أصدرت محكمة جزائرية، أمس الثلاثاء 07 دجنبر الجاري، قرارا يقضي ببراءة صحفيي جريدة الصوت الآخر من التهم التي وجهت لهم.
في ذات السياق، استفاد من الحكم المذكور، المدير العام السابق محمد عماري، ومسؤول النشر رفيق موهوب، والصحفية مريم شرفي، والذين توبعوا في وقت سابق بتهمة القذف، بعد نشر موضوع يخص الأرقام التي يقدمها معهد باستور حول تفشي فيروس كورونا في مارس.
كشف صندوق النقد الدولي عن معطيات جديدة تهم الجزائر، حيث قال إن الأفاق الاقتصادية بالجزائر محاطة بعدم اليقين ومحفوفة بالتحديات”، كما أنها تواجه منذ بداية الأزمة الصحية المزيد من نقاط الضعف الاقتصادية”.
صندوق النقد الدولي، أفاد في تقرير عقب اختتام مشاورات مجلسه التنفيذي مع السلطات الجزائرية حول التطورات والسياسات الاقتصادية، أن “جائحة كوفيد-19 تسببت في زيادة مواطن الضعف التي يعاني منها الاقتصاد الجزائري في أعقاب سلسلة من الصدمات المعاكسة، التي تعرض لها منذ سنة 2014”.
في ذات السياق، أوضح المصدر أن تسارع التضخم العائد إلى ارتفاع الأسعار الدولية للمواد الغذائية، بالإضافة إلى نوبة الجفاف في الجزائر، يؤثر سلبا على القدرة الشرائية للأسر.
وأضاف المصدر، أن ميزان المخاطر التي تكتنف أفاقه، يميل إلى الجانب السلبي، رغم انتعاش أسعار المحروقات في الفترة الأخيرة.
يشار إلى أن صندوق النقد الدولي، حث السلطات الجزائرية، على تنفيذ إصلاحات بنيوية لتعزيز الشفافية وحكومة المؤسسات القانونية المالية والنقدية، بالإضافة إلى تنويع مصادر تمويل الميزانية مستقبلا وتجنب التمويل النقدي لعجز الميزانية.
جدير بالذكر، أن الجزائر تشهد أزمة سياسية واقتصادية مع نظام جزائري غير شعبي يواجه استياء ً اجتماعيا متواصلا، نتيجة إنخفاض قيمة الدينار، وتضخم متزايد، وتدهور في القدرة الشرائية، وإفلاس آلاف المقاولات.
انتهت مباراة مصر والجزائر، أمس الثلاثاء 07 دجنبر 2021، بتعادل المنتخبين بنتيجة (1-1)، في ختام منافسات دور المجموعات بكأس العرب، وتصدر المنتخب المصري بهذه النتيجة جدول ترتيب المجموعة الرابعة، بقواعد اللعب النظيف، حيث حصل على رصيد 7 نقاط.
في ذات السياق، يستعد منتخب مصر للقاء نظيره الأردني في ربع نهائي البطولة، فيما منتخب الجزائر سيلتقي نظيره المغربي في ذات الدور.
يشار إلى أن المباراة أقيمت على ستاد الجنوب في العاصمة القطرية الدوحة.
أفادت إذاعة فرنسية اليوم الثلاثاء 07 دجنبر 2021، أن السلطات الفرنسية اعتقلت أحد المشتبه بهم في قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.
المصدر ذاته أشار إلى أن المشتبه به اعتُقل في مطار شارل ديغول اليوم الثلاثاء، بينما كان يستعد للسفر إلى السعودية.
في ذات السياق، أكد المصدر أن “المعتقل كان على قائمة فرنسية بالمطلوبين، وفرنسا تحركت بناء على مذكرة اعتقال أصدرتها تركيا في 2019”.
قالت شبكة فلسطين للأنباء نقلا عن مصادرها الخاصة، أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يحمل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس رسالة خاصة إلى اسرائيل، يقترح فيها إقامة سلام مع اسرائيل بشكل متدرج، وأن يكون محمود عباس هو الوسيط بينهما مؤقتا.
في ذات السياق، قال المعارض الجزائري وليد كبير في منشور فيسبوكي، “قلت لكم سابقا النظام يطبع مع إسرائيل عبر عباس!”.
وأضاف المتحدث ذاته، “النظام عدوه الأول والأخير هو المغرب واسرائيل ليست العدو بالنسبة له! إنه يخادعكم يا بني وطني!”.
يشار إلى أن المعارض الجزائري شوقي بن زهرة أكد في بث مباشر عبر صفحته الرسمية فيسبوك أن تبون قدم هدية لاسرائيل قيمتها 100 مليون دولار.
أفاد المعارض الجزائري شوقي بن زهرة أن عبد المجيد تبون قدم هدية 100 مليون دولار لاسرائيل، في الوقت الذي ادعت الجزائر أنها قدمتها للرئيس الفلسطيني محمود عباس.
بن زهرة أكد في بث مباشر عبر صفحته الرسمية فيسبوك، أن محمود عباس هو أكبر مطبعين في المنطقة العربية مع اسرائيل.
وأشار المتحدث ذاته في معرض كلامه، أن الجزائر تعيش الفقر ولاتوجد أموال لشراء الدواء لمرضى السرطان، بالإضافة إلى الطوابير، وأن المبلغ المالي الذي قدمه تبون لمحمود عباس كان سيعالج عدة مشاكل بالجزائر.
وأضاف بن زهرة أن محمود عباس عائلته كَوَنت امبراطورية فساد.
غادر الرئيس الفلسطيني محمود عباس قبل قليل من يوم الثلاثاء 07 دجنبر 2021 أرض الوطن (الجزائر)، متوجها نحو تونس، بعد الزيارة التي أجراها إلى الجزائر يوم السبت الماضي و التي دامت ثلاثة أيام.
هذا وكان في توديع الرئيس الفلسطيني، كلا من الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون و أعضاء السلك الدبلوماسي.
قطع اللاعب المغربي، عبد الرزاق حمد الله، أمس الثلاثاء 07 دجنبر 2021 الشك باليقين، حول ما يروج عن مغادرته لنادي النصر السعودي لكرة القدم، وذلك بعد مطالبة إدارة له بقيمة الشرط الجزائي المتفق عليه بينهما في العقد الذي فسخه النادي من طرف واحد قبل أيام.
اللاعب حمد الله قال في تدوينة على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، “أنا الآن غادرت النادي لكن لي عودة يوما ما إن شاء الله وفقكم الله وأعانكم على الجاي”.
بهذه التدوينة حسم حمد الله الجدل القائم حول عودته إلى النادي المذكور، والذي أثاره الإعلامي السعودي محمد الدويش، من خلال حديثه عن عودة محتملة لللاعب المغربي، لاستكمال مشواره مع نادي النصر السعودي، والذي أكد (محمد الدويش) في وقت سابق، على أن عودة حمد الله مشروطة بـ”اعتراف خطي من اللاعب بما فعله والاعتذار عنه للجماهير، وليس للإدارة”.
يشار إلى أن انفصال اللاعب المغربي حمد الله عن نادي النصر السعودي، جاء بعد مطالبة النادي المذكور، من حمد الله بدفع الشرط الجزائي المقدر في 20 مليون يورو، أو مبلغ التعويض الذي سيحدده الاتحاد الدولي لكرة القدم”.
وسبق أن أكد النادي، في بيان رسمي الثلاثاء الماضي، أنه فسخ عقد حمد الله “بسبب قانوني مشروع وبحسب لوائح الفيفا”، حيث شدد على احتفاظه “بجميع الحقوق المالية والقانونية المترتبة على (فسخ العقد) أمام الجهات القضائية المختصة”.
من جهة أخرى، أشارت تقارير سعودية إلى أن فسخ عقد حمد الله قد يكون بسبب خلافه مع أحد المسؤولين في إدارة النصر.
غادر الكوميدي الفرنسي من أصول جزائرية، إبراهيم بوهليل السجن يوم الأحد 05 دجنبر 2021، بمراكش، بعد قضائه عقوبة حبسية، على خلفية إساءته للأطفال والنساء المغربيات والتشهير بهم في مواقع التواصل الاجتماعي.
وحسب ما كشفت عنه مجلة فرنسية، نقلا عن محامي الدفاع، شارل موريل، فإن المعني بالأمر قضى 8 أشهر نافذة بتهمة “تصوير أشخاص دون الحصول على موافقتهم”.
يشار إلى أن بوهليل اعتقل وأودع سجن مراكش، في أبريل الماضي، عقب انتشار فيديو بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مسيء للأطفال والنساء المغربيات، ظهر فيه إلى جانب المؤثر سامي طامي والممثل الهادي بوشناقة، الذي تمكن من مغادرة المغرب قبل بدء التحقيقات بسبب الضجة التي أحدثها الفيديو.
جدير بالذكر، أن سامي الطامي الفرنسي ذو الأصول المغربية والملقب بـ “زبار بوكينغ”، لازال خلف أسوار السجن، على خلفية نفس الملف، حيث أدين بسنة حبسا نافذا.
المصدر ذاته أشار إلى أن بوهليل، كان قد قدم إلى المغرب من أجل تصوير مشاهد من إحدى الأفلام المشارك فيها، قبل أن يعمد على توثيق فيديو ساخر ومسيء، تحول إلى قضية رأي عام، بعد حملة واسعة شنها مغاربة ضده من أجل معاقبة أصحاب الفيديو.
دعت السلطات الأمريكية، اليوم الثلاثاء 07 دجنبر 2021، رعاياها بتجنب السفر إلى فرنسا.
في ذات السياق، قالت وزارة الخارجية للرعايا الأمريكيين في نشرتها الجديدة، “تجنبوا السفر إلى فرنسا”، حيث رفعت مستوى التحذير لهذا البلد إلى المستوى الرابع، وهو الأعلى، مع اقتراب رأس السنة، وسط تفشي المتحورة “أوميكرون” الجديدة.
من جهة أخرى، أوضحت مراكز الوقاية من الأمراض ومكافحتها، الهيئة الصحية الرئيسية في الولايات المتحدة، أنه “نظرا إلى الوضع الحالي (المرتبط بجائحة كوفيد-19) في فرنسا، حتى المسافرين الملقحين بالكامل يمكن أن يواجهوا خطر الإصابة بالمتحورات ونقلها”.
يشار إلى أن لائحة الدول المعنية بالتحذير الصادر عن مراكز الوقاية من الأمراض ومكافحتها، تشمل إضافة إلى فرنسا والبرتغال، قبرص وأندورا وليختنشتاين في أوروبا، وكذلك الأردن وتنزانيا.
