كل مقالات press sahafatbladi

ماكدونالدز تدرس تعديل الأسعار عقب تراجع المبيعات

قررت ماكدونالدز مراجعة استراتيجيتها التسعيرية بعد تراجع إقبال العملاء، مما أدى إلى انخفاض مبيعات الشركة العملاقة.
سجلت المنافذ التي افتتحت قبل عام على الأقل انخفاضًا بنسبة 1% في المبيعات من أبريل إلى يونيو.
يُعد هذا الانخفاض الأول من نوعه منذ جائحة كورونا، مما أثار قلق إدارة ماكدونالدز بشأن الأداء المالي.
رغم تقديم خصومات لجذب العملاء، تأثرت المبيعات بسبب اهتمام الزبائن بالأسعار والمقاطعة المتعلقة بالصراع في غزة.
الرئيس التنفيذي كريس كيمبزينسكي صرح أن هذه النتائج دفعت الشركة لإعادة تقييم استراتيجيتها التسعيرية بشكل كامل.

مصدر : صحافة بلادي

لاعب إنجلترا: اخترنا توخيل للتغلب على الصورة النمطية السلبية عن الإنجليز

انتقد غاري نيفيل، لاعب منتخب إنجلترا ومانشستر يونايتد السابق، قرار التعاقد مع الألماني توماس توخيل لتولي تدريب المنتخب الإنجليزي الأول خلفاً لغاريث ساوثغيت، مشيراً إلى تدهور سمعة المدربين الإنجليز في الآونة الأخيرة.

من المقرر أن يتولى توخيل مهامه كمدرب لإنجلترا اعتباراً من يناير المقبل، ليصبح بذلك ثالث مدرب غير إنجليزي يشرف على تدريب “الأسود الثلاثة”، وذلك بعد فترة قصيرة من قيادة المدرب المؤقت لي كارسلي للفريق في المباراتين الأخيرتين.

وفي تصريحاته لصحيفة “التلغراف” البريطانية، قال نيفيل: “لقد دعمت تعيين مدربين أجانب منذ تعيين سفين غوران إريكسون قبل نحو عشرين عاماً، ولكن مع مرور الوقت، أدركت أن ذلك كان له تأثير سلبي على المدربين الإنجليز. غاريث ساوثغيت أعاد الثقة للمدربين المحليين، وقدم عملاً مميزاً، لكننا الآن اخترنا مساراً مختلفاً، وهو قرار يثير العديد من التساؤلات التي يجب على الاتحاد الإنجليزي الرد عليها.”

وأشار نيفيل إلى أن القرار بتعيين توخيل يبدو غير استراتيجي، بل جاء كرد فعل سريع على المستجدات الأخيرة. وأضاف: “نحن نضر بأنفسنا بهذا القرار، خاصة مع وجود مدربين إنجليز مميزين مثل إيدي هاو وغراهام بوتر كان يمكن أن يكونوا خيارات مناسبة.”

وختم نيفيل حديثه بالتعبير عن قلقه بشأن مستقبل التدريب الإنجليزي قائلاً: “نواجه أزمة في مجال التدريب؛ سمعة المدربين الإنجليز هي الأسوأ في أوروبا. نفتقر إلى هوية مميزة، وقمنا بتقليد أساليب المدربين الأوروبيين الذين جاؤوا للدوري الإنجليزي. نحتاج إلى بناء هوية خاصة بنا ودعم المدربين المحليين للنجاح.”

مصدر : صحافة بلادي

نُقل مهاتير محمد إلى المستشفى جراء إصابته بعدوى في الجهاز التنفسي

أعلن مكتب رئيس الوزراء الماليزي السابق مهاتير محمد، اليوم الأربعاء، دخوله المستشفى بسبب إصابته بعدوى في الجهاز التنفسي. جاء هذا بعد غيابه عن جلسة محاكمة في قضية تشهير.

يعاني مهاتير، البالغ 99 عاماً، من مشاكل في القلب وقد خضع لعدة عمليات جراحية لاستبدال شرايين. نُقل إلى المستشفى عدة مرات في السنوات الأخيرة، كان آخرها في يوليو الماضي.

كان من المقرر أن يحضر مهاتير جلسة في المحكمة اليوم في قضية تشهير ضد نائب رئيس الوزراء الحالي. لكن وسائل إعلام محلية ذكرت أن الجلسة تأجلت بعد أن أفاد محامي مهاتير بدخوله إلى معهد القلب الوطني.

ذكر مساعد لمهاتير لوكالة رويترز أنه دخل المستشفى مساء الثلاثاء بسبب نوبة سعال نتيجة العدوى، وسيظل في إجازة مرضية حتى 25 أكتوبر.

شغل مهاتير منصب رئيس وزراء ماليزيا لمدة 22 عاماً حتى عام 2003. عاد إلى المنصب في 2018 بعد فوز ائتلاف المعارضة في الانتخابات، لكن حكومته انهارت بعد أقل من عامين بسبب الصراعات الداخلية.

مصدر:صحافة بلادي

فيفا يراجع ملف السعودية لاستضافة مونديال 2034

قام وفد من الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” بزيارة تفقدية أمس الثلاثاء، للاطلاع على تفاصيل ملف ترشح السعودية لاستضافة كأس العالم 2034، وفقًا لما نشره الحساب الرسمي للاستضافة على “إكس”.

ترأس الوفد حماد البلوي، رئيس وحدة الترشح.

وزار الوفد عدة منشآت رياضية، منها مدينة الملك عبد الله الرياضية في جدة، كما ذكرت صحيفة “الرياضية” السعودية.

سيحسم الاتحاد الدولي قرار استضافة السعودية لكأس العالم 2034 في اجتماعه الاستثنائي المقرر في 11 ديسمبر المقبل، بالإضافة إلى تحديد مستضيف نسخة 2030.

صادق “فيفا” على الملف المشترك بين المغرب والبرتغال وإسبانيا كملف وحيد لاستضافة نسخة 2030.

كما أقر الملف السعودي لاستضافة مونديال 2034، وسيتم الإعلان عن القرار الرسمي في الاجتماع المقبل.

بمباركة من رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، قدمت السعودية ملف الترشح لاستضافة بطولة كأس العالم في 29 يوليو الماضي خلال حفل نظمته الفيفا في باريس. وفي أغسطس، أعلن “فيفا” تفاصيل الملف السعودي، كاشفًا عن خمس مدن: الرياض، جدة، الخبر، أبها، ونيوم، المعتمدة لاستضافة مباريات البطولة.

أشاد جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي، بالقدرات التنظيمية الكبيرة للسعودية، والتي تجلت في فعاليات وبطولات عديدة على مر السنوات.

من جهته، أعرب البرازيلي نيمار دا سيلفا، نجم الهلال، عن اعتقاده بأن السعودية تستحق استضافة نهائيات كأس العالم. وقال: “سعيد بأن تتقدم السعودية بملف استضافة كأس العالم.. ستكون استضافة مميزة، وفرصة رائعة للتعرف على ثقافة البلاد”.

وأكد عبر حسابه على “إكس”: “ستكون تجربة رائعة للجميع، وأنا سعيد بوجودي هنا، وأرى أن السعودية تستحق استضافة كأس العالم”.“.

مصدر: صحافة بلادي

تحذيرات: تصعيد إسرائيلي قد يدفع إيران نحو تطوير قنبلة نووية

يشيشير الخبراء إلى أن أي هجوم إسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية قد يأتي بنتائج عكسية، إذ قد يدفع إيران إلى تسريع إنتاج سلاح نووي بدلاً من وقف برنامجها. وفقاً لصحيفة “يديعوت أحرونوت”، يحذر جيمس أكتون، المدير المشارك في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، من أن هذه الخطوة قد تعزز إصرار طهران بدلاً من ردعها.

التحدي في استهداف المنشآت الإيرانية

الخبراء يتساءلون عن قدرة إسرائيل على تدمير البرنامج النووي الإيراني بالكامل، وما إذا كان الهجوم سيحقق النتائج المرجوة. أكتون أوضح أن إيران تعتمد على أجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم، على عكس المفاعلات التي استهدفتها إسرائيل في العراق وسوريا.

  • منشأة نطنز: تحتوي على حوالي 50,000 جهاز طرد مركزي.
  • منشأة فوردو: تقع تحت جبل بعمق 60 إلى 80 مترًا، مما يجعل تدميرها بالقنابل التقليدية صعبًا للغاية.

من المحتمل أن ترد إيران على أي هجوم بنقل منشآتها إلى مواقع أعمق أو توزيع أجهزة الطرد المركزي في مواقع مدنية، مما يزيد من صعوبة تعقبها. في هذه الحالة، قد تجد إسرائيل نفسها مضطرة لشن هجمات متكررة للحفاظ على تفوقها.

الحاجة إلى الدعم الأميركي

أكتون يرى أن إسرائيل قد تحتاج إلى القنبلة الخارقة للتحصينات (MOP) التي طورتها الولايات المتحدة لاستهداف منشآت مثل فوردو. وحتى إذا وافقت واشنطن على توفير هذه القنبلة، فإن الهجوم سيتطلب دعمًا لوجستيًا وعسكريًا أميركيًا.

الخبراء يحذرون من أن مثل هذا الهجوم قد يدفع إيران إلى اتخاذ قرار نهائي بإنتاج سلاح نووي. وفقاً لأكتون، “الهجوم سيزيد من احتمالية أن تقرر إيران تصنيع السلاح النووي”. كما أن امتلاك إيران لسلاح نووي قد يعزز جرأتها في مهاجمة إسرائيل أو استهداف المدنيين بالصواريخ، ويدعم وكلاءها الإقليميين مثل حزب الله.

الدبلوماسية كبديل

أكتون والبروفيسور هوشانغ أمير أحمدي يتفقان على أن الدبلوماسية هي الخيار الأفضل لتجنب التصعيد العسكري. ويفضل المسؤولون الأميركيون هذا المسار. في يونيو 2024، صرح وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، أن إيران قد تتمكن من إنتاج ما يكفي من المواد الانشطارية في غضون أسبوعين، لكنها ستحتاج إلى وقت إضافي لتحويلها إلى سلاح نووي.

مستقبل الاتفاق النووي

على الرغم من انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي في 2018، يرى أكتون أن هناك إمكانية للتوصل إلى اتفاق جديد، حتى وإن كان أقل شمولاً. لكنه يحذر من أن فرص الدبلوماسية قد تتضاءل إذا عاد دونالد ترامب إلى السلطة. بالمقابل، كامالا هاريس، إذا أصبحت رئيسة، قد تكون أكثر ميلًا للتوصل إلى اتفاق، وإن لم يكن ذلك أولويتها.

ضرب البنية التحتية النفطية

يقترح أمير أحمدي خيارًا آخر، وهو استهداف البنية التحتية النفطية الإيرانية. هذا الهجوم قد يكون له تأثير أكبر من استهداف البرنامج النووي، وربما يؤدي إلى شل الاقتصاد الإيراني وتغيير النظام.

ومع ذلك، يحذر أمير أحمدي من أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى فقدان السيطرة على الوضع، قائلاً: “إذا حدث ذلك، فلن يكون بالإمكان التحكم في النتائج”.

مصدر: صحافة بلادي

إيران.. جهود متواصلة لاحتواء تسرب نفطي وسط مخاوف من تلوث بيئي

تحاول السلطات الإيرانية احتواء تسرب نفطي يقع على بُعد 6 كيلومترات من جزيرة خرج، حسبما أفادت وكالة “إرنا”.

مصدر محلي أوضح أن التسرب حدث يوم الأحد، واتخذت السلطات التدابير اللازمة. طائرات مسيرة رصدت نقطتي تسرب إضافيتين، وتم تفعيل الإجراءات لوقف انتشار التلوث، فيما يتم تقييم الوضع بشكل مستمر.

وفي حادث آخر، أفادت وسائل الإعلام الإيرانية أن شخصًا لقي مصرعه في حريق اندلع بمصفاة “بارس بترول شوشتار” في خوزستان، بعد اصطدام ناقلة بخزانات بنزين. وتواصل السلطات التحقيق في الحادث.

مصدر: صحافة بلادي

رفض لاعبي نيجيريا خوض مباراة تصفيات كأس أمم أفريقيا في ليبيا

أعلن لاعبو منتخب نيجيريا لكرة القدم مقاطعة مباراة تصفيات كأس أمم أفريقيا 2025 في ليبيا يوم الخميس المقبل.
السبب وراء قرارهم هو أنهم “تقطعت بهم السبل في المطار طوال الليل”، وفقًا لبيان صادر عن اللاعبين.
كان من المفترض أن تهبط بعثة المنتخب في بنغازي الأحد، لكن طائرتهم تم تحويلها إلى مطار الأبرق.
يبعد مطار الأبرق نحو 230 كيلومترًا عن بنغازي، الوجهة الأصلية لمنتخب نيجيريا لكرة القدم.
مسؤول في الاتحاد النيجيري لكرة القدم أبلغ “بي بي سي سبورت أفريقيا” أن المنتخب النيجيري تُرك بالكامل.
أمضى الفريق الليلة بأكملها داخل مبنى المطار، بعد تأجيل ترتيبات المغادرة إلى وجهتهم النهائية.
ويليام تروست-إكونغ، قائد المنتخب النيجيري، أكد في تغريدة عبر منصة إكس أن الفريق قرر مقاطعة المباراة.
بصفته قائد الفريق، ذكر تروست-إكونغ أن اللاعبين اتفقوا بالإجماع على عدم خوض هذه المواجهة المقبلة.

مصدر : صحافة بلادي

استئناف الحركة التجارية بين تونس وليبيا بعد انقطاع دام 7 أشهر

أعلنت السلطات الليبية عن استئناف الحركة التجارية مع تونس يوم السبت، بعد توقف دام 7 أشهر بسبب خلافات أمنية.

تسببت الاشتباكات بين المليشيات المسلحة في ليبيا في تراجع حركة السلع بين البلدين خلال الفترة الماضية.

أصدرت مديرية أمن منفذ راس جدير بلاغًا عن افتتاح المعبر التجاري، بناءً على تعليمات وزير الداخلية الليبي عماد الطرابلسي.

الترتيبات تشمل إعادة تنظيم العمل بالمعبر وتعزيز التعاون مع تونس لتسهيل حركة التنقل ونقل البضائع بين الدولتين.

ستقتصر حركة العبور عبر المعبر بداية من الساعة السابعة صباحًا على الحالات الطارئة وسيارات الإسعاف فقط.

أُغلق المعبر البري في 19 مارس الماضي بسبب اشتباكات بين المجموعات المسلحة والقوات الأمنية الليبية، وأعيد افتتاحه للمسافرين.

أدى توقف التجارة إلى تراجع الصادرات التونسية نحو ليبيا بنسبة 30 بالمائة، وفق إحصائيات غرفة التجارة والصناعة.

تحتل ليبيا المرتبة الأولى بين الدول العربية والإفريقية في التبادل التجاري مع تونس، بقيمة 2.7 مليار دينار.

بلغت قيمة التبادل التجاري بين تونس وليبيا حوالي 850 مليون دولار خلال العام 2023 وفقًا لإحصاءات رسمية.

المصدر : صحافة بلادي

بيونغيانغ: تطوع 1.4 مليون شخص للجيش هذا الأسبوع

أعلنت كوريا الشمالية، اليوم الأربعاء، تطوع أكثر من مليون شاب للانضمام إلى الجيش هذا الأسبوع، بعد اتهام الجيش الكوري الجنوبي بإرسال مسيّرات إلى مجالها الجوي.

فجّرت بيونغيانغ، أمس الثلاثاء، طرقات وسكك حديدية تربط بين الكوريتين. وحذرت من أن أي تحليق للمسيّرات سيعتبر إعلان حرب، وأمرت الجنود على الحدود بالاستعداد لإطلاق النار.

نفت سول إرسال أي مسيّرات، بينما تؤكد بيونغيانغ أن لديها “أدلة واضحة” على ضلوع جارتها الجنوبية في إرسال مسيّرات تحمل منشورات دعائية ضد النظام.

ذكرت وكالة الأنباء الكورية المركزية أن “ملايين الشباب انضموا إلى النضال ضد من انتهك سيادة جمهورية كوريا الشعبية”.

كما أفادت الوكالة بأن أكثر من 1.4 مليون مسؤول من رابطة الشباب وطلاب من أنحاء كوريا الشمالية تطوّعوا للانضمام أو العودة إلى الجيش الشعبي الكوري في 14 و15 أكتوبر.

تفرض كوريا الشمالية خدمة عسكرية إلزامية على جميع الرجال، وغالباً ما تعلن عن موجات تطوّع خلال فترات التوتر مع سول أو واشنطن.

لم تُحدد الجهة المسؤولة عن إرسال المسيّرات، لكن ناشطين كوريين جنوبيين أرسلوا بالونات تحمل منشورات ضد النظام إلى الشمال، مما أثار حفيظة بيونغيانغ.

ردّت بإرسال بالونات محمّلة بالنفايات إلى الجنوب.

في هذا السياق، تتحرك السلطات الكورية الجنوبية في المناطق القريبة من الحدود لمنع الناشطين من إطلاق البالونات.

ستصنّف حكومة غيونغي مناطق مثل يونتشيون وغيمبو وباجو كمناطق “خطر خاصة”، حيث يمكن أن يُحقق مع أي شخص يرسل منشورات إلى الشمال.

اعتبرت حكومة المقاطعة أن “توزيع منشورات مناهضة للشمال يعد عملاً خطراً قد يؤدي إلى أزمة عسكرية”.

مصدر:صحافة بلادي

دعم واشنطن المحتمل للرد الإسرائيلي على الهجوم الإيراني

أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان الثلاثاء أن إسرائيل ستستمع للولايات المتحدة وتلتزم بمصالحها الوطنية.
يأتي هذا التصريح في إطار رد إسرائيل على الهجوم الصاروخي الذي شنته إيران في الأول من أكتوبر.
تفاقم الصراع بين إسرائيل وحزب الله أدى إلى زيادة التوترات بين الأطراف في الأسابيع الأخيرة بشكل كبير.
تلقى نتنياهو تحذيرات من الرئيس الأمريكي جو بايدن بشأن تجنب استهداف المنشآت النفطية والنووية في إيران.
هذه التحذيرات جاءت كجزء من التحضير الإسرائيلي للرد على الهجوم الإيراني المتوقع في الفترة القادمة.
مدير معهد ستراتيجيكس، حازم الضمور، أوضح أن تصريحات نتنياهو اليوم قد حسمت الجدل المستمر حول الرد الإسرائيلي.
تركزت التساؤلات حول مدى وحجم الأهداف التي قد تشملها الضربة الإسرائيلية، بدءاً من المنشآت النووية الإيرانية.
تمتد الأهداف المحتملة لتشمل المنشآت النفطية ثم العسكرية، مما يعكس تعقيد الموقف العسكري الإسرائيلي.
رغم ذلك، يعتقد الضمور أن إسرائيل تواجه تحديات كبيرة في تحديد نطاق وحجم الرد على إيران.
الملف الإيراني معقد، خاصة مع تشابكه مع قوى مثل روسيا، الصين، وكوريا الشمالية بشكل كبير.
روسيا تعتمد على الصناعات العسكرية الإيرانية لدعم جهودها في الحرب المستمرة على الأراضي الأوكرانية منذ فترة.

مصدر : صحافة بلادي