الاستراتيجية للمغرب في دعم الجزائر على الساحة الدولية. حيث كانت المملكة المغربية من بين الدول التي رفعت صوتها في المحافل الدولية لمناصرة قضية الجزائر في وجه الاستعمار الفرنسي، ما أسهم في زيادة الضغط الاستراتيجي على فرنسا للتخلي عن احتلالها.

      دور المغرب في ثورة الجزائر كان استراتيجيًا، حيث قدم الدعم السياسي والعسكري، مما عزز العلاقات المغاربية والعربية.

      المصدر : صحافة بلادي

      الشعور بالخوف يثير استمتاع البشر ويعزز شعور المتعة بعد انتهاء التجربة

      يميل الكثير من الناس إلى الاستمتاع بالشعور بالخوف، مما يجعل “غرف الأشباح” و”بيوت الرعب” من أبرز معالم مدن الألعاب.

      يُظهر تقرير نشره موقع “ساينس أليرت” أن الأميركيين ينفقون أكثر من 500 مليون دولار سنوياً على رسوم دخول البيوت المسكونة.

      تشير العالمة سارة كولات إلى وجود تداخل مثير بين علم النفس وتجارب الخوف، حيث تطورت المشاعر كآليات للبقاء.

      تعتبر تجارب الخوف المتحكم فيها وسيلة لتدريب الأفراد على مواجهة مخاطر الحياة الواقعية بشكل فعال.

      تقدم هذه التجارب استجابة فسيولوجية مثيرة، حيث يرتفع مستوى الأدرينالين عند الشعور بالخوف ، مما يؤدي إلى استجابة القتال أو الهروب.

      بعد الانتهاء، يفرز الجسم الناقل العصبي الدوبامين، مما يخلق شعورًا بالراحة والمتعة لدى الأفراد.

      تشير الدراسات إلى أن الأفراد الذين يخوضون تجارب خوف شديدة يظهرون نشاطًا دماغيًا أقل استجابة للمحفزات.

      هذا يشير إلى أن التعرض للأفلام والقصص المخيفة يمكن أن يعزز من الهدوء النفسي.

      تؤكد الأبحاث أن هذه التجارب تعزز الروابط الاجتماعية، مثل تلك بين المحاربين القدامى أو الناجين من الكوارث الطبيعية.

      تشير الدراسات إلى أن التهديدات المتصورة تدفع البشر لتكوين روابط عاطفية واجتماعية، تنظم بواسطة هرمون الأوكسيتوسين.

      أظهرت الأبحاث من مختبر الخوف الترفيهي بجامعة آرهوس أن الأفراد الذين يستهلكون وسائل الإعلام المرعبة يظهرون مرونة نفسية أكبر.

      هذا يعكس التأثير الإيجابي لتجارب الخوف في التعامل مع القلق، خصوصاً خلال أزمات مثل جائحة “كوفيد-19”.

      المصدر : صحافة بلادي

      تصاعد الدخان من مواقع الدعم السريع بعد استهداف الجيش السوداني بالخرطوم

      يتصاعد الدخان من مواقع قوات الدعم السريع في وسط وجنوب الخرطوم ومنطقة شرق النيل بعد استهدافها بواسطة الجيش السوداني. الجيش استخدم الطائرات المسيّرة والمدفعية لاستهداف مواقع الدعم السريع، في وقت شهدت فيه العمليات البرية تراجعًا ملحوظًا في العاصمة السودانية.

      ارتفاع عدد ضحايا الهجوم شرق الجزيرة

      ارتفع عدد ضحايا هجوم قوات الدعم السريع على مناطق شرق ولاية الجزيرة إلى 20 قتيلًا، بالإضافة إلى إصابات خطيرة بين المدنيين، وفقًا لما ذكرته لجان مقاومة مدينة رفاعة. هذا التطور يأتي وسط تصاعد القتال في المنطقة.

      انشقاق قائد الدعم السريع بولاية الجزيرة

      أعلن الجيش السوداني انشقاق قائد قوات الدعم السريع في ولاية الجزيرة، أبو عاقلة كيكل، وانضمامه إلى صفوف الجيش السوداني في منطقة جبل الليبتوار بسهل البطانة. وأشار بيان للجيش أن كيكل قرر القتال إلى جانب القوات المسلحة، معتبرًا هذا الانضمام خطوة هامة في مواجهة قوات الدعم السريع.

      تجديد العفو واستقبال المنشقين

      أعلن الجيش تجديد العفو لكل من يسلم نفسه لأقرب قيادة عسكرية في كافة أنحاء السودان. وذكر البيان أن القوات المسلحة ستظل أبوابها مفتوحة لكل من ينحاز للوطن وينضم إلى الجيش.

      اتفاق مفاجئ بين الجيش وكيكل

      كشف مصادر “العربية/الحدث” عن اتفاق غير متوقع بين الجيش السوداني وقائد قوات الدعم السريع بولاية الجزيرة أبو عاقلة كيكل. وقد تداولت مواقع التواصل الاجتماعي صورًا تجمع كيكل بعناصر من الجيش السوداني.

      تفاصيل الاتفاق وتداعياته

      أكدت مراسلة “العربية/الحدث” أن المبادرة جاءت بوساطة من قيادات أهلية في ولاية الجزيرة بالتنسيق مع استخبارات الجيش السوداني. ويُعد الاتفاق ضربة قوية لقوات الدعم السريع التي كانت تسيطر على نسبة كبيرة من ولاية الجزيرة، حيث كانت قواتها تشكل ما بين 60% إلى 70% من سكان الولاية.

      مصدر: صحافة بلادي