كل مقالات حسن ب

آخر المستجدات…بلحيمر يتهم فرنسا بدعم وتوظيف الإرهاب في الجزائر 

خرج وزير الاتصال، عمار بلحيمر، عن صمته حيث قال إن فرنسا تسعى جاهدة من أجل توظيف “الإرهاب الجبان” للوصول إلى ما لم تستطع تحقيقه بأسطولها الحربي وما قامت به من الجرائم الشنيعة في حق الشعب الجزائري طيلة 132 سنة من الاستعمار.

في ذات السياق، كشف الوزير ذاته، في تصريح صحفي أن فرنسا تحمي أعداء الجزائر وتدعمهم والغرض منها المساس بسيادة وأمن وطننا (الجزائر).

في سياق مرتبط، أوضح المتحدث ذاته، أن فرنسا خصّصت وكالة الأنباء الفرنسية للإشادة بأعداء الجزائر وضرب استقرارها ووحدتها، حيث وجه رسالة إلى فرنسا وكل من يراهن على ورقة الإرهاب لضرب أمن واستقرار الجزائر قائلا “إن الشعب حفظ جيدا درس العشرية السوداء وسيتصدى ويدافع عن بلده بكل قوة لأعدائه”.

يشار، إلى أن وزارة الاتصال كانت قد هدّدت وكالة الأنباء الفرنسية مؤخرا لتحاملها على الجزائر، حيث طالبتها بالتوقف الفوري عن “حملتها العدائية البغيضة” ضد الجزائر، مهددة إياها بسحب الاعتماد ومنعها من العمل في الجزائر.

وجاء ذلك بعد نشر وكالة الأنباء الفرنسية روبورتاجا حول الهجرة غير النظامية في الجزائر يتحدث فيه أشخاص من “الحراقة” عن تفضيلهم الموت غرقا في رحلتهم إلى إسبانيا على البقاء في الجزائر.

جدير بالذكر، أن الوزارة أصدرت بيانا جاء فيه “لقد أثبتت وكالة الأنباء الفرنسية المرة تلو الأخرى تحاملها العدائي ضد الجزائر ونأيها الواضح عن الممارسة الإعلامية والصحافية بتجردها من أدنى مقومات المصداقية والموضوعية وآداب المهنة وأخلاقياتها”.

عاجل…مرة أخرى الجزائر تتهم المغرب بـ “قتل ثلاثة جزائريين” وتتوعد بالرد

اتهمت الرئاسة الجزائرية قبل قليل من يوم الأربعاء 03 نونبر 2021، القوات المغربية بقتل ثلاثة مواطنين جزائريين على مستوى المحور الرابط بين العاصمة الموريتانية نواكشوط وورقلة، في هجوم استعمل فيه “سلاح متطور”.

في ذات السياق، أوضح بلاغ صادر عن الرئاسة الجزائرية، أنه “في فاتح شهر نونبر الجاري وفي غمرة احتفال الشعب الجزائري بذكرى اندلاع ثورة التحرير، تعرض ثلاثة رعايا جزائريين لاغتيال جبان في قصف لشاحنتهم أثناء تنقلهم بين نواكشوط وورقلة في إطار مبادرات تجارية عادية”، مشيرا البيان إلى أن السلطات الجزائرية فتحت تحقيقا في الموضوع.

وأضاف المصدر، أن هناك عدة عناصر تشير إلى ضلوع المغرب في ما وصفته بـ”الاغتيال الجبان بواسطة سلاح متطور”، مشددا على أن ذلك “لن يمضي دون عقاب”.

يشار إلى أنه يأتي ذلك، بعد ساعات قليلة من نفي الجيش الموريتاني وقوع أي هجوم داخل الأراضي الموريتانية، داعيا في بيان صادر عن مديرية الاتصال والعلاقات العامة بقيادة الاركان العامة للجيوش “الجميع لتوخي الدقة في المعلومات، والحذر في التعامل مع المصادر الإخبارية المشبوهة”.

من جهة أخرى، كانت البوليساريو قد نشرت قبل أيام قليلة عبر صحف جزائرية ما سمته بأخبار عن قصف طائرة “درون” تابعة للجيش المغربي قافلة تجارية جزائرية قرب بير لحلو على الحدود الموريتانية، معتبرة أن هذا القصف أسفر قتيلين وعدة جرحى، وهو ما نفاه الجيش الموريتاني.

شركة “عملاقة” تطلق خمسة خطوط بحرية جديدة تربط المغرب بإسبانيا وفرنسا وإيطاليا

أفادت صحيفة “إلفايرو دي سبتة”، أنه من المنتظر أن تنطلق خمسة خطوط بحرية جديدة، ستربط المغرب بكل من إسبانيا وفرنسا وإيطاليا ابتداء من مطلع العام المقبل.

وحسب المصدر، فإن الرحلات ستتوفر من الناظور وطنجة إلى برشلونة وجنوة (إيطاليا) وسيت (فرنسا) اعتبارًا من عام 2022، مشيرة إلى أن شركة الشحن الإيطالية قد عززت أسطولها بخمس سفن أخرى.

في ذات السياق، أعلنت الشركة الإيطالية العالمية (gnv)، على موقعها الإلكتروني، على أنه ابتداءً من عام 2022، أي بعد شهرين من الآن، سيكون لدى المغرب خمسة خطوط بحرية أخرى ستربط البلاد بفرنسا وإيطاليا وإسبانيا.

وأشار المصدر، إلى أن الشركة الإيطالية العالمية الرائدة في مجال النقل البحري، قد قررت الرهان على تعزيز خطها البحري إلى المغرب، معلنة رسميا افتتاح خمسة خطوط جديدة”، حيث سيتم تنفيذ هذه المسارات الجديدة على أساس منتظم، مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع حسب الظرفية.

وأوضحت الصحيفة، أن الرحلات المتاحة على وجه التحديد هي: برشلونة – طنجة، برشلونة – الناظور، سيت (فرنسا) – طنجة، سيت – الناظور، جنوة (ليغوريا، إيطاليا) – طنجة، حيث ستوفر الشركة خمسة سفن لتنفيذ هذه المسارات.

هذا وأصبح خيار حجز التذاكر متاحًا منذ يوم الاثنين الماضي 25 أكتوبر المنصرم، مع إمكانية التعديل والإلغاء قبل ثلاثين يومًا من موعد الرحلة، حسب المصدر ذاته.

وزير جزائري يكشف…لن نستطيع تغطية الطلب الأوروبي للغاز بعد إلغاء الأنبوب المغربي

كشفت دراسات، عن أيام عسيرة تنتظر الجزائر أمام المنتظم الاقتصادي الدولي والإقليمي على وجه الخصوص، وذلك من خلال عدم قدرتها على الوفاء بالتزاماتها أمام شركائها الاقتصاديين في مجال الغاز وعلى رأسها إسبانيا وأوروبا ككل، وذلك بعدما تحدت الواقع ودراسات الخبراء، وألغت أنبوب الغاز المغربي الذي ينقل الغاز الجزائري إلى أوروبا بما مجموعة 13 مليار متر مكعب سنويا.

في ذات السياق، لم يمضِ على سريان القرار الجزائري القاضي بإلغاء هذا الأنبوب المغربي الذي يضخ قرابة 60 بالمائة من الغاز الجزائري نحو أوربا، (لم يمض) سوى ساعات معدودة، حتى شهد أن الجزائر، لن تقدر على تلبية الطلب اليومي للقارة الأوربية من الغاز، ولا حتى توفير السفن الحاملة للغاز الطبيعي من الجزائر نحو أوربا، وهو ما حذر منهم خبراء في وقت سابق.

وفي سياق مرتبط، أكد وزير الطاقة السابق بالجزائر، عبد المجيد عطار، على أن “شركة “سوناطراك” الجزائرية وزبائنها كانوا “بالفعل” يعملون على إيجاد حلول كفيلة بمواجهة التحديات المتعلقة بزيادة الطلب خلال فصل الشتاء، مشدا في حديثه لوكالة الأنباء الجزائرية الرسمية، على أن هذا الطلب المنتظر في الشتاء “قد يتجاوز القدرات اليومية لهذا الأنبوب و على توفر السفن الخاصة بنقل الغاز الطبيعي المميع وإعادة تغييزه بالسواحل الاسبانية”.

وأضاف المتحدث ذاته أن “أنبوب الغاز المتوسطي يمكنه التكفل بجميع عمليات التسليم بفضل الدعم المقرر للقدرات إلى حدود 10.5 مليار متر مكعب سنويا”، مشيرا إلى أن هذا لن يتم إلا “بتعويض الفارق من خلال صادرات الغاز الطبيعي المميع”، في إشارة إلى الفارق الذي أحدثه إلغاء الأنبوب الأورو-مغاربي العابر للمغرب نحو أوربا.

من جهة أخرى اعترف الوزير نفسه، بالطاقات الهائلة لأنبوب الغاز الأورو-مغاربي العابر للمغرب والذي يفوق بكثير قدرة أنبوب ميدغاز الذي أبقت عليه الجزائر، حيث أكد أن طاقات هذا الأنبوب المغربي “تقدر بحوالي 13 مليار متر مكعب سنويا، لكن حجم استغلالها كان منذ سنوات لا يتجاوز 4 الى 6 مليار متر مكعب سنويا في حين أن أنبوب ميدغاز كان ينقل 8.5 مليار متر مكعب سنويا”.

مضيفا أن كميات الغاز، خارج تموين المغرب المقدرة بحوالي 600 الى800 مليون متر مكعب سنويا، كانت توجه للسوق الاسبانية و البرتغالية”.

آخر المستجدات…بعد الفضائح العالمية الجزائر تستعين بالخبرة الإيطالية في مجال الإعلام والاتصال

أفادت مصادر إعلامية، أنه من المنتظر أن تبرم الجزائر في الأيام القادمة اتفاقيات شراكة مع إيطاليا في مجال الإعلام والاتصال، وتسهيل تنقل الصحفيين بين البلدين.

في ذات السياق، استقبل وزير الاتصال عمار بلحيمر، يوم الثلاثاء 02 نونبر 2021، بمقر الوزارة، سفير إيطاليا بالجزائر، جيوفاني بوغلياز.

من جهة أخرى، أوضح بيان الوزارة أن “الطرفين استعرضا خلال اللقاء أوجه الشراكة والتعاون بين البلدين خاصة ما تعلق بقطاع الإعلام والاتصال وتسهيل تنقلات الصحفيين بين الجزائر وإيطاليا”، حيث تم خلال هذا اللقاء، التأكيد على ضرورة دعم الشراكة أكثر لدفع التعاون الثنائي بين البلدين في كافة المجالات، بالإضافة إلى تعزيز الفرص المتاحة لتبادل التجارب والخبرات، إضافة إلى توثيق أواصر الصداقة بين شعبي البلدين.

يشار إلى أن الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا سيحل بالجزائر يومي 6 و7 نونبر المقبل في زيارة عمل، حيث تعتبر زيارة ماتاريلا للجزائر الأولى لرئيس إيطالي منذ 18 عاما.

خطير…مخابرات الجزائر تجند إرهابيين ومجرمين من مالي والنيجر وليبيا لمساعدة لتأمين المؤن لقواعد مرتزقة الفاغنر

أفادت “الجزائر تايمز” نقلا عن مصدرها الأمني، أن المخابرات الجزائرية ومرتزقة الفاغنر الروس اتفقوا على تجنيد مجرمين يعملون في تهريب السلاح والمخدرات من دول مالي وموريتانيا والنيجر وليبيا لمساعدتهم في العمليات العسكرية بهذه الدول والحفاظ على عدم انقطاع المؤن على قواعد الفاغنر والمخابرات الجزائرية في هذه الدول.

وأضاف المصدر، أن مرتزقة الفاغنر الروس أصبحوا اليد العليا في منطقة غرب افريقيا بعدما قاموا بالعديد من العمليات العسكرية في دول الساحل والصحراء قبل شهور في عمليات أكدت على التهديد المتنامي الذي يمثله هؤلاء المرتزقة على أمن المنطقة.

وأشار المصدر إلى أن خطة تجنيد المهربين الذين يعرفون دروب الصحراء ويقطعونها جيئة وذهابا لتهريب السلاح والمخدرات هي واحدة من سلسلة من الإجراءات التي اتفق عليها في اجتماع لمسؤولي المخابرات الجزائرية مع الروس بالعاصمة الجزائرية، حيث يعارض بشدة نظام الجنرالات استغلال الخطر الذي تمثله القاعدة لتبرير التدخل العسكري الغربي في الصحراء ويحرص على إظهار أن حكومات المنطقة قادرة على التعامل مع المشكلة بنفسها لأن تنظيم القاعدة بالنسبة للجنرالات هي عصا الجزائر السحرية لتطويع دول الساحل والصحراء وضرب مصالح الدول التي يعاديها نظام الجنرالات في مالي وموريتانيا والنيجر وليبيا .

الجزائر…طابور من مئات المواطنين في جيجل لشراء البطاطا

تداول مرتادوا مواقع التواصل الاجتماعي صور لطوابير طويلة في جيجل لاقتناء البطاطا.

في ذات السياق، قال السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة، “طابور من مئات المواطنين في جيجل لشراء البطاطا”.

وأضاف في منشور فيسبوكي، “النظام يواصل إهانة وإذلال الشعب في صور لا نراها حتى في أفقر البلدان في العالم وتواصل بهذا القوة الضاربة ضرب كرامة الجزائريين”.

المغرب…الحموشي يحدث تغييرات جديدة في صفوف مسؤولين أمنيين

أفاد مصدر إعلامي، أن المديرية العامة للأمن الوطني تشهد تغييرات جديدة في صفوف مسؤوليها وموظفيها، حيث باشر عبد اللطيف الحموشي، المدير العام للأمن الوطني، بتغييرات في صفوف مسؤولين بالأمن، بينهم من يشغل منصب والي أمن.

وأضاف المصدر نقلا عن يومية المساء، أن المديرية العامة للأمن الوطني أصدرت مجموعة من التعيينات الجديدة في مناصب المسؤولية بالمصالح اللاممركزة للأمن الوطني، ويتعلق الأمر بمناصب في مدن سطات والجديدة وخريبكة، فضلا عن المعهد الملكي للشرطة”.

وأشار المصدر، إلى أن هذه التغييرات جاءت “في إطار مواصلة دينامية تحديث وتطوير منظومة تدبير الموارد البشرية الشرطية وتعزيزها بكفاءات مهنية من الجيل الجديد”.

الجيش الموريتاني ينفي ما تداوله الإعلام الجزائري والبوليساريو…لم يحدث أي هجوم داخل أراضينا 

تداول الإعلام الجزائري خبر يتعلق بقصف طائرة مسيرة تابعة للمغرب قافلة تجارية جزائرية على الاراضي الموريتانية.

في ذات السياق، خرج الجيش الموريتاني عن صمته ونفى وقوع أي هجوم داخل الأراضي الموريتانية، داعيا في بيان صادر عن مديرية الاتصال والعلاقات العامة بقيادة الأركان العامة للجيوش “الجميع لتوخي الدقة في المعلومات، والحذر في التعامل مع المصادر الإخبارية المشبوهة”، في إشارة منه إلى إعلام البوليساريو.

وأضاف المصدر، “تداولت عدة مواقع ومنصات إعلامية منذ أمس خبر تعرض شاحنات جزائرية لهجوم شمال البلاد، ومن أجل إنارة الرأي العام وتصحيح المعلومات المتداولة، تنفي مديرية الاتصال والعلاقات العامة بقيادة الأركان العامة للجيوش حدوث أي هجوم داخل التراب الوطني”.

في سياق آخر، دخل المحلل السياسي الموريتاني؛ محمد أوفو، على خط ادعاءات جبهة البوليساريو، حيث قال “ستظل عصابة البوليساريو تدس أسافين الشائعات وتربك أمننا الوطني بلا خجل ولا وجل”.

وأضاف المتحدث ذاته في تدوينة له، أنه “لن تأمن بلادنا غوائل ولا خيانات وأحقاد جبهة البوليساريو مادامت قيد الوجود”، مشيرا إلى أن “الجيش الموريتاني ينفي ما روجت له أبواق الجبهة عن حدوث اعتداء على ناقلات جزائرية في الأراضي الموريتانية”.

يشار إلى أن البوليساريو كانت قد نشرت عبر صحف جزائرية ما سمته بأخبار عن قصف طائرة “درون” تابعة للجيش المغربي قافلة تجارية جزائرية قرب بير لحلو على الحدود الموريتانية، معتبرة أن هذا القصف أسفر قتيلين وعدة جرحى، وهو ما نفاه الجيش الموريتاني.

يحدث الآن…مجهول يطلق النار عشوائيا ويوقع ضحايا بسيدي رحال

اهتزت منطقة سيدي رحال الشاطئ (45 كلم عن الدارالبيضاء)، قبل قليل من يوم الثلاثاء 02 نونبر 2021، على وقع عملية إطلاق نار عشوائي من بندقية صيد، حيث تسبب مطلق النار في إصابة عدد من الأشخاص بإصابات متفاوتة الخطورة.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن شخصا بتجزئة (بنسعدون)، كان يتحوز على بندقية صيد عبأها بخراطيش نارية وصوبها نحو أجساد عدد من الأشخاص الذين صادفهم في طريقهم.

وأضافت المعطيات، أن أحد ضحايا عملية اطلاق النار العشوائية لفظ أنفاسه الأخيرة، والذي يعمل حارسا بإحدى الفيلات بسيدي رحال الشاطئ، فيما تم نقل ثلاثة من المصابين إلى المستشفى أحدهم في حالة خطيرة.