وقفة احتجاجية- انتفض شعب الطوارق ضد الاحتلال الجزائري أقصى جنوب الجارة الشرقية، حيث وثقت مقاطع فيديو الوقفة الاحتجاجية نشرتها “صحافة بلادي” سابقا عبر صفحتها بموقع فيسبوك، منددين باحتلالهم من قبل نظام عسكري مارق تفنن في تهميشهم وإذاقتهم كأس الهوان، بينما ينعم على انفصاليي جبهة “بوليساريو” بمقدرات الشعب هناك.
ورج الطوارق منطقة “تمنراست”، حيث قرروا مواجهة قوات الاحتلال الجزائرية، التي تحاول أيضا إقبار الحراك الشعبي الجزائري داخل الجزائر، ورفعوا شعار التحرر من قبضة العسكر.
ووثقت مقاطع فيديو من أقصى جنوب الجزائر لحراك الطوارق المتحدرين من شعب أزواد المضطهد من قبل الجزائر، الذين نددوا بـ”الحكرة” والتهميش الممنهج من قبل النظام العسكري.
وحاصر شعب الطوارق قوات الاحتلال الجزائرية، حيث طالبوا باستقلالهم وكسر نير الاستعمار المفروض عليهم في كل من ولاية “تمنراست” و”أدرار”.
ويروم الطوارق من شعب “أزواد” التحرر من الجزائر، حيث أسسوا لذلك حركة لتحرير ولاية “تمنراست” و”أدرار” في شتنبر 2021.
جريمة- اهتز سوق البلدية المغطى في وسط مدينة القليعة بتيبازة ليلة أمس الثلاثاء 07 يونيو الجاري، على وقع جريمة قتل وصفت بـ البشعة، ذهب ضحيتها شاب يبلغ من العمر 26 سنة.
وتعود تفاصيل الواقعة، إلى نشوب شجار بعد ملاسنات كلامية بين الطرفين، ️انتهى بجريمة قتل.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد نشب شجار بين الضحية والقاتل قبل أن يغادر القاتل المكان،️ ويعود بعد حوالي ساعتين ومعه سلاح أبيض يتمثل في حربة مخصصة لصيد الخنازير، حيث بدأ القاتل بضرب الضحية.
وتعرض الضحية لضربتين قاتلتين الأولى على مستوى الرقبة والثانية والتي كانت أقوى على مستوى البطن.
وتم نقل الضحية إلى مستشفى القليعة حيث لفض أنفاسه الأخيرة.
للإشارة، فإن الضحية س.ع.خ، يبلغ من العمر 26 سنة شاب متزوج حديثا يبيع السمك في السوق المغطى يقطن بحي قيسارلي القليعة.
الخطوط الجوية الجزائرية- بناءا على مذكرة توقيف دولية صادرة عن الشرطة الفرنسية، تمكنت الشرطة البريطانية أول أمس الثلاثاء 07 يونيو الجاري، من توقيف ثاني متهم في قضية الاتجار الدولي بالمخدرات الصلبة من نوع «الهيروين»، بطلها موظفو شركة الخطوط الجوية الجزائرية.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد سارعت الأجهزة الأمنية البريطانية، إلى توقيف مضيف طائرة الخطوط الجوية الجزائرية في رحلتها ما بين الجزائر ولندن لتقوم باعتقال المدعو « ل. ر »، وذلك بعد صدور مذكرة توقيف أوروبية ضده من قبل القضاء الفرنسي، وتسليمه للقضاء الفرنسي في سياق التحقيق المفتوح ضد زميله في شركة الخطوط الجوية الجزائرية.
وحسب وسائل إعلام، فإن هذا المضيف الذي يعد صهر أحد كبار مسؤولي الشركة، يعد أحد الأفراد الخمسة الخاضعين لمذكرات توقيف صادرة عن العدالة الفرنسية منذ منتصف أكتوبر 2021.
في ذات السياق، قامت مصالح المخابرات الفرنسية بتاريخ 18 سبتمبر 2021، بتوقيف موظف آخر للخطوط الجوية الجزائرية وبحوزته 200 غرام من مادة “الكوكايين”، كان قادم على متن رحلة من ولاية قسنطينة نحو مطار أورلي الدولي، حاول التملص من المراقبة بدعوة التوجه لصيدلية المطار لاقتناء الأدوية.
للإشارة، فقد سبق لشركة الخطوط الجوية الجزائرية، أن أصدرت بيان بخصوص القضية، حيث أعلنت فيها بحقها برفع دعوة قضائية ضد المتهم، بناءا على تصرفاته المسيئة للشركة.
توقيف- تمكنت الشرطة البريطانية بمطار هيثرو الدولي بالعاصمة لندن، يوم أمس الثلاثاء 07 يونيو الجاري من توقيف مضيف طيران من الجوية الجزائرية، ليخضع لإجراءات التوقيف والتحقيق.
وحسب وسائل إعلام، فإن “عناصر من الشرطة البريطانية تقدموا إلى طائرة الجوية الجزائرية بمجرد وصولها والقوا القبض على مضيف يدعى “رابح.ل”، وذكروا أن الإجراء تم في إطار تحقيق أمني قد تدوم 48 ساعة”.
وحسب المصدر، فإن توقيف المضيف الجزائري جاء بعد صدور مذكرة توقيف أوروبية في حقه من طرف القضاء الفرنسي بعد إثبات تورطه في “تهريب هواتف مسروقة وأشياء ثمينة نحو الجزائر وإعادة بيعها في السوق السوداء”.
وأشار المصدر، إلى أنه “سيتم نقل المضيف في الساعات المقبلة إلى فرنسا لكي يمثل أمام المحاكم المختصة لمواصلة التحقيق معه في قضية التهريب والأنشطة غير المشروعة التي تورط فيها”.
للإشارة، لم تصدر ممثلية الدبلوماسية الجزائرية في بريطانيا، ومؤسسة مطارات الجزائر، لحدود الساعة أي بيان رسمي ينفي أو يؤكّد صحة الخبر.
وفي شهر أبريل الماضي، شهد مطار رواسي بالعاصمة الفرنسية حادثة مماثلة، بعد أن اعتقلت شرطة المطار موظفين جزائريين يشتغلون بمكاتب الخطوط الجوية الجزائرية بالمطار الفرنسي، وذلك بتهمة الاتجار وتهريب المؤثرات العقلية، حسب ما أفادت به وسائل إعلام فرنسية.
المنتخب الجزائري- قال الأستاذ الجامعي والمحلل السياسي، عبد الرحيم منار اسليمي، “كاد الكابرانات اليوم أن يتسببوا في كارثة لمنتخب بلماضي، طائرة المنتخب الجزائري انطلقت من مطار الهواري بومدين بالعاصمة الجزائر في اتجاه تنزانيا، لكن الطائرة توقفت فجأة في مطار صغير بالجنوب الشرقي للجزائر ( مطار جانت تيسكا) قرب حدود ليبيا و النيجر للتزود بالوقود”.
ويرى المتحدث ذاته، “أن هناك تساؤلات كثيرة طرحت حول الكيفية التي تحركت بها الطائرة بدون وقود كاف، من الواضح جدا أن صراع أجنحة الحكم امتد إلى محاولة تفجير طائرة المنتخب الجزائري”.
كما اعتبر اسليمي، “أن هذه الواقعة ليست بريئة و أنها تدخل في إطار ما سماه “صراع الكابرانات” والذين “كادوا أن يتسببوا في كارثة لمنتخب بلماضي وأن يعصف بطائرة المنتخب الجزائري”، بحسب قوله..
وأوضح اسليمي في تدوينة على صفحته بالفيسبوك أن “الحادث يبين أنه سواء ما وقع في الإستقبال المشهور لمنتخب الجزائر الفائز بكأس العرب والطريقة التي نقلت بها صور أفراد المنتخب وكأنهم عائدون من معتقلات وليس دوري دولي لكرة القدم، أو ما راج حول مسؤولية توفيق مدين وأجهزة مخابراته بخصوص مسؤوليته عن تخريب الأدوات التقنية في ملعب مقابلة الكاميرون والجزائر المشهورة، كلها أدلة تؤكد أن الصراع بين أجنحة الحكم بين الكابرانات وصل إلى إمكانية العصف بطائرة منتخب بلماضي في حدث ما وقع اليوم ،طائرة تنطلق بدون وقود كاف”.
موريتانيا- علم اليوم الثلاثاء 07 يونيو الجاري، أن الجزائر وقعت من خلال مجمع سوناطراك مذكرة تفاهم مع موريتانيا عبر الشركة الموريتانية للمحروقات، حول الشراكة في مجال الإستثمار وتسويق المنتجات النفطية والأسمدة وتحلية مياه البحر.
وحسب بلاغ صادر عن شركة سوناطراك الجزائرية، فإن المدير العام لمجمع سوناطراك توفيق حكار، شارك ضمن الوفد المرافق لوزير الطاقة والمناجم الجزائري، في زيارة عمل إلى الجمهورية الموريتانية، والتي دامت يومين في إطار تعزيز التعاون المشترك بين موريتانيا والجزائر في مجالات الطاقة والمناجم.
وحسب المصدر، فقد شهدت هذه الزيارة، توقيع مذكرة تفاهم بين شركة سوناطراك والشركة الموريتانية للمحروقات والأملاك المعدنية والتي ستسمح بالعمل على “بحث وتطوير فرص الإستثمار، وتسويق المشتقات النفطية ومختلف الأسمدة الفلاحية، بالإضافة إلى تبادل الخبرات والتكوين في مجال الصناعة النفطية وتحلية مياه البحر”.
في ذات السياق، ترى الشركة الجزائرية، السوق الموريتانية “سوقا واعدة تراهن عليها ضمن استراتيجيتها الإستثمارية في إفريقيا”، خاصة في ما يتعلق بـ”مجالات استكشاف وإنتاج المحروقات، تسويق وتوزيع المنتجات البترولية، إنتاج و نقل الكهرباء، المناجم وإنتاج الأسمدة والتكوين”.
إنهاء مهام- علمت صحافة بلادي قبل قليل من يوم الثلاثاء 07 يونيو الجاري، أنه تم إنهاء مهام عدد من المسؤولين، وذلك بعد ثبوت تورطهم في قضية وفاة شابين حراقة داخل صندوق عجلات الطائرة المتجهة إلى برشلونة.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد تم إنهاء مهام مدير شرطة الحدود.
إنهاء مهام نائب مدير شرطة الحدود الجوية.
إنهاء مهام مدير شرطة حدود مطار هواري بومدين.
إنهاء مهام رئيس فرقة أمن الطائرات. *إنهاء مهام رئيس فرقة الأمن والمراقبة.
إنهاء مهام رئيس محافظة أمن مطار هواري بومدين.
إنهاء مهام مسؤول الأمن على أرضية مطار هواري بومدين.
المديرية العامة للأمن الوطني تعلن عن تفاصيل العثور على جثتين داخل طائرة تابعة للخطوط الجوية الجزائرية
أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني قبل قليل من يوم السبت 04 يونيو الجاري، عن اكتشاف على الساعة الخامسة صباحا، جثتين من جنس ذكر، على مستوى أحد أجزاء طائرة تابعة للخطوط الجوية الجزائرية.
وأوضحت المديرية في بيان لها، أن الضحيتين تتراوح أعمارهما بين 20 و23 سنة، حيث تم العثور على جثتيهما على مستوى أحد أجزاء طائرة تابعة للخطوط الجوية الجزائرية، كانت متوقفة على أرضية مطار هواري بومدين الدولي، الجزائر العاصمة.
وأضاف البيان أنه تم فتح تحقيق تحت إشراف وكيل الجمهورية لدى محكمة الدار البيضاء -الجزائر- لتحديد ظروف وملابسات هذا الحادث.
عـــــــــاجل: العثور على جثتين داخل طائرة تابعة للخطوط الجوية الجزائرية
علم اليوم السبت 04 يونيو الجاري، أنه تم العثور على جثتين بطائرة تابعة للخطوط الجوية الجزائرية.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الجثتان عثر عليهما فجر اليوم السبت على 4:00 صباحا.
وأضافت المعطيات، أن الجثتان تعود لشابين من الحراقة دخلا الطائرة دون علم مسؤولي الشركة.
الشابان حاولا الحرقة في رحلة متجهة نحو برشلونة، حيث توفيا قبل ثلاث أيام وعثر عليهما اليوم فقط.
للإشارة، فإن الجثتان عثر عليهما بداخل مخبأ عجلات الطائرة.
الجيش الجزائري- نظم الجيش الجزائري يوم أمس الاثنين 06 يونيو 2022، على مشارف الحدود المغربية تمرينا عسكريا بالذخيرة الحية بالقطاع العملياتي الجنوبي في تندوف، أشرف عليه قائد أركان الجيش الجزائري الفريق السعيد شنقريحة.
وأعلنت وزارة الدفاع الجزائرية يوم أمس، أن التمرين العسكري التكتيكي تم إجراؤه بالذخيرة الحية بالقطاع العملياتي الجنوبي في تندوف، في إطار “متابعة مدى تنفيذ برنامج التحضير القتالي لسنة 2021/2022” على مستوى الوحدات الكبرى للجيش الجزائري في النواحي العسكرية الست.
في ذات السياق، أظهرت صور بثها التلفزيون الجزائري قائد الأركان الجيش الجزائري الفريق السعيد شنقريحة وهو يُحَيي جنوده، بينما تم إطلاق صواريخ قصيرة المدى من قبل سلاح المدفعية.
للإشارة، فإن هذا التمرين العسكري الجزائري يأتي على بُعد أيام من تداريب “الأسد الإفريقي 2022” التي ستُجرى في المملكة المغربية، وجزء منها ستحتضنه منطقة المحبس التي تقع على مقربة من تندوف.
وارتباطا بالموضوع، قال الخبير في الشأن الأمني محمد الطيار “إن النظام العسكري الجزائري أعلن عن برمجة تمرين عسكري بالمنطقة العسكرية الثالثة بتندوف، على بعد أيام معدودة من انطلاق مناورات الأسد الإفريقي 2022، وذلك “كرد صريح على جزء من المناورات الدولية التي ستجرى في قطاع المحبس”.
وأضاف المتحدث ذاته في تصريح صحفي، أن “مشاركة 18 دولة، إلى جانب مراقبين عسكريين من حوالي ثلاثين دولة من إفريقيا والعالم، في مناورات “الأسد الإفريقي” في منطقة المحبس، أصاب النظام العسكري بحالة من الذعر والفزع”.
وتابع كلامه، “النظام العسكري الجزائري لم يجد أي وسيلة للرد غير الإعلان عن تنظيم تدريب عسكري بمنطقة تندوف، كما أن مشاركة هذا العدد الكبير من الدول في مناورات الأسد الإفريقي يبين بجلاء أن قضية الصحراء المغربية حسمت”.
وقال، “جميع المناورات العسكرية التي يجريها الجيش الجزائري في مختلف مناطقه العسكرية، يعتمد فيها على عتاد عسكري يظهر مستوى جاهزية جيشه، حيث مازال يستعمل خردة تعود إلى عهد الاتحاد السوفياتي البائد؛ فمثلا مازال يعتمد بشكل كبير على دبابات تعود إلى الأربعينات والخمسينات والسبعينات من القرن الماضي، كدبابة T.54 التي يرجع تاريخ صنعها إلى سنة 1947 ودبابة T.55 التي تعود إلى سنة 1958 ودبابة T.72 لسنة 1973”.
حادث سير- علمت صحافة بلادي قبل قليل من يوم الثلاثاء 07 يونيو الجاري، أن الجباحية بولاية البويرة شهدت حادث سير خطير.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الحادث خلف قتيل و12 جريح، كما خلف الحادث خسائر في 08 سيارات و10 شاحنات وحافلة نقل مسافرين.
وأضافت المعطيات، أن حادث مرور رئيسي وقع على الساعة 03:51، سبب حادث مرور ثانوي في نفس المكان والزمان ، الحادث الأول يتمثل في إصطدام بين 8 مركبات (5 سيارات 2 شاحنة و حافلة)، حيث خلف الحادث 6 جرحى تتراوح أعمارهم بين 21 سنة و36 سنة.
وبخصوص الحادث الثاني، يتمثل في إصطدام بين 11 مركبة (8 شاحنات و3 سيارات )، أسفر عن وفاة شخص يبلغ من العمر حوالي 45 سنة و6 جرحى تتراوح أعمارهم بين 26 و 72 سنة.
للإشارة، فقد تم إسعاف الجرحى ونقلهم إلى مستشفى الأخضرية فيما تم تحويل المتوفى إلى مصلحة حفظ الجثث لذات المستشفى.
أمير ديزاد- أكد المعارض الجزائري والصحافي المعروف بـ “أمير ديزاد”، أن حياته وحياة عائلته في خطر.
وقال أمير ديزاد، “التدبير لعملية إغتيااااااال أمير ديزاد من طرف المخابرات مستخدمة طرقها الإرهابية”.
وأضاف ديزاد في منشور على صفحته الرسمية فيسبوك، “المخابرات الجزائرية والنظام الجزائري يتحملون المسؤولية الكاملة”.
وطالب أمير بوخرص (ديزاد) باللجوء السياسي، قائلا “أي مكروه يصيبني أو يصيب عائلتي فأحمّل المسؤولية الكاملة للنظام الجزائري و مخابراته”.
وقال “سعد سعد”، “نسأل الله العلي القدير أن يحميك من بطش هذه العصابة المجرمة، ربي معاك ودعاء المظلومين يحميك إن شاء الله أخي أمير، لا تخف وأنت على الحق”.
وقال “محمد خلدين”، “عصابة لا ترحم البشر والشجر والحجر”.
وقال “محمد طارق”، “الله يحفظك ويحفظ الشعب المغربي وينقذ الشعب الجزائري و يحرره من نظام جنرالات فرنسا”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس
