أرشيف التصنيف: الجزائر

لها علاقة بمسؤولين كبار داخل نظام العسكر..أمير ديزاد يزعزع قصر المرادية بعد كشفه لشبكة تتزعمها مؤثرات تتاجر بالجزائريات في الإمارات

ديزاد- فجّر الصحافي والمعارض الجزائري أمير ديزاد المقيم في فرنسا هربا من “حماقة وحقرة” العسكر الجزائري، (فجر) فضيحة كبيرة أثارت الجدل في الجزائر، بعدما كشف عن وجود شبكة تتزعمها مؤثرات جزائريات على موقع الإنستغرام، تتاجر ببنات الجزائر في الإمارات.

وكشف ديزاد في مقاطع فيديو نشرها عبر صفحته الرسمية بـموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، عن وجود شبكة تتزعمها مؤثرات جزائريات ناشطات على موقع إنستغرام، تقوم باستداج فتيات شابات من بلدهم الجزائر إلى الإمارات لتمارس بهم الدعارة والجنس وتقدمهم لزبنائهم الخليجيين بهذا البلد.

في ذات السياق، كشفت إحدى ضحايا هذه الشبكة المذكورة، للصحافي أمير ديزاد، في بث مباشر على حسابه على “التيكتوك”، أنها جيء بها إلى الإمارات من طرف مؤثرة جزائرية معروفة، لتفرض عليها هذه الأخيرة، أن تؤدي لها ثمن السكن وتأشيرة وجواز السفر التي أعدتهما لها لاستقدامها للإمارات.

وأضافت المتحدثة ذاتها، أن هذه المؤثرة تقوم بسلبها الأموال التي تتحصل عليها من العلاقات الجنسية التي تقوم بها مع زبناء يكونون أحيانا من طرف المؤثرة، واحيانا تتعرف عليهم الضحية بمفردها.

وأشارت إلى أنها ليست الوحيدة التي قدمت من ولاية سيدي بلعباس للإمارات عن طريق هذه الشبكة، بل هناك عدد من الجزائريات يتواجدن معها في المكان التابع للمؤثرة.

وذكرت الضحية، أنه ولا واحدة من هؤلاء الضحايا تتجرأن على تقديم شكايات لأنهن يتعرضن للابتزاز من طرف هذه الشبكة والتهديدات بنشر فيديوهاتهن وهن في وضعيات مخلة بالحياء.

وأوضحت ضحية أخرى للمعارض الجزائري، أن هذه الشبكة لها علاقة بشبكة تعمل داخل الجزائر وتتاجر بالطالبات الجزائريات، مشيرة إلى أن هذه الشبكة المذكورة لها علاقة بمسؤولين كبار داخل نظام العسكر.

جدير بالذكر، أن السلطات الكويتية سبقت أن فككت في وقت سابق شبكة للدعارة بالخليج تابعة لجنرالات العسكر، حيث تقوم باستقدام الجزائريات للقيام بأعمال منافية للآداب العامة من خلال استغلالهن من طرف شبكة قيل عنها أنها تابعة لرئيس الجزائر تبون بالإضافة إلى مسؤولين آخرين في الجيش الجزائري، وتقوم بتقديمهن للخليجيين والآسيويين الأثرياء هناك.

عــــــاجل: “حركة تحرير جنوب الجزائر” تعلن عن أسر عدد كبير من أفراد الجيش الجزائري وتجري حاليا مفاوضات سرية لإطلاق سراحهم.. معطيات مثيرة

الجزائر- أعلنت “حركة تحرير جنوب الجزائر”، اليوم الثلاثاء 06 يونيو الجاري، عن أسر عدد كبير من أفراد الجيش الجزائري.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإنه تجري حالياً مفاوضات سرية لإطلاق سراحهم.

ورجحت مصادر أن هذا هو السبب الرئيسي وراء عقد اجتماع المجلس الأعلى للأمن في الجزائر الذي عُقد في 1 يونيو الماضي، وحضره القادة العسكريون البارزون فقط.

وحسب ما تم تداوله، فقد شن جيش “حركة تحرير جنوب الجزائر” هجوما على قواعد الاحتلال الجزائري، أسفر عن مقتل 16 جنديا جزائريا، وإصابة آخرين، وأسر عدد كبير من أفراد الجيش الجزائري.

وبدأت الجزائر في تعزيز قواتها العسكرية بشكل غير مسبوق، استعدادًا لحدث عسكري متوقع في شتنبر المقبل.

كما قام رئيس أركان الجيش الجزائري، الجنرال سعيد شنقريحة، بتعزيز القوات المسلحة المنتشرة في محاذاة الحدود الجزائرية المغربية.

و تم إرسال عدد كبير من القوات المجهزة بشكل جيد من مناطق مختلفة في الجزائر للانتشار خصيصًا في محيط منطقة حماقير، والتي تقع على بُعد أكثر من 110 كيلومترات جنوب غرب بلدة بشار، وتبعد بضعة كيلومترات فقط عن الحدود المغربية.

واتخذت هذه القرارات من طرف القيادة العليا للجيش الجزائري والرئيس الجزائري عبد المجيد تبون خلال الاجتماع المذكور..

يشار إلى أن هذه الحركة التي تُطلق على نفسها “جبهة تحرير جنوب الجزائر”، والتي أعلنت رسميا العام الماضي مسؤوليتها عن قتل 3 جنود جزائريين، هي مكونة من عناصر مقاتلة تنتمي لقبائل الطوارق التي تنتشر في الجنوب الجزائري وشمال مالي، وتقول إن هدفها هو إقامة دولة الطوارق وأنها ليست حركة إرهابية.

المصدر: صحافة بلادي

تزايد التوتر العسكري بين الجزائر والمغرب..بأمر من تبون الجزائر تنشر جيشها على الحدود المغربية بشكل غير مسبوق وهذه هي المعطيات

الجزائر- في تطور ينذر بتصاعد التوتر العسكري بين الجزائر والمغرب، علمت الجريدة، بأن الجزائر قد بدأت في تعزيز قواتها العسكرية بشكل غير مسبوق، استعدادًا لحدث عسكري متوقع في شتنبر المقبل.

وحسب المعطيات المتوفرة، فقد قام رئيس أركان الجيش الجزائري، الجنرال سعيد شنقريحة، بتعزيز القوات المسلحة المنتشرة في محاذاة الحدود الجزائرية المغربية.

وأضافت المعطيات، أنه تم إرسال عدد كبير من القوات المجهزة بشكل جيد من مناطق مختلفة في الجزائر للانتشار خصيصًا في محيط منطقة حماقير، والتي تقع على بُعد أكثر من 110 كيلومترات جنوب غرب بلدة بشار، وتبعد بضعة كيلومترات فقط عن الحدود المغربية.

وتأتي هذه الخطوة بناءً على قرارات اتخذتها القيادة العليا للجيش الجزائري والرئيس الجزائري عبد المجيد تبون خلال اجتماع المجلس الأعلى للأمن الذي عُقد في 1 يونيو الماضي وحضره القادة العسكريون البارزون فقط.

وتم خلال الاجتماع عرض خطة عمل تتوقع تصاعدًا عسكريًا مع المغرب اعتبارًا من شتنبر المقبل، ويرتبط هذا التصعيد بتسارع العمليات العسكرية التي تقوم بها القوات المسلحة الملكية المغربية ضد مليشيات جبهة البوليساريو، وراء “جدار الرمال”، حيث تقترب هذه العمليات من الحدود الجزائرية.

المصدر: صحافة بلادي

فضيحة صادمة: الشرطة الفرنسية توقف لاعبا جزائريا بتُهمة محاولة قتل شقيقته

توقيف- تم احتجاز الدولي الجزائري إسحاق بلفوضيل، يوم الأحد الماضي، من قبل الشرطة الفرنسية في منزل والديه، بعد اتهامه بمحاولة قتل شقيقته الصغرى.

ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة “لو باريزيان” الفرنسية، فقد تم توقيف المهاجم الجزائري في منطقة “موريباس” بعد استلام الشرطة اتصالًا من شقيقته البالغة من العمر 15 عامًا، حيث أفادت بأنه هاجمها وحاول قتلها بعد نشوب جدال بينهما.

ووقعت الواقعة في حوالي الساعة 6:45 مساءً، حيث انتقلت قوات الأمن إلى منزل عائلة المعني بالأمر، حيث عثروا على الشقيقة الصغرى بصحة سيئة وآثار عنف وضرب حول رقبتها وخدوش على ساعديها.

وتم احتجاز بلفوضيل، الذي يلعب حاليًا كمهاجم لنادي الغرافة القطري، في مقر الأمن في منطقة “إلانكورت” لمنع أي محاولة للهروب. وفي الوقت الحالي، لم تتقدم الشقيقة بشكوى رسمية ضد شقيقها المحتجز.

وذكرت الصحيفة الفرنسية أن الأسباب الحقيقية وراء هذا الهجوم لا تزال غير واضحة، وأن التحقيق في الحادث مستمر لكشف ملابساته. من المقرر أن يجرى لقاء بين المحققين ولاعب الجزائر البالغ من العمر 31 عامًا، وسيُحضر أمام مكتب المدعي العام في فرساي لاتخاذ الإجراءات اللازمة في هذه القضية.

المصدر: صحافة بلادي

شيخ قطري يُعلق على قرار طرد الصحافي المغربي عبد الصمد ناصر من قناة الجزيرة +صورة

طرد- دخل الشيخ القطري عبد الله بن ناصر بن عبد الله آل ثاني على خط قضية الصحافي المغربي عبد الصمد ناصر، حيث عبَّر عن تضامنه معه، بعد طرده من قناة الجزيرة بسبب تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”.

وعاتب الشيخ القطري عبد الله بن ناصر، إدارة القناة القطرية، عبر تغريدة له على صفحته في “تويتر”، مؤكدا أن المغربي عبد الصمد ناصر، “عبر عن رأي شخصي ومن المفترض عدم تدخل القناة في التغريدة التي عبرت عن رأي شخصي ولم يذكر القناة في نفس التغريدة..مع كامل احترامي وتقديري للجمهورية الجزائرية والمملكة المغربية”.

كما أرفق الشيخ القطري تغريدته المذكورة بهاشتاغ #كلناعبدالصمد_ناصر، الذي انتشر على نطاق واسع بمواقع التواصل الاجتماعي عقب طرد المذيع المغربي من قناة “الجزيرة”.

وأضاف المتحدث ذاته، “لا ننسى إحدى شعارات القناة هو الرأي والرأي الآخر”.

يشار إلى أن قناة الجزيرة، أقدمت على إنهاء علاقة العمل التي تربطها بالإعلامي المغربي، عبد الصمد ناصر، الذي يعد أحد أبرز المذيعين ومقدمي البرامج بالقناة.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن سبب توقيف الإعلامي المغربي عبد الصمد ناصر، يعود إلى رفضه مسح تغريدة على “تويتر” نشرها في 30 أبريل الماضي، يتهم فيها الإعلام الرسمي الجزائري بمهاجمة المغرب بـ “سفالة”.

المصدر: صحافة بلادي

بعد الجدل الواسع..عبد الصمد ناصر يخرج عن صمته وهذا أول تعليق له بعد الفصل من الجزيرة

ناصر- بعد الجدل الواسع، خرج الصحافي المغربي عبد الصمد ناصر عن صمته، في أول تعليق له بعد الفصل من الجزيرة.

وأثار خبر “استغناء” قناة الجزيرة القطرية، عن خدمات الصحافي عبد الصمد ناصر عدد من التساؤلات.

كما أثار حملة واسعة من التضامن، من طرف رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أجمعوا على أن توقيفه جاء ضريبة لمواقفه الوطنية.

ولم يؤكد أو ينفي الإعلامي المغربي البارز عبد الصمد ناصر في تغريدته عبر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” صحة الأخبار المتداولة.

وكتب عبد الصمد ناصر أحد أشهر المذيعين ومقدمي البرامج بالقناة القطرية، مقدما شكره لجميع الأشخاص الذين أعربوا عن تضامنهم معه، قائلا “ما أنبلكم وما أطهر قلوبكم أيها الأحبة. شكراً شكراً لكم بحجم الكون، لنبلكم وفيض مشاعركم وتضامنكم ودعمكم”.

وأضاف المتحدث ذاته،”أنا حقاً عاجز عن وصف تأثري وسروري بما غرمتموني به من كرم مشاعركم ومحبتكم ودعائكم” ثم ألمح بعد ذلك إلى أن قرار فك الارتباط معه كان بمثابة “محنة”، مسترسلا: “لو أبصَر المؤمن ما خَفي من لُطف ربّه، لأستلَذ البلاء كما يَستلِذ العافية. ونِعم بالله”.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن سبب توقيف عبد الصمد ناصر، يعود إلى رفضه مسح تغريدة على “تويتر” نشرها في 30 أبريل الماضي، يتهم فيها الإعلام الرسمي الجزائري بمهاجمة المغرب.

كابرانات الجزائر تسيطر على الجزيرة و تطرد صحفي مغربي بسبب تدوينة تنتصر للمرأة العربية

الجزيرة– استنكرت النقابة الوطنية للصحافة المغربية قرار الطرد التعسفي الذي تعرض له الإعلامي المغربي ناصر عبد الصمد من قناة الجزيرة القطرية.

وأصدرت النقابة الوطنية للصحافة المغربية نص بيان أعلنت من خلاله أنها تحرت حول القرار المثير الذي اتخذته إدارة قناة الجزيرة على عجل والذي أثار جدلل واسعاً.

وأكدت النقابة أن إدارة قناة الجزيرة طردت الزميل عبدالصمد ناصر لمجرد نشره تغريدة على “تويتر” يدافع فيها على شرف المرأة المغربية، حيث طالبه مدير الأخبار وهو من أصول جزائرية بصيغة الأمر بحذف التغريدة، وامتنع عبدالصمد مبررا الأمر أن الأمر يتعلق بحرية التعبير في فضاء غير ملزم للقناة.

ويضيف نص البيان أن المدير العام للقناة طلب من ناصر حذف التغريدة أو تعديلها على الأقل، بما لايفهم منه إساءة إلى الدولة الجزائرية، وأنه في حالة الرفض سيكون مضطرا لاتخاذ إجراء إداري رادع، لكن الزميل عبدالصمد ناصر تمسك برفض التجاوب مع الطلب، والتأكيد على أن التغريدة تدخل في صميم ممارسة حرية التعبير في فضاء لا يعني قناة الجزيرة القطرية.

وأضاف البلاغ ذاته، أنه بعد وقت وجيز من هذه المقابلة أعلنت إدارة قناة الجزيرة عن قرار إنهاء التعاقد مع الزميل عبدالصمد ناصر من جانب واحد، مما يعني طردا تعسفيا في حق زميل مارس حقه الطبيعي في التعبير عن رأيه خارج إطار وسيلة الإعلام التي يشتغل بها.

وشدد البلاغ على أنه توضح للنقابة الوطنية للصحافة المغربية أن الأمر يتعلق بوجود لوبي جزائري داخل القناة وخارجها، يدير هذه اللعبة الدنيئة، وتأكدت النقابة الوطنية للصحافة المغربية من وجود تدخلات وضغوطات تمارسها سفارة الجزائر بالدوحة لفرض توجه معين معادي لمصالح المغرب داخل القناة، وفيما تقدمه من محتويات إعلامية.

وكشفت النقابة الوطنية للصحافة المغربية أنها ستوجه مذكرة احتجاجية إلى إدارة القناة القطرية، وإلى مركز حرية الصحافة التابع لها، وأنها ستخاطب الفدرالية الدولية للصحافيين والاتحاد العام للصحافيين العرب، وأنها ستنظم وقفة احتجاجية أمام مقر مكتب الجزيرة بالرباط في موعد قريب.

وتعتبر النقابة أن قرار الطرد التعسفي الذي تعرض له الزميل عبدالصمد ناصر يمس بمصداقية قناة الجزيرة ويفرغ شعاراتها المتعلقة بحرية التعبير والنشر وباستقلالية الصحافي والدفاع عن كرامته من محتواها، وتحولها إلى مجرد شعارات جوفاء.

وأكد البلاغ أن بعض الصحافيين العاملين في نفس القناة و في قنوات رياضية تابعة لها لم يذخروا جهدا لمرات عديدة و متكررة في اقتراف إساءات متعددة للدولة المغربية و لمؤسساتها، بما في ذلك الإساءة إلى المؤسسة الملكية في بلادنا، لكن إدارة قناة الجزيرة إدارة قناة الجزيرة القطرية.

المصدر: صحافة بلادي

معارض جزائري يعلق على قرار طرد الصحفي المغربي عبد الصمد ناصر من قناة الجزيرة وها شنو قال

كبير- أعلن الصحافي والمعارض الجزائري وليد كبير عن تضامنه مع الصحافي عبد الصمد ناصر، بعدما انفصال بشكل رسمي عن قناة “الجزيرة”.

وقال وليد كبير، “‏أتضامن✌️ مع الصحفي المغربي المقتدر عبد الصمد ناصر وأقول له”:

“‏سجلت التاريخ بمداد من ذهب وانت تدافع عن وطنك وعن قضية الأمة المغربية وهذا هو الفرق بينك وبين الابواق المأجورة التي تسجل تاريخها بمداد أسود وهي تدافع من أجل مصلحتها الخاصة عن قضية نظام حكم لا تهمه مصلحة الوطن!”.

وأضاف المتحدث ذاته في منشور على صفحته بموقع فيسبوك، “‏تهون المصاعب وتبقى المواقف وربي ما يبلع باب حتى يحل عشرة”.

كابرانات الجزائر تسيطر على الجزيرة و تطرد صحفي مغربي بسبب تدوينة تنتصر للمرأة العربية

الجزيرة– استنكرت النقابة الوطنية للصحافة المغربية قرار الطرد التعسفي الذي تعرض له الإعلامي المغربي ناصر عبد الصمد من قناة الجزيرة القطرية.

وأصدرت النقابة الوطنية للصحافة المغربية نص بيان أعلنت من خلاله أنها تحرت حول القرار المثير الذي اتخذته إدارة قناة الجزيرة على عجل والذي أثار جدلل واسعاً.

وأكدت النقابة أن إدارة قناة الجزيرة طردت الزميل عبدالصمد ناصر لمجرد نشره تغريدة على “تويتر” يدافع فيها على شرف المرأة المغربية، حيث طالبه مدير الأخبار وهو من أصول جزائرية بصيغة الأمر بحذف التغريدة، وامتنع عبدالصمد مبررا الأمر أن الأمر يتعلق بحرية التعبير في فضاء غير ملزم للقناة.

ويضيف نص البيان أن المدير العام للقناة طلب من ناصر حذف التغريدة أو تعديلها على الأقل، بما لايفهم منه إساءة إلى الدولة الجزائرية، وأنه في حالة الرفض سيكون مضطرا لاتخاذ إجراء إداري رادع، لكن الزميل عبدالصمد ناصر تمسك برفض التجاوب مع الطلب، والتأكيد على أن التغريدة تدخل في صميم ممارسة حرية التعبير في فضاء لا يعني قناة الجزيرة القطرية.

وأضاف البلاغ ذاته، أنه بعد وقت وجيز من هذه المقابلة أعلنت إدارة قناة الجزيرة عن قرار إنهاء التعاقد مع الزميل عبدالصمد ناصر من جانب واحد، مما يعني طردا تعسفيا في حق زميل مارس حقه الطبيعي في التعبير عن رأيه خارج إطار وسيلة الإعلام التي يشتغل بها.

وشدد البلاغ على أنه توضح للنقابة الوطنية للصحافة المغربية أن الأمر يتعلق بوجود لوبي جزائري داخل القناة وخارجها، يدير هذه اللعبة الدنيئة، وتأكدت النقابة الوطنية للصحافة المغربية من وجود تدخلات وضغوطات تمارسها سفارة الجزائر بالدوحة لفرض توجه معين معادي لمصالح المغرب داخل القناة، وفيما تقدمه من محتويات إعلامية.

وكشفت النقابة الوطنية للصحافة المغربية أنها ستوجه مذكرة احتجاجية إلى إدارة القناة القطرية، وإلى مركز حرية الصحافة التابع لها، وأنها ستخاطب الفدرالية الدولية للصحافيين والاتحاد العام للصحافيين العرب، وأنها ستنظم وقفة احتجاجية أمام مقر مكتب الجزيرة بالرباط في موعد قريب.

وتعتبر النقابة أن قرار الطرد التعسفي الذي تعرض له الزميل عبدالصمد ناصر يمس بمصداقية قناة الجزيرة ويفرغ شعاراتها المتعلقة بحرية التعبير والنشر وباستقلالية الصحافي والدفاع عن كرامته من محتواها، وتحولها إلى مجرد شعارات جوفاء.

وأكد البلاغ أن بعض الصحافيين العاملين في نفس القناة و في قنوات رياضية تابعة لها لم يذخروا جهدا لمرات عديدة و متكررة في اقتراف إساءات متعددة للدولة المغربية و لمؤسساتها، بما في ذلك الإساءة إلى المؤسسة الملكية في بلادنا، لكن إدارة قناة الجزيرة إدارة قناة الجزيرة القطرية.

المصدر: صحافة بلادي

متابعة: ساكنة المخيمات تواصل تصعيدها/ إحراق وتكسير واستعمال السلاح يقابله اللامبالاة من القيادة وتوجيه الأتباع لمواجهة المحتجين

البوليساريو – كشف منتدى داعمي مؤيدي الحكم الذاتي بمخيمات تندوف المعروف اختصارا بـ “فورساتين”، أنه عم الغضب مخيمات تندوف، وسلك المحتجون طريق التصعيد بعد اطلاق تحذيرات دون اهتمام من القيادة، حيث أقدموا على حرق سيارات للميليشيات، كما توجهت مجموعة لاحراق صيدلية لما يسمى ابن وزيرة الداخلية، قرب مستشفى السمارة، انتقاما من أمه مريم احمادة.

وقال المنتدى، “هي الصيدلية التي يعلمون الطريقة التي شيدت بها، بعدما توسطت له أمه قبل سنوات ليصبح طبيبا بعد رحلة دراسة بكوبا، التحق بعدها بالمخيمات ليصبح مكلفا من طرف الامن بالاشراف على المهمات الطبية داخل سجون البوليساريو (متهم بحقن المساجين بحقن مجهولة) ، ومعروف أنها مجهزة بالمساعدات الطبية المسروقة، المقدمة كدعم لساكنة المخيمات من طرف الجمعيات المنظمات الانسانية”.

وأضاف المصدر، “مع هذا التصعيد النوعي إبراهيم غالي، لا يزال يتغاضى عن الأمر، وأشرف اليوم على تنظيم حدث للاحتفال بالذكرى السابعة لرحيل “الزعيم السابق للبوليساريو ” محمد عبد العزيز ، بحضور قياديين ووسائل اعلام جزائرية، في تحد صارخ للانتفاضة الدائرة، ورفض قبول الوساطات لحل الموضوع بعد تدهور الأوضاع الأمنية بالمخيمات، مصرا على الاستمرار في خطته المسماة “الصرامة”.

وأشار المصدر، إلى إن غالي “دعا أتباعه إلى الخروج الجماعي اليوم الخميس صباحا، والقيام بمظاهرة ضخمة ضد المحتجين، وإعلان رفضهم لما يقع، ليترك المواجهة بين الساكنة فيما بينها، وهو دليل واضح على رغبته في حرب اهلية، قد تؤدي إلى نتائج لا تحمد عقباها، في وقت تزداد وتتسع دائرة الاحتجاج، وتجهز للهجوم على مقرات ومؤسسات حساسة تابعة لعصابة البوليساريو”.

المصدر: صحافة بلادي -منتدى فورساتين

متـــابعة: الرصاص يلعلع في المخيمات/ الساكنة تنفذ وعودها وتستعمل السلاح لأخذ حقها من ميليشيات عصابة البوليساريو

تندوف- أفاد منتدى داعمي مؤيدي الحكم الذاتي بمخيمات تندوف المعروف اختصارا بـ “فورساتين”، أن ساكنة مخيمات تندوف وفت بوعدها وتهديدها بحمل السلاح في وجه ميليشيات جبهة البوليساريو.

وقال المنتدى، أنه “خرجت عشرات السيارات محملة بالكثير من الشباب المجهز بالسلاح وجابت المخيمات، بحثا عن عناصر محسوبة على ميليشيات العصابة”.

وأضاف المصدر، “الصحراويون الغاضبون عمموا نداءات الى كل الصحراويين يطالبون بالوقوف في وجه الظلم، وبأن يهب الجميع لنصرة النساء المعنفات، والمعتقلات، وقد انطلق الأمر في البداية من قبيلة الركيبات السواعد، قبل أن تنضم إليها فئات أخرى تربطها بها قرابة النسب أو الدم، وانتشر نداء آخر منسوب لقبيلة الركيبات لبيهات، تطالب من خلاله القبيلة أبناءها بالانسحاب من صفوف الميليشيات والاصطفاف الى جانب اخوتهم لأخذ حق النساء المعتدى عليهم، في ما تعالت مئات الأصوات المطالبة بالقصاص من المعتدين وحملوا وزيرة الداخلية كل المسؤولية، ومن وراءها ابراهيم غالي الذي رفع بعد المؤتمر المسرحية بما سماه ب “الصرامة “، وها هو يحصد وقيادته وميليشياته حصيلة الصرامة في وجه الصحراويين بالمخيمات الذين انتفضوا وتلاحموا لمواجهة بطش وظلم عصابة قيادة البوليساريو ، وقرروا حمل السلاح في وجهها وأعلنوا نيتهم تصفية كل من يقف في وجوههم ما لم يتمكنوا من تحقيق القصاص في كل من سولت له نفسه الاعتداء على حرمات النساء المتظاهرات وتعنيفهن وسحلهن، واعتقالهن في سجن الذهيبية”.

وقال المنتدى، “كما سبق وحذرنا أمس من تدهور الأوضاع الأمنية داخل مخيمات تندوف ، يبدوا أن التهديدات التي تطرقنا لها ، بخصوص رد الفعل العنيف المتوقع من ساكنة المخيمات في مواجهة ميليشيات عصابة البوليساريو بات أمرا واقعا، والتصعيد باستعمال السلاح والدفاع عن أنفسهم ضد قوات القمع التابعة للقيادة، أصبح واقعا”.

وختم المصدر كلامه، “فقد قامت مجموعات متفرقة من الشباب الصحراوي ، بتنفيذ هجمة مرتدة ضد الميليشيات ، وخرجت الأمور عن السيطرة بعد استعمال الشباب الغاضب للسلاح واطلاق الرصاص الحي من خارج السيارات التي كانت تجوب محيط المخيم ، وتتوعد عناصر ميليشيات البوليساريو المسلحة ، في وقت يجوب فيه ابراهيم غالي العالم، ويعمم أتباعه صورا له وهو يجلس على الموائد ويتناول ما لذ وطاب، ويستمتع في رحلاته، بينما يعطي الأوامر عن بعد لقمع المظاهرات السلمية”.

المصدر: صحافة بلادي – منتدى فورساتين

الروينة نايضة..تهديدات بالانتقام/ صحراويون يتوعدون بإشعال مخيمات تندوف بعد قمع وتعنيف واعتقالات طالت متظاهرين

تندوف- أفاد منتدى داعمي مؤيدي الحكم الذاتي بمخيمات تندوف المعروف اختصارا بـ فورساتين، أنه قامت كتائب من ميليشيات الدرك التابع لقوات قمع عصابة جبهة البوليساريو ، بالهجوم نهار اليوم على مخيم الاعتصام لعائلة المختطف الصحراوي “محمد سالم ماء العينين اسويد”، أمام مقر الكتابة الخاصة بابراهيم غالي.

وأقدمت كتائب من ميليشيات الدرك، على اعتقال أفراد من عائلة أهل اسويد ، وبعض المتضامنين معهم ، بعدما تدخلت بالقوة المفرطة وضربت وعنفت كل الموجودين بالمعتصم”.

وقال المنتدى، أنه “أسفر التدخل العنيف عن الاعتداء على بعض النسوة وعن اعتقال كل من:

⁃ ديدي محمد السويد
⁃ محمد ماء لعنين السويد
⁃ عبد الحي لمام جولي
⁃ بنة ولد بوكرين
⁃ ولد الزيبور ولد معطلا
⁃ عزيز ولد احمتو ولد معطلا
⁃ ولد ابرير

فيما أسفرت الملاحقات التي أعقبت التدخل الهجمي، عن اعتقال كل من :

⁃ خليهن ولد جولي ولد النن
⁃ الحسين ولد سيدي موسى
⁃ مولاي ولد ماءلعنين ولد السويد
⁃ احمتوا ولد معطلا.

وأضاف المصدر، أنه جاء الاعتصام امام مقر رئاسة البوليساريو، بسبب استمرار اختطاف الشاب “محمد سالم اسويد ” الذي يجهل مصيره منذ تاريخ اعتقاله قبل 29 يوما ، ولا زالت عائلته تطالب بالكشف عن مصيره”.

وتابع المنتدى، “وبعد تدخل اليوم هدد أقارب ومعارف المعتقلين بإشعال المخيمات، وحذروا من إمكانية التصعيد في وجه ميليشيات البوليساريو، عن طريق استخدام الأسلحة والرصاص الحي في مواجهتها.

وختم المصدر، “أنه لا زالت الى حدود اللحظة، تعيش المخيمات على وقع المداهمات والاعتقالات، وعمم بعض المعتقلين مقاطع صوتية تشي باقتيادهم الى سجن الذهيبية السيء الذكر، كما فشلت بعض المحاولات لاحتواء الوضع، بعد خروج الأمر عن السيطرة ، وغياب محاور قادر على التهدئة ، زد على ذلك غياب أغلبية القادة خارج المخيمات، واختباء الآخرين”.

المصدر: صحافة بلادي – منتدى فورساتين