أرشيف الوسم: الملك محمد السادس

أجي تشوف أول ظهور للملك محمد السادس بعد شفائه من كورونا يتجول راجلا بأحد أسواق باريس😍 +(فيديو)

المغرب – ظهر الملك محمد السادس، في صحة جيدة، في شريط فيديو التقط من داخل أحد الفضاءات التجارية العمومية بالعاصمة الفرنسية باريس، وهو يتجول راجلا مرفوقا بالملاكم المغربي ‘محمد حميشة’، وصحته جيدة.

و انهالت التعليقات من عدد كبير ممن شاهد شريط الفيديو من المغاربة، يحمدون الله تعالى أن من على أب الأمة بالشفاء من وباء كورونا، راجين له دوام الصحة وموفورها، وعودة ميمونة إلى أرض الوطن، بعد فترة النقاهة التي قضَّاها بفرنسا.

المصدر : صحافة بلادي

بعد قضائه فترة نقاهة بفرنسا….عودة الملك محمد السادس إلى أرض الوطن بهذا الموعد

الملك- علمت جريدة صحافة بلادي من مصادرها الخاصة، أن الملك محمد سادس سيعود إلى أرض الوطن يوم غد الخميس 7 يوليوز الجاري.

وسيعود الملك إلى المملكة المغربية بعد تواجده بالديار الفرنسية لقضاء فترة نقاهة بعد الإعلان عن إصابته بفيروس كورونا.

وسيأتي الملك محمد السادس من أجل قضاء عيد الأضحى بالمغرب الذي تفصلنا عنه أيام قليلة.

وأعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أن عيد الأضحى بالمغرب سيكون يوم الأحد 10 يوليوز 2022.

عيد أضحى مبارك وكل عام وأنتم بخير.

المصدر: صحافة بلادي

الملك محمد السادس يتحدث عن ارتفاع أسعار الطاقة والمواد الغذائية وهذا ما قاله

المواد الغذائية- وجه الملك محمد السادس، رسالة إلى المشاركين في أشغال اجتماع التجمع الإفريقي لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية للدول الافريقية الأعضاء في البنك وصندوق النقد الدوليين الذي افتتحت أشغاله اليوم الثلاثاء بمراكش.

وفي ما يلي نص الرسالة الملكية السامية، التي تلتها وزيرة الاقتصاد والمالية السيدة نادية فتاح العلوي.
 
“الحمد لله، والصلاة والسلام على مولانا رسول الله وآله وصحبه.
أصحاب المعالي والسعادة،
حضرات السيدات والسادة،
يطيب لنا، في البداية، أن نرحب بضيوف المغرب الكرام، المشاركين في اجتماع التجمع الإفريقي لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية للدول الافريقية الأعضاء في البنك وصندوق النقد الدوليين لسنة 2022، هذا الاجتماع الذي أبينا إلا أن نضفي عليه رعايتنا السامية.

كما نشيد بالدور بالغ الأهمية، الذي يلعبه هذا التجمع الإفريقي، الذي يعود تأسيسه إلى سنة 1963، والذي يهدف إلى تعزيز صوت المحافظين الأفارقة في مؤسسات بريتون وودز بشأن تحديات التنمية الاقتصادية والاجتماعية التي تواجه بلدان قارتنا.
أصحاب المعالي والسعادة،
حضرات السيدات والسادة،
لا يخفى عليكم أنه في الوقت الذي كان فيه العالم يتأهب لتجاوز تداعيات جائحة كوفيد-19، دخل الاقتصاد العالمي في اضطرابات غير مسبوقة في سلاسل التوريد، وتزايد الضغوط التضخمية، مع ارتفاع قياسي في أسعار الطاقة والمواد الغذائية والمواد الخام. مما لهذه الاضطرابات من عواقب اجتماعية وخيمة.

وتتفاوت آثار هذه الأزمة بالنسبة للبلدان الافريقية، كل حسب طبيعة إمكاناته الاقتصادية واحتياجاته الى المواد الأولية، لا سيما منها الطاقية أو الغذائية.

وفي ظل هذه الظرفية الصعبة، تبرز قارتنا الافريقية كإحدى المناطق الأكثر تضررا، سواء بسبب التهديد المتزايد لأمنها الطاقي والغذائي، أو لتراجع مستويات نموها الاقتصادي، علاوة عن تفاقم الأوضاع الاجتماعية في العديد من بلدانها.

كما أن ارتفاع احتياجات التمويل، في سياق يتسم بندرة وتشديد شروط التمويلات الميسرة، يؤدي إلى ارتفاع خدمة الديون بشكل حاد، مما يزيد من تأزيم الأوضاع الاقتصادية لعدد كبير من بلدان القارة.

ومن هذا المنطلق، تغدو الحاجة ملحة، أكثر من أي وقت مضى، إلى المزيد من الدعم والتعاون الدولي، لتمكين الدول الإفريقية من تخفيف تداعيات الدوامة التضخمية التي دخلها الاقتصاد العالمي، وتعزيز قدرتها على الصمود في وجه الصدمات الخارجية.

أصحاب المعالي والسعادة،
حضرات السيدات والسادة،
لقد أظهر المجتمع الدولي بالفعل، بما في ذلك صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، تعبئة كبيرة لمساعدة الدول المتضررة من تداعيات جائحة كوفيد-19 وبعدها الأزمة الأوكرانية؛ وذلك من خلال إجراءات ومبادرات تروم على وجه الخصوص، التخفيف من عبء خدمة الدين وتقليص فجوة التمويل، والمحافظة على التوازنات الخارجية.

إلا أن هذه المبادرات، الجديرة بالتنويه والتقدير، تظل غير كافية، بالنظر إلى حجم التحديات الجسيمة، التي تواجهها بلدان القارة الإفريقية في طريقها نحو تحقيق تنمية مستدامة وشاملة. إذ يجب الاعتراف باستمرار وجود مواطن قصور بنيوية في نماذج النمو الاقتصادي وشبكات الحماية الاجتماعية في الدول الإفريقية.

وكما تعلمون، فإن العديد من اقتصادات بلدان القارة تتسم بضعف تنوعها، واعتمادها بشكل كبير على صادرات المواد الأولية، مع ارتهان قطاعاتها الفلاحية أساسا بالتقلبات المناخية، إضافة إلى ضعف الاستفادة من ثروتها الديمغرافية الهائلة.

لذا، بات من الضروري تكثيف الجهود لمعالجة الاختلالات ومكامن القصور، من خلال وضع برامج تنموية شاملة، بأهداف واضحة وآليات تمويل مبتكرة، تضع المواطن الإفريقي في صلب اهتماماتها، وتعتمد، بشكل أساسي، على استثمار فرص التكامل الاقتصادي بين البلدان الإفريقية، والانخراط بشكل فاعل في دينامية التحول الرقمي والانتقال الطاقي التي يعرفها العالم اليوم.

أصحاب المعالي والسعادة،
حضرات السيدات والسادة،
إن انعقاد التجمع الافريقي لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية، في هذه الظرفية الاستثنائية يشكل فرصة مناسبة لتدارس التحديات التي تواجهها بلداننا الافريقية، وتبادل الآراء حول السبل الكفيلة بمواجهتها.

ولا يسعنا في هذا الإطار، إلا أن نثمن الاختيار الموفق للمواضيع المبرمجة في جدول هذا الاجتماع، وعلى رأسها إشكالية المديونية وتحديات الرقمنة والتغير المناخي.

ففيما يخص المديونية، يتفق الجميع على اعتبارها أحد أكبر التحديات الاقتصادية، التي تواجهها بلدان القارة الافريقية، والتي تظل تسائل المجتمع الدولي برمته، ليس فقط بالنظر لما تشكله من عبء متزايد على موارد التنمية المحدودة في معظم الدول الافريقية، وإنما أيضا لكونها ترهن مستقبل الأجيال القادمة، وحقها المشروع في التنمية والازدهار.

وفي هذا الصدد، يمكن لمؤسسات بريتون وودز، بالتعاون مع بقية المؤسسات المالية الإقليمية والدولية، أن تقدم حلولا تقنية وصيغا تمويلية ملائمة لتحسين وضعية المديونية في الدول الافريقية، خصوصا منها الدول الأقل دخلا. لكن هذه الحلول التمويلية تبقى ذات طابع ظرفي، بالنظر لحجم الفجوة التمويلية الهائلة التي تعاني منها بلدان القارة وهي تواجه حاجيات تمويلية ضخمة تقدر بمئات مليارات الدولارات سنويا.

ومن هذا المنطلق، تبرز أهمية تطوير خيارات تمويلية إضافية ذات طابع بنيوي، تقوم أساسا على تعبئة المزيد من الموارد المحلية، من خلال إصلاحات هيكلية ترفع من مردودية الأنظمة الجبائية، ومن نجاعة الإنفاق العمومي، وجاذبية الاستثمارات الخارجية، إضافة إلى تطوير آليات الشراكة بين القطاعين العام والخاص.

ومن جهة أخرى، يبرز مشكل التغير المناخي أيضا كأحد التحديات الأكثر إلحاحا التي تواجهها قارتنا، بالنظر لعواقبه الخطيرة وطويلة الأمد على مختلف أوجه الحياة في بلداننا.

المصدر: صحافة بلادي

الملك يوجه رسالة للمشاركين في اجتماع التجمع الإفريقي لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية للدول الافريقية

الملك- وجه الملك محمد السادس، رسالة إلى المشاركين في أشغال اجتماع التجمع الإفريقي لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية للدول الافريقية الأعضاء في البنك وصندوق النقد الدوليين الذي افتتحت أشغاله اليوم الثلاثاء بمراكش.

وفي ما يلي نص الرسالة الملكية السامية، التي تلتها وزيرة الاقتصاد والمالية السيدة نادية فتاح العلوي.
 
“الحمد لله، والصلاة والسلام على مولانا رسول الله وآله وصحبه.
أصحاب المعالي والسعادة،
حضرات السيدات والسادة،
يطيب لنا، في البداية، أن نرحب بضيوف المغرب الكرام، المشاركين في اجتماع التجمع الإفريقي لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية للدول الافريقية الأعضاء في البنك وصندوق النقد الدوليين لسنة 2022، هذا الاجتماع الذي أبينا إلا أن نضفي عليه رعايتنا السامية.

كما نشيد بالدور بالغ الأهمية، الذي يلعبه هذا التجمع الإفريقي، الذي يعود تأسيسه إلى سنة 1963، والذي يهدف إلى تعزيز صوت المحافظين الأفارقة في مؤسسات بريتون وودز بشأن تحديات التنمية الاقتصادية والاجتماعية التي تواجه بلدان قارتنا.
أصحاب المعالي والسعادة،
حضرات السيدات والسادة،
لا يخفى عليكم أنه في الوقت الذي كان فيه العالم يتأهب لتجاوز تداعيات جائحة كوفيد-19، دخل الاقتصاد العالمي في اضطرابات غير مسبوقة في سلاسل التوريد، وتزايد الضغوط التضخمية، مع ارتفاع قياسي في أسعار الطاقة والمواد الغذائية والمواد الخام. مما لهذه الاضطرابات من عواقب اجتماعية وخيمة.

وتتفاوت آثار هذه الأزمة بالنسبة للبلدان الافريقية، كل حسب طبيعة إمكاناته الاقتصادية واحتياجاته الى المواد الأولية، لا سيما منها الطاقية أو الغذائية.

وفي ظل هذه الظرفية الصعبة، تبرز قارتنا الافريقية كإحدى المناطق الأكثر تضررا، سواء بسبب التهديد المتزايد لأمنها الطاقي والغذائي، أو لتراجع مستويات نموها الاقتصادي، علاوة عن تفاقم الأوضاع الاجتماعية في العديد من بلدانها.

كما أن ارتفاع احتياجات التمويل، في سياق يتسم بندرة وتشديد شروط التمويلات الميسرة، يؤدي إلى ارتفاع خدمة الديون بشكل حاد، مما يزيد من تأزيم الأوضاع الاقتصادية لعدد كبير من بلدان القارة.

ومن هذا المنطلق، تغدو الحاجة ملحة، أكثر من أي وقت مضى، إلى المزيد من الدعم والتعاون الدولي، لتمكين الدول الإفريقية من تخفيف تداعيات الدوامة التضخمية التي دخلها الاقتصاد العالمي، وتعزيز قدرتها على الصمود في وجه الصدمات الخارجية.

أصحاب المعالي والسعادة،
حضرات السيدات والسادة،
لقد أظهر المجتمع الدولي بالفعل، بما في ذلك صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، تعبئة كبيرة لمساعدة الدول المتضررة من تداعيات جائحة كوفيد-19 وبعدها الأزمة الأوكرانية؛ وذلك من خلال إجراءات ومبادرات تروم على وجه الخصوص، التخفيف من عبء خدمة الدين وتقليص فجوة التمويل، والمحافظة على التوازنات الخارجية.

إلا أن هذه المبادرات، الجديرة بالتنويه والتقدير، تظل غير كافية، بالنظر إلى حجم التحديات الجسيمة، التي تواجهها بلدان القارة الإفريقية في طريقها نحو تحقيق تنمية مستدامة وشاملة. إذ يجب الاعتراف باستمرار وجود مواطن قصور بنيوية في نماذج النمو الاقتصادي وشبكات الحماية الاجتماعية في الدول الإفريقية.

وكما تعلمون، فإن العديد من اقتصادات بلدان القارة تتسم بضعف تنوعها، واعتمادها بشكل كبير على صادرات المواد الأولية، مع ارتهان قطاعاتها الفلاحية أساسا بالتقلبات المناخية، إضافة إلى ضعف الاستفادة من ثروتها الديمغرافية الهائلة.

لذا، بات من الضروري تكثيف الجهود لمعالجة الاختلالات ومكامن القصور، من خلال وضع برامج تنموية شاملة، بأهداف واضحة وآليات تمويل مبتكرة، تضع المواطن الإفريقي في صلب اهتماماتها، وتعتمد، بشكل أساسي، على استثمار فرص التكامل الاقتصادي بين البلدان الإفريقية، والانخراط بشكل فاعل في دينامية التحول الرقمي والانتقال الطاقي التي يعرفها العالم اليوم.

أصحاب المعالي والسعادة،
حضرات السيدات والسادة،
إن انعقاد التجمع الافريقي لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية، في هذه الظرفية الاستثنائية يشكل فرصة مناسبة لتدارس التحديات التي تواجهها بلداننا الافريقية، وتبادل الآراء حول السبل الكفيلة بمواجهتها.

ولا يسعنا في هذا الإطار، إلا أن نثمن الاختيار الموفق للمواضيع المبرمجة في جدول هذا الاجتماع، وعلى رأسها إشكالية المديونية وتحديات الرقمنة والتغير المناخي.

ففيما يخص المديونية، يتفق الجميع على اعتبارها أحد أكبر التحديات الاقتصادية، التي تواجهها بلدان القارة الافريقية، والتي تظل تسائل المجتمع الدولي برمته، ليس فقط بالنظر لما تشكله من عبء متزايد على موارد التنمية المحدودة في معظم الدول الافريقية، وإنما أيضا لكونها ترهن مستقبل الأجيال القادمة، وحقها المشروع في التنمية والازدهار.

وفي هذا الصدد، يمكن لمؤسسات بريتون وودز، بالتعاون مع بقية المؤسسات المالية الإقليمية والدولية، أن تقدم حلولا تقنية وصيغا تمويلية ملائمة لتحسين وضعية المديونية في الدول الافريقية، خصوصا منها الدول الأقل دخلا. لكن هذه الحلول التمويلية تبقى ذات طابع ظرفي، بالنظر لحجم الفجوة التمويلية الهائلة التي تعاني منها بلدان القارة وهي تواجه حاجيات تمويلية ضخمة تقدر بمئات مليارات الدولارات سنويا.

ومن هذا المنطلق، تبرز أهمية تطوير خيارات تمويلية إضافية ذات طابع بنيوي، تقوم أساسا على تعبئة المزيد من الموارد المحلية، من خلال إصلاحات هيكلية ترفع من مردودية الأنظمة الجبائية، ومن نجاعة الإنفاق العمومي، وجاذبية الاستثمارات الخارجية، إضافة إلى تطوير آليات الشراكة بين القطاعين العام والخاص.

ومن جهة أخرى، يبرز مشكل التغير المناخي أيضا كأحد التحديات الأكثر إلحاحا التي تواجهها قارتنا، بالنظر لعواقبه الخطيرة وطويلة الأمد على مختلف أوجه الحياة في بلداننا.

المصدر: صحافة بلادي

هاشتاغ “بالشفاء العاجل للملك محمد السادس” يتصدر الترند

الفايسبوك- تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبر صفحات الفايسبوك هاشتاغ تحت شعار “بالشفاء العاجل للملك محمد السادس”.

وحسب المعطيات المتوفرة فإن هذا الهاشتاغ قد تصدر الترند المغربي، وذلك بعد تداوله على نطاق واسع داعيين بالشفاء العاجل للملك محمد السادس.

وهي للمغاربة عن حزنهم بعد إعلان الديوان الملكي يوم أمس الخميس 16 يونيو الجاري عن إصابة الملك محمد السادس بفيروس كورونا.

المصدر: صحافة بلادي

الملك محمد السادس يؤكد حرصه على توفير تعليم جيد لجميع المغاربة

التعلم- أكد الملك محمد السادس أن احتضان المملكة المغربية لفعاليات المؤتمر الدولي السابع لتعلم الكبار وتعليمهم CONFINTEA VII، “يكرس انخراطها الفعلي في ترسيخ مبدأ التعلم مدى الحياة”.

وجاء ذلك في رسالة موجهة اليوم الأربعاء 15 يونيو الجاري إلى المشاركين في هذا المؤتمر الذي ينعقد تحت شعار “تعلم الكبار وتعليمهم من أجل التنمية المستدامة: أجندة تحويلية”.

وأشار الملك محمد السادس في نص الرسالة أن هذا الالتزام تجسد على أرض الواقع، من خلال التحاق مدينتي شفشاون وبنجرير بالشبكة العالمية لمدن التعلم، وحصول المغرب على كرسي اليونسكو.

وأوضح الملك، في هذه الرسالة التي تلاها رئيس الحكومة السيد عزيز أخنوش، أن المغرب حقق هذه الانجازات بفضل إنشائه مرصدا للتعلم مدى الحياة، ومساهمته في إعداد آليات لتتبع وتقييم مستوى التعلمات، بشراكة مع معهد اليونسكو للتعلم مدى الحياة.

وأشار الملك من جهة أخرى إلى أن المملكة تتميز بدينامية ملحوظة، بفضل تعاون وتضافر جهود جميع الفاعلين، من قطاع عام وخاص، وكذا الجامعات والجماعات الترابية ومنظمات المجتمع المدني والشركاء الدوليين، الذين يسهرون على تنزيل السياسات والبرامج الخاصة بالمتعلم الكبير.

ويضيف الملك، “كنا دائما وما نزال، حريصين كل الحرص على توفير تعليم جيد لجميع المغاربة، بكل شرائحهم وباختلاف أعمارهم؛ تعليم يضمن الانخراط في عالم المعرفة والتواصل، ويؤهل للحياة المهنية، ويساهم في الارتقاء الفردي والجماعي”، لافتا جلالته إلى أنه تم إعطاء هذا الورش التنموي دفعة قوية وانطلاقة جديدة، في إطار النموذج التنموي الجديد، الذي تبناه المغرب.

وأبرز الملك أن النموذج التنموي الجديد يرمي في شقه التعليمي إلى إحداث نهضة تربوية، غايتها تعزيز وضمان الرأسمال البشري الذي سيساهم في التنمية، مع فتح آفاق واعدة للمستقبل.

كما أكد أنه يتعين وضع التربية على المواطنة والحس المدني في قلب المشروع التربوي المغربي، ودعم آليات التربية والتكوين والادماج والمواكبة والتمويل المخصص للنساء، وتعزيز قنوات التعليم والتكوين مدى الحياة، دعما لقدرات كل فرد.

وبعدما ذكر الملك بأن المملكة، تبذل جهودا حثيثة، لتوفير تعليم جيد مدى الحياة لجميع أبنائها، بدءا من التعليم الأولي، أبرز جلالته أن المغرب يولي أهمية خاصة لتعليم الشباب، حيث يوفر لهم فرصا متعددة ومتجددة للتعلم، تضمن لهم التمتع بحقهم في الحصول على التأهيل المناسب، الكفيل بضمان اندماجهم الاقتصادي، وتحصيلهم المعرفي وارتقائهم الاجتماعي، بما يحصنهم من آفة الجهل والفقر، ومن نزوعات التطرف والانغلاق.

ولهذه الغاية، أضاف الملك أن المملكة عملت على تعزيز جهودها للارتقاء بالتكوين المهني للشباب، واعتماد تكوينات بتخصصات متنوعة، مشيرا إلى أنه لتمكين الشباب من الاستمرار في التعلم والتكوين لأطول مدة، خاصة منهم المنقطعين عن الدراسة، تم خلق مبادرة “مدرسة الفرصة الثانية الجيل الجديد للتربية والتأهيل”، حيث تعتمد هذه المبادرة على مقاربة التكوين بالتناوب بين المدرسة والمقاولة، من أجل الإعداد والمرافقة في المشروع المهني الفردي لكل شابة وشاب.

وتابع أن البرنامج الوطني للارتقاء بمحو الأمية، الموجه إلى فئة عريضة من المواطنين والمواطنات، يندرج في نفس الإطار، حيث تتجاوز أهدافه عملية تعلم القراءة والكتابة إلى تيسير اندماج الفئة المستهدفة في سوق الشغل.

من جهة أخرى، أكد الملك أن المملكة تسهر أيضا، على تيسير ولوج النساء إلى التعليم، وتمكينهن اقتصاديا مدى الحياة، حتى يتسنى لهن المساهمة بفعالية في التنمية، وكذا تطوير ذواتهن وتحقيق طموحاتهن الشخصية والعملية.

المصدر: صحافة بلادي

الملك يهنئ رئيس روسيا بوتين بهذه المناسبة

بوتين- بعث الملك محمد السادس، برقية تهنئة إلى رئيس فيدرالية روسيا، فخامة السيد فلاديمير بوتين، وذلك بمناسبة احتفال بلاده بعيدها الوطني.

ومما جاء في برقية جلالة الملك ” في غمرة احتفال فيدرالية روسيا بعيدها الوطني، يسعدني أن أتوجه إليكم، باسمي الخاص وباسم الشعب المغربي، بأطيب التهاني وأصدق المتمنيات للشعب الروسي بموصول التقدم والرخاء”.

وأضاف “وأغتنم هذه المناسبة لأعرب لكم عن تقديري لما يربط بلدينا من علاقات عريقة قائمة على الصداقة المتينة والتعاون البناء والتقدير المتبادل”.
 
المصدر: صحافة بلادي

سعد لمجرد يقدم هذه الهدية للملك محمد السادس

سعد لمجرد- قدم الفنان المغربي سعد لمجرد، هدية الى الملك محمد السادس، وهي عبارة عن كل نجاحاته و تفوقه في المجال الفني.

وقال الملك محمد السادس ”شخص مهم جدا في حياتي هو سيدي جلالة الملك محمد السادس نصره الله كنقدم لو كل نجاحاتي و كذلك وان بليون و كنقولو سيدي انت معلم”.

وجاء ذلك في تصريح خلال حلوله ضبغا في إحدى البرامج التلفزيونية، ليعلن عن هده الهدية.

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبر صفحات الفايسبوك مقطع فيديو مقتطف من هذا البرنامج.

المصدر: صحافة بلادي

رسميا…الملك يعطي انطلاق عملية “مرحبا 2022” لاستقبال مغاربة العالم

الملك- أطلقت مؤسسة محمد الخامس للتضامن، نسخة 2022 من “عملية مرحبا”، وذلك تحت الرئاسة الفعلية للملك محمد السادس.

وتهدف هذه العملية إلى استقبال المغاربة المقيمين بالخارج، وذلك ابتداء من 5 يونيو 2022.

وأوضح بلاغ لمؤسسة محمد الخامس للتضامن، أن نسخة هذه السنة تتميز فضلا عن فتح مراكز للاستقبال بكل من المغرب وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا، بافتتاح مواقع استقبال جديدة في المغرب لمواكبة عودة أفراد الجالية الذين من المتوقع أن يكون حضورهم مهما هذه السنة.

وقامت مؤسسة محمد الخامس للتضامن التي تساهم في تنفيذ وتنسيق هذه العملية مع باقي المتدخلين، بتشغيل 23 فضاء للاستقبال منها 17 فضاء داخل المغرب، وذلك في موانئ طنجة المتوسط، طنجة المدينة، الحسيمة والناظور، وفي معابر باب سبتة وباب مليلية. إضافة إلى فضاءات مطارات الدار البيضاء محمد الخامس، وجدة أنجاد، أكادير المسيرة، فاس سايس، مراكش المنارة وطنجة ابن بطوطة، وكذا باحات الاستراحة البحر الأبيض المتوسط والجبهة وتزاغين.

وحسب نص البلاغ فقد عبأت المؤسسة أكثر من 1000 شخص من أطر المؤسسة والمساعدات الاجتماعيات والأطباء والأطر شبه الطبية والمتطوعين للاستماع لمتطلبات المغاربة المقيمين بالخارج ومساعدتهم وتقديم الدعم والعون اللازمين لهم. وأضاف البلاغ أن خدمة مرحبا متوفرة 7 أيام في الأسبوع و24 ساعة في اليوم، للتواصل على أرقام الهواتف التالية:

المكالمات من الخارج: 00212537205566 / 00212537206666 الرقم الأخضر المجاني “0800002323” انطلاقا من المغرب إيطاليا (جنوة) 00393516340327 فرنسا (مرسيليا) 0033624073765 فرنسا (سيت) 0033624073766 إسبانيا (موتريل) 0034602389703 إسبانيا (ألميريا) 0034631482637 إسبانيا (الجزيرة الخضراء) 0034631012349.

المصدر: صحافة بلادي

هذه رسالة الملك محمد السادس إلى نادي الوداد ” أكدتم قدرتكم على تحمل المسؤولية في تمثيل كرة القدم المغربية”

نادي الوداد الرياضي- بعث الملك محمد السادس، يوم أمس الاثنين 30 ماي الجاري؛ برقية تهنئة إلى أعضاء نادي الوداد الرياضي بمناسبة تحقيقه لكأس عصبة الأبطال الإفريقية 2022.

ومما جاء في برقية الملك: “تتبعنا بكل اعتزاز وابتهاج الإنجاز الباهر الذي حققه نادي الوداد البيضاوي لكرة القدم” معززا بذلك رصيده من الألقاب الوطنية والقارية ومؤكدا ما عهد فيه من روح التحدي وقدرة على تحمل المسؤولية في تمثيل كرة القدم المغربية أفضل تمثيل.

وأعرب الملك في هذه البرقية عن أحر تهانئه لكافة مكونات نادي الوداد من لاعبين، ومدربين ومسيرين وطاقم تقني وطبي ومحبين، مؤكدا أن “هذا التتويج المستحق لم يكن ليتأتى لولا ما بذلتموه، طيلة أطوار هذه البطولة، من جهود مكثفة مفعمة بروح تنافسية عالية وغيرة وطنية مثلى، والتي تكللت بإهدائكم لبلدكم ولجماهيركم الشغوفة والمبدعة هذا اللقب القاري الثالث من نوعه في تاريخ النادي الحافل بالإنجازات”.

وأكد الملك أن ما يبعث على الفخر، أيضا، كون هذا التميز الكروي المغربي قاريا هو الثاني من نوعه في بحر أسبوعين، مما زاد من فرحة وبهجة الجماهير المغربية التواقة إلى المزيد من الألقاب المشرفة لكرة القدم المغربية، “وهو ما سيذكي، لا محالة، حماسة ناديكم وباقي الأندية الرياضية لمضاعفة الجهود ومواكبة الطفرة الواعدة التي باتت تشهدها كرة القدم الوطنية على مختلف المستويات”.

وبعدما جدد تهانئه لهذه الإنجاز المتميز، أعرب الملك عن متمنياته للفريق بالتوفيق في مواصلة مشواره المتميز.

المصدر: صحافة بلادي