افتتحت صحيفة  ‘la tribune'” الفرنسية مقالا لها على موقعها الإلكتروني نشرته يوم الثلاثاء 20 / 07 / 2021 وعنونته بـ “شركة Naval الفرنسية، مهددة من طرف Fincantieri الإيطالية في المغرب”، اقتتحت مقالها بعبارة : “شركة Fincantieri تطلق النار على الجميع دولياً. بعد مصر وإندونيسيا، الآن المغرب. تماما كما هو الحال في اليونان والسعودية. مجموعة Naval في خطر”.

المقال يتحدث في موضوع مشاكل التسويق التي تعرفها مجموعة ‘نافال’ الفرنسية Naval Group (المعروفة سابقًا باسم DCNS أو دي سي إن إس جروب)، و هي مجموعة صناعية فرنسية متخصصة في مجال الدفاع البحري والطاقة البحرية المتجددة. توظف المجموعة ما يقرب من 13000 شخص في 18 دولة. ونافال جروب هي شركة بالقانون الخاص تملك فيها الدولة الفرنسية حصة قدرها 62.49٪ وتاليس جروب 35٪ والموظفين 1.64٪ والشركة نفسها بنسبة 0.87٪. وهي وريث لأحواض بناء السفن البحرية الفرنسية، ومديرية الإنشاءات والأسلحة البحرية (DCAN)، والذي أصبح DCN Direction des Constructions Navales في عام 1991، ثم DCNS في عام 2007 و نافال جروب Naval Group منذ عام 2017.

وتقول ‘لاتريبون’ أن Fincantieri الإيطالية تناقش، مرة أخرى بدعم من Caisse des Dépôts الإيطالية (Cassaositi e prestiti 80٪ المملوكة للدولة الإيطالية) ، مع المغرب بيع اثنين من FREMMs المضادة للغواصات.

وترغب البحرية الملكية في زيادة قدراتها الدفاعية والتدخلية في البحر ، سواء في البحر الأبيض المتوسط ​​(من قاعدتها البحرية في القصر الصغير) وعلى ساحلها الأطلسي ، حيث تخطط الرباط لبناء ميناء رئيسي جديد لسفنها في آسفي بحلول عام 2025.

وأوضح المقال أن المجموعة الفرنسية Naval Group ستكلف وفداً الذهاب إلى المغرب مطلع الأسبوع المقبل لتقييم الأضرار: هل يقترح الإيطاليون عرضاً غير مرغوب فيه من المغرب، أم أن المغرب بدأ بالفعل مفاوضات؟

وتريد البحرية المغربية زورقين للدوريات المحيطية ، يُطلق عليهما OPV (سفينة دورية بحرية) بطول 90 مترًا .

وسيشكل فوز شركة  ‘Fincantieri’ نجاحًا إيطاليًا جديدًا ، خاصة في المغرب، ولن يتسبب فقط في الفوضى في فرنسا، بل سيُنظر إليه أيضًا على أنه صفعة اقتصادية حقيقية من الرباط تجاه باريس، توضح لا تريبون الفرنسية.

أكد المرصد الدولي لشبكة الأنترنيت أن مجموعة “nso group” تحاول سرقة زبناء من العيار الثقيل اعتمادا على سياسة دعائية غير تقليدية.
و أن الشركة تعتمد على التقارير و الأفلام الإخبارية بمحطات عالمية للترويج لمنتجاتها و إثبات فعالية برامجها التجسسية.
و أضاف المرصد أنه سبق للعديد من الأفلام تناول فعالية برامجها التجسسية بدون أي أدلة علمية على ذلك في هذه التقارير.
و تعد شبكة الأخبار الجزيرة واحدة ممن قامت بهذه الدعاية و ذكر إسم الشركة المحرم أخلاقيا و مهنيا على الصحافيين.
و حول إقحام إسم المغرب في الحملة الدعائية الجديدة أكد المرصد أن المملكة المغربية المغربية ضحية هجوم إعلامي بغرض التسويق لبرنامج نجهل و نشكك في فعاليته تقنيا.
و يقول المرصد أن استهداف البرنامج لأرقام هاتفية لا يعني نجاحه في الاختراق و أن فكرة إختراق الهاتف بتقنية “zero” مبالغ فيها تقنيا و لا يمكن أن تتم إلا اذا شارك النظام الفعال في المؤامرة.
و يشرح المرصد أن النظام الفعال يمكن أن يشارك في المؤامرة عبر تجنيد مستخدمين لدى مثلا غوغل أو آبل من أجل التجسس على أي شخص يحمل هاتف بنظام غوغول أو آبل.
و أنهى المصدر تصريحه أن استهداف المغرب و إقحام حليفها فرنسا كجزء من الخطة التسويقية قد ينقلب سحره على الساحر و يتم فضح آلاعيب هذه الخطة في حالة إطلاق تحقيقات تقنية.
و حذر المرصد المؤسسات الأمنية و حكومات العالم من مغبة شراء هذه البرامج التي في الغالب تقوم عكس المطلوب منها.

الوزير الأول الفرنسي Jean Castex .. “لم تكشف التحقيقات أي شيء يدين المغرب بتهمة التجسس على ماكرون”

جاء في أخر تقرير لمركز  الظرفية في ألمانيا  أن الرباط على مشارف انفجار اقتصادي، سيحولها إلى رائد صناعي وتجاري وفلاحي عالمي.

التقرير جاء  بعد إلغاء الرباط لمشروع إنتاج الهيدروجين الأخضر مع الشركات الألمانية،  وتعويضها بالشركات البرتغالية، كما وأن  المغرب عثر  على حلول هندسية تغنيه عن التكنولوجيا الألمانية، يوضح التقرير.

و لم يُغفِل التقرير أيضا نتائج استثمارات العملاق الألماني “سيمنس” و النجاح الإستثنائي لمشاريعه في العالم بفضل مهندسين مغاربة.

كتبت صحيفة La Razon الإسبانية .. في مقال مطول لها بخصوص ملف الخلاف المغربي الإسباني أن “المغرب .. أمر لابد منه”.

وأضافت الصحيفة الإسبانية مسطرة على أنه “في السياسة الخارجية الإسبانية، يجب أن يكون المغرب بداية لإصلاح عميق طال انتظاره .. سيؤدي عدم القيام بذلك إلى زيادة ضعف إسبانيا في العالم”

رابط المقال بالإسبانية لكل غاية مفيدة:

https://t.co/BjS0X4jcWE?amp=1