الوزير الأول الفرنسي Jean Castex .. “لم تكشف التحقيقات أي شيء يدين المغرب بتهمة التجسس على ماكرون”
🇲🇦🇨🇵| الوزير الأول الفرنسي، Jean Castex ..
جوابا على نائب فرنسي من حزب La France insoumise يدعي تجسس المغرب على صحفيين وشخصيات فرنسية ..
“ ..لقد أمرنا بالتحقيق في مادياتها، لكن التحقيقات لم تفض لما يدعيه Pegasus .. وبالتالي ليس لدي ما أصرح به أمام البرلمان”
✍ اليسار المخصي 🖕 pic.twitter.com/UZV0CA7vAH
— H A S S A N ۞ (@HMeghribi) July 21, 2021
تعرض رئيس مالي المؤقت أسيمي غوتيا اليوم الثلاثاء 21 يوليوز الجاري، لهجوم من طرف شخصان مسلحان يحمل أحدهما سكينا.
وجاء هذا الهجوم على رئيس مالي خلال أدائه صلاة عيد الأضحى في مسجد الكبير في باماكو.
وتناقلت وسائل اعلامية أن الرئيس لم يصب بأي أذى، حيث تم نقاع مباشرة من المكان الذي تمت فيه صلاة العيد، حيث اعتبر مكتب الرئيس هذا الاعتداء “محاولة اغتيال”.
جاء في أخر تقرير لمركز الظرفية في ألمانيا أن الرباط على مشارف انفجار اقتصادي، سيحولها إلى رائد صناعي وتجاري وفلاحي عالمي.
التقرير جاء بعد إلغاء الرباط لمشروع إنتاج الهيدروجين الأخضر مع الشركات الألمانية، وتعويضها بالشركات البرتغالية، كما وأن المغرب عثر على حلول هندسية تغنيه عن التكنولوجيا الألمانية، يوضح التقرير.
و لم يُغفِل التقرير أيضا نتائج استثمارات العملاق الألماني “سيمنس” و النجاح الإستثنائي لمشاريعه في العالم بفضل مهندسين مغاربة.
كتبت صحيفة La Razon الإسبانية .. في مقال مطول لها بخصوص ملف الخلاف المغربي الإسباني أن “المغرب .. أمر لابد منه”.
وأضافت الصحيفة الإسبانية مسطرة على أنه “في السياسة الخارجية الإسبانية، يجب أن يكون المغرب بداية لإصلاح عميق طال انتظاره .. سيؤدي عدم القيام بذلك إلى زيادة ضعف إسبانيا في العالم”
رابط المقال بالإسبانية لكل غاية مفيدة:
أعلن الوكيل العام للملك بالرباط، اليوم الإثنين، أنه أصدر تعليمات للفرقة الوطنية للشرطة القضائية بالدار البيضاء، بفتح بحث مع عبد اللطيف ناصر العائد من قاعدة غوانتنامو إلى أرض الوطن اليوم، للاشتباه في ارتكابه لأفعال إرهابية.
وسيتم ترتيب الآثار القانونية من قبل هذه النيابة العامة على ضوء نتائج البحث الجاري مع المعني بالأمر في احترام تام للمقتضيات التي ينص عليها القانون.
وقضى المسمى عبد اللطيف ناصر 18 سنة رهن الاعتقال في غوانتنامو، بسبب اشتباه تورطه في أعمال إرهابية.
ويعد عبد اللطيف ناصر من أقدم المعتلقين في السجن الأمريكي في كوبا.
أدانت محكمة جزائرية، يوم الخميس المنصرم، مغني الملاهي الشهير الشاب بيلو، بـ14 شهرا حبسا موقوف التنفيذ، إذ تم إطلاق سراحه أمس الأحد.
ووضعت السلطات الجزائرية مغني الراي الجزائري “الشاب بيلو”، منذ الخميس المنصرم، في الحبس المؤقت، بتهمة التحريض على تعاطي المخدرات والمتاجرة بها.
وتم استدعاء الشاب بيلو واسمه الحقيقي بديك حلحول، الخميس الماضي، للاستماع إليه من طرف السلطات الأمنية في الجزائر، وذلك على خلفية أغنية قدمها تنتقد تبون.
وانتشرت الأغنية بكثرة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اتهمت “تبون” بخداع الجزائريين، حسب الأغنية.
وأدى حبس الشاب بيلو إلى موجة سخرية على مواقع التواصل الاجتماعي بالجزائر، التي انتقدت نظام الجزائر، بعدما اعتقل المغني بدل الاستماع لمطالب الشعب حسب تعبيرهم.
وهو يحاول كسب ود المملكة المغربية، وهو يسعى للمصالحة مع الرباط، تباهى رئيس الوزراء الاسباني بيدرو سانشيز بأن إسبانيا هي أكبر مستثمر أجنبي في المغرب، فإذا بالإعلام الإسبلاني يكذبه، ويذكره بأن إسبانيا أصبحت تأتي في المرتبة الثامنة،خلف دول أخرى مثل فرنسا و هولندا و بلجيكا و إيرلندا و الإمارات و اللكسمبورغ..
أعلن وزير السياحة في جبل طارق أنه سيشرف على الافتتاح المرتقب لخطوط بحرية وخطوط جوية مع المملكة المغربية.
ومن المرتقب أن يشكل جبل طارق بديلاً عن الموانئ الإسبانية التي يستخدمها عادة المغاربة المقيمون بأوروبا لعبور مضيق جبل طارق.
وصلت الدفعة الأولى من حجاج بيت الله الحرام اليوم السبت 17 يوليوز الجاري، إلى مكة المكرمة، وذلك استعدادا للمشاركة فى أداء المناسك وسط إجراءات وقائية واحترازية مشددة للحد من انتشار فيروس كورونا.
وتجدر الإشارة إلى الحج هذا العام يقتصر فقط على 60 ألفا من المواطنين والمقيمين، الذين تم تطعيمهم باللقاح ضد فيروس كورونا بشكل كامل.
أكد الصحفي التونسي والمدير سابق لوكالة تونس إفريقيا للأنباء محمد نجيب ورغي، اليوم الجمعة 16 يوليوز 2021، أن: “المساعدة الطبية العاجلة التي أرسلها المغرب إلى تونس بتعليمات ملكية سامية، تعكس أحد ثوابت السياسة الإنسانية التي يتبناها صاحب الجلالة الملك محمد السادس”.
وقال المتحدث، أن: “المبادرة الملكية بإرسال مساعدة طبية عاجلة إلى تونس، من أجل تمكينها من مجابهة جائحة كورونا، تعكس البعد الإنساني للمقاربة التي يتبناها جلالة الملك، والتي تجسد عمق العلاقات التي جمعت على الدوام بين البلدين، وقيم التضامن التي يتقاسمانها، وأمام التفشي الكبير لكورونا بتونس، والتي أصبحت بنياتها الصحية غاصة بالعدد المرتفع من الأشخاص المصابين، والباحثين عن علاجات، وخاصة الأوكسجين، لبى المغرب نداء الأخوة والصداقة والتضامن”.
وأشاد الصحفي التونسي، بإرسال هذه المساعدة الطبية التي جاءت “في الوقت المناسب، وضمت تجهيزات تنقص بشكل حاد البنيات العمومية التي تواجه ضغطا كبيرا”.
