كل مقالات حسن ب

إذاعة إسبانية تتهم الجزائر باستعمال البوليساريو كأداة في مواجهة المغرب

استضافت الإذاعة الإسبانية “أوندا سيرو” اليوم الجمعة 12 نونبر 2021، الخبير الجيوسياسي الإسباني، بيدرو كاناليس، الذى أفاد أن النظام الجزائري “يسلح ويتحكم فى “البوليساريو” من أجل الإضرار بمصالح المغرب.

في ذات السياق، أضاف كاناليس، المعروف بكتابته افتتاحية لمجلة “أتالايار” الإسبانبة، أن “الجزائر تتحكم في البوليساريو، كما أنها تدعمها وتسلحها وستتقبلها على أراضيها” من أجل المساس بجارها المغرب، مشيرا إلى أن دفاع حكام الجزائر المستميت عن أطروحات “البوليساريو”، هدفه الأساس زعزعة استقرار المغرب.

وأضاف المتحدث ذاته، “بصراحة، حسب تجربتي في هذا المضمار (…) بوسعي أن أؤكد أن النظام الجزائري لا يثق في ‘‘البوليساريو‘‘، لكنه يريد دائما استغلالها لتحقيق أهدافه، مع الميل إلى مهاجمة المغرب”.

وتابع، “إن العسكريين الذين يتولون الحكم في الجزائر يسعون دوما إلى التصعيد مع المغرب، متجاهلين التاريخ والواقع اللذين يؤكدان التضحيات المقدمة من طرف المغرب من أجل استقلال الشعب الجزائري”.

في سياق آخر، وتدخلا في قرار الجزائر الأخير القاضي بعدم تجديد عقد تزويد أوروبا بالغاز، عبر خط الأنابيب المغاربي-الأوروبي الذي يمر عبر المغرب، أكد كاناليس أن الأمر يتعلق بـ “خطأ استراتيجي” لأن “هدفه الرئيسي، كما اعترفت الجزائر، يتمثل في خنق الاقتصاد المغربي، وتوجيه ضربة قاسية، إن لم تكن مميتة، للنسيج الصناعي المغربي”.

وأشار إلى أن ذلك الهدف لم يتحقق ولا يمكن تحقيقه، أولا لأن الغاز لا يمثل سوى نسبة ضئيلة من إنتاج المغرب للطاقة، وثانيا، لأن المغرب يمكنه بسهولة تعويض هذا النقص في الغاز من خلال موارده الطاقية والعقود المبرمة مع دول أخرى.

هجوم “الحراقة” بشكل جماعي على السواحل الإسبانية يثير مخاوف مدريد

قام وزير الداخلية الجزائري، كمال بلجود اليوم الجمعة 12 نونبر 2021، بزيارة عمل لإسبانيا، وذلك بدعوة من نظيره الاسباني “فرناندو غراندي مارلاسكا”.

موضوع الهجرة السرية، سيشكل محور المباحثات الثنائية بين الوزيرين، في ظل تنامي القلق داخل الأوساط الحكومية الإسبانية جراء تزايد تدفق موجات المهاجرين الجزائريين “الحراقة” على السواحل الإسبانية، حيث تضاعف في الشهور الأخيرة، عدد المهاجرين السريين الجزائريين الذين يصلون إلى إسبانيا عبر قوارب الموت، ويقدر عددهم بالآلاف أسبوعيا، وهو رقم “مهول” دفع الحكومة الإسبانية إلى دق ناقوس الخطر، والتباحث مع المسؤولين الجزائريين بشأن اعتماد السبل الكفيلة بوقف تدفق المهاجرين الجزائريين على إسبانيا.

في ذات السياق، ستتركز مباحثات وزيري الداخلية الإسباني والجزائر على اقتراح تدابير عملية استعجالية، على رأسها مطالبة الطرف الجزائري بتكثيف المراقبة على السواحل الجزائرية لمنع تسلل المرشحين السريين.

من جهة أخرى، تزايد القلق الإسباني مؤخرا، بفعل انسداد الآفاق أمام الشباب الجزائري، جراء اشتداد الأزمة الاجتماعية والاقتصادية بالجزائر، والتي تدفع آلاف المواطنين الجزائريين إلى ركوب أمواج البحر والمغامرة بحياتهم بحثا عن أمل مفقود في الحياة الكريمة، في ظل غياب الحلول لامتصاصها، وعجز النظام الجزائري عن ابتكار حلول عملية لمعضلة البطالة.

يشار إلى أن الوكالة الأوروبية لحرس الحدود والسواحل “فرونتكس”، كانت دقت ناقوس الخطر بشأن تنامي عدد المهاجرين الجزائريين غير القانونيين، الذي تمكنوا من بلوغ الضفة الشمالية للبحر الأبيض المتوسط، في الشهور الماضية، حيث قالت إن عددهم بلغ خلال تسعة أشهر الأولى من السنة الجارية،(2021)، 8425 شخصا، كما تجاوز عدد المهاجرين السريين الذين تدفقوا على السواحل الإسبانية في الصيف الماضي ألف مهاجر في أسبوع واحد.

جدير بالذكر، أن الوكالة الأوربية لحرس الحدود والساحل، أشارت في تقرير سابق نشرته في غشت الماضي، أن 67% من المهاجرين غير القانونيين القادمين إلى إسبانيا حتى متم شهر يوليوز الماضي عبر البحر المتوسط، كانوا جزائريين، كما كشف أن “محور الهجرة غير القانونية عبر البحر المتوسط نحو إسبانيا شهد خلال السنة الجارية، وإلى متم شهر يوليوز وصول 7040 مهاجرا غير قانوني عبر 1380 عملية وصول”.

المغرب…تسجيل هزة أرضية بقوة 3.9 درجة بهذه المنطقة

أعلن المعهد الوطني للجيوفيزياء اليوم الجمعة 12 نونبر 2021، عن تسجيل هزة أرضية بلغت قوتها 3.9 درجة على سلم “ريشتر”، ببحر البوران، حيث وقعت عند الساعة العاشرة صباحا و20 دقيقة و00 ثانية (توقيت غرينيتش+1).

في ذات السياق، أشار المصدر، إلى أن الهزة سجلت على عمق 14 كيلومترا، عند التقاء خط العرض 35.642 درجة شمالا، وخط الطول 3.663 درجة غربا.

صحيفة بريطانية شهيرة تتوقع عمليات هروب كبيرة من مخيمات البوليساريو وهذه هي المعطيات

توقعت صحيفة “التلغراف” البريطانية اليوم الجمعة 12 نونبر 2021، أن تشهد مخيمات جبهة البوليساريو بتندوف عمليات هروب كبيرة، حيث أشارت إلى أن هذه المرة قد تشمل العمليات حتى المقاتلين الذين وجدوا أنفسهم في حالة يأس، وقد عجزوا عن تسجيل اختراق واحد للجدار الأمني أو الإقتراب من منطقة الكركرات منذ تم طردهم منها.

في ذات السياق، كشف المصدر، أنه تأكد لدى البوليساريو أن اختراق الجدار الأمني أمر شبه مستحيل وأصبح الجميع داخل المخيمات وخارجها يعلم أن بيانات الحرب التي تصدر و التلويح بالتصعيد الذي يعلن كل مرة لا يتجاوز دائرة الخطوط القريبة من تندوف، بالإضافة إلى المنطقة العازلة.

المصدر ذاته يقول، “إن وضع سكان المخيمات اليوم مزري للغاية”، مضيفا، “أحلام البوليساريو ضاعت في الصحراء القاحلة بعد طردهم من معبر الكركرات وفتح المعبر على مصراعيه أمام التجارة والمسافرين بين موريتانيا والمغرب، رغم أن هدف البوليساريو من إغلاقه كان محاولة لخلق حالة اختناق تثير انتباه العالم للتخفيف من شعورها أن العالم نسيها أو نسي مطالبها”.

وشدد المصدر، على أن “الاعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء شكل صدمة لجبهة للبوليساريو، واصفة السيارات التي يتنقل عليها مقاتلوا الجبهة بأنها “مهترئة”، وأن أسلحتهم بـ”المتقادمة”، مبرزة أن “الطائرات المسيرة المغربية قلبت موازين اللعبة في الصحراء”.

وتابع المصدر، أنه “لا وجود لأي بديل أو أطروحة سياسية متينة لدى البوليساريو سوى التصعيد أكثر”، معتبرة أن “القادة العسكريين في الجبهة لا يخفون رغبتهم في المزيد من الدعم العسكري من الجزائر بالأسلحة المتطورة”.

ابنه متورط في فضيحة كبرى…إقالة وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة عمار بلحيمر

تم إقالة وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة عمار بلحيمر، أمس الخميس 11 نونبر 2021.

في ذات قال المعارض الجزائري شوقي بن زهرة في تدوينة دبجها عبر صفحته فيسبوك، “رغم تنفيذه كل المهام القذرة التي تم تكليفها بها منذ تعيينه تم إقالته من منصبه”.

يشار إلى أن ابنه متورط في فضيحة كبرى للمتاجرة بالمخدرات.

آخر المستجدات…فرنسا ترفض أكثر من 10 آلاف طلب تأشيرة لجزائريين من ضمنهم مسؤولين كبار

كشف وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان، أمس الخميس 11 نونبر 2021، أن بلاده رفضت أكثر من 10 آلاف طلب للحصول على تأشيرة تقدم بها جزائريون منذ بداية العام الحالي.

في ذات السياق، قال دارمانان في تصريحات صحفية، إن بلاده وافقت منذ بداية العام الحالي على 23 ألفا و341 طلبا للحصول على تأشيرة تقدم بها جزائريون.

كما أكد المتحدث ذاته، أن بلاده رفضت 10 آلاف و828 طلبا آخر، لافتا إلى أن الأرقام مشابهة بالنسبة للمغاربة وأقل بقليل بالنسبة للمواطنين التونسيين.

من جهة أخرى، أعلن المسؤول الفرنسي ترحيل 899 أجنبيا من أصل 1100 ارتكبوا أعمالا إجرامية، منذ شهر يوليوز الماضي، موضحا أن القرار جاء بناء على طلب من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مشيرا إلى أن فرنسا تهدف إلى ترحيل البقية حتى نهاية العام الجاري.

يشار إلى أن دارمانان ذكر أن بلاده قبلت طلبات الحصول على التأشيرة لرجال الأعمال ولأشخاص لهم علاقات تجارية مع فرنسا.

جدير بالذكر، أن فرنسا قررت نهاية سبتمبر الماضي، تشديد شروط منح تأشيرات الدخول لمواطني المغرب والجزائر وتونس، حيث بررت القرار برفض الدول الثلاثة إصدار تصاريح قنصلية لاستعادة مواطنيها الذين يوجدون في فرنسا بشكل غير قانوني، حسب ما صرح به المتحدث باسم الحكومة الفرنسية غابريال أتال.

كما أعرب المتحدث ذاته، عن رغبة باريس في تخفيض عدد التأشيرات الممنوحة للجزائر والمغرب بنسبة 50%، ولتونس بنسبة 30%.

وردت الجزائر على هذه الخطوة باستدعاء السفير الفرنسي “للاحتجاج رسميا” على القرار.

مفاوضات إسبانية مغربية جزائرية جديدة لتجديد اتفاقية أنبوب الغاز المغربي

بعد إلغاء الجزائر الأنبوب المغربي نهاية الشهر المنصرم، تسعى أطراف إسبانية إلى إعادة الغاز لمجاريه الأصلية.

في ذات السياق، قالت أكبر مجموعة للغاز في إسبانيا، ناتورجي”naturgy”، يوم الأربعاء 10 نونبر 2021، إنها تواصل المحادثات مع الأطراف في المغرب والجزائر من أجل تحقيق تمديد محتمل لاتفاقية نقل الغاز لإمدادات الغاز الجزائري في خط أنابيب “gma” المار عبر المغرب إلى إسبانيا.

كما أوضح جون جانوزا، الرئيس العالمي للتحكم في شركة ناتورجي، بعد أن أصدرت الشركة تقرير أرباحها للربع الثالث، أن “المحادثات استمرت لمعرفة ما إذا كان من الممكن تمديد امتياز خط الأنابيب”، حيث أشار إلى أن “إعادة هذا الخط سيكون “معقولاً” لجميع الأطراف و “سيخلق قيمة إضافية للجميع” وفق ما نقلته صحيفة “spglobal”..

وأضاف المتحدث ذاته، أن “الشركة لديها كميات غاز ثابتة كافية لتلبية احتياجات عملائها وأن هذا الحجم المضمون مستقل عن أي نتيجة للمفاوضات مع المغرب والجزائر، حيث سيكون أي حجم إضافي “ربحا”.

يشار إلى أن تدخل الشركة الإسبانية العملاقة يأتي رغم التطمينات المتكررة من الجزائر، على أنها تستطيع تلبية الطلب الإسباني على الغاز باستخدام خط أنابيب الغاز المباشر “ميدغاز” وتسليم الغاز الطبيعي المسال فقط، حيث أكد الرئيس التنفيذي لشركة سوناطراك الجزائرية، توفيق حكار، أنه “لا يوجد ما يدعو للقلق”.

من جهة أخرى، ووفقًا لـشركة platts analytics ، قد لا يكون خط الأنابيب الجزائري medgaz كافيا وحده لتغطية توقعاتها بشأن الإمداد الجزائري لإسبانيا للفترة المتبقية من فصل الشتاء، مع تعرض 14 مليون متر مكعب في اليوم للخطر، حتى بعد النظر في توسيع السعة، حيث جاء دخول شركة الغاز الإسبانية في مفاوضات مع البلدين، بعدما اشترطت الجزائر على إسبانيا عدم مد المغرب بالغاز عكسيا، من أجل استمرار توسيع خط إمداد إسبانيا بالغاز عبر خط الأنابيب الجزائري المتبقي.

يشار إلى أن المملكة المغربية، كان قد ردت في وقت سابق، عن قرار توقيف الجزائر لخط أنبوب الغاز العابر من المغرب صوب إسبانيا، من خلال بلاغ مشترك صادر عن المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب.

وقال البلاغ، “إن القرار الذي أعلنته السلطات الجزائرية بعدم تجديد الاتفاق بشأن خط أنبوب الغاز المغاربي الأوروبي لن يكون له حاليا سوى تأثير ضئيل على أداء نظام الكهرباء الوطني”، موردا أنه “نظرا لطبيعة جوار المغرب، وتحسبا لهذا القرار، فقد تم اتخاذ الترتيبات اللازمة لضمان استمرارية إمداد البلاد بالكهرباء، وتتم حاليا دراسة خيارات أخرى لبدائل مستدامة، على المديين المتوسط والطويل”.

إيريك زمور يتمسخر على إيمانويل ماكرون بسبب سياسته مع الجزائر

قال اليوم الخميس 11 نونبر 2021، مرشح الرئاسيات الفرنسية إيريك زمور، أن الجزائريين عاملوا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مثل التلميذ.

في ذات السياق، أوضح زمور المرشح من أصل جزائري في تغريدة على موقع “تويتر” أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعطى دروسًا في التاريخ للفرنسيين، لكن الجزائريين يعاملونه مثل تلميذ.

يشار إلى أن صحيفة “lopinion”، الفرنسية كانت قد كشفت أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حاول مرارا الاتصال برئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، لإقناعه على وجه الخصوص بالحضور إلى باريس لحضور مؤتمر ليبيا يوم الجمعة المقبل غير أن الرئيس تبون رفض الرد على اتصالاته.

هذا وأكد وزير الشؤون الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة، أن رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، لن يشارك في ندوة باريس حول ليبيا، غير أن الجزائر ستكون حاضرة في ندوة باريس وتؤدي دورها كاملا غير منقوص في حلحلة الأزمة الليبية.

المغرب…مصرع رضيعة وشقيقها حرقا داخل شقة سكنية بطنجة 

أسفر حريق اندلع زوال اليوم الخميس 11 نونبر 2021، في شقة سكنية بحي برواقة الواقع بمنطقة بنديبان بمدينة طنجة، عن مصرع طفلين أحدهما رضيعة اختناقا.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الحريق شب في شقة سكنية مما أدى إلى مصرع طفلين اختناقا، الأول طفل يقارب عمره 3 سنوات، والثاني رضيعة تبلغ من العمر 9 أشهر، وذلك في ظل غياب والديهما عن البيت، فيما تبقى الأسباب الحقيقية وراء اندلاع الحريق مجهولة.

هذا وتدخلت عناصر الوقاية المدينة وتمكنت من إخماد الحريق الذي أسفر عن خسائر مادية كبيرة على مستوى الشقة المذكورة.

وتم نقل جثتي الطفلين إلى مستودع الأموات، فيما حلت بعين المكان المصالح الأمنية وفتحت تحقيقا في ظروف وملابسات اندلاع الحريق.

آخر المستجدات…المغرب يشيد حزاما أمنيا جديدا على الحدود مع الجزائر

أفاد مصدر إعلامي، أن المغرب تمكن من توسيع الجدار الأمني لعمق يصل إلى 17 كيلومترا، الشيء الذي ضيق الخناق على تحركات وأي محاولات للتشويش من طرف البوليساريو.

في ذات السياق، قال المنتدى غير الرسمي “فار–ماروك” المهتم بأخبار الجيش المغربي، إنه “بعد نجاح عملية “الگرگرات”، بدأت ميليشيات البوليساريو بالترويج لعمليات عسكرية وهمية بمناطق متاخمة للحدود مع الجار الشرقي، وهو ما دفع القوات المسلحة الملكية مطلع 2021 لبناء حزام أمني جديد بمنطقة تويزگي جنوب أقا وجبال الورقزيز”.

وأضاف المصدر، أنه “تم دفع الحزام القديم بعمق نحو 17 كيلومترا ليتم وضعه فوق الحدود الدولية، هو ما أفضى لمحو أي مجال لمناورات المرتزقة وللجماعات التي تنشط في التهريب والهجرة السرية”. حسب المصدر ذاته.

وأكد المصدر، على أن هذه العملية “تظهر أهمية الحزام كأهم حاجز أمني لحماية المواطنين من السلاح والمواد المهربة والمخدرات وغيرها”.