أرشيف التصنيف: منوعات

نظام غذائي بسيط قد يقلل التهاب المفاصل خلال 8 أسابيع!

التهاب المفاصل من الأمراض المزعجة التي تؤثر بشكل كبير على حياة المرضى، وتتعدد أنواعها، لكن أكثرها شيوعًا هما هشاشة العظام والتهاب المفاصل الروماتويدي. وعلى الرغم من عدم وجود علاج شافٍ، إلا أن الدراسات الحديثة تشير إلى أن النظام الغذائي يمكن أن يكون له تأثير ملحوظ في التخفيف من الأعراض

التغذية الصحيحة: كيف يمكن أن تحدث فرقًا في 8 أسابيع؟

توضح البروفيسورة تاميكو كاتسوموتو، الأستاذة المساعدة في جامعة ستانفورد، أن النظام الغذائي المضاد للالتهابات قد يساهم في تقليل الأعراض في فترة زمنية قصيرة تصل إلى 8 أسابيع. في بودكاست ZOE Health، أكدت أن تغيير نمط الحياة وإدخال الأطعمة المناسبة يمكن أن يحدث تحسنًا ملحوظًا في حالة المرضى.

النظام الغذائي المناسب للحد من الالتهابات

تشير كاتسوموتو إلى أن الأطعمة المسببة للالتهابات مثل الأطعمة المصنعة يمكن أن تساهم في تفاقم التهاب المفاصل. ووفقًا لها، النظام الغذائي المتوسطي يُعتبر من الخيارات المثالية لمكافحة الالتهابات، حيث يعتمد على الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة والدهون الصحية.

كما تشيد بالنظام الغذائي المعروف باسم Blue Zone، الذي يركز على الأطعمة النباتية، الأسماك، الحبوب، المكسرات، والبذور. هذا النظام يُستبعد فيه اللحوم ومنتجات الألبان، مما يسهم في تقليل التهابات الجسم.

أطعمة مضادة للالتهابات: أبرز الخيارات

  • الخضراوات الصليبية مثل البروكلي، الكرنب، والقرنبيط تعد من أفضل الخيارات لتخفيف الالتهابات.
  • بذور الشيا وبذور الكتان غنية بالألياف، أوميغا-3، والبروتين، مما يعزز من الصحة العامة ويساعد في التقليل من الالتهابات.
  • **أحماض أوميغا-

المصدر : صحافة بلادي

جوجل ستسمح لنموذج Gemini بالوصول الكامل إلى سجل بحثك.. خصوصيتك في خطر؟

جوجل تطلق نموذج Gemini المُخصّص: هل يشكل خطرًا على خصوصيتك؟

تستعد جوجل لإطلاق نموذج Gemini المُخصّص الذي سيُقدّم إجابات أكثر تخصيصًا استنادًا إلى سجل بحثك الشخصي. في خطوة مبتكرة، سيسمح هذا النموذج لروبوتات الدردشة الذكية بالتفاعل مع سجلات بحث المستخدمين لتقديم تجارب بحث أكثر دقة وفائدة.

ما هو نموذج Gemini المُخصّص؟

يستهدف نموذج Gemini المُخصّص توفير مساعدات مخصصة استنادًا إلى سجل بحث المستخدم. على الرغم من أن هذه الميزة لم تصبح متاحة بعد لجميع المستخدمين، فقد تمكن متصيّد السوفت وير “Assemble Debug” من تفعيلها في أحدث إصدار تجريبي من تطبيق أندرويد، حيث يظهر بجانب روبوتات الدردشة الأخرى في Gemini.

كيف يعمل نموذج Gemini المُخصّص؟

الاختلاف الرئيسي في هذا النموذج هو أنه يطلب إذن المستخدم للوصول إلى سجل بحث Google الخاص به قبل بدء المحادثة. ولتشغيل هذه الميزة، يجب تفعيل إعداد نشاط الويب والتطبيق في حساب جوجل. بعد منح الإذن، سيتمكن Gemini من تقديم إجابات مخصصة بناءً على أسئلة مثل “أرني سجل بحثي” أو “متى بحثت عن Gemini؟”، مما يوفر تجربة بحث أكثر تخصيصًا للمستخدم.

هل يشكل هذا تهديدًا للخصوصية؟

رغم أن نموذج Gemini المُخصّص يعد بتجربة بحث مخصصة، فإنه يثير العديد من المخاوف حول الخصوصية. للوصول إلى سجل البحث، يحتاج Gemini إلى إذن صريح من المستخدم، مما قد يثير تساؤلات حول مدى أمان البيانات الشخصية وكيفية استخدامها. في حال منح المستخدم هذا الإذن، يصبح من الضروري التأكد من كيفية حماية هذه البيانات في ظل الاستخدامات المستقبلية.

الختام: مستقبل الخصوصية مع الذكاء الاصطناعي

مع تقدم جوجل في تخصيص تجارب البحث باستخدام الذكاء الاصطناعي، يظل من الضروري أن تظل الخصوصية أولوية للمستخدمين. يجب أن يتوخى المستخدمون الحذر عند السماح للتقنيات الحديثة بالوصول إلى بياناتهم الشخصية ويواكبوا تطور سياسات الخصوصية لضمان حماية بياناتهم في عالم متزايد الاعتماد على الذكاء الاصطناعي.

مصدر:صحافة بلادي

كيفية التحويل من سكايب إلى تيمز؟

مايكروسوفت تتيح الانتقال من سكايب إلى تيمز بسهولة مع إيقاف بعض الخدمات

أعلنت شركة مايكروسوفت عن تسهيل عملية الانتقال من خدمة سكايب إلى مايكروسوفت تيمز (Teams)، مؤكدةً أنه سيكون بإمكان المستخدمين تسجيل الدخول إلى تيمز باستخدام بيانات تسجيل الدخول الخاصة بسكايب. في خطوة تهدف لتوحيد تجارب التواصل بين المستخدمين على منصات مايكروسوفت.

كيفية التحويل من سكايب إلى تيمز

يمكن للمستخدمين بعد تسجيل الدخول إلى سكايب الوصول بسهولة إلى جميع محادثاتهم وجهات الاتصال والمجموعات في تيمز. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمستخدمين الاستمرار في إجراء المكالمات والدردشات بين سكايب وتيمز خلال الفترة الانتقالية التي تستمر حتى 5 مايو 2025.

تجدر الإشارة إلى أن خدمة مايكروسوفت تيمز تتوافر للمستخدمين العاديين مجانًا، مما يجعلها خيارًا جذابًا للتواصل الفوري.

إيقاف المكالمات إلى الشبكات الثابتة والجوالة

من جانب آخر، أعلنت مايكروسوفت عن إيقاف وظيفة الاتصال عبر سكايب إلى الشبكات الثابتة و الجوالة في جميع أنحاء العالم. خلال الفترة الانتقالية، سيطرأ التغيير التالي:

  • المستخدمون الجدد لن يكونوا قادرين على إجراء مكالمات هاتفية إلى الشبكات الثابتة أو الجوالة.
  • سيتمكن العملاء الحاليون من الاستمرار في استخدام رصيد سكايب الخاص بهم حتى نهاية فترة التجديد التالية. وسيتم توفير لوحة مفاتيح مؤقتة للمستخدمين الحاليين لإدخال الأرقام الهاتفية في خدمة تيمز.

كيفية تنزيل بيانات سكايب وجهات الاتصال

إذا قرر المستخدم عدم الاستمرار في استخدام تيمز أو لا يرغب في استخدام بيانات تسجيل الدخول الخاصة بسكايب، فإنه يمكنه إنشاء نسخة احتياطية من بياناته وفقًا للخطوات التالية:

  • رسائل الدردشة والميديا: يجب على المستخدم تسجيل الدخول إلى “Go.skype.com/export”، ثم اختيار خيارات “الرسائل” و”الميديا” لتأكيد الطلب. قد يستغرق الأمر بعض الوقت حتى يتم جمع جميع المحادثات والملفات والصور ومقاطع الفيديو والرسائل الصوتية. بعد ذلك، سيظهر رابط لتنزيل الملفات في قسم “الصادرات المتاحة”.
  • جهات الاتصال: يتعين على المستخدم تسجيل الدخول إلى “Login.skype.com”، ثم الانتقال إلى صفحة “حسابي” واختيار “الإعدادات”. بعد ذلك، يمكنه اختيار “تصدير جهات الاتصال” لتنزيلها بصيغة .csv.

إغلاق حساب سكايب وحذف البيانات

إذا قرر المستخدم إغلاق حسابه على سكايب، يمكنه التوجه إلى صفحة مايكروسوفت لإغلاق الحساب. عند إغلاق الحساب، يمكن للمستخدم تحديد مهلة من 30 أو 60 يومًا قبل حذف الحساب نهائيًا. يجب ملاحظة أنه إذا تم تسجيل الدخول إلى حساب سكايب خلال هذه الفترة، سيتم إلغاء طلب الحذف تلقائيًا.

خاتمة

مع التحول الرقمي المستمر، تسعى مايكروسوفت لتقديم تجربة موحدة لمستخدميها عبر منصات متعددة. ومع إيقاف بعض وظائف سكايب وتحويل المستخدمين إلى تيمز، يبدو أن الشركة تسير في اتجاه تسهيل عمليات التواصل والانتقال بين خدماتها المختلفة.

600 ألف هجوم سيبراني في 3 أشهر.. هل نحن جاهزون للعاصفة الرقمية؟

تتصاعد التهديدات السيبرانية في العصر الرقمي: أبرز الاتجاهات والتدابير الوقائية

في ظل التحول الرقمي المتسارع، أصبح الأمان السيبراني أكثر أهمية من أي وقت مضى. فقد شهدت الهجمات السيبرانية تطورًا هائلًا، حيث أصبح مجرمو الإنترنت يستفيدون من أحدث التقنيات لاختراق الأنظمة وسرقة البيانات. وفي هذا السياق، يكشف تقرير حديث صادر عن شركة “بلاك بيري” (BlackBerry) عن تصاعد التهديدات الإلكترونية في الأشهر الأخيرة، ويعرض أبرز الاتجاهات في الجريمة السيبرانية والإستراتيجيات التي يجب أن تعتمدها المؤسسات لمواجهتها.

تهديدات سيبرانية ناشئة

في الآونة الأخيرة، ظهرت عدة برمجيات خبيثة تهدد الأفراد والشركات على حد سواء. من أبرز هذه التهديدات:

  • فيروس “لينكس” (Lynx): تطور عن فيروس “آي إن سي” (INC)، ويعتمد على الابتزاز المزدوج بتشفير البيانات وسرقتها ثم تهديد الضحايا بنشرها.
  • حصان طروادة “كويوتي” (Coyote): يستهدف المؤسسات المالية في البرازيل باستخدام تقنيات اختراق متقدمة.
  • منصة “رانسوم هاب” (RansomHub): تتيح لمجرمي الإنترنت تأجير برمجيات طلب الفدية دون الحاجة إلى معرفة برمجية.
  • فيروس “هانترز إنترناشيونال” (Hunters International): نسخة متطورة من فيروس “هايف” (Hive)، يستهدف الشركات الكبرى.

إضافة إلى ذلك، تحتوي منصة “رانسوم هاب” على مجموعات مثل “لوك بيت” (LockBit) و”ألفا فايف” (ALPHV)، ما يجعلها مسؤولة عن معظم هجمات الفدية المكتشفة في الربع الثالث من عام 2024.

الذكاء الاصطناعي: أداة جديدة في يد القراصنة

لقد أصبح الذكاء الاصطناعي سلاحًا جديدًا يستخدمه مجرمو الإنترنت في الهجمات السيبرانية، حيث يتم تطبيق تقنيات مثل التزييف العميق في عمليات الاحتيال وانتحال الهوية. وفي الواقع، من المتوقع أن تصل خسائر هذه الهجمات إلى 40 مليار دولار بحلول عام 2027، حيث يتصدر القطاع المالي أهداف هذه الهجمات.

البنية التحتية الحيوية في مرمى الهجمات السيبرانية

تشير بيانات التقرير إلى أن “بلاك بيري” قد تمكنت من إحباط 600,000 هجمة إلكترونية استهدفت البنية التحتية الحيوية في الربع الأخير. كان 45% من هذه الهجمات موجهًا نحو القطاع المالي، مما يبرز أهمية حماية المؤسسات المالية.

كما أظهرت البيانات أيضًا أن الهجمات على المستشفيات قد ارتفعت بنسبة 278%، ما أدى إلى تسريبات ضخمة للبيانات الطبية. هذه الزيادة توضح مدى تعرض الأنظمة الحيوية للهجمات الإلكترونية.

الشركات التجارية: التهديدات تتزايد

تواجه الشركات التجارية تهديدات متزايدة من البرمجيات الخبيثة مثل “لوما سي تو” (LummaC2) و”ستيلير سي” (StealerC). هذه الهجمات تؤدي إلى اختراق الشبكات، تعطيل الأنظمة، وسرقة بيانات حساسة، مما يسبب خسائر مالية كبيرة.

في الربع الأخير، أحبطت “بلاك بيري” أكثر من 430,000 هجمة إلكترونية استهدفت الشركات في مختلف القطاعات. وبالنظر إلى التوزيع الجغرافي للهجمات، تظهر علاقة واضحة بين القيمة الاقتصادية واستهداف التهديدات الإلكترونية.

اتجاهات مقلقة في الجريمة الإلكترونية العالمية

يشير التقرير إلى تصاعد خطير في الجرائم الإلكترونية، حيث تزايدت الهجمات على البنية التحتية الحيوية مثل الطاقة والمياه. كما تم تسجيل 220,000 حالة اتجار بالبشر في جنوب شرق آسيا، حيث يُجبر الضحايا على تنفيذ الهجمات السيبرانية.

ولعل ما يثير القلق أيضًا هو استخدام التجسس الإلكتروني من قبل بعض الدول مثل كوريا الشمالية، التي تتسلل إلى شركات التكنولوجيا الغربية باستخدام تقنيات التزييف العميق.

زيادة الهجمات على قطاع الاتصالات

شهد قطاع الاتصالات تصاعدًا ملحوظًا في الهجمات السيبرانية، وكان من أبرزها اختراق شركة “إيه تي آند تي” (AT&T) في صيف 2024. أدت هذه الهجمات إلى تسريب بيانات العملاء وسجلات المكالمات. كما تزايدت الهجمات التي تعتمد على PowerShell لتنفيذ أوامر مشفرة، مما جعل من الصعب اكتشافها.

إستراتيجيات المواجهة: كيف تحمي المؤسسات نفسها؟

نظرًا للتهديدات المتزايدة، يتعين على المؤسسات اتخاذ إجراءات أمنية فعالة لحماية بياناتها. تقرير “بلاك بيري” يوصي بعدة خطوات:

  • تقسيم الشبكات لمنع انتشار البرمجيات الخبيثة.
  • استخدام أنظمة مراقبة متقدمة للكشف عن الأنشطة المشبوهة في الوقت الفعلي.
  • عزل الأنظمة الحيوية عبر سياسات صارمة للتحكم في الوصول.
  • تدريب الموظفين على التصدي لهجمات الهندسة الاجتماعية والتصيد الاحتيالي.
  • النسخ الاحتياطي المنتظم لحماية البيانات.
  • المصادقة الثنائية لحماية الحسابات الحساسة.
  • تحديث الأنظمة بشكل دوري لسد الثغرات الأمنية.

الخاتمة

في الختام، تتزايد الهجمات السيبرانية بوتيرة غير مسبوقة، مما يجعل حماية البيانات أكثر أهمية من أي وقت مضى. لذا، يجب على المؤسسات تبني حلول أمنية متقدمة، وتحديث الأنظمة بشكل دوري، وتعزيز تدريب الموظفين على مواجهة التهديدات الحديثة.

مصدر:صحافة بلادي

ما الذي يميز سماعات الرأس المفتوحة عن السماعات الأخرى؟

سماعات الرأس المفتوحة: خيار مثالي للمستخدمين

أعلنت هيئة اختبار السلع والمنتجات الألمانية أن سماعات الرأس المفتوحة (Open-Ears) تعتبر خيارًا مثاليًا للمستخدمين الذين لا يفضلون الشعور بالضغط في الأذن أو العزل الصوتي الذي توفره سماعات الرأس من نوع “إن إيرز” (In-Ears). كما توفر هذه السماعات بديلاً ممتازًا لسماعات الرأس الكبيرة المزودة بالقوس، التي قد تكون ثقيلة أثناء ممارسة الرياضة في الهواء الطلق.


مزايا سماعات الرأس المفتوحة

تعد سماعات الرأس المفتوحة تقنية حديثة نسبيًا. هي لا تسد قناة الأذن، مما يسمح للمستخدم بالاستماع إلى الأصوات المحيطة بسهولة. كما أنها تحافظ على درجة صوت معتدلة. هذا التصميم يوفر راحة إضافية للمستخدمين أثناء الاستماع.


تحسينات في جودة الصوت

رغم أن مكبرات الصوت في سماعات الرأس المفتوحة تستقر أمام الأذن أو داخلها دون سد القناة، فقد تمكنت الشركات من تحسين الإشعاع الصوتي لهذه السماعات. وأدى ذلك إلى تحسين جودة الصوت، لتصبح هذه السماعات قادرة على منافسة سماعات “إن إيرز” من حيث الأداء الصوتي.


نتائج اختبار الهيئة لسماعات الرأس المفتوحة

أجرت الهيئة الألمانية اختبارًا على 14 طرازًا من سماعات الرأس المفتوحة. حصلت 8 موديلات على درجة جيدة، بينما حصلت 6 موديلات على تقييم جيد من حيث جودة الصوت.

  • المركز الأول: تصدرت سماعة “جي بي إل سوند غير سينس” (Soundgear Sense) التقييمات بفضل صوتها القوي وثباتها الممتاز أثناء ممارسة الرياضة.
  • المركز الثاني: تلتها سماعة “بوز آلترا أوبن آيربودز” (Bose Ultra Open Earbuds).
  • المركز الثالث: تقاسمت سماعة “هواوي فري كليب” (Free Clip) وسماعة “سوني لينكبدز أوبن” (Linkbuds Open) المركز الثالث.
  • أفضل خيار اقتصادي: نصح الخبراء بشراء سماعة “كرييتف أوتلاير غو” (Outlier Go) للباحثين عن خيار مريح وبسعر معقول، حيث توفر جودة صوت جيدة وبطارية قوية.

تقنية التوصيل العظمي في السماعات

أجرت الهيئة أيضًا اختبارات على 3 موديلات من سماعات الرأس التي تعمل بتقنية التوصيل العظمي. تعتمد هذه السماعات على تثبيتها باستخدام مشبك الأذن أو شريط الرقبة، مما يبقي الأذن خالية. الصوت يُنقل عبر اهتزازات تنتقل إلى الأذن الداخلية. ومع ذلك، فإن هذه السماعات تعاني من ضعف الجهير بسبب تصميمها الخاص.


الخلاصة

توفر سماعات الرأس المفتوحة بديلاً مريحًا لمن لا يحبون الضغط أو العزل الصوتي. كما أن التحسينات في جودة الصوت جعلت هذه السماعات تنافس السماعات التقليدية. أما سماعات التوصيل العظمي فتوفر تجربة صوتية مميزة، رغم ضعف الجهير في بعض الأحيان.


مصدر:صحافة بلادي

معركة الرقائق.. واشنطن تعزز دفاعاتها التكنولوجية ضد بكين

الولايات المتحدة تستثمر 100 مليار دولار في تصنيع الرقائق: خطوة استراتيجية لمنافسة الصين

تتنافس القوى الكبرى في مجالي أشباه الموصلات والذكاء الاصطناعي في سباق محموم. الهيمنة على هذه الصناعات أصبحت أمرًا أساسيًا في معادلات الأمن القومي. في هذا السياق، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن استثمار شركة TSMC التايوانية 100 مليار دولار في تصنيع الرقائق داخل الولايات المتحدة، ووصفها بأنها “إنجاز هائل من أقوى شركة في العالم”.


استثمارات جديدة لتعزيز القدرة التصنيعية الأمريكية

بحسب تقرير “سي إن بي سي”، سترتفع استثمارات TSMC في الولايات المتحدة إلى 165 مليار دولار. تشمل هذه الاستثمارات بناء خمسة مصانع جديدة في ولاية أريزونا. تأتي هذه الخطوة في وقت حساس، حيث تسعى الإدارة الأمريكية إلى تعزيز مكانتها كمركز رئيسي للذكاء الاصطناعي.


تعزيز الاستقلال التكنولوجي وتقليل المخاطر الجيوسياسية

قال الدكتور حسين العمري، أستاذ علم الحاسوب في وادي السيليكون، إن استثمار TSMC سيسهم في تقليل اعتماد الولايات المتحدة على أشباه الموصلات المصنعة في آسيا. كما سيقلل من المخاطر الجيوسياسية المرتبطة بالتوترات المتزايدة بين الصين وتايوان. هذا الاستثمار يعزز سياسة إعادة التصنيع المحلي التي تدعمها إدارة بايدن، خاصة مع قانون “CHIPS Act”.


تحجيم وصول الصين إلى التقنيات المتقدمة

أضاف العمري أن الولايات المتحدة تهدف إلى تقليل وصول الصين إلى التقنيات المتقدمة في أشباه الموصلات. من خلال تصنيع الرقائق في الولايات المتحدة، ستتمكن واشنطن من فرض قيود على تصدير هذه التكنولوجيا إلى الصين، بما في ذلك لشركات مثل SMIC. أشار أيضًا إلى أن الصين متأخرة في تقنيات 5 نانومتر، مما يجعل من الصعب عليها الحصول على الرقائق المتقدمة.


تأثيرات اقتصادية عالمية على شركات التكنولوجيا

توقع العمري أن دخول TSMC إلى السوق الأمريكية سيجعلها شريكًا أساسيًا لشركات مثل Apple وNvidia وAMD وQualcomm. هذه الخطوة ستسهم في زيادة الاستثمارات في مصانع أمريكية، مما يقلل من تكاليف النقل ويحسن سرعة التوريد. في المقابل، قد تواجه الشركات الصينية مثل Huawei وSMIC صعوبات في الحصول على رقائق متطورة.


اتهامات ترامب لتايوان وخطط الشركة المستقبلية

وجه ترامب اتهامات لتايوان بسرقة أعمال تصنيع الرقائق الأمريكية، وروج لفرض رسوم جمركية على واردات أشباه الموصلات. من جهته، عبر المدير المالي لشركة TSMC، ويندل هوانج، عن ثقته في أن إدارة البيت الأبيض الجديدة ستواصل دعم الشركة في طموحاتها.


توسع استثمارات TSMC في السوق الأمريكية

في عام 2020، تعهدت TSMC باستثمار 12 مليار دولار لبناء أول مصنع لها في أريزونا. لاحقًا، رفعت الشركة هذا الاستثمار إلى 65 مليار دولار مع إضافة مصنع ثالث. حصلت TSMC على دعم حكومي أميركي بقيمة 6.6 مليار دولار من وزارة التجارة الأمريكية.


خلاصة

استثمار TSMC في الولايات المتحدة يعد خطوة استراتيجية ذات تأثيرات جيوسياسية في المنافسة العالمية لصناعة الرقائق. تعزيز التصنيع المحلي ومواجهة التحديات الصينية يضمن أن هذا القطاع سيظل نقطة صراع رئيسية في السنوات القادمة.

مصدر:صحافة بلادي

“غوغل” تطلق نظامًا ذكاء اصطناعيًا للتنبؤ بالطقس بدقة

أعلنت شركة غوغل عن إطلاق نموذج ذكاء اصطناعي جديد يسمى “GenCast”، الذي تم تطويره للتنبؤ بالطقس بدقة غير مسبوقة. يأتي هذا الإعلان بعد نشر دراسة علمية في مجلة “Nature”، حيث أظهرت التجارب قدرة هذا النموذج على التفوق على الأنظمة الحالية في التنبؤ بالأحوال الجوية. يتمتع “GenCast” بقدرة على التنبؤ بالطقس حتى 25 يومًا مقدمًا، مما يعزز دقة التنبؤات مقارنة بالتقنيات التقليدية.

يعتمد نظام “GenCast” على تقنية الانتشار المستخدمة في مولدات الصور الذكية، ولكن مع تعديلها لتناسب بيانات الطقس. هذا النموذج تم تدريبه على أكثر من أربعة عقود من بيانات الأرصاد الجوية من أرشيفات “ECMWF”. يتيح ذلك للنموذج تحليل الأنماط الجوية بدقة استثنائية، مما يعزز قدرته على تقديم تنبؤات أكثر موثوقية.

تفوق “GenCast” على نظام “ENS” التابع لـ”ECMWF” في 97.2% من الحالات، مما يثبت فاعليته العالية. حقق النموذج دقة تصل إلى 99.8% في التنبؤات قصيرة الأجل التي تمتد إلى 36 ساعة أو أكثر. لذلك، يمكن الاعتماد على “GenCast” لتقديم تنبؤات دقيقة في مختلف الظروف الجوية، وهو ما يعزز إمكانياته في العديد من التطبيقات العملية.

من أبرز الاختبارات التي خضع لها “GenCast” كان تنبؤ مسار إعصار “هاجيبس” الذي ضرب اليابان في 2019. أظهر النموذج قدرة استثنائية في تضييق نطاق المسار الفعلي للإعصار قبل وصوله إلى اليابسة. هذا الأمر منح السلطات المحلية مزيدًا من الوقت للاستعداد لمواجهة الكوارث، مما يعكس مدى أهمية التكنولوجيا في تحسين الاستجابة للطوارئ.

كما يمكن لنموذج “GenCast” تحسين التنبؤ بسرعات الرياح في مزارع الرياح وقياس الظروف الجوية في مزارع الطاقة الشمسية. بهذه الطريقة، يسهم النموذج في تعزيز استخدام مصادر الطاقة المتجددة، مما يعزز استدامة الطاقة بشكل عام. يوفر النموذج إمكانية تحليل البيانات بسرعة أكبر مقارنة بالأنظمة التقليدية، حيث يتمكن من إنتاج تنبؤات لخمسة عشر يومًا في غضون 8 دقائق فقط.

بينما تحتاج الأنظمة التقليدية إلى ساعات من معالجة البيانات باستخدام أجهزة كمبيوتر فائقة، يمكن لـ”GenCast” تحقيق نتائج بشكل أسرع وأكثر كفاءة. تعتمد هذه القدرة على منصات “Google Cloud TPU v5” المتطورة، مما يسمح للنموذج بتقديم تنبؤات في وقت قصير ودقة عالية. هذه السرعة والكفاءة تجعل من “GenCast” أداة مثالية للعديد من الصناعات.

وقد أطلقت “غوغل” نموذج “GenCast” كأداة مفتوحة المصدر، مما يعني أن الكود والأوزان أصبحت متاحة للباحثين ووكالات الأرصاد الجوية حول العالم. تهدف غوغل إلى العمل مع العلماء والباحثين لتحسين التوقعات الجوية المستقبلية من خلال هذا النموذج المتقدم. بهذا، تؤكد “غوغل” ريادتها في استخدام الذكاء الاصطناعي لتقديم حلول مبتكرة للتحديات العالمية.

باستخدام “GenCast”، يفتح المجال لتحسين التنبؤات الجوية على المدى الطويل وتحقيق تقدم كبير في مجال التكنولوجيا المتقدمة. تعد هذه المبادرة خطوة مهمة نحو تطوير أداة أكثر دقة وفعالية في رصد الأحوال الجوية العالمية.

المصدر : صحافة بلادي

العثور على جثة ممثلة يابانية مشهورة والسبب وراء وفاتها لا يزال غامضاً

اكتشاف جثة الممثلة اليابانية ميهو نكاياما في منزلها وسبب وفاتها قيد التحقيق

العثور على الجثة في منزلها بطوكيو
عثرت السلطات اليابانية يوم الجمعة على جثة الممثلة ميهو نكاياما، البالغة من العمر 54 عاماً، في حوض استحمام بمنزلها في طوكيو.

غيابها عن العمل يثير الشكوك
تم اكتشاف الوفاة بعد أن لاحظ أحد معارفها غيابها عن العمل، ما دفعه إلى الاتصال بالإسعاف، حيث أكد المسعفون وفاتها في مكان الحادث. ولا يزال سبب الوفاة قيد التحقيق وفقاً لتقارير وسائل الإعلام المحلية.

إلغاء ظهورها بسبب تدهور حالتها الصحية
كان من المقرر أن تقدم ناكاياما عرضاً بمناسبة عيد الميلاد في أوساكا يوم الجمعة، لكنها ألغت ظهورها بسبب تدهور حالتها الصحية. وجاء في بيان على موقعها الإلكتروني: “لقد صدمنا من وقوع هذا الحدث المفاجئ”، مضيفين أن سبب الوفاة لم يتم تأكيده بعد.

نجاحات مهنية بارزة وأدوار مميزة
عرفت ناكاياما بكونها واحدة من أبرز مغنيات البوب الياباني في الثمانينيات والتسعينيات، لكن شهرتها الكبيرة تعود إلى دورها البطولي في فيلم Love Letter عام 1995، الذي حقق نجاحاً ضخماً في شباك التذاكر وحظي بإشادة النقاد محلياً ودولياً، مما أكسبها العديد من الجوائز كأفضل ممثلة.

عائلة الراحلة
تركت الممثلة الراحلة وراءها ابناً، وهو في حضانة زوجها السابق، الموسيقي هيتوناري تسوجي.

مصدر:صحافة بلادي

“أوبر” و”WeRide” تطلقان خدمة مبتكرة للنقل الذكي في أبوظبي

أعلنت شركة أوبر لتأجير السيارات وشركة “WeRide” الصينية المتخصصة في تكنولوجيا المركبات ذاتية القيادة عن إطلاق خدمة جديدة للسيارات ذاتية القيادة في أبوظبي. هذه الخدمة تعد خطوة مبتكرة في مجال النقل الذكي، حيث توفر تجربة مميزة للمستخدمين من خلال سيارات أجرة آلية. يهدف هذا التعاون إلى تعزيز مستوى التنقل في المدينة وتحقيق رؤية الإمارات في تبني التقنيات الحديثة، لا سيما في مجال المركبات ذاتية القيادة.

يمثل هذا المشروع التعاون الأول بين “أوبر” و”WeRide” لإطلاق خدمة سيارات أجرة آلية تجارية في منطقة الشرق الأوسط. يضع هذا الإطلاق أبوظبي على خريطة المدن العالمية الرائدة في استخدام هذه التكنولوجيا المتطورة. إضافة إلى ذلك، يعد هذا التطور خطوة مهمة نحو توفير حلول نقل أكثر استدامة وفعالية. فعلى الرغم من التحديات التقنية، يسعى كلا الطرفين إلى تقديم خدمة آمنة وسهلة للمستخدمين.

وفي حين أن هذه الخدمة الجديدة ستكون في البداية على نطاق صغير، إلا أنها تمهد الطريق للتوسع في المستقبل. ستتواجد المركبات الذاتية القيادة في مناطق محددة، مثل جزيرة السعديات وجزيرة ياس، إلى جانب الطرق المؤدية إلى مطار زايد الدولي. يشير التقرير إلى أن هذا المشروع يأتي في إطار جهود أوبر المستمرة لإدخال المركبات ذاتية القيادة في أسواق مختلفة حول العالم.

تعد هذه الخطوة جزءًا من استراتيجيات أوبر في توسيع شراكاتها مع شركات أخرى تعمل في مجال تكنولوجيا المركبات ذاتية القيادة. وفي وقت سابق، أبرمت أوبر اتفاقيات مع شركات متنوعة في قطاعات تأجير السيارات والشحن والتوصيل. هذه الشراكات تهدف إلى تعزيز مكانة أوبر في مجال النقل الذكي، والتنافس مع الشركات الكبرى مثل “وايمو” و”تسلا” التي تسعى أيضًا إلى دخول السوق بمركبات ذاتية القيادة.

على الرغم من هذا التوجه التقني، هناك بعض المخاوف لدى المستثمرين بشأن قدرة الشركات مثل “أوبر” على التنافس مع عمالقة التكنولوجيا مثل “وايمو” و”تسلا”. فقد لاحظ البعض أن هذه الشركات لديها تقنيات متقدمة قد تمنحها ميزة تنافسية أكبر. تجدر الإشارة إلى أن سهم “أوبر” انخفض بنسبة 10% بعد إعلان “وايمو” عن خططها لإطلاق خدمة سيارات أجرة آلية في مدينة ميامي.

في البداية، ستكون هناك وحدة سلامة بشرية في كل مركبة، وذلك لضمان أمن الركاب والتأكد من استجابة المركبة بشكل صحيح في الحالات الطارئة. ومع تقدم التجربة وتطوير النظام، من المقرر أن تتحول الخدمة لتصبح بدون سائق بالكامل في عام 2025. هذا التوجه يتيح لشركة “أوبر” تعزيز قدرتها على تقديم خدمة آمنة وفعالة للمستخدمين في المستقبل.

تعتبر هذه الخدمة بداية جديدة لشركة “أوبر” في مجال النقل الذكي، حيث تمثل خطوة كبيرة نحو المستقبل. من المتوقع أن يساهم هذا التوجه في توفير حلول نقل مبتكرة تواكب احتياجات المدن الحديثة. علاوة على ذلك، سيعزز هذا المشروع سمعة أبوظبي كمركز عالمي للتكنولوجيا المتقدمة والنقل الذكي.

المصدر : صحافة بلادي

“سامسونغ” و”أبل”: جدل مستمر حول الإلهام والتقليد

سامسونغ” و”أبل“.. سباق الابتكار يتجدد مع إطلاق الأجهزة الرائدة الجديدة

مع اقتراب موعد الكشف عن الأجهزة الرائدة الجديدة، تتصاعد التكهنات حول من سيقود الابتكار بين عملاقي التقنية “سامسونغ” و”أبل”. وينصب التركيز هذه المرة على تصميم الهواتف الذكية، مع أنباء عن استعداد الشركتين لإطلاق أجهزة استثنائية خلال النصف الأول من عام 2025، وفقًا لتقرير نشره موقع “PhoneArena” واطلعت عليه “العربية Business”.

Galaxy S25 Slim: التصميم الأكثر نحافة
تشير التسريبات إلى أن “سامسونغ” تعمل على تطوير هاتفها الجديد “Galaxy S25 Slim”، الذي سيأتي بتصميم نحيف للغاية ووزن خفيف، ما يعزز جاذبيته لدى المستخدمين. من المتوقع أن يتميز الهاتف بتحسينات في الكاميرا، لكنه قد يفتقر إلى دعم قلم “S Pen”، مما يثير التساؤلات حول كونه بديلاً فعليًا لسلسلة “غالاكسي نوت”.

iPhone 17 Air: منافسة قوية في فئة الهواتف النحيفة
في المقابل، تستعد “أبل” للكشف عن هاتفها الجديد “iPhone 17 Air”، المتوقع أن يكون منافسًا قويًا في سوق الهواتف النحيفة. ومع ذلك، يرى البعض أن “أبل” قد تكون في حاجة لإعادة النظر في استراتيجيتها، والتركيز على إطلاق أجهزة مثل “iPhone SE” بأسعار معقولة ومواصفات متوازنة، بدلاً من التركيز فقط على النحافة.

التقليد أم الرؤية المستقبلية؟
يثير هذا التوجه الجديد تساؤلات حول ما إذا كانت الشركتان تتبنيان استراتيجيات مبتكرة أو تعتمدان على استلهام الأفكار من بعضهما البعض. ومع استمرار المنافسة المحتدمة، يبقى السؤال الأهم: من سيحدد معايير الابتكار في عالم الهواتف الذكية للمرحلة القادمة؟

المصدر : صحافة بلادي