أمرابط– دخل الدولي المغربي، سفيان أمرابط، على على خط لقطته التاريخية أمام النجم كيليان مبابي، بنصف نهائي كأس العالم قطر 2022 بين المغرب وفرنسا.
وجاء ذلك في تصريح صحفي أدلى به سفيان أمرابط لقناة “سي بي إس سبورت” حيث تحدت من خلاله عن تدخله في حق مبابي.
وقال أمرابط “لا أظن أنه يمكنك التدرب حقا على مثل هذه التدخلات، بالإضافة إلى أنه يعتبر أمرا خاصا في تلك اللحظة”.
وتابع: “مبابي كان سريعا جدا، والجميع كان يفكر أنه ذهب بالكرة نحو المرمى، وأنا كذلك كنت أفكر في نفس الأمر، لكن قلت أنه يجب أن أوقفه، وقمت بكل ما في وسعي لفعل ذلك، لقد كان أمرا لطيفا أنني استطعت إيقافه، وأن أستعيد الكرة”.
فيفا- كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، اليوم الخميس 18 ماي الجاري، عن شعار بطولة كأس العالم 2026، التي من المقرر إقامتها في كندا وأمريكا والمكسيك.
وتم الكشف عن شعار البطولة، خلال حفل أقيم اليوم الخميس، حضره رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا جياني إنفانتينو وعدد من نجوم كرة القدم.
في ذات السياق، فقد امتزج التصميم الجديد بشكل مبسط، بين صورة كأس العالم وسنة إجراء البطولة “2026”.
وجرى أيضاً خلال الحفل المذكور، إطلاق حملة #WeAre26 (نحن 26)، التي ستتيح للأفراد والأماكن والمجتمعات فرصة لعب دور مهم في ترويج العلامة التجارية الرسمية لكأس العالم 2026.
من جهته، قال رئيس الإتحاد الدولي لكرة القدم فيفا إنفانتينو، في كلمة له خلال الحفل، “هي صرخة مدوية تعبر عن اللحظة التي تتعالى فيها أصوات ثلاث دول وقارة بأكملها لتقول بصوت واحد: نحن متحدون كأسرة واحدة للترحيب بالعالم وتنظيم النسخة الأكبر والأفضل والأكثر شمولا في تاريخ كأس العالم”.
وأضاف المتحدث ذاته،”ستتيح هذه البطولة لكل بلد مضيف ولكل منتخب مشارك تدوين صفحته الخاصة في كتب تاريخ المونديال، وما هذه العلامة التجارية الفريدة إلا محطة من المحطات الرئيسية في الطريق إلى نسخة 2026″. https://twitter.com/FIFAWorldCup/status/1659046336208195585?s=20
يشار إلى أنه من المنتظر أن تكشف اللجنة المنظمة للمونديال عن العلامة التجارية الرسمية لكل مدينة من المدن الـ 16 المستضيفة للبطولة يوم 18 ماي 2023، مما سيعزز طابع التنوع الذي تتسم به أول نسخة تضم 48 منتخبا للمرة الأولى في تاريخ البطولة.
جدير بالذكر، ستقام النسخة القادمة من كأس العالم في يونيو ويوليو 2026، وسيتم تتويج الأبطال يوم الأحد 19 يوليو 2026.
المغرب- أفاد مصدر أمني أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، أحالت على النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، اليوم الاثنين 08 ماي 2023، مسيرا رياضيا بمدينة آسفي وصحفيا رياضيا بقناة إذاعية خاصة، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية التلاعب بتذاكر كأس العالم قطر 2022 وترويجها في السوق السوداء.
وكانت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، وفق المصدر، قد فتحت بحثا بناءً على تعليمات النيابة العامة، لتحديد كافة الظروف والملابسات المحيطة بواقعة التلاعب في العشرات من تذاكر مباريات كأس العالم قطر 2022، كانت موجهة بالأساس ليتم توزيعها بالمجان على المشجعين المغاربة، وهو البحث الذي أسفرت نتائجه عن تحديد هوية المشتبه فيهما، باعتبارهما من بين المتورطين في تحصيل هذه التذاكر بشكل غير مشروع وترويجها أثناء تواجدهما بدولة قطر مقابل مبالغ مالية غير مستحقة .
وقد شملت إجراءات البحث تحصيل، حسب المصدر الأمني، إفادات مجموعة من الأشخاص الذين تحصلوا على هذه التذاكر بمقابل مادي، وتحديد مسارات تحصيلها وترويجها، فضلا عن البحث في مصادر حيازتها وبيعها في السوق السوداء، والتي قادت للاشتباه في تورطه الشخصين المحالين على العدالة باعتبارهما من المشتبه بهم في هذه القضية.
وفي المقابل، تواصل الفرقة الوطنية للشرطة القضائية الأبحاث والتحريات الضرورية تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك من أجل تحديد هوية كل من تبث تورطه في هذه القضية، وذلك في أفق إخضاعه للبحث القضائي وتقديمه أمام العدالة. حسب المصدر ذاته.
الجزائر- كشف الصحافي المصطفى العسري، نقلا عن مصادر (غير) موثوقة، أن الإتـحاد الجزائري لكـرة القدم سيراسـل إيطاليا وسويـسرا من أجـل إعداد ملـف قوي لتنظـيم كأس العـالم 2030.
وجاءت خطوة النظام الجزائري هذه، بعد أيام قليلة على إعلان الملك محمد السادس بشكل رسمي تقدم المغرب بملف لاحتضان بطولة كأس العالم 2030 بشراكة مع إسبانيا والبرتغال.
ومن بين الدول الشقيقة التي عبرت عن دعمها للملف المغربي حتى قبل الإعلان الرسمي عن ذلك، هي دولة قطر التي استضافت آخر نسخة من كأس العالم قطر 2022.
دراجي- مرة أخرى أثار حفيظ دراجي، المعلق الرياضي الجزائري بقنوات “بي إن سبورت” القطرية جدلا واسعا، حيث قال أن الحدث الذي شغل الرأي العام الرياضي العربي الأيام الماضية، هو إعلان المغرب انضمامه لملف إسبانيا والبرتغال في سباق احتضان كأس العالم 2030.
وأشار المثير للجدل، حفيظ دراجي، إلى احتمالية صدام سعودي-مغربي حول الأصوات العربية في حال ما قررت الرياض الترشح لاحتضان المسابقة.
في ذات السياق، اعتبر الجزائري دراجي، أن ترشح كل من المغرب والسعودية لاحتضان مونديال 2030، سيضعف موقف كليهما، موضّحا: “الحدث كان التحاق المغرب بإسبانيا والبرتغال بملف ترشح الجانب الأوروبي لاحتضان مونديال 2030، هذا يفتح الباب أيضًا لظهور ترشيحات أخرى…السعودية لن تتردد في الأيام القليلة المقبلة في الإعلان عن ترشحها سواء بمفردها أو برفقة مصر واليونان وبعض دول الخليج، الصورة لم تتضح بعد، لكن النوايا موجودة بالنسبة للمملكة العربية السعودية”.
وتابع كلامه، “المغرب أكيد سيخسر الأصوات الآسيوية بما فيها العربية، والسعودية تخسر أكيد الأصوات الأفريقية والعربية”.
وأضاف، “سنشاهد حراكًا كبيرًا خاصة أن الإعلان الرسمي عن الفائز سيكون في عام 2024، أوروبا لم يسبق لها تنظيم المونديال في 3 نسخ متتالية، دائمًا كان التداول بين أوروبا وأمريكا الجنوبية، ولما دخلت آسيا وأفريقيا التباق بدأت المعطيات تتغير”.
المغرب- بعدما أعلن الملك محمد السادس رسميا تقدم المغرب بملف لاحتضان بطولة كأس العالم 2030 بشراكة مع إسبانيا والبرتغال، انهالت التهاني ورسائل الدعم على المملكة المغربية من دول عربية شقيقة.
ومن بين الدول الشقيقة التي عبرت عن دعمها للملف المغربي حتى قبل الإعلان الرسمي عن ذلك، هي دولة قطر التي استضافت آخر نسخة من كأس العالم قطر 2022.
وكان بلاغ للديوان الملكي، قد كشف أن قطر كانت من بين الدول التي صوتت لصالح الترشيح المغربي خلال عملية التصويت لاختيار البلد الذي سينظم كأس العالم 2026 التي أجريت بموسكو.
وخلال الاتصال الهاتفي آنذاك، الذي أجراه الملك محمد السادس مع الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أبلغ هذا الأخير الملك محمد السادس دعم قطر الكامل للمغرب في حال تقدم المملكة بترشيحها لتنظيم مونديال 2030.
في ذات السياق، فقد خسر المغرب تنظيم مونديال 2026، بعد حصوله على 65 صوتاً، فيما حصل ملف أمريكا الشمالية على 134 صوتا وامتناع واحد عن التصويت من بين 203 أعضاء شاركوا في عملية اختيار مضيف مونديال 2026.
يشار إلى أن الملك محمد السادس أعلن رسمياً، يوم الثلاثاء 14 مارس الجاري، تقدّم المغرب بعرض مشترك لاستضافة بطولة كأس العالم 2030 مع كل من إسبانيا والبرتغال.
وتلا وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة شكيب بنموسى رسالة من الملك محمد السادس، خلال حفل تكريمه بجائزة الاتحاد الأفريقي لكرة القدم لـ”التميز الرياضي” لسنة 2022، في العاصمة الرواندية كيغالي، حيث أكد فيها أن المغرب قدم رسميا ترشحه لاستضافة البطولة رفقة إسبانيا والبرتغال.
وجاء في رسالة الملك محمد السادس التي نقلها بنموسى إن “هذا العرض المشترك سيحمل عنوانا للربط بين أفريقيا وأوروبا ودول البحر المتوسط”.
البرتغال- في أول تعليق، اعتبر الوزير الأول البرتغالي، أنطونيو كوستا، أن الملف الثلاثي المشترك مع المغرب وإسبانيا لتنظيم “مونديال 2030″، له أهمية إيجابية للغاية.
وقال أنطونيو كوستا في تصريح صحفي، إن الملف الثلاثي المشترك يبعث رسالة مهمة إلى العالم بأسره مفاده أن أوروبا وأفريقيا قارتين متجاورتين ترغبان في العمل معا.
في ذات السياق، فقد كان وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، قد أعلن يوم الثلاثاء، في كلمة ألقاها نيابة عن الملك محمد السادس، موجهة لأعضاء الاتحاد الإفريقي لكرة القدم وبحضور رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا جياني ايفانتينو، على هامش حفل جوائز “الكاف” لأفضل إنجازات لعام 2022، بالعاصمة الرواندية كيغالي، (أعلن) عن تقديم المغرب ترشيحه لتنظيم مونديال 2030 بمعية الجارتين الإيبيريتين إسبانيا والبرتغال، في ملف ثلاثي مشترك.
هذا ويأتي انضمام المغرب للملف الإيبيري لاحتضان مونديال 2030، بعد استبعاد أوكرانيا على خلفية تورط اتحادها الكروي في قضايا فساد.
المغرب- دخل الصحافي والمعارض الجزائري، وليد كبير، على خط قرار ترشح المغرب لتنظيم كأس العالم 2030، إلى جانب إسبانيا والبرتغال، حيث وصف هذه الخطوة بـ “الرائعة”.
ونشر وليد كبير تدوينة على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، جاء فيها: “الملك محمد السادس يعلن رسميا ترشح المغرب لتنظيم مونديال 2030 في ملف ثلاثي مشترك مع إسبانيا والبرتغال”.
وأضاف كبير قائلا: “فكرة رائعة وستكون سابقة في تنظيم مشترك بين القارتين الافريقية والاوروبية وبين ضفتي البحر المتوسط لأكبر حدث كروي في العالم”.
وتابع كلامه، “المغرب يمتلك كل المقومات لاستضافة المونديال فله بنية تحتية متطورة من مطارات حديثة وشبكة قطار ضمن الخمسة الأسرع في العالم، ومن ملاعب وفنادق وخدمات مصرفية والأهم من ذلك كله شعب مضياف وطيب وكروي بإمتياز”.
وختم السياسي الجزائري تدوينته “متمنيا أن ينال الملف المغربي شرف تنظيم المونديال في مئويته الأولى”.
يشار إلى أن وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، أعلن يوم أمس الثلاثاء 14 مارس الجاري، في كلمة ألقاها نيابة عن الملك محمد السادس، موجهة لأعضاء الاتحاد الإفريقي لكرة القدم وبحضور رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني ايفانتينو، على هامش حفل جوائز “الكاف” لأفضل إنجازات لعام 2022، بالعاصمة الرواندية كيغالي، (أعلن) عن تقديم المغرب ترشيحه لتنظيم مونديال 2030، بمعية الجارتين الإيبيريتين إسبانيا والبرتغال، في ملف ثلاثي مشترك.
ميسي- كشف النجم العالمي الأرجنتيني ليونيل ميسي، وللمرة الأولى عن مصير “البشت” القطري، الذي ارتداه خلال رفعه كأس العالم لكرة القدم 2022 بقطر، بعد فوز منتخب التانغو على الديكة بركلات الترجيح.
في ذات السياق، قام الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر بوضع “البشت” الخليجي على ظهر النجم ميسي، أثناء رفعه كأس العالم لكرة القدم، يوم الأحد 18 ديسمبر 2022.
وارتباطا بالموضوع، قال الأرجنتيني ميسي عن ذكرياته بشأن هذه اللقطة وما الذي سيفعله بشأن جميع الأشياء التي ارتداها أو حملها خلال أو بعد المباراة النهائية لمونديال قطر 2022: “احتفظت بكل شيء يتعلق بالمباراة النهائية”.
وأضاف المتحدث ذاته،”ما زلت أحتفظ بكل شيء من نهائي كأس العالم، القميص والعباءة والحذاء، كل شيء موجود حاليا في ملكية الإتحاد الأرجنتيني لكرة القدم”.
وتابع كلامه، “ولكن في مارس المقبل سأنقل كل المقتنيات المتعلقة بي شخصيا إلى مدينة برشلونة، حيث أحتفظ بذكرياتي وأشيائي هناك”.
وقال، “إنني أنوي العيش في مدينة برشلونة والإستقرار بها بشكل دائم عقب اعتزالي لعب كرة القدم نهائيا”.
يشار إلى أن ليونيل ميسي (35 عاما) ارتدى قميص نادي برشلونة منذ عام 2004 وحتى رحيله صيف 2021 بشكل مجاني نحو نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، بسبب فشل النادي الكتالوني في تجديد عقد اللاعب نتيجة أزمة مالية.
الركراكي– أشاد المهاجم الدولي السابق مروان الشماخ، بالمستوى الذي وصل إليه المنتخب الوطني المغربي بعد تعيين وليد الركراكي مدربا للفريق.
وعبر الشماخ في تصريح صحفي عن إعجابه بالإنجاز الذي وقع عليه المدرب وليد الركراكي، رفقة المنتخب الوطني في كأس العالم 2022 والوصول بالمنتخب الى الرتبة الرابعة عالميا.
وقال المتحدث ذاته “وليد كان لديه أساس التدريب والنجاح لذلك لم أتفاجأ وأنا سعيد من أجله”.
وأضاف :“ ليس من السهل أن تقود المنتخب قبل كأس العالم بثلاث أشهر فقط وتُثبت نجاحك عن جدارة واستحقاق”.
واسترسل : “وليد كان بالنسبة لي مثل نور الدين النيبت وطلال القرقوري، عندما كنت رفقة المجموعة كنت دائما قريب منهم لبناء الثقة وغير ذلك، لكن الركراكي كان دائما لديه عقلية مدرب”.
المصدر: صحافة بلادي
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس