عفو ملكي- أصدر الملك محمد السادس عفوه على مجموعة من المعتقلين منهم الموجودين في حالة سراح، والمحكوم عليهم من طرف مختلف محاكم المملكة الشريفة.

وحسب المعطيات المتوفرة فقد أصدر الملك عفوه على السجناء البالغ عددهم 958 شخصا.

وفي ما يلي بلاغ وزارة العدل بهذا الخصوص:

“بمناسبة عيد الفطر السعيد لهذه السنة 1443 هجرية 2022 ميلادية، تفضل جلالة الملك أدام الله عزه ونصره، فأصدر حفظه الله أمره السامي المطاع بالعفو على مجموعة من الأشخاص.

منهم المعتقلين ومنهم الموجودين في حالة سراح، المحكوم عليهم من طرف مختلف محاكم المملكة الشريفة وعددهم 958 شخصا وهم كالآتي:

المستفيدون من العفو الملكي السامي الموجودون في حالة اعتقال وعددهم 645 نزيلا وذلك على النحو التالي:

العفو مما تبقى من عقوبة الحبس أو السجن لفائدة : 22 نزيلا

– التخفيض من عقوبة الحبس أو السجن لفائدة: 622 نزيلا

– تحويل السجن المؤبد إلى السجن المحدد لفائدة : 01 نزيل واحد

المستفيدون من العفو الملكي السامي الموجودون في حالة سراح وعددهم 284 شخصا موزعين كالتالي:

العفو من العقوبة الحبسية أو مما تبقى منها لفائدة: 71 شخصا

– العفو من العقوبة الحبسية مع إبقاء الغرامة لفائدة: 07 أشخاص

– العفو من الغرامة لفائدة: 191 شخصا

– العفو من عقوبتي الحبس والغرامة لفائدة : 14 شخصا

العفو من الغرامة ومما تبقى من العقوبة الحبسية لفائدة: 01 شخص واحد

المجموع العام: 929 وبهذه المناسبة السعيدة أبى جلالته دام له النصر والتمكين إلا أن يسبغ عفوه المولوي الكريم على مجموعة من المحكومين في قضايا الإرهاب أو التطرف.

وذلك بعدما أعلنوا بشكل رسمي تشبثهم بثوابت الأمة ومقدساتها وبالمؤسسات الوطنية، وبعد مراجعة مواقفهم وتوجهاتهم الفكرية، ونبذهم للتطرف والإرهاب، وعددهم 29 نزيلا، وذلك على النحو التالي:

• العفو مما تبقى من عقوبة الحبس أو السجن لفائدة: 23 نزيلا

• التخفيض من عقوبة الحبس أو السجن لفائدة: 06 نزلاء

المصلى- أدى مئات المغاربة صباح اليوم الاثنين 1 ماي الجاري، صلاة عيد الفطر المبارك بالمصليات في مختلف المدن المغربية.

وعم الفرح الأسر المغربية بصلاة العيد بعد عامين من انقطاعهابسبب انتشار فيروس كورونا.

وتوافد الملايين من المغاربة نساء ورجالا وكبارا وصغارا، على المصليات في أجواء تعمها الفرحة.

بوجدور- اهتزت منطقة سيدي الغازي، بضواحي مدينة بوجدور، ليلة أمس الأحد 1 ماي الجاري، على وقع حادثة سير مميتة.

وحسب المعطيات المتوفرة فقد خلف الحادث وفاة أربعة أشخاص وإصابة آخرين بجروح متفاوتة الخطورة.

وأفاد مصدر مطلع أن الضحايا كانو في طريقهم في اتجاه مدينة العيون، لقضاء عطلة العيد مع عائلاتهم.

فور اخطارها، هرعت الى مسرح الحادثة كل من

وانتقلت عناصر الدرك الملكي والوقاية المدنية، إلى عين المكان مباشرة بعد توصلهم بخبر الحادث.

وتم نقل جثمان الضحايا الى مستودع الأموات بالمركز الاستشفائي الاقليمي ببوجدور قصد اخضاعها للتشريح الطبي تحت إشراف النيابة العامة المختصة للوقوف على أسباب وملابسات الوفاة.

وتم نقل المصابين إلى المستشفى من أجل اخضاعهم الإسعافات اللازمة

وم فتح تحقيق في الحادث من طرف المصالح المختصة، وذلك لتحديد جميع الظروف والملابسات.

المصدر: صحافة بلادي

الرصاص- اضطر مفتش شرطة يعمل بفرقة الأبحاث والتدخلات بولاية أمن طنجة، في اليوم الأول من عيد الفطر المبارك لاستعمال سلاحه الوظيفي بشكل تحذيري لتحييد الخطر الصادر عن مجموعة من الأشخاص من عائلة واحدة حاولوا عرقلة إجراءات الضبط والإيقاف في حق قريبهم، الذي كان في وضعية خلاف مع القانون.

وتم هذا التدخل الأمني بحي العوامة الشرقية بمدينة طنجة، حيث اضطر أحد عناصر الشرطة إلى إطلاق رصاصة تحذيرية لإيقاف المشتبه فيه.

وحسب المعطيات المتوفرة فإن المشتبه فيه من ذوي السوابق القضائية في الاعتداءات الجسدية.

وتم توقيف المشتبه فيه باستعمال الرصاص على خلفية الإشتباه في تورطه في قضية تتعلق بالضرب والجرح.

وأبدى المشتبه فيه غير مقاومة عنيفة في مواجهة عناصر الشرطة بمؤازرة أفراد أسرته الذين حاولوا عرقلة إجراءات التوقيف.

وتم الإحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث القضائي الذي أمرت به النيابة العامة المختصة.

و تم اخضاع أربعة من أفراد عائلته لإجراءات البحث في انتظار تقديمهم أمام العدالة في حالة سراح بعد انتهاء إجراءات البحث في هذه القضية.

المصدر: صحافة بلادي

صلاة العيد- أدى الملك محمد السادس، نصره الله، صباح يومه الإثنين فاتح شوال 1443 هـ، الموافق 02 ماي 2022، صلاة عيد الفطر.

وكان الملك محمد السادس مرفوقا بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، وبصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد.

وتمت صلاة العيد في ظروق تحترم جميع التظابير الوقائية المعتدة للحد من انتشار فيروس كورونا.

وحرص الملك على أن يؤدي هذه الصلاة، في إطار خاص، وبحضور جد محدود.

فاتح ماي- نظمت مشارة القطاع الصيدلي بطنجة بقيادة التنسيقية المحلية للنقابة الوطنية كدش والجمعية الوطنية للمساعدين التقنيين بصيدليات المغرب فرع طنجة وقفة احتجاجية.

وجاءت هذه الوقفة الاحتجاجية بمناسبة 1 ماي الذي يعتبر يوم العمال العالمي، ويتم الإحتفال به في شهر ماي من كل سنة بمختلف دول العالم.

واختارت التنسيقية المحلية للنقابة الوطنية كدش والجمعية الوطنية للمساعدين التقنيين بصيدليات المغرب الاحتفال بفاتح ماي تحت شعار “مستخدمات ومستخدمي القطاع الصيدلي ينتفضون ضد إرهاق التوقيت وإرهاب الطرد التعسفي”.

ورفع المحتجون شعارات تعبر عن مطالبهم ” لا رجوع عن حقنا في المشاركة في صياغة القوانين”، “قطاع الصيدلي ديما ديما راسو عالي ما يركع ما يطاطي”.

وطالب المساعدون التقنيون بصيدليات المغرب بقانون منظم للمهنة.

المصدر: صحافة بلادي

تتابع صحافة بلادي مستجدات خلية عصابة مون بيبي الإرهابية بفاس التي كانت تتعقبها منذ أشهر جمعية خبراء الحاسوب.

و تقول الجمعية أن هناك برلماني بفاس و مسؤول بجماعة ترابية كمنتخب قد إنضم مؤخرا رفقة رئيس جماعة ترابية إلى الخلية في شكل اتفاق.

و تضيف الجمعية أنها قررت وضع شكايات في مواجهة أشخاص يروجون لروابط المنصة الإرهابية عل اعتبار أنهم مشاركين في تضخم حجم الجرائم التي تستهدف الأشخاص الذاتيين و الإعتباريين.

و قالت جمعية خبراء الحاسوب أن هناك مؤسسات دولية عدة تساهم بشكل إيجابي في تقدم التحقيقات لوضع نهاية لرأس الخلية الإرهابية بالديار الإيطالية.

و شددت أن الإرهاب الإلكتروني لا يمكن تكييفه نهائيا حرية تعبير و أن أي محاولة ستكون الجمعية مضطرة لتقديم شكاية بأي سلطة تساهم في التغطية على جرائمه دوليا.

و بالرجوع لمنتسبي الخلية الإرهابية الإلكترونية بالمغرب أكدت الجمعية أن هناك العديد من الأشخاص منهم شخص يدير وحدة فندقية و نائب برلماني مسؤول أيضا بأحد الجماعات الترابية بالاتفاق مع شخص يرأس جماعة ترابية بجهة فاس مكناس.

و أكدت الجمعية أنها قيد إنشاء منصة دولية للدفاع و حماية حقوق الإنسان الرقمية من الإرهاب الإلكتروني و التنمر الإلكتروني.

و جددت جمعية خبراء الحاسوب تضامنها مع جميع ضحايا هذه الخلية.

يتبع