أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، عن إصابة 36 جنديًا خلال الساعات الـ24 الماضية في مواجهات قطاع غزة، بينهم 7 في حالة حرجة، مما يرفع إجمالي الجرحى إلى 648 جنديًا، من بينهم 146 في حالة حرجة، منذ بدء التوغل البري في القطاع.
و تعكس هذه الأرقام الارتفاع المستمر في عدد الجرحى بين صفوف الجيش الإسرائيلي خلال الفترة الأخيرة.
و في سياق متصل، أعلن الجيش أيضًا عن مقتل نحو 11 جنديًا، بينهم ضابط، في معارك عنيفة في حي الشجاعية، شمال غزة، خلال الليلة الماضية، يشير البيان إلى تصاعد الصراع وتزايد حجم الخسائر بين الجانبين المتصارعين.
تجدر الإشارة إلى أن كتائب القسام، اليوم الخميس، أكدت تنفيذها لعملية نوعية تسفر عن مقتل عدد لا يقل عن 10 جنود إسرائيليين، وذلك في تكرار للعمليات الفعّالة التي ينفذها الفلسطينيون ضد القوات الإسرائيلية.
وبالرغم من هذه التطورات، لم يصدر الجيش الإسرائيلي أي تعليق حتى الآن على بيان كتائب القسام.
كما تأتي هذه الزيارة في إطار تعزيز العلاقات بين المغرب وإسبانيا في مختلف المجالات، سواء كانت سياسية، اقتصادية أو ثقافية، وفقًا للبيان الصحفي الذي أصدرته مصالح رئيس الحكومة.
تقدير العلاقات الثنائية
خلال اللقاء، أعرب الطرفان عن تقديرهما لعلاقات الصداقة والتعاون الراسخة بين البلدين، وأيضًا للشراكة الاستراتيجية التي تجمع زعيمي البلدين، الملك محمد السادس والملك فيليبي السادس.
القضايا ذات الاهتمام المشترك
تم خلال هذا اللقاء التأكيد على توافق وجهات النظر حول مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك، مع التركيز على القضايا ذات الأولوية، وذلك في إطار حسن الجوار وبناء الثقة المتبادلة.
الإشادة بالشراكة الثنائية
و أشاد الطرفان بجودة الشراكة الثنائية بين البلدين، التي تستند إلى حوار مستمر وبناء، والتي تعكس التفاهم المشترك والروح البناءة للتعاون بين المغرب وإسبانيا.
الدور المشترك في المنطقة
تم تسليط الضوء خلال اللقاء على الدور الهام الذي يلعبه المغرب وإسبانيا في تعزيز الاستقرار في المنطقة، وكذلك على الجهود المشتركة لمواجهة التحديات الإقليمية والدولية.
كما أعرب السيد عزيز أخنوش وخوسيه مانويل ألباريس عن التزامهما بتعزيز التعاون بين البلدين وتطوير الشراكة الاستراتيجية، مع التأكيد على أهمية تعزيز الحوار والتفاهم لتحقيق مصالح البلدين وشعوبهم.
في خطوة هامة تجاه تحقيق الاستقرار الإقليمي، أكدت الجمعية العامة للأمم المتحدة مؤخرًا على حصرية العملية السياسية في تسوية النزاع حول الصحراء المغربية. يأتي هذا التأكيد كخطوة مهمة في الاتجاه نحو السلام والحوار بين الأطراف المعنية.
1قرار الجمعية العامة
قامت الجمعية العامة بتبني قرار يعيد تأكيد دعمها للعملية السياسية الجارية تحت إشراف مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. و يأتي هذا القرار كتأكيد نهائي على دفن فكرة الاستفتاء، وهو خطوة مهمة نحو تحقيق تسوية دائمة ومقبولة للجميع.
2 دعوة للتعاون
يدعو القرار جميع الأطراف إلى التعاون مع الأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثه الشخصي لتحقيق حلا سياسيًا للنزاع. كما تأكد على ضرورة التعاون الكامل من أجل تحقيق حلا مستدامًا وعادلا.
3 الدور الحيوي لمجلس الأمن
يستند القرار إلى الدعم الثابت للعملية السياسية على أساس القرارات التي اعتمدها مجلس الأمن منذ عام 2007. و يعكس هذا الدعم الجهود المستمرة للوصول إلى تسوية نهائية للنزاع.
4 تقدير للجهود المبذولة
تعبر الجمعية العامة للأمم المتحدة في هذا القرار عن ترحيبها بالتزام الأطراف بمواصلة إظهار الإرادة السياسية والعمل في مناخ يشجع على الحوار. يستند هذا التشجيع إلى الجهود المستمرة والتطورات التي شهدتها القضية منذ عام 2006، بهدف ضمان تنفيذ القرارات الأمنية والسياسية التي اتخذها مجلس الأمن منذ عام 2007.
5 تطورات في العملية السياسية
يُسلط الضوء على التطورات الحديثة في العملية السياسية، بما في ذلك مبادرة المغرب للحكم الذاتي. كما تُظهر الجمعية العامة دعمها الكامل لمبادرة المغرب كخطوة جادة نحو التسوية النهائية للقضية.
6 حقوق الإنسان والتدابير الوقائية
ترحب قرارات الجمعية العمومية بالتدابير والمبادرات التي اتخذها المغرب لحماية حقوق الإنسان في المناطق الجنوبية. كما أشادت بدور الهيئات المحلية في تحقيق هذا الهدف.
7 مطالب لتسجيل السكان والحفاظ على الهدوء
و يكرر القرار طلب تسجيل وإحصاء سكان مخيمات تندوف، مع التأكيد على ضرورة الجهود المستمرة للحفاظ على الاستقرار في المنطقة.
و يؤكد قرار الجمعية العامة عدم ارتباطه بأي حال من الأحوال بفكرة “الحرب الوهمية” التي تروج لها الجزائر و”البوليساريو” في الصحراء المغربية. بعد مجلس الأمن، تظهر الجمعية العامة لتفضح الأكاذيب والافتراءات التي تنشرها الجزائر و”البوليساريو” بشكل واضح، حيث يظهر الوضع الحالي في الصحراء المغربية بأنه مستقر وهادئ ويشهد تنمية شاملة.
يتصدر المغرب الرتبة الأولى ضمن الدول الأكثر تقدما في المجال التكنولوجي بأفريقيا، بحسب تصنيف موقع ” إنسايدر مانكي” على المنظمة العالمية للملكية الفكرية “الويبو” يوم الإثنين 20 نونبر.
وحسب هذا الموقع الأمريكي، فإعتمد مجموعة من المعايير منهم قطاع التكنولوجيا والاتصالات في كل بلد ومستواهم في التصنيع كي يقوم بوضع قائمة ب 15 دول، وكانت مدينة الرباط المتصدرة بينهم وفي آخر القائمة كانت بلد أوغندا و الجزائر من حلتا آخر المركزين.
وتمت الإشارة من قبل الموقع نفسه، على أن المملكة المغربية كانت من البلدان الأولى في القارة الإفريقية التي مكنت الجيل الثالث من إجراء الإتصالات الرقمية 3G، وتحصلت مدينة الرباط على مجموع نقط “208” فمن خلالهم تبرعت على عرش الدول التكنولوجية في الدول الإفريقية.
و حلت جمهورية مصر العربية الشقيقة المركز الثالث في القائمة، وحصلت على 164 نقطة، أما رواندا وكينيا اللتين حصلتا على 143 و142 نقطة و حلتا المركزين الرابع والخامس. وكان في القائمة كذلك دول إفريقية مثل السنغال وزيمبابوي وناميبيا وبوتسوانا وغانا.
وأوضح الموقع ذاته يأشر أن الدول الأكثر تقدما من الناحية التكنولوجية في إفريقيا يجب عليها الاستثمار في قطاع الصناعة التكنولوجية بشكل جيد، باعتباره عامل مهم في تعزيز التطور البشري وليس فقط مساهم في الاقتصاد العالمي، ولفت أيضا إلى أن من بين كل القضايا والتحديات التي يجب أن تتغلب عليها الدول الإفريقية هي عدم القدرة إلى الوصول إلى رؤوس الأموال.
و في الختام أورد الموقع الأمريكي “إسنايدر مانكي”، أن ثلاثة أرباع الشركات الناشئة بإفريقيا لا تتمكن من الوصول إلى المواهب و رؤوس الأموال وأيضا الموارد البشرية بحسب ، وهناك أيضاً غياب المساواة بين كل من الجنسين ب 27 في المائة، بحيث في النصف الأول من العام الماضي كانت الشركات الناشئة بقيادة نسائية وهذا يبدو قليلا وتغيب فيه المساواة.
انطلاقاً من مسؤوليتنا تجاه شعبنا الفلسطيني الصَّابر المرابط، وسعينا الحثيث لتعزيز صمود أهلنا الأبطال في قطاع غزَّة العزَّة، وإغاثتهم وتضميد جراحهم، وعملاً على ترسيخ إرادة مقاومتنا المظفرة في السَّابع من أكتوبر في مواجهة العدو الصهيوني.
وبعد مفاوضات صعبة ومعقّدة لأيَّام طويلة، نعلن بعون الله تعالى وتوفيقه عن توصّلنا إلى إتفاق هدنة إنسانية (وقف إطلاق نار مؤقت ) لمدة أربعة أيام، بجهود قطرية ومصرية حثيثة ومقدّرة، يتم بموجبها:
وقف إطلاق النار من الطرفين، ووقف كل الأعمال العسكرية لجيش الاحتلال في كافة مناطق قطاع غزة، ووقف حركة آلياته العسكرية المتوغلة في قطاع غزة .
إدخال مئات الشاحنات الخاصة بالمساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية و الوقود، إلى كل مناطق قطاع غزة، بلا استثناء شمالاً وجنوباً.
إطلاق سراح 50 من محتجزي الاحتلال من النساء والأطفال دون سن 19 عاماً، مقابل الإفراج عن 150 من النساء والأطفال من أبناء شعبنا من سجونه الاحتلال دون سن 19 عاماً وذلك كله حسب الأقدمية .
وقف حركة الطيران في (الجنوب)على مدار الأربعة أيام.
وقف حركة الطيران في (الشمال) لمدة 6 ساعات يوميا من الساعة 10:00 صباحا حتى الساعة 4:00 مساء.
خلال فترة الهدنة يلتزم الاحتلال بعدم التعرض لأحد أو اعتقال أحد في كل مناطق قطاع غزة.
ضمان حرية حركة الناس ( من الشمال إلى الجنوب ) على طول شارع صلاح الدين.
إنَّ بنود هذا الاتفاق قد صيغت وفق رؤية المقاومة ومحدداتها التي تهدف إلى خدمة شعبنا وتعزيز صموده في مواجهة العدوان، وعينُها دوماً على تضحيَّاته ومعاناته وهمومه، وأدارت تلك المفاوضات من موقع الثبات والقوة في الميدان، رغم محاولات الاحتلال تطويل أمد المفاوضات والمماطلة فيها.
إننا في الوقت الذي نعلن فيه التوصل لاتفاق الهدنة، فإننا نؤكد أن أيدينا ستبقى على الزناد، وكتائبنا المظفرة ستبقى بالمرصاد للدفاع عن شعبنا ودحر الاحتلال والعدوان.
ونَعِدُ شعبنا أنَّنا سنبقى الأوفياء لدمائهم وتضحياتهم وصبرهم ورباطهم وتطلعاتهم في التحرير والحرية واستعادة الحقوق وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس بإذن الله.
حركة المقاومة الإسلامية – حماس
الأربعاء : 08 جمادى الأولى 1445هـ الموافق: 22 نوفمبر/ تشرين الثاني 2023م
شهدت مباراة المنتخب المغربي للفتيان ونظيره االإكوادوري في كأس العالم للناشئين أقل من 17 سنة والتي جرت صباح هذا اليوم الاثنين 13 من نونبر تأجيل حسم تأهل المنتخب المغربي إلى الدور الثاني، حيث انتهت بخسارة 0-2.
2. الأداء في المباراة
رغم الأداء القوي من جانب المنتخب المغربي، إلا أن الإكوادور استطاعت تحقيق الفوز بنتيجة 2-0، ما يؤدي إلى تأجيل تحديد مصير المنتخب المغربي في البطولة.
التأثير على التصنيف
تحقيق الإكوادور للثلاث نقاط
فوز الإكوادور يعزز موقعها في التصنيف العام ويضع الضغط على فرص المنتخب المغربي.
آفاق المنتخب المغربي
تأجيل التأهل يفتح الباب أمام المنتخب المغربي لتحقيق الانتصارات في المباريات القادمة وضمان التأهل.
تحليل لأداء الفريقين
أهمية الدفاع
أظهرت المباراة أهمية الدفاع القوي، حيث استفادت الإكوادور من الثغرات الدفاعية للمنتخب المغربي.
ابتكار الهجوم
يتطلب أداء هجومي قوي من المنتخب المغربي في المباريات المقبلة لتحقيق الانتصارات.
تأثير الهزيمة على اللاعبين
رد الفعل النفسي
تحدثت التقارير عن تأثير الهزيمة على المعنويات، والحاجة لتحفيز اللاعبين للمباريات القادمة.
تعزيز الروح الجماعية
أهمية بناء روح جماعية قوية لتحقيق الانتصارات في البطولة.
الخطوات المقبلة
من المهم أن يستفيد المنتخب المغربي من التحليل الدقيق للمباراة ويتخذ الإجراءات اللازمة لتحقيق الانتصارات في المباريات القادمة.
الختام
بهذا، يظل المنتخب المغربي ملتزمًا بتحقيق النجاح في كأس العالم للناشئين، حيث يعكف على التحضير
أكد أكينومي أديسينا رئيس بنك التنمية الأفريقي أن “صاحب الجلالة الملك محمد السادس منخرط وملتزم للغاية في كل ما يتعلق بالتكامل الإقليمي”.
استثمارات المغرب في إفريقيا
رئيس بنك التنمية الأفريقي أشار إلى أن “المغرب يستثمر الكثير في إفريقيا ولديه خبرة تستحق أن يتم تقاسمها”. يُسلط الضوء على تجربة المغرب الناجحة في مجمع نور ورزازات، والذي يعد أحد أكبر مجمعات الطاقة الشمسية في العالم.
مشروع “الصحراء إلى الطاقة”
تسليط الضوء على مشروع “الصحراء إلى الطاقة” الذي يهدف إلى توفير الطاقة لما يصل إلى 250 مليون شخص في البلدان الساحلية.
بناء الموانئ
دعوة لإعادة النظر لبناء موانئ في إفريقيا، مع الإشارة إلى نجاح نهج طنجة المتوسط في هذا السياق.
دور البنك في تعزيز التنمية
بنك التنمية الأفريقي يستثمر في مشروع ميناء الناظور غرب البحر المتوسط كجزء من التزامه تجاه تعزيز التنمية.
الخبرات المشتركة
تجربة زيارة رئيس بنك التنمية الأفريقي لجامعة محمد السادس وإشادته بالاستخدام المبتكر للمعلومات الرقمية في التعليم.
نجاح المنتدى الاستثماري في المغرب
القيمة الاستثمارية
نجاح كبير لمنتدى الاستثمار في المغرب، حيث بلغت قيمة الفوائد الاستثمارية التراكمية حوالي 34.82 مليار دولار.
تأكيد الرضا
ردود إيجابية وتأكيد الرضا من قبل رئيس بنك التنمية الأفريقي على نتائج المنتدى.
ختام
بهذا، تظهر المملكة المغربية بشكل واضح كشريك فاعل في تعزيز التكامل الإفريقي، وتحقيق تقدم
شارك السيد أندري أزولاي مستشار جلالة الملك، في الجلسة الإفتتاحية للدورة السادسة لمنتدى باريس للسلام، الذي يجمع سنويا رؤساء الدول والحكومات، وقادة منظمات دولية، وفاعلين من المجتمع المدني، بما في ذلك الجمعيات غير الحكومية والنقابات ومجموعات البحث والخبراء والصحفيين ووسائل الإعلام، من جميع أنحاء العالم، بهدف تحسين الحوكمة العالمية.
البناء معا في عالم التنافس
وينعقدهذا المنتدى تحت عنوان “البناء معًا في عالم يسوده التنافس”، تعقد هذه الدورة في الفترة من 10 و11 نوفمبر، حيث ستتناول المناقشات إيجاد أرضية مشتركة حول حوكمة الفضاءات المشتركة والممتلكات العالمية في مجالات مثل تغير المناخ والفضاء الخارجي والمعادن الثمينة.
منتدى باريس للسلام المساهمة الفعالة في مواجهة التحديات
ويعتبر منتدى باريس للسلام مساهمة فعّالة في مواجهة التحديات العالمية الراهنة من خلال تسهيل الحوار وتكوين تحالفات عملية وتحديد المعايير الأساسية.
ويعتمد المنتدى على أعضائه وشركائه ويسعى إلى إطلاق مبادرات متعددة الأطراف لمواجهة هذه التحديات.
حماية الكوكب وتقليل الفوارق من اولويات المنتدى
وتمثل أولويات هذا المنتدى بباريس للسلام لعام 2023 في حماية الكوكب وتقليل الفوارق وتسريع تحقيق أهداف التنمية المستدامة وبناء عالم أكثر أمانًا، إلى جانب تعزيز الثقة والأمان في العالم الرقمي.
تتصاعدأحداث غزة، وفي خطوة حازمة، جددت المملكة المغربية دعوتها لوقف فوري لإطلاق النار في هذه المنطقة المحطمة. السفير المدير العام بوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي، فؤاد يازوغ، أكد أن هذه الخطوة تأتي من منطلق رغبتها في تحقيق السلام والاستقرار. لنلقي نظرة أعمق على هذا الموقف الحاسم.
الدعوة في باريس
في العاصمة الفرنسية باريس، تجددت الدعوة المغربية لوقف العنف في غزة. السفير فؤاد يازوغ ألقى كلمته في المؤتمر الإنساني الدولي الذي نظمته مبادرة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
رفض العنف
بشكل حازم، رفضت المملكة المغربية أي شكل من أشكال العنف ضد المدنيين. تأكيد على أهمية حمايتهم والعمل الجماعي لإنهاء الوضع المأساوي في غزة.
موقف المملكة المغربية
تجسد موقف المملكة المغربية بشكل راسخ في قضية الفلسطينيين. إعلان الملك محمد السادس بخصوص عدالة القضية وحقوق الشعب الفلسطيني.
الحاجة إلى حلا سياسيا
مع استمرار القضية الفلسطينية دون حلا لعقود، يشدد الدبلوماسي المغربي على ضرورة إيجاد أفق سياسي يؤدي إلى سلام عادل وشامل في المنطقة.
المساعدات الإنسانية
تأكيد على التزام المغرب بتقديم مساعدات إنسانية عاجلة للفلسطينيين، بتوجيهات سامية من الملك محمد السادس.
التحديات في الشرق الأوسط
الوضع الخطير في الشرق الأوسط يعزى إلى استمرار القضية الفلسطينية، ويدعو إلى حل دولتين للخروج من دوامة العنف.
دعم المجتمع الدولي
مشاركة فعالة في المؤتمر الإنساني لجمع الدعم الدولي للاحتياجات الإنسانية وحماية السكان المدنيين في غزة.
إرسال المساعدات
تفاصيل عن إرسال المغرب لمساعدات غذائية وطبية عاجلة إلى الفلسطينيين، مع تأكيد على توجيهها للمحتاجين.
دور القيادة الملكية
تأكيد على دور قيادة الملك محمد السادس في تحقيق السلام ودعم القضية الفلسطينية.
الدعوة للتسوية السياسية
دعوة لتسوية سياسية تحقق السلام والاستقرار في المنطقة، مع التأكيد على ضرورة تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته.
موقف ثابت
تأكيد الموقف الثابت للمملكة المغربية وتأييدها للفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة.
الأمان والسلام
رؤية للمستقبل تجمع بين دولة فلسطينية مستقلة وإسرائيل، لتحقيق منطق العيش المشترك في سلام وأمان.
أشار المدير العام لشركة إنفراكو أفريكا السيد جيل فايس، في حديثه خلال حلقة نقاشية تحت شعار “صنع في أفريقيا: إطلاق إمكانات الصناعة التحويلية الوطنية”، على هامش الدورة الرابعة لمنتدى الإستثمار الإفريقي (AIF)، إلى أن تطوير الصناعة التحويلية بالمغرب هو ثمرة رؤية ملكية بعيدة المدى.
قيادة الملك محمد السادس لتطوير الصناعة في المملكة
و أضاف أن المغرب يتمتع برؤية طويلة المدى تدعمها قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وقد ساهمت هذه الرؤية في تطوير تصنيع المملكة، مما رفع حصة صناعتها إلى 25٪ من الناتج المحلي الإجمالي.
و أكد ذات المتحدث، على أن المغرب يتمتع أيضا بوضع جيد على صعيد تطوير البنية التحتية وتحسين إنتاج الكهرباء والوصول إلى الإنترنت، وكذا على مستوى تأهيل القوى العاملة، للمتابعة.
من جانبها، أبرزت الرئيسة التنفيذية لشركة فارما 5، ميا لحلو الفيلالي، دور تسريع الصناعة في أفريقيا في تطوير فارما 5 التي أصبحت اليوم رائدة في تصنيع الأدوية الجنيسة على المستوى القاري.
صناعة السيارات في المغرب
رحبت السيدة الرئيسة بتحسن روح المبادرة في المغرب خلال العقود الأخيرة، بفضل الرؤية المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والتي مكنت المغرب من إطلاق العنان لإمكاناته الصناعية وتحفيز نموه الاقتصادي.
و أبرزت فاليري لابي، الرئيس التنفيذي لشركة واهول المتخصصة في تصنيع السيارات الكهربائية، أهمية تنمية روح ريادة الأعمال كمفتاح لنجاح مسار التصنيع في أفريقيا، كما شددت على وضع الأنظمة المناسبة وتطوير البحث الجامعي وتسريع الإستثمارات، خاصة في البنية التحتية.
و يهدف AIF إلى أن يكون منصة لأصحاب المصلحة المتعددين تركز على إبرام اتفاقيات على مستوى القارة من خلال تنسيق مبتكر يجمع بين عرض المشاريع في “قاعات مجالس الإدارة” المخصصة والمناقشات القطاعية رفيعة المستوى. ويشارك في هذه النسخة ما يقرب من 600 مشارك رفيع المستوى وتستمر حتى 10 نوفمبر.
