كل مقالات حسن ب

مناورات للبحرية المغربية ونظيرتها الجزائرية بالسواحل البرتغالية وهذه هي المعطيات +صور

في خطوة جديدة، شاركت القوات البحرية المغربية الخميس 28 أكتوبر 2021، في مناورات عسكرية بسواحل البرتغال إلى جانب قوات مختلف دول مبادرة 5+5 دفاع وذلك تنفيذا لبرنامج التعاون العسكري و الأمني بين دول المبادرة المذكورة.

في ذات السياق، كشف “منتدى ماروك” غير الرسمي، المهتم بأخبار الجيش المغربي، أن البحرية الملكية شاركت ضمن مناورات “سيبوردر-21” بسواحل البرتغال الى جانب قوات من مختلف دول المبادرة.

كما أشار المصدر، إلى أن هذا جاء “في إطار الأنشطة السنوية لبرنامج التعاون العسكري و الأمني بين دول مبادرة 5+5 دفاع”

وأفاد المصدر، أنه “قد مثلت دورية أعالي البحار الرايس الشرقاوي p320 ضمن 8 قطع بحرية، بالإضافة إلى طائرتين للخفر البحري و 400 عسكري، في هذه المناورات التي تروم دعم التعاون بين بلدان المبادرة في مجال الأمن البحري”.

من جهة أخرى، ذكرت تقارير إعلامية روسية، أن هذه المناورات التي ستشارك فيها 8 دول، منها المغرب والجزائر، يهدف إلى ترقية التعاون والتفاعل المشترك في عرض البحر ما بين شركاء المبادرة.

يشار إلى أن الجيش الجزائري، كان قد أعلن في في وقت سابق، الأحد 24 أكتوبر 2021، عن ترتيباته الأخيرة للمشاركة في نفس هذه التدريبات التي تشهدها سواحل البرتغال.

فيسبوكيات…قوات خاصة من عناصر الدرك الوطني تحرر العدس من أيدي جماعة أشرار

استهزأ رواد مواقع التواصل الاجتماعي، من عملية قامت بها القوات الخاصة للدرك الوطني في الجزائر، واصفينها بـ “الفريدة من نوعها”، حيث داهمت أحد مخازن العدس كانت موجهة للمضاربة وثم تحريرها من أيادي المختطفين في عمل بطولي رائع جدا أتبتت للعالم أن الجزائر فعلا قوة ضاربة وغارقة.

إن الآراء المذكورة في هذا المقال لا تعبر بالضرورة عن رأي صحافة بلادي إنما تعبر عن رأي صاحبها.

سخرية عارمة بالجزائر بعدما اقترح لعمامرة على الأفارقة تجربية الجزائر في إدارة المخاطر والكوراث في إفريقيا

شارك وزير الشؤون الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة، اليوم الجمعة 29 أكتوبر 2021، في اجتماع لمجلس السلم والأمن للاتحاد الافريقي على مستوى رؤساء الدول والحكومات، بصفته ممثلا للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.

في ذات السياق، أفاد بيان الخارجية، فإن الاجتماع خصص لمعالجة موضوع “إدارة مخاطر الكوارث الطبيعية في إفريقيا”.

من جهة أخرى، قال وزير الشؤون الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة في كلمته إن “البلدان الإفريقية تعتبر من بين الدول الأكثر عرضة لآثار الكوارث الطبيعية والظواهر المناخية البالغة الشدة التي مافتئت خطورتها تزداد خلال الفترة الأخيرة”، وأقترح على الأفارقة تجربية الجزائر في إدارة المخاطر والكوراث الطبيعية.

وتزامنت هذه التصريحات، مع الفيضانات التي شهدتها الجزائر نهاية الأسبوع الماضي، حيث قالت صفحة جزائرية، “الغريب في الأمر لم يمر اسبوع على تدبير كارثة الفيضات في الجزائر بشكل فضيع حتى خرج لعمامرة وبوجه فولادي يقترح على الأفارقة تجربية الجزائر الكبيرة في إدارة المخاطر الكوراث بربي هل يعتقد لعمامرة أن الأفارقة اغبياء لينقلو تجربية دولة فاشلة في كل شيئ وناجحة في تعديب المواطن الجزائر بالطوابير الطويلة وربما لعمامرة كان تقصد تجربة الجزائر في إقامة طوابير بشكل منظم بإحكام و التي عمت ربوع الوطن؟”.

“الجزائر أعطت القرع لإسبانيا”…الحزب الشعبي يتهم الجزائر ببيع الوهم لمدريد

تسبب القرار الجزائري أحادي الجانب في وقف تزويد إسبانيا بالغاز الطبيعي عن طريق خط “الغاز المغاربي الأوروبي MEG” المار عبر المغرب، حيث تم استبداله بالخط المباشر “ميدغاز”، في أزمة جديدة للحكومة الإسبانية مع المعارضة، وتحديدا الحزب الشعبي الذي يقودها، حيث اعتبر أمس الخميس 28 أكتوبر 2021، أن الجزائر “باعت الوهم لسانشيز مرتين الأولى بفضيحة بن بطوش (زعيم جبهة البوليساريو إبراهيم غالي) والثانية عن طريق “الغاز” كونها لم تقدم أي ضمانات على أن هذه الخطوة ستُزود بلاده بحاجياتها من الغاز دون التسبب في ارتفاع الأسعار.

في ذات السياق، أورد بابلو مونتيسينوس، البرلماني عن الحزب الشعبي (المذكور) والمسؤول عن التواصل داخله، أن خطوة الجزائر وضعت إسبانيا في أزمة، في الوقت الذي ارتفع فيه منسوب استهلاك الغاز في إسبانيا وارتفع أيضا مؤشر الأسعار بخمس نقط ونصف ليصل إلى المستوى الأعلى منذ 29 عاما، مبرزا أن الحكومة الجزائرية لم تقدم أي ضمانات لمدريد سواء عند لقاء ممثليها بوزير الخارجية خوسي مانويل ألباريس أو النائبة الثالثة لرئيس الحكومة تيريزا ريبييرا، التي قامت بزيارة الجزائر.

من جهة أخرى، استند النائب الإسباني إلى أن حكومة سانشيز لا تزال في حيرة من أمرها على بعد يومين فقط من انتهاء العقد، حيث لا زالت تدرس ما إذا كان تدفق الغاز عبر خط “ميدغاز” المباشر، والأقل إجمالا من نظيره المار عبر المغرب، سيكون كافيا لتغطية حاجة الإسبان من هذه المادة، أم أن على مدريد نقل الغاز عبر السفن من دول أخرى، مبرزا أنه في جميع الحالات لا توجد ضمانات لدى إسبانيا بجلب الغاز دون ارتفاع الأسعار.

“الجزائر أعطت القرع لإسبانيا”، جملة استخدمها مونتيسينوس، وهي عبارة تعني بيع الوهم، مطالبا الحكومة، وخاصة رئيس الوزراء بيدرو سانشيز، بالمثول أمام البرلمان لشرح الوضع والكشف عن التدابير التي اتُّخذت لضمان تزويد الإسبان بالغاز وأيضا لتفادي ارتفاع الأسعار، معتبرا أن تدبيره لهذا الملف أبرز أنه “غير قادر على تولي السلطة التنفيذية”.

يشار إلى أن إسبانيا تتخوف من عدم قدرة الخط الجديد على نقل حاجياتها من الغاز الجزائري، وذلك بعد قرار السلطات الجزائرية عدم تجديد عقد الخط المغاربي الأوروبي المنتهي يوم 31 أكتوبر 2021، وذلك على خلفية صراعها مع المغرب، وقد دفع هذا الأمر حكومة سانشيز إلى فتح قنوات التفاوض مع قطر من أجل استيراد غازها عن طريق السفن.

عاجل وسري…تبون يطلب حماية فرنسا من غدر الجنرال شنقريحة

كشف مصدر إعلامي أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون غير قادر على التخلّص من عقدة الجنرالات.

وأفاد المصدر، أن عبد المجيد تبون لا يدير شؤون البلاد (الجزائر) إلا من وراء ستار يقف خلفه جنرالات الجيش الذي يتحكمون في صناعة القرار، مشيرا إلى أن توجه الرئيس تبون يميل أكثر إلى فرنسا وهو بعيد عن التوجه العروبي والإسلامي الذي يدعيه في حواراته.

وتابع المصدر، أن جنرالات الجيش وسمى منهم أبرزهم قائد أركان الجيش الجنرال شنقريحة والجنرال خالد نزار ومدير المخابرات السابق الجنرال محمد مدين متورطون في الأزمة التي تعرفها البلاد، كما أنهم يتحملون مسؤولية عدد من الاغتيالات السياسية التي طالت شخصيات بارزة في الساحة السياسية في البلاد وفي مقدمتها الصحفي الراحل محمد تامالت مؤكدا على أن هؤلاء الضباط الذين كانوا يخدمون في الجيش الفرنسي قبل التحاقهم بالثورة الجزائرية تمكنوا من الاستيلاء على مواقع حساسة في السلطة بعد الاستقلال بفعل توظيفهم في مستويات قيادية في الجيش من طرف الرئيس الراحل هواري بومدين.

وفي هذا السياق، أكد المصدر أن حوارات جرت بينه وبين الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون حول موضوع ضباط الموالين للمغتال القايد صالح وأقر له هذا الأخير أنه يستعملهم فقط كمفك براغي ويوظف خبرتهم التقنية والعسكرية للحفاظ على مسافة الأمان من الجنرال شنقريحة لا أكثر ويبتزهم بفضح موالاتهم للقايد صالح ويضمن ولاءهم له، مشيرا إلى أن الرئيس تبون يعارض ترقية أي من الضباط من ذوي التوجهات العربية والإسلامية.

المغرب…كولومبيا تشيد بمقترح الحكم الذاتي وتعترف بسيادة المغرب على الصحراء

في موقف يؤكد سيادة المملكة المغربية على صحرائها، واستمرارا لمسار الاعتراف الدولي بذلك من خلال تشييد قنصليات بالأقاليم الجنوبية، قررت جمهورية كولومبيا اليوم الخميس 28 أكتوبر 2021، تمديد نفوذ سفارتها في الرباط إلى الصحراء المغربية.

وفي هذا السياق، أكدت مارتا لوسيا راميريز، نائبة رئيس الجمهورية الكولومبية، اليوم الخميس أن تعليمات وجهت إلى سفير بلادها الجديد في الرباط لتمديد نفوذ السفارة في جميع أنحاء التراب الوطني المغربي، بما في ذلك الصحراء المغربية، وهو ما يعد اعترافا منها بسيادة المغرب على الصحراء.

وجاءت هذه الخطوة، من طرف نائبة الرئيس الكولومبي بمناسبة الزيارة التي تقوم بها إلى المغرب، والتي انطلقت اليوم الخميس وستمتد إلى غاية فاتح نونبر المقبل، حيث ستلتقي خلالها مجموعة من المسؤولين المغاربة، ضمنهم رئيس الحكومة الجديد عزيز أخنوش.

من جهة أخرى، أكدت مارتا لوسيا راميريز، خلال لقاء جمعها بوزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، أن هذه الزيارة تعد مناسبة للإشادة بالعلاقات التي تجمع البلدين، وتأكيدا على عزم قائديهما على مواصلة التعاون، خاصة بين بلدان الجنوب.

كما أكدت المتحدثة ذاتها، أهمية المبادرة المغربية والمساعي التي تقدمها المملكة المغربية للبحث عن حل سياسي، عملي وواقعي للتوافق بين جميع الأطراف تحت السيادة المغربية، كما جرى خلال اللقاء السابق ذكره التأكيد على التزام الطرفين بتعزيز وتقوية العلاقات السياسية والاقتصادية والثقافية، بالإضافة إلى استكشاف الفرص المتاحة لتقوية العلاقات الثنائية، والتعهد بالبحث عن آليات جديدة لتوسيع التعاون الاقتصادي والتجاري من خلال تسهيل الوصول إلى الأسواق المحلية.

آخر المستجدات…هذا ما أسفرت عنه محاولة إسبانيا إقناع الجزائر بالإبقاء على أنبوب الغاز المغربي

بعدما قامت برحلة خاطفة إلى الأراضي الجزائرية أمس الأربعاء 27 أكتوبر 2021 لضمان إمدادات الغاز بشكل آمن، قالت النائبة الثالثة لرئيس الحكومة الإسبانية، تيريزا ريبيرا، إنها تلقت نفس التطمينات التي عاد بها وزير الخارجية الإسبانية خوسيه مانويل ألباريس في رحلته السابقة إلى الجزائر حول نفس الموضوع (الغاز).

في ذات السياق، أكدت تيريزا ريبيرا، في ظهور مشترك مع وزير الطاقة والمناجم الجزائري محمد عرقاب، على أن “الضمان الإجمالي لتوريد الغاز قد تم توضيحه فيما يتعلق بالأحجام المتفق عليها اليوم” ، مشيرة إلى أنه “تم أيضًا تناول طريقة تلبية طلب أكبر محتمل من إسبانيا”، حسب ما نقلته صحيفة “لافانغوارديا“.

ونبه المصدر، إلى أن خرجة المسؤولة الإسبانية البارزة، تجاهلت السبب الذي دفعها إلى هذه الزيارة العاجلة إلى الأراضي الجزائرية، رغم أنه جميع التحليلات والمؤشرات تؤكد على أن ذلك بسبب موضوع إمدادات الغاز، إذ لم يتبق سوى أربعة أيام على قطع الإمدادات عبر خط أنابيب الغاز المغاربي، الذي كان يمد إسبانيا بالغاز عبر المملكة المغربية.

وأوضح المصدر، إلى أن هذا القرار يتطلب أن يمر كل الطلب الإسباني على الغاز الجزائري في شبه الجزيرة عبر خط أنابيب الغاز “ميدغاز” الذي يربط الجزائر بألميريا، لكن طاقته الإجمالية البالغة 8000 مليار متر مكعب لن تكون كافية.

من جهة أخرى، أوضحت نائبة سانشيز، في تصريحها الصحفي، كيفية القيام بنقل هذا الغاز عبر خط أنابيب “ميدغاز”، بالنظر إلى أن العلاقة التعاقدية مع خط أنابيب الغاز المغربي تنتهي في 31 أكتوبر 2021، وكيفية تكميله بالغاز الطبيعي المسال، وفق جدول زمني يقومان به.

وأشار المصدر، إلى أن هذا القرار سيؤثر على الاقتصاد الإسباني حيث أن جزءًا كبيرًا من حجم الغاز الذي وصل حتى الآن عبر خط أنابيب الغاز، وهو الأرخص وفقًا للخبراء، سيتعين الآن نقله عبر السفن، في لحظة التوتر الجيوسياسي بين المغرب والجزائر والذي أدى إلى ارتفاع أسعار الشحن.

يشار إلى أن هذه التطمينات التي تلقتها إسبانيا أمس الأربعاء 27 أكتوبر 2021، هي نفسها التي سبق للجزائر أن أعربت عنها هذا قبل أسابيع قليلة لوزير الخارجية خوسيه مانويل ألبارس، الذي زار الجزائر برفقة مديري شركات الغاز الإسبانية الرئيسية، والذي تجاهل تطمينات الجزائر وطار بعد أيام إلى قطر لتأمين كميات غاز أخرى لسد أي خصاص محتمل قد تواجه اسبانيا من الغاز الجزائري بعد إغلاق الأنبوب المغربي.

“قربالة” بمجلس الرباط بعد طرد أسماء أغبالو للمهداوي والأمن يتدخل +صورة

شهدت الجلسة التي عقدها مجلس مدينة الرباط “قربالة”، اليوم الخميس 28 أكتوبر 2021، وذلك بعدما قررت رئيسته، أسماء أغبالو، طرد المستشار الجماعي عن فيدرالية اليسار، فروق مهدواي من الجلسة.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الرئيسة اتخذت هذا القرار، بعد مشادة كلامية بينهما، إثر رفضها تمكينه من الكلمة وكذا رفض إعطائه نقطة نظام التي طالب بها لأكثر من مرة.

وأضافت المعطيات، أنه بعد اتخاذها لهذا القرار، دخل المهداوي في اعتصام داخل الجلسة، وهو ما دفع بالرئيسة إلى طلب تدخل عناصر الأمن لإخراجه بالقوة.

في ذات السياق، اعتبر مهداوي أن قرار طرده “جائر ولا علاقة له بالمنطق الديمقراطي ولا بما نص عليه القانون المنظم للجماعات المحلية”، نافيا أن يكون قد عرقل جلسة المجلس المذكور”.

وقال ذات المستشار في تصريح صحفي، “أنا لم أعرقل الجلسة وإنما طالبت بحقي في الكلام كمستشار جماعي يمثل الهيئة الناخبة التي صوتت عليه وتم منعي من ذلك”، متابعا “لا يمكن السكوت على هذا الشطط والديكتاتورية الممارسة من طرف الأغلبية المسيرة لمجلس الرباط، والتي تتعاطى مع المجلس بعقلية الضيعات لا بعقلية جماعة ترابية يمكن أن تزيد بتنمية البلاد إلى الأمام”.

روسيا تخرج عن صمتها وتكشف حقيقة الأنباء عن “أزمة عاصفة” بينها والمغرب بسبب الجزائر

خرجت روسيا عن صمتها ونفت بشكل قاطع صحة تقرير صحفي عربي يفيد وجود “أزمة عاصفة متفاقمة” بينها وبين المغرب بسبب علاقات موسكو مع الجزائر، واصفة هذا التقرير بـ”الخبر الكاذب”.

في ذات السياق، ذكرت الخارجية الروسية على قناتها في تطبيق “تليغرام” اليوم الخميس 28 أكتوبر 2021، في معرض تعليقها على تقرير نشرته صحيفة “الشروق” في 18 أكتوبر، “المزاعم عن “العلاقات المتوترة للغاية” بين روسيا والمغرب، لا سيما بسبب تعزيز التعاون بين روسيا والجزائر، وفقا لكاتب المقال، لا تتوافق مع الواقع، ولا توجد إلا في خيال هذه الصحيفة”.

وأضاف المصدر، “ليس سرا أن الكثيرين، بمن فيهم لاعبون في خارج المنطقة، منزعجون جدا من تعزيز موسكو علاقاتها مع الجزائر ومالي والمغرب وغيرها من دول المنطقة، ويستغلون كافة الوسائل المتوفرة، بما فيها التضليل، بغية دق إسفين في علاقاتنا الثنائية والإضرار بها”.