ليفرليفربول يخطف فوزاً مثيراً أمام باريس سان جرمان في ذهاب ثمن نهائي دوري الأبطال

حقق فريق ليفربول فوزًا ثمينًا على باريس سان جرمان الفرنسي في ذهاب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا. أقيمت المباراة مساء الأربعاء على ملعب “بارك دي برانس” في باريس، وانتهت بفوز ليفربول 1-0، بهدف قاتل سجله البديل هارفي إيليوت.

---

هدف قاتل من هارفي إيليوت يُعطي ليفربول الأفضلية

في الدقيقة 86، دخل هارفي إيليوت بديلاً للنجم المصري محمد صلاح، ليتمكن من استغلال هجمة مرتدة سريعة. استلم إيليوت تمريرة حاسمة من داروين نونيز، وسدد الكرة ببراعة في شباك الحارس الإيطالي جانلويجي دوناروما، مانحًا ليفربول أفضلية ثمينة قبل مباراة العودة.

---

تألق أليسون بيكر ينقذ ليفربول في الشوط الأول

على الرغم من هيمنة باريس سان جرمان على المباراة في الشوط الأول، كان الحارس البرازيلي أليسون بيكر هو نجم اللقاء بلا منازع. تصدى بيكر لعدة فرص خطيرة، أبرزها تسديدة كفاراتسخيليا في الدقيقة 29، وانفراد ديمبيليه الذي سدد في جسم أليسون في الدقيقة 31. كما أنقذ مرماه في اللحظات الأخيرة من عدة تسديدات أخرى.

---

فرص سان جرمان الضائعة في الشوط الأول

ورغم سيطرة باريس سان جرمان على المباراة، فشل الفريق الباريسي في استغلال الفرص التي سنحت له. في الدقيقة 16، أهدر عثمان ديمبيليه فرصة ثمينة بعد تمريرة رائعة من جواو نيفيش. وفي الدقيقة 20، ألغى حكم الفيديو المساعد (VAR) هدفًا رائعًا لكفاراتسخيليا بداعي التسلل. كما تصدى أليسون لفرصتين أخريين من أشرف حكيمي وكفاراتسخيليا.

---

تغييرات هجومية من لويس إنريكي

في محاولة لتغيير مجريات المباراة، أجرى المدرب الإسباني لويس إنريكي تغييرات هجومية. حيث أشرك الجناح الجورجي كفاراتسخيليا بدلاً من دويه، ليشكل ثلاثي هجومي قوي مع ديمبيليه وباركولا. وفي الدقيقة 75، دفع برأس الحربة غونسالو راموش لتعزيز الهجوم والضغط على دفاع ليفربول.

---

مباراة العودة في أنفيلد: التحدي الأكبر لليفربول

تنتظر ليفربول مباراة العودة في ملعب “أنفيلد” في ليفربول يوم الثلاثاء المقبل، حيث يسعى الفريق الإنجليزي للحفاظ على تقدمه بهدف وحيد. في المقابل، سيحاول باريس سان جرمان استغلال فرصه في مباراة الإياب لاستعادة التوازن والبحث عن التأهل.

---

مصدر:صحافة بلادي

غوارديولا يصر على تجاوز أزمة مانشستر سيتي بعد سلسلة الهزائم

أكد المدرب جوسيب غوارديولا عزمه على تجاوز الأزمة الكبيرة التي يمر بها مانشستر سيتي، بعد سلسلة من الهزائم المتتالية التي أثرت بشكل ملحوظ على أداء الفريق في الفترة الأخيرة.

غوارديولا: “أنا متصالح مع نفسي رغم الظروف الصعبة”

في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء البريطانية، أكد غوارديولا أنه “متصالح مع نفسي”، مشيرًا إلى شعوره بالامتنان عندما كان الفريق يحقق الانتصارات. وقال: “على الرغم من الصعوبات التي نواجهها، لا أشعر بالاكتئاب لأنني أعلم أن هذه الأوقات الصعبة ستكون مؤقتة”. وأضاف أنه إذا شعر بالعجز عن تغيير الوضع، سيبحث عن حلول مع إدارة النادي. لكنه يمتلك رغبة قوية في تحسين أداء الفريق رغم الظروف الحالية.

الواقع الحالي لمستوى مانشستر سيتي

غوارديولا تحدث عن التحديات التي يواجهها مانشستر سيتي حاليًا. وقال إن الفريق ليس بنفس القوة التي كان عليها في السنوات السابقة. وأضاف: “الأسباب ليست قاصرة على إصابة رودري فقط، رغم أن غيابه له تأثير كبير على الأداء، ولكنه ليس العامل الوحيد”. وأكد أن الوقت الحالي يتطلب التكيف مع الوضع والبحث عن الحلول المناسبة.

استراتيجية غوارديولا لتجاوز الأزمة

أوضح غوارديولا أن أفضل طريقة للتعامل مع الوضع الراهن هي “مواجهة الواقع واتخاذ قرارات صائبة من أجل إيجاد حلول عملية وتحقيق الانتصارات مع اللاعبين المتاحين”. وأضاف المدرب: “لم نتوقع أبدًا أن نخسر بهذا الشكل، ولكن يجب أن نتقبل الواقع ونعمل بجدية من أجل تعديل المسار”.

سلسلة الهزائم الأكثر قسوة في مسيرة غوارديولا

تعد السلسلة الحالية من الهزائم هي الأسوأ في مسيرة جوسيب غوارديولا التدريبية. فقد تعرض مانشستر سيتي، حامل لقب الدوري الإنجليزي، لخسارة رابعة على التوالي أمام ليفربول بهدفين على ملعب أنفيلد. وهذه الخسارة هي السادسة في آخر 7 مباريات، بما في ذلك تعادل مثير 3-3 مع فينورد الهولندي في دوري أبطال أوروبا بعد أن كان سيتي متقدمًا بثلاثة أهداف.

يُعد هذا الوضع تحديًا كبيرًا لغوارديولا، الذي أدار مانشستر سيتي لتحقيق 18 لقبًا، ويرتبط اسمه بإنجازات عظيمة في تاريخ النادي.

مصدر:صحافة بلادي

اعترف الإسباني ألفارو موراتا، مهاجم نادي ميلان الإيطالي، بأنه واجه صعوبة في ربط حذائه بسبب الاكتئاب.

أشار موراتا إلى تردده بشأن قدرته على اللعب مع منتخب بلاده في كأس أوروبا الأخيرة.

انتقل موراتا إلى ميلان الصيف الماضي بعد أن ساهم في فوز إسبانيا بلقب كأس أوروبا على إنجلترا.

قال موراتا في برنامج “إلبارتيدازو”: “عندما تعاني من الاكتئاب ونوبات الهلع، يصبح كل شيء أكثر تعقيدًا”.

أضاف: “كان من الصعب تحمل البقاء في إسبانيا، واعتبرت الرحيل الخيار الأفضل”.

وصف موراتا تجربته بقوله: “مررت بوقت سيئ جدًا، وظننت أنني لن أتمكن من العودة إلى الملعب”.

شكر موراتا أشخاصًا مثل سيميوني وكوي وطبيبه النفسي على دعمهم له في تلك الأوقات العصيبة.

أوضح موراتا أنه انفجر عاطفيًا وعانى من صعوبة في ربط حذائه، مما جعله يشعر بالارتباك.

قال موراتا: “قبل ثلاثة أشهر من بطولة أوروبا، كنت أشك في قدرتي على لعب مباراة أخرى”.

ذكر أنه كان يواجه تحديات عاطفية، مما جعله يشعر أنه يكره ما يحبه أكثر من أي شيء آخر.

اختتم موراتا بقوله إنه كان يتعرض لنوبات بسبب الحديث عن مباريات سابقة، مما جعله يشعر بالإحراج.

المصدر : صحافة بلادي

موجة جفاف – أفاد مرصد الجفاف العالمي عن معطيات توكد تفاقم حالة الجفاف التي تعرفها أوروبا، وذلك بحسب تقرير له يؤكد أن موجة الجفاف هذه تهدد ما يقارب نصف الأراضي الأوروبية، وهي موجة لم تعرفها أوروبا من 500 سنة، جسب شريط فيديو بثته قناة إكسترا نيوز

وحسب المعطيات الإحصائية التي قدمها التقرير، فإن 17% من الأراضي الأوروبية وصلت إلى مستوى التأهب الأقصى، فيما وصلت 47 % من الأراضي إلى مستوى التحذير من خطر الجفاف.

وأدت حالة الجفاف بأوروبا إلى انخفاض حجم المياه، الشيء الذي انعكس سلبا على مجال توليد الكهرباء والطاقة، كما تسببت العواصف الرعدية حسب التقرير من أضرار أحالت دون الإستفادة من هطول الأمطار.

وأضاف التقرير أن موجة الجفاف همت أجواء مهمة من عدة دول كفرنسا وإيطاليا ووإسبانيا والبرتغال، الشيء الذي أدى إلى انخفاض في منسوب المياه وقلة الموارد المائية، كما توقع التقرير أن يستمر الطقس الجاف بالقارة العجوز حتى شهر نونبر.

المصدر: وسائل إعلام دولية