أرشيف التصنيف: منوعات

العثور على جثة ممثلة يابانية مشهورة والسبب وراء وفاتها لا يزال غامضاً

اكتشاف جثة الممثلة اليابانية ميهو نكاياما في منزلها وسبب وفاتها قيد التحقيق

العثور على الجثة في منزلها بطوكيو
عثرت السلطات اليابانية يوم الجمعة على جثة الممثلة ميهو نكاياما، البالغة من العمر 54 عاماً، في حوض استحمام بمنزلها في طوكيو.

غيابها عن العمل يثير الشكوك
تم اكتشاف الوفاة بعد أن لاحظ أحد معارفها غيابها عن العمل، ما دفعه إلى الاتصال بالإسعاف، حيث أكد المسعفون وفاتها في مكان الحادث. ولا يزال سبب الوفاة قيد التحقيق وفقاً لتقارير وسائل الإعلام المحلية.

إلغاء ظهورها بسبب تدهور حالتها الصحية
كان من المقرر أن تقدم ناكاياما عرضاً بمناسبة عيد الميلاد في أوساكا يوم الجمعة، لكنها ألغت ظهورها بسبب تدهور حالتها الصحية. وجاء في بيان على موقعها الإلكتروني: “لقد صدمنا من وقوع هذا الحدث المفاجئ”، مضيفين أن سبب الوفاة لم يتم تأكيده بعد.

نجاحات مهنية بارزة وأدوار مميزة
عرفت ناكاياما بكونها واحدة من أبرز مغنيات البوب الياباني في الثمانينيات والتسعينيات، لكن شهرتها الكبيرة تعود إلى دورها البطولي في فيلم Love Letter عام 1995، الذي حقق نجاحاً ضخماً في شباك التذاكر وحظي بإشادة النقاد محلياً ودولياً، مما أكسبها العديد من الجوائز كأفضل ممثلة.

عائلة الراحلة
تركت الممثلة الراحلة وراءها ابناً، وهو في حضانة زوجها السابق، الموسيقي هيتوناري تسوجي.

مصدر:صحافة بلادي

“أوبر” و”WeRide” تطلقان خدمة مبتكرة للنقل الذكي في أبوظبي

أعلنت شركة أوبر لتأجير السيارات وشركة “WeRide” الصينية المتخصصة في تكنولوجيا المركبات ذاتية القيادة عن إطلاق خدمة جديدة للسيارات ذاتية القيادة في أبوظبي. هذه الخدمة تعد خطوة مبتكرة في مجال النقل الذكي، حيث توفر تجربة مميزة للمستخدمين من خلال سيارات أجرة آلية. يهدف هذا التعاون إلى تعزيز مستوى التنقل في المدينة وتحقيق رؤية الإمارات في تبني التقنيات الحديثة، لا سيما في مجال المركبات ذاتية القيادة.

يمثل هذا المشروع التعاون الأول بين “أوبر” و”WeRide” لإطلاق خدمة سيارات أجرة آلية تجارية في منطقة الشرق الأوسط. يضع هذا الإطلاق أبوظبي على خريطة المدن العالمية الرائدة في استخدام هذه التكنولوجيا المتطورة. إضافة إلى ذلك، يعد هذا التطور خطوة مهمة نحو توفير حلول نقل أكثر استدامة وفعالية. فعلى الرغم من التحديات التقنية، يسعى كلا الطرفين إلى تقديم خدمة آمنة وسهلة للمستخدمين.

وفي حين أن هذه الخدمة الجديدة ستكون في البداية على نطاق صغير، إلا أنها تمهد الطريق للتوسع في المستقبل. ستتواجد المركبات الذاتية القيادة في مناطق محددة، مثل جزيرة السعديات وجزيرة ياس، إلى جانب الطرق المؤدية إلى مطار زايد الدولي. يشير التقرير إلى أن هذا المشروع يأتي في إطار جهود أوبر المستمرة لإدخال المركبات ذاتية القيادة في أسواق مختلفة حول العالم.

تعد هذه الخطوة جزءًا من استراتيجيات أوبر في توسيع شراكاتها مع شركات أخرى تعمل في مجال تكنولوجيا المركبات ذاتية القيادة. وفي وقت سابق، أبرمت أوبر اتفاقيات مع شركات متنوعة في قطاعات تأجير السيارات والشحن والتوصيل. هذه الشراكات تهدف إلى تعزيز مكانة أوبر في مجال النقل الذكي، والتنافس مع الشركات الكبرى مثل “وايمو” و”تسلا” التي تسعى أيضًا إلى دخول السوق بمركبات ذاتية القيادة.

على الرغم من هذا التوجه التقني، هناك بعض المخاوف لدى المستثمرين بشأن قدرة الشركات مثل “أوبر” على التنافس مع عمالقة التكنولوجيا مثل “وايمو” و”تسلا”. فقد لاحظ البعض أن هذه الشركات لديها تقنيات متقدمة قد تمنحها ميزة تنافسية أكبر. تجدر الإشارة إلى أن سهم “أوبر” انخفض بنسبة 10% بعد إعلان “وايمو” عن خططها لإطلاق خدمة سيارات أجرة آلية في مدينة ميامي.

في البداية، ستكون هناك وحدة سلامة بشرية في كل مركبة، وذلك لضمان أمن الركاب والتأكد من استجابة المركبة بشكل صحيح في الحالات الطارئة. ومع تقدم التجربة وتطوير النظام، من المقرر أن تتحول الخدمة لتصبح بدون سائق بالكامل في عام 2025. هذا التوجه يتيح لشركة “أوبر” تعزيز قدرتها على تقديم خدمة آمنة وفعالة للمستخدمين في المستقبل.

تعتبر هذه الخدمة بداية جديدة لشركة “أوبر” في مجال النقل الذكي، حيث تمثل خطوة كبيرة نحو المستقبل. من المتوقع أن يساهم هذا التوجه في توفير حلول نقل مبتكرة تواكب احتياجات المدن الحديثة. علاوة على ذلك، سيعزز هذا المشروع سمعة أبوظبي كمركز عالمي للتكنولوجيا المتقدمة والنقل الذكي.

المصدر : صحافة بلادي

“سامسونغ” و”أبل”: جدل مستمر حول الإلهام والتقليد

سامسونغ” و”أبل“.. سباق الابتكار يتجدد مع إطلاق الأجهزة الرائدة الجديدة

مع اقتراب موعد الكشف عن الأجهزة الرائدة الجديدة، تتصاعد التكهنات حول من سيقود الابتكار بين عملاقي التقنية “سامسونغ” و”أبل”. وينصب التركيز هذه المرة على تصميم الهواتف الذكية، مع أنباء عن استعداد الشركتين لإطلاق أجهزة استثنائية خلال النصف الأول من عام 2025، وفقًا لتقرير نشره موقع “PhoneArena” واطلعت عليه “العربية Business”.

Galaxy S25 Slim: التصميم الأكثر نحافة
تشير التسريبات إلى أن “سامسونغ” تعمل على تطوير هاتفها الجديد “Galaxy S25 Slim”، الذي سيأتي بتصميم نحيف للغاية ووزن خفيف، ما يعزز جاذبيته لدى المستخدمين. من المتوقع أن يتميز الهاتف بتحسينات في الكاميرا، لكنه قد يفتقر إلى دعم قلم “S Pen”، مما يثير التساؤلات حول كونه بديلاً فعليًا لسلسلة “غالاكسي نوت”.

iPhone 17 Air: منافسة قوية في فئة الهواتف النحيفة
في المقابل، تستعد “أبل” للكشف عن هاتفها الجديد “iPhone 17 Air”، المتوقع أن يكون منافسًا قويًا في سوق الهواتف النحيفة. ومع ذلك، يرى البعض أن “أبل” قد تكون في حاجة لإعادة النظر في استراتيجيتها، والتركيز على إطلاق أجهزة مثل “iPhone SE” بأسعار معقولة ومواصفات متوازنة، بدلاً من التركيز فقط على النحافة.

التقليد أم الرؤية المستقبلية؟
يثير هذا التوجه الجديد تساؤلات حول ما إذا كانت الشركتان تتبنيان استراتيجيات مبتكرة أو تعتمدان على استلهام الأفكار من بعضهما البعض. ومع استمرار المنافسة المحتدمة، يبقى السؤال الأهم: من سيحدد معايير الابتكار في عالم الهواتف الذكية للمرحلة القادمة؟

المصدر : صحافة بلادي

تقرير يتهم الصين بتسريب فيروس كورونا وترامب يخطط لمطالبتها بتعويضات ضخمة

خلص تقرير لجنة تابعة لمجلس النواب الأميركي، مكون من 520 صفحة، إلى أن فيروس كورونا المستجد تسبب في وفاة أكثر من 1.2 مليون أميركي نتيجة تسرب محتمل للفيروس من مختبر في الصين، تم تمويله جزئيًا من قبل دافعي الضرائب الأميركيين. التقرير جاء في وقت متزامن مع دعوة الرئيس السابق دونالد ترامب لإجبار الصين على دفع تريليونات الدولارات كتعويضات عن تبعات الجائحة.

وبحسب التقرير الذي أعدته اللجنة الفرعية لمجلس النواب الأميركي المعنية بجائحة كورونا، فإن الأدلة تدعم بشكل متزايد فرضية تسرب الفيروس من مختبر في ووهان، الصين. هذه الفرضية لم تكن جديدة، حيث توصل إليها بالفعل مكتب التحقيقات الفيدرالي والمختبرات الوطنية الأميركية ومسؤولون سابقون مثل مدير الاستخبارات الوطنية، جون راتكليف.

التقرير يضيف وزناً لهذه النظرية من خلال تحليل إضافي من كبار المسؤولين الحكوميين السابقين، ويؤكد أن الأبحاث الفيروسية المحفوفة بالمخاطر كانت تُجرى في معهد ووهان، والذي كان مركزاً لتفشي الفيروس، وبدعم من منح فدرالية. كما أشار التقرير إلى أن الأبحاث كانت تتم في ظروف أمان بيولوجي منخفضة، مع تطبيق بروتوكولات BSL-2، بينما في الولايات المتحدة يتم تنفيذ مثل هذه الأبحاث وفق بروتوكولات أكثر صرامة (BSL-3).

من جهة أخرى، دعا ترامب الصين إلى دفع 50 تريليون دولار لتعويض الدول عن الوفيات والأضرار الاقتصادية الناجمة عن الفيروس، كما طرح فكرة تنظيم “قمة عالمية حول التعويضات”. وبالرغم من أن الرئيس جو بايدن أشار إلى أهمية الحصول على إجابات حول منشأ الفيروس، إلا أنه لم يضع هذه القضية على رأس أولوياته في المفاوضات مع الصين، التي رفضت التعاون مع التحقيقات الدولية.

التقرير أيضاً ناقش ضعف الأدلة التي تدعم فرضية انتقال الفيروس من الحيوانات في سوق ووهان، وأكد أنه في التفشيات السابقة مثل السارس ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، تم العثور على أدلة قوية على انتقال الفيروس من الحيوانات، وهو ما لم يتم في حالة “كوفيد-19”.

المصدر : صحافة بلادي

هواتف “غوغل بيكسل” ستعرض درجة حرارتها للمستخدمين

في خطوة جديدة لتحسين تجربة المستخدم، أعلنت شركة غوغل عن إضافة ميزة جديدة إلى هواتف بيكسل تتيح للمستخدمين عرض درجة حرارة أجهزتهم مباشرة على الشاشة. سابقًا، كان مستخدمو هواتف غوغل بيكسل بحاجة إلى تثبيت تطبيق خارجي لعرض درجة حرارة هواتفهم، ولكن مع التحديثات الأخيرة، أصبحت هذه الميزة جزءًا من النظام الأساسي للهواتف الحديثة.


أعلنت غوغل عن تحديث جديد لتطبيق “Pixel Troubleshooting”، الذي سيعرض قراءات مباشرة لدرجة حرارة جهاز بيكسل دون الحاجة إلى تثبيت تطبيقات إضافية. هذا التحديث متاح الآن على هواتف Pixel 6 والإصدارات الأحدث، باستثناء Pixel Tablet. يُتوقع أن توفر هذه الميزة للمستخدمين وسيلة أسهل لمراقبة حالة أجهزتهم، خاصة في ظل المخاوف المتزايدة بشأن ارتفاع درجة حرارة الهواتف في بعض الظروف.


الميزة الجديدة، التي أطلقتها غوغل ضمن تطبيق “Pixel Troubleshooting”، ستكون متاحة على هواتف Pixel 6 والإصدارات الأحدث، بما في ذلك Pixel 7 Pro و Pixel 8 Pro و Pixel 9 Pro XL. على الرغم من أن Pixel Tablet لن يتضمن هذه الميزة في الوقت الحالي، إلا أن التطبيقات الحديثة توفر وسيلة سهلة للتحقق من درجة حرارة الجهاز في مجموعة واسعة من هواتف بيكسل.


تأتي هذه الميزة بعد التقارير المستمرة عن ارتفاع درجة حرارة هواتف بيكسل، وهو ما أصبح مصدر قلق لبعض المستخدمين. تم الإبلاغ عن هذه المشكلة في الإصدارات السابقة من هواتف غوغل بيكسل، مما أدى إلى تزايد الشكاوى حول ارتفاع درجات الحرارة غير الطبيعي أثناء الاستخدام المكثف. وعلى الرغم من هذه المشكلة، فإن غوغل تسعى إلى تحسين إدارة الحرارة في هواتفها، ويعد هذا التحديث جزءًا من الحلول المقترحة.


وقد أظهرت الاختبارات الأخيرة أن سلسلة Pixel 9 لا تزال تعاني من ارتفاع درجات الحرارة بشكل أكبر من الإصدارات السابقة. هذه النتيجة تشير إلى أن غوغل لم تتمكن من حل هذه المشكلة بشكل كامل في سلسلة الهواتف الجديدة. ومع ذلك، من المتوقع أن تساعد الميزة الجديدة في إتاحة معلومات مباشرة حول درجة حرارة الجهاز، مما يمكن المستخدمين من اتخاذ إجراءات تصحيحية في حالة ارتفاع درجة الحرارة بشكل غير طبيعي.


باستخدام تطبيق “Pixel Troubleshooting” المحدث، يمكن للمستخدمين التحقق من درجة حرارة هواتفهم بسهولة، ما يساعدهم في التعامل مع أي مشاكل محتملة تتعلق بارتفاع الحرارة. من خلال هذه الميزة، يستطيع المستخدمون معرفة ما إذا كان هاتفهم يتعرض لارتفاع درجة الحرارة نتيجة للاستخدام المكثف أو لأي مشاكل في النظام.


تعد مراقبة درجة حرارة الهواتف الذكية أمرًا بالغ الأهمية للحفاظ على أداء الجهاز وسلامته. يمكن أن تؤدي درجات الحرارة المرتفعة إلى تدهور البطارية وتلف المكونات الداخلية للجهاز بمرور الوقت. بالإضافة إلى ذلك، قد يواجه المستخدمون صعوبة في استخدام الهاتف بكفاءة إذا كانت درجة حرارته مرتفعة بشكل مستمر. من خلال الميزة الجديدة التي توفرها غوغل، أصبح من السهل مراقبة درجة حرارة الجهاز واتخاذ الإجراءات اللازمة في الوقت المناسب.


غوغل تواصل تحسين تجربة المستخدم في هواتف بيكسل من خلال إضافة ميزات جديدة مثل مراقبة درجة حرارة الجهاز عبر تطبيق “Pixel Troubleshooting”. هذه الميزة الجديدة توفر قراءات دقيقة لدرجة الحرارة، مما يتيح للمستخدمين معرفة حالة هواتفهم بشكل فوري. كما تأتي هذه الميزة في وقت يواجه فيه العديد من المستخدمين مشكلات تتعلق بارتفاع درجة حرارة الهواتف، خاصة في سلسلة Pixel 9، التي أظهرت بعض الاختبارات أنها أكثر سخونة من الإصدارات السابقة. من المتوقع أن تساعد هذه الميزة في تعزيز أداء الأجهزة والحفاظ على سلامتها لفترة أطول.

المصدر : صحافة بلادي

أمازون تواجه دعوى قضائية في واشنطن بسبب خدمة التوصيل السريع Prime

أمازون” تواجه دعوى قضائية في واشنطن بسبب تقييد خدمة “Prime” لسكان منطقتين

قام المدعي العام في واشنطن يوم الأربعاء برفع دعوى قضائية ضد شركة “أمازون”، متهمًا إياها بحرمان سكان منطقتين في العاصمة من الاستفادة الكاملة من خدمة التوصيل السريع “Prime”.

وبحسب الدعوى، فإن “أمازون” بدأت منذ عام 2022 في استبعاد منطقتين في واشنطن من خدمة “Prime” بشكل “سري”، رغم استمرارية الشركة في تحصيل رسوم الاشتراك من سكان هاتين المنطقتين. وتتراوح تكلفة الاشتراك في خدمة “Prime” السنوية حوالي 139 دولارًا، وتشمل العديد من الامتيازات مثل التوصيل في غضون يومين.

وفي تفاصيل الدعوى، قال المدعي العام برايان شوالب إن “أمازون” تفرض رسوم خدمة على عشرات الآلاف من سكان منطقتي “Ward 7″ و”Ward 8” مقابل خدمة توصيل سريع، لكنها لم توفرها لهم كما هو متوقع.

وأضافت الدعوى أن “أمازون” توقفت في يونيو 2022 عن استخدام شاحناتها الخاصة لنقل الطرود في منطقتين برمز بريدي “20019” و”20020″، بسبب مخاوف تتعلق بسلامة السائقين، مما أدى إلى الاعتماد على شركات توصيل خارجية. هذا القرار أسفر عن تأخير في تسليم الطرود لسكان المنطقتين مقارنة ببقية المناطق، رغم أنهم يدفعون نفس رسوم الاشتراك في خدمة “Prime”.

المصدر : صحافة بلادي

“خدعة المراهنات الإلكترونية تحت اسم ‘محمد صلاح’ تثير جدلاً واسعاً”

المراهنات الإلكترونية: خدعة تروجها التطبيقات وتستغل شهرة النجوم

رغم أن بعض الأفراد حققوا أرباحاً كبيرة من المراهنات الإلكترونية، فإنها تُعتبر تهديداً حقيقياً للعديد من الأسر المصرية التي خسرت مبالغ ضخمة في محاولات مستمرة للربح أو تعويض الخسائر الناجمة عن المقامرة.

خداع التطبيقات الرقمية

يشير خبير الأمن السيبراني، نادر حسن، إلى أن بعض تطبيقات المراهنات تتبع أساليب دعائية معتدلة، بينما تستخدم أخرى طرقاً خادعة لجذب المقامرين. يتم استخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء إعلانات تتضمن مقاطع فيديو لمشاهير مثل محمد صلاح نجم ليفربول أو ممثلين هوليود، لإقناع المستخدمين بأن هؤلاء النجوم يروجون فعلاً لهذه التطبيقات.

وأضاف حسن في تصريحات لموقع “سكاي نيوز عربية” أن الإعلانات تعتمد على كلمات مغرية مثل: “لا حاجة للعمل لساعات طويلة.. فقط العب واربح”، مما يشجع الشباب على تحميل التطبيقات ظناً منهم أنهم سيحققون مكاسب سريعة.

تأثيرات خطيرة على الأفراد

تثير هذه التطبيقات الإدمان لدى العديد من المستخدمين. تبدأ الرحلة بالربح، ما يشجع الأشخاص على العودة للمراهنة مجددًا. لكن مع مرور الوقت، تتحول المكاسب الصغيرة إلى خسائر متتالية، ليكتشف اللاعب في النهاية أنه أضاع كل ما يملك. ويؤكد حسن أن بعض المدمنين على هذه الألعاب يحتاجون إلى علاج نفسي بسبب إدمان المقامرة.

حملات دعاية ضخمة

على صعيد آخر، يشير حسن إلى أن الشركات المالكة لهذه التطبيقات تنفق مبالغ ضخمة على حملات إعلانية، خاصة على منصات التواصل الاجتماعي مثل “فيسبوك” و”إكس”، لترويج فكرة المكاسب السريعة دون أي جهد. هذا النوع من الدعاية يعزز فكرة الربح السهل ويجذب العديد من الشباب الذين يظنون أنهم سيحققون ثروة بسرعة.

أزمات جنائية بسبب المراهنات

من جانبه، أشار الخبير التقني أحمد عبدالفتاح إلى أن المراهنات الإلكترونية تسببت في أزمات جنائية كبيرة في مصر. العديد من الشباب أصبحوا مهووسين بهذه الألعاب، مما دفعهم إلى إنفاق أموال طائلة. وأضاف عبدالفتاح أن حادثة اختلاس 12 مليون جنيه من قبل موظف حراسة في إحدى شركات نقل الأموال في “منيا القمح” بمحافظة الشرقية تعد أبرز مثال على الضرر الذي تسببه هذه التطبيقات. فقد أنفق الموظف كامل المبلغ على المراهنات ليخسره في نهاية المطاف.

مآسي إنسانية بسبب المقامرة

وأكد عبدالفتاح أن هذه الحوادث ليست حالات فردية، بل تتكرر في العديد من المدن المصرية.
ففي مدينة بني مزار بصعيد مصر، انتحر شاب في العشرين من عمره بسبب تراكم الديون بسبب المقامرة في أحد تطبيقات المراهنات الإلكترونية. كما شهدت منطقة الخليفة بمحافظة القاهرة حادثة مؤلمة، حيث أقدم شاب على طعن جدته المسنّة للحصول على المال لتغطية خسائره.

الخلاصة

تسلط هذه الوقائع الضوء على تأثيرات المراهنات الإلكترونية السلبية على الأفراد والمجتمعات.
رغم أن بعض الأشخاص يحققون أرباحًا، فإن المراهنات الإلكترونية تُنشئ بيئة محفوفة بالمخاطر، حيث يؤدي الإدمان المالي والجنائي إلى خسائر جسيمة لا يمكن تعويضها.

مصدر:صحافة بلادي

صحفيو “الغارديان” يحتجون على بيع نسخة الأحد: التفاصيل والآثار

قررت صحيفة “الغارديان” البريطانية وقف إصدار نسخة الأحد من الصحيفة. هذا القرار أثار احتجاجات كبيرة بين الصحفيين الذين عبروا عن قلقهم من تداعياته على جودة الصحافة وفرص العمل في الصحيفة. في هذا المقال، نلقي الضوء على أسباب الاحتجاجات وآثار قرار بيع نسخة الأحد.

لماذا قررت “الغارديان” بيع نسخة الأحد؟

تواجه الصحافة الورقية تحديات اقتصادية كبيرة نتيجة لانخفاض المبيعات والإعلانات. لذلك، قررت إدارة “الغارديان” اتخاذ خطوة جريئة ببيع نسخة الأحد. يهدف هذا القرار إلى تقليص التكاليف وزيادة الأرباح. في الوقت ذاته، تسعى الصحيفة إلى التحول الرقمي لمواكبة عصر الإنترنت.

أسباب احتجاج الصحفيين

  1. فقدان وظائف: العديد من الصحفيين يرون أن إلغاء النسخة الورقية يوم الأحد سيؤدي إلى تقليص وظائف الصحفيين وتقليص الفرص المتاحة لهم في الصحيفة.
  2. ضغوط إضافية: الصحفيون يشعرون أن القرار سيزيد من ضغط العمل عليهم. مع تقليص الموارد، ستقل فرصهم في تقديم محتوى صحفي ذو جودة عالية.
  3. الصحافة الاستقصائية: قلق الصحفيون من أن إلغاء النسخة سيؤثر على الصحافة الاستقصائية التي تتطلب وقتًا وجهدًا إضافيًا.

كيف يؤثر القرار على الصحيفة؟

  1. زيادة الاعتماد على الإعلانات الرقمية: مع تراجع مبيعات الصحيفة الورقية، ستزيد الصحيفة من اعتمادها على الإعلانات الرقمية. هذا التوجه سيزيد من أهمية المحتوى الرقمي لمستقبل الصحيفة.
  2. ضغوط إضافية على الموظفين: تقليص الموارد سيؤدي إلى زيادة الضغط على الصحفيين. هذا قد يؤثر على قدرتهم على تقديم محتوى مميز وتحقيق التوازن بين العمل والوقت.
  3. تحولات في هوية الصحيفة: إلغاء النسخة الورقية قد يؤثر على هوية “الغارديان” كصحيفة تقليدية. قد يساهم ذلك في انتقال الصحيفة بشكل أكبر نحو الصحافة الرقمية.

هل ستنجح “الغارديان” في التحول الرقمي؟

الصحيفة تسعى لمواكبة العصر الرقمي ولكن التحدي الأكبر يبقى في الحفاظ على جودة المحتوى. إذا تمكنت من إعادة هيكلة مواردها بشكل فعّال، فقد تكون قادرة على تحقيق النجاح في هذا التحول. لكن النجاح سيكون مرهونًا بقدرتها على التوازن بين التحول الرقمي وضمان استمرارية الجودة.

خاتمة

قرار بيع نسخة الأحد من صحيفة “الغارديان” سيؤثر على صحفييها بشكل مباشر، وقد يتسبب في تغييرات جوهرية في طريقة تقديم الصحيفة للمحتوى. في النهاية، يبدو أن الصحيفة تواجه تحولًا كبيرًا في هويتها الإعلامية. ولكن من المهم مراقبة نتائج هذا القرار على المدى الطويل وكيف سيؤثر في استدامة الصحافة الورقية والتوجهات الرقمية.” يثير الكثير من التساؤلات حول مستقبل الصحافة الورقية. بينما تحاول الصحيفة التكيف مع العصر الرقمي، يبقى السؤال: هل سيؤدي هذا القرار إلى تحسين الوضع المالي أم إلى تدهور جودة الصحافة؟

مصدر: صحافة بلادي

“انطلاق أعمال مؤتمر ‘الزكاة والضريبة والجمارك’ في الرياض”

انطلاق مؤتمر “الزكاة والضريبة والجمارك” في الرياض تحت شعار “نرسم المستقبل لاقتصاد مستدام وأمن معزز”

انطلقت، يوم الأربعاء، فعاليات مؤتمر “الزكاة والضريبة والجمارك” في نسخته الثالثة، الذي تنظمه هيئة الزكاة والضريبة والجمارك.
يُعقد المؤتمر في الرياض تحت شعار “نرسم المستقبل لاقتصاد مستدام وأمن معزز” ويستمر حتى 5 ديسمبر 2024.
تنظم هيئة الزكاة والضريبة والجمارك المؤتمر برعاية وزير المالية محمد بن عبدالله الجدعان، بمشاركة واسعة من الخبراء والمسؤولين المحليين والدوليين.

رؤية المملكة 2030 والتحول الرقمي

افتتح وزير المالية، محمد الجدعان، فعاليات المؤتمر مؤكدًا أهمية الحدث في تعزيز التعاون الدولي لمواجهة التحديات الضريبية والجمركية ودعم النمو الاقتصادي.
كما أشار إلى تقدم المملكة في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، خاصة في مجال التحول الرقمي.
حققت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك نسبة 99.35% في مؤشر الأمم المتحدة للحكومة الرقمية، بفضل تطوير خدماتها الرقمية وتطبيق أكثر من 350 متطلبًا وفقًا لهذا المؤشر.

دور الهيئة في الإصلاحات الاقتصادية

وأوضح وزير المالية أن هيئة الزكاة والضريبة والجمارك لعبت دورًا محوريًا في تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية بالمملكة. كما ساهمت الهيئة بشكل كبير في دعم التحول الرقمي، مما أسهم في تسهيل بيئة الأعمال وتحقيق التنمية المستدامة.

محافظ الهيئة: تعزيز التعاون الدولي

أكد المهندس سهيل بن محمد أبانمي، محافظ هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، أن المؤتمر يهدف إلى تعزيز التعاون بين الجهات المحلية والإقليمية والدولية لبناء منظومات زكوية وضريبية وجمركية متقدمة.
وأضاف أن هذه المنظومات ستسهم في تعزيز النمو الاقتصادي العالمي ومواجهة التحديات الأمنية والاقتصادية.

وأشار إلى أن المؤتمر سيغطي مواضيع مهمة، مثل دور الزكاة في بناء مجتمعات متكافلة، إضافة إلى السياسات الضريبية والجمركية. كما نوّه بأن المؤتمر يشكل فرصة للتعرف على أحدث الابتكارات والحلول في هذه المجالات من خلال المعرض المصاحب الذي يضم نحو 90 جهة محلية ودولية.

مشاركة واسعة وتفاعل دولي

يُقام المؤتمر في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض. ويشهد حضورًا واسعًا من مختلف أنحاء العالم، حيث سيتم تنظيم جلسات حوارية وورش عمل متخصصة. هذه الفعاليات تهدف إلى تعزيز التعاون بين الخبراء والمختصين في مجالات الزكاة والضريبة والجمارك.
كما يتضمن المعرض المصاحب مشاركات من نحو 90 جهة محلية وإقليمية ودولية، بالإضافة إلى توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين المشاركين.

فرصة استراتيجية للتعاون والتطوير

يُعد المؤتمر فرصة مثالية للمتخصصين في مجالات الزكاة والضريبة والجمارك للتفاعل وتبادل المعرفة. كما يساهم في استكشاف سبل تحسين الأنظمة والإجراءات التي تسهم في تحقيق اقتصاد مستدام وأمن اقتصادي معزز.

مصدر:صحافة بلادي

مدرب ملاكمة ذكي يعتمد على تقنية الذكاء الاصطناعي: أحدث الابتكارات التقنية

أعلنت شركة ناشئة تدعى “Growl” يوم الأربعاء عن إطلاق جهاز مبتكر يعمل بالذكاء الاصطناعي، يهدف إلى تمكين المستخدمين من تدريب الملاكمة في المنزل بطريقة احترافية. يقدم الجهاز الجديد، الذي يمكن تثبيته بسهولة على الحائط، تجربة تدريب تفاعلية باستخدام تقنيات متقدمة تعتمد على الرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد، وUnreal Engine، محرك الرسوم المتحركة المستخدم في صناعة الألعاب والأفلام. هذا الجهاز يعد نقلة نوعية في عالم اللياقة البدنية الذكية ويستهدف عشاق الملاكمة الذين يبحثون عن طريقة فعّالة لتحسين مهاراتهم دون الحاجة إلى صالة رياضية.


تم تصميم جهاز “Growl” ليكون أداة تدريب متكاملة توفر تجربة مماثلة للتدريب مع مدرب شخصي. الجهاز يحتوي على شاشة عرض تعرض صورة مدرب بحجم شخص طبيعي على سطح مخصص لتسديد اللكمات، مما يتيح للمستخدمين محاكاة الواقع أثناء التدريب. يتمتع الجهاز بتقنية متقدمة لعرض الرسوم المتحركة، ما يجعل التدريب ممتعًا وتفاعليًا.


واحدة من أبرز الميزات التي يقدمها جهاز “Growl” هي تقنية التحليل ثلاثي الأبعاد، التي تتيح للجهاز جمع معلومات دقيقة حول بنية الجسم وأسلوب التدريب الخاص بالمستخدم. بناءً على هذه البيانات، يقدم الجهاز تحليلات دقيقة ويوجه المستخدمين بمقترحات لتحسين أدائهم بشكل مستمر. من خلال هذه التقنية المتطورة، يتمكن المستخدم من الحصول على تدريب مخصص وفقًا لاحتياجاته البدنية وأهدافه الشخصية.


إلى جانب التحليلات الدقيقة، يوفر جهاز “Growl” نظام تدريب تفاعلي يعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحفيز المستخدمين خلال الجلسات. هذا النظام يوجه المستخدم ويحفزه على تسديد اللكمات بأقصى قدر من القوة والدقة، مما يساعد على تعزيز مستوى اللياقة البدنية وتطوير مهارات الملاكمة بشكل أسرع. هذا النظام الذكي يجعل التدريب في المنزل أكثر فعالية مقارنة بالتدريب التقليدي، ويوفر بيئة محفزة للمستخدمين.


تأسست شركة “Growl” في عام 2022، وهي شركة ناشئة متخصصة في تطوير تقنيات اللياقة البدنية الذكية باستخدام الذكاء الاصطناعي. تمتلك الشركة مقرين رئيسيين، أحدهما في مدينة أوستن بولاية تكساس الأميركية، والآخر في باريس بفرنسا. ومن خلال التزامها بالتطوير التكنولوجي والابتكار، استطاعت الشركة جذب مجموعة من المستثمرين، حيث تمكنت من جمع تمويل أولي بقيمة 4.75 مليون دولار للكشف عن الجهاز الذكي الذي سيكون له تأثير كبير في مجال التدريب الرياضي.


فيما يتعلق بتوافر الجهاز في الأسواق، أشارت شركة “Growl” إلى أن بيع الجهاز لن يبدأ إلا في أبريل 2025. يتوقع أن يتم تقديم بيع مسبق للجهاز في ذلك الوقت، مع توفير خطط اشتراك مختلفة للمستخدمين. يمكن للمستخدمين الاشتراك في خطة تدريب تستمر لمدة 48 شهرًا مقابل 150 دولارًا شهريًا، أو اختيار خطة أقصر لمدة 36 شهرًا مقابل 190 دولارًا شهريًا.


يعتبر جهاز “Growl” خطوة رائدة في عالم اللياقة البدنية الذكية، ويعد بإحداث تحول كبير في طريقة تدريب الملاكمة في المنزل. من خلال دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي مع الرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد والتحليل الذكي للأداء، يوفر هذا الجهاز للمستخدمين تجربة تدريب احترافية ومثيرة. ومع اقتراب موعد إطلاق الجهاز في أبريل 2025، يتطلع عشاق الملاكمة إلى الاستفادة من هذه التقنية المتقدمة لتحقيق أهدافهم الرياضية في راحة منازلهم.

المصدر : صحافة بلادي