الجزائر- أثار النظام الجزائري سخرية عارمة بمواقع التواصل الاجتماعي، بإعلانه عبر وسائل الإعلام عن توقيف 12 مغربيا بالشلف في عملية للهجرة السرية.
ونشرت قناة جزائرية روبورتاجا يظهر من خلاله الموقوفون معلقة على الواقعة بالقول: “توقيف مدبري عمليات الهجرة غير الشرعية بينهم 12 مغربيا”.
وتساءل عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن الطريقة التي دخل بها هؤلاء المغاربة للجزائر التي أغلق نظامها العسكري الحاكم البر والبحر والجو في وجه المملكة المغربية.
وعلق أحدهم، “دابا عشرة فعقل سادين البر والبحر والجو … هاذ 12 مغربي منين دخلو عندهم ..؟ المهم باش يتقنو الفيلم لبسوه الجلابة ودارولو القب … زعما را حنا كنلبسو غير الجلابة”.
وقال آخر، “جديد 2023 بعد البحث غادي يكتشفو أنهم جواسيس أو حتى إرهابيين كانو يخططون لشي حاجة أو ربما جاو يسرقو الزليج ويهربوه”.
السويد- دخل رئيس الوزراء السويدي، أولف كريسترسون، أمس الأحد 22 نونبر الجاري، على خط حادثة حرق نسخة من المصحف في بلاده، الأمر الذي أثار إدانات عربية وإسلامية واسعة.
وقال أولف كريسترسون على الحساب الرسمي لرئاسة الوزراء السويدية، “أن حرية التعبير جزء أساسي من الديمقراطية، لكن ما هو قانوني ليس بالضرورة أمر ملائم”.
وأضاف المتحدث ذاته،”إن حرق الكتب المقدسة للكثيرين فعل مشين للغاية”.
كما عبر رئيس الوزراء السويدي، الذي تولى منصبه في أكتوبر الماضي، عن تعاطفه “مع كل المسلمين الذين شعروا بالإساءة لما حدث في ستوكهولم”.
رئيس وزراء #السويد،أولف كريسترسون على صفحته الرسمية، السبت:"حرية التعبير هي جزء أساسي من الديمقراطية لكن ما هو قانوني ليس بالضرورة أمر لائق.إن حرق الكتب المقدسة للكثيرين هو فعل مشين للغاية.أود أن أعبر عن تعاطفي مع جميع المسلمين الذين شعروا بالإساءة جراء ما حدث في ستوكهولم اليوم." pic.twitter.com/E7nxCg2fu1
في ذات السياق، فإن زعيم حزب “الخط المتشدد” الدنماركي، راسموس بالودان، كان قد أحرق نسخة من المصحف في ستوكهولم، يوم السبت الماضي أمام السفارة التركية تحت حراسة أمنية مشددة.
وجاء هذا التصرف بعدما ألقى بالودان زعيم الحزب المذكور، الذي يحمل أيضا الجنسية السويدية، خطابا امتد لساعة، هاجم فيه الإسلام والمهاجرين.
وارتباطا بما سبق، فقد أدانت دول عربية وإسلامية من بينها المغرب، الإمارات والسعودية ومصر، تصرف بالودان.
وكانت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، قد أفادت في بلاغ لها، أن المملكة المغربية تُــدينُ بشــدَّة إقدام مُتطرفين سويديين بستوكهولم على إحراق المصحف الشريف، وتعبر عن رفضها المطلق لهذا الفعل الخطير.
وجاء في نص البلاغ، “أن المملكة المغربية تستغرب سماح السلطات السويدية بهذا العمل غير المقبول، الذي جرى أمام قوات الأمن السويدية، وتطالبها بالتدخل لعدم السماح بالمس بالقرآن الكريم وبالرموز الدينية المقدسة للمسلمين، هذا العمل الشنيع، الذي يمس بمشاعر أكثر من مليار مسلم، يُضيف البلاغ، من شأنه تأجيج مشـاعر الغضب والكراهية بين الأديان والشعوب.
كاف- كشفت مصادر مطلعة، أن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم قرر تأجيل موعد الإعلان عن البلد الذي سيحتضن نهائيات كأس إفريقيا للأمم 2025، إلى موعد لاحق بدل تاريخ 10 فبراير المقبل.
وحسب المصادر، فإن هذا القرار تم اتخاذه بسبب التوتر الحالي بين المغرب والجزائر، والذي بدأ رياضيا بالاعتداء على المنتخب المغربي المشارك في كأس العالم، وتواصل بمنع الوفد الصحفي من تغطية ألعاب البحر الأبيض المتوسط، قبل أن يبلغ ذروته في الفترة الأخيرة بإصرار الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم على الانتقال، إلى مدينة قسنطينة عبر رحلة مباشرة على متن إحدى طائرات الخطوط الملكية المغربية.
بالإضافة إلى تصريحات حفيد نيلسون مانديلا الذي أعلن مساندته للبوليساريو في كلمة له خلال حفل افتتاح بطولة “الشان” قبل أيام.
في ذات السياق، فإن باتريس موتسيبي بدل جهودا حثيثة إلى جانب جياني إنفاتينو، لإقناع النظام الجزائري بالترخيص لطائرة المنتخب المغربي بالانتقال إلى مدينة قسنطينة عبر رحلة مباشرة.
ودفعت هذه الوقائع المذكورة، المكتب التنفيذي للكاف إلى تأجيل موعد الإعلان عن البلد المنظم خوفا من تأجيج الأوضاع أكثر، خاصة وأن المغرب مرشح فوق العادة لاستضافة النهائيات رغم منافسة الجزائر وبنين ونيجيريا وزامبيا.
نايف أكرد– أشاد لاعب المنتخب الوطني المغربي ونجم فريق وست هام يونايتد الإنجليزي نايف أكرد بالناخب الوطني وليد الركراكي.
وجاء ذلك في تصريح صحفي أدلى به نايف حيث قال “اللاعبون المتواجدون حاليا بالمنتخب المغربي، هم شبان ولديهم جودة عالية في اللعب، فضلا عن ممارستهم في أندية كبيرة”.
وأضاف المتحدث ذاته “مجيء وليد الركراكي، أعطى شحنة إيجابية، وجعلنا نشعر بأننا أكثر من الإخوة، حيث كانت بيننا أجواء رائعة في مركز التدريبات، و عند الأكل وعقب نهاية المباريات خلال المونديال”.
وقال “لا ننسى التوفيق من الله، ثم مساندة الجماهير المغربية الغفيرة التي كانت حاضرة في قطر، حيث كانو يساندوننا عند كل مباراة. لقد كنا نحن والجماهير المغربية رجلا واحدا في الملعب”.
الركراكي – أفادت تقارير إعلامية، أن مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي، لا ينوي استدعاء مهاجم نادي أتلتيكو مدريد الشاب عبد الله الريحاني، خلال الفترة الراهنة.
وأشارت المصادر، إلى أنه من السابق لأوانه أن يستدعي المدرب وليد الركراكي عبد الله الريحاني ذو 18 ربيعا، في الوقت الحالي.
وذكرت المصادر، أن المدرب الركراكي يريد استدعاء لاعبين بالإمكان الاعتماد عليهم خلال كأس أمم إفريقيا المقبلة بالكوت ديفوار.
كما أشارت المصادر، إلى أن مدرب المنتخب المغربي يضع اهتمامه على لاعبين بإمكانهم التألق في خط الهجوم على يوسف النصيري مهاجم إشبيلية، وليد شديرة لاعب باري، ريان مايي لاعب فيرنكفاروش المجري، ومحمد بولديني لاعب ليفانتي الإسباني.
يشار إلى أن الدولي المغربي السابق، يوسف شيبو، وجه في وقت سابق رسالة لوليد الركراكي عبر حسابه الشخصي على “الإنستغرام”، طالبه من خلالها باستدعاء مهاجم نادي أتلتيكو مدريد، الشاب عبد الله الريحاني، لصفوف المنتخب المغربي.
مغربية– تمكنت السلطات الأمنية السعودية يوم أمس الأحد 22 يناير الجاري من توقيف سيدة أجنبية، وذلك على خلفية الاشتباه في تورطها في قضية تتعلق بمخالفة “الذوق العام”.
وتم توقيف المشتبه فيها والتي تحمل الجنسية المغربسة بحافظة العريش جنوب غربي المملكة.
ونشر جهاز الأمن العام السعودي تغريدة على حسابه الرسمي بتويتر، حيث جاء فيه “شرطة محافظة أبو عريش بمنطقة جازان ضبطت امرأة ظهرت في محتوى مرئي مخالف للائحة المحافظة على الذوق العام”.
ولم الجهاز الأمني بمزيد من التفاصيل حول محتوى الفيديو، او تحديد هوية المشتبه فيها وجنسيتها الأصلية.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبر صفحات الفايسبوك مقطع فيديو تظهر من خلاله وهي ترد على أحد المعلقين على حسابها على “تيك توك” ، الذي قال إن الجلسة في المقاهي تجلب ثلاثة آلاف ريال في اليوم ، في إشارة إلى العلاقات غير المشروعة.
فقالت باستهزاء: “من التجربة لو كان لديك 4 أخوات وأم لكان دخلك 15 ألف ريال في اليوم”.
وأضافت المتحدثة ذاتها “النصيحة التي أقدمها لك هي أن الأم أصبحت مسنة بالتأكيد ولن تتمكن من جلب 3000 ريال ، لذا نصيحتي أن تجلس في مكانها”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس