انتشلت وحدات الحماية المدنية لولاية عنابة اليوم الخميس 24 فبراير الجاري، جثة بشاطئ الرمال الذهبية.
وحسب بيان لذات المصالح، فإن وحدات الحماية المدنية بشطايبي، تدخلت في حدود الساعة السابعة وخمسون دقيقة صباحا من أجل انتشال جثة لفظتها أمواج البحر بالمكان المسمى الكاف الواعر بشاطئ الرمال الذهبية.
وتم نقل الجثة بواسطة سيارة الإسعاف لمصلحة حفظ الجثث بمستشفى شطايبي.
قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي في أول تصريح له إثر الهجوم الروسي على أوكرانيا، إن “لا خطط لإرسال قوات من الناتو إلى أوكرانيا”.
في ذات السياق، كشف ينس ستولتنبرغ، في ندوة صحفية أن الناتو فعّل “خططه الدفاعية” للدول الحليفة بعد الهجوم الروسي على أوكرانيا (غير العضو فيه).
وأكد المتحدث ذاته، أن الحلف سيعقد قمة افتراضية يوم غد الجمعة لمناقشة الغزو الروسي لأوكرانيا.
وأضاف، إن شن روسيا حربا على أوكرانيا زعزع السلام في القارة الأوروبية، مسترسلا “هذا غزو متعمد وبدم بارد ومخطط له منذ فترة طويلة، كما اتهم بأن “روسيا تستخدم القوة لمحاولة إعادة كتابة التاريخ”.
ستولتنبرغ قال أيضا، “ما نراه الآن غزو شامل لأوكرانيا من جميع الاتجاهات وهذه لحظة خطيرة لأمن أوروبا”.
للإشارة، شنت روسيا هجومًا واسع النطاق على أوكرانيا اليوم الخميس، حيث أصابت المدن والقواعد بضربات جوية أو قصف، كما دوت انفجارات في عدد من المدن الأوكرانية، بما فيها العاصمة كييف، وفي كراماتورسك المدينة الواقعة في الشرق وتضم مقر قيادة الجيش الأوكراني، وخاركيف ثاني أكبر مدينة في البلاد وقريبة من الحدود الروسية، وأوديسا على البحر الأسود وكذلك في ماريوبول على بحر آزوف.
وشبّه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الغزو الروسي لأوكرانيا بأفعال “ألمانيا النازية” خلال الحرب العالمية الثانية، حيث قال عبر الفيسبوك، “هاجمت روسيا أوكرانيا بجبن وبطريقة انتحارية كما فعلت ألمانيا النازية خلال الحرب العالمية الثانية”، داعيا الروس إلى “الخروج” إلى الشوارع للاحتجاج على هذه الحرب”.
تعرض الرئيس التونسي قيس سعيد لانتقادات “لاذعة” بسبب حقيبة زوجته الباهظة الثمن، والتي اصطحبتها معها خلال الزيارة الأخيرة لبروكسل.
ونشرت صفحة الرئاسة التونسية على موقع فيسبوك في وقت سابق، صورا لسعيد وزوجته القاضية إشراف شبيل خلال لقائهما عددا من الرؤساء على هامش الدورة السادسة لقمة الاتحاد الأوروبي- الاتحاد الأفريقي.
في ذات السياق، ركز عدد من السياسيين والنشطاء على “حقيبة””شبيل التي قالوا إن ثمنها يتجاوز 20 ألف يورو (65 ألف دينار)، وأعاد بعضهم نشر فيديو لخطاب سعيد الأخير الذي أكد فيه رفضه الجلوس مع من “يشتم عليه رائحة الثراء”، في محاولة للتندر والإشارة إلى وجود تناقض بين خطابات سعيد والواقع الذي يعيشه.
رئيس الهيئة السياسية أحمد نجيب الشابي بدوره انتقد ظهور زوجة الرئيس بحقيبة باهظة الثمن في ظل الأزمة المالية الخانقة، قائلا، “بعض من يحكم يحملون حقائق بآلاف الدنانير، فيما لا يجد التونسيون المال لإطعام أطفالهم”.
علمت “صحافة بلادي” قبل قليل من يوم الخميس 24 فبراير الجاري، أن رئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش، سيستقبل فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، من أجل نقاش موضوع فتح الملاعب أمام الجمهور الرياضي.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإنه من المرتقب أن يسفر اللقاء عن اتخاذ قرار لإعادة فتح الملاعب
أعلن وزير الشباب والثقافة والتواصل؛ المهدي بن سعيد، اليوم الخميس 24 فبراير الجاري، أن المعرض الدولي للكتاب سينظم هذه السنة بالعاصمة الرباط بدل البيضاء.
وقال المهدي بن سعيد خلال الندوة التي أعقبت انعقاد المجلس الحكومي اليوم الخميس، “إنه يتعذر تنظيم المعرض الدولي للكتاب في مدينة الدار البيضاء هذه السنة”، مضيفا، “أنه يمكن أن ينظم المعرض المذكور بمدينة الدار البيضاء خلال السنة المقبلة، إذا لم تعد وزارة الصحة تستغل الساحة التي يقام بها.
وأوضح المتحدث ذاته، أنه كانت مجموعة من الاقتراحات لتنظيم هذا المعرض، من بينها مدينة الجديدة، في ما استقر الأمر على مدينة الرباط؛ خاصة أنها العاصمة الثقافية الإفريقية والإسلامية لهذه السنة.
حَـذّر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من أن موسكو سترد “فورا” على أية محاولة من الخارج للحيلولة دون العملية العسكرية التي شنتها فجر اليوم الخميس 24 فبراير الجاري ضد أهداف في أوكرانيا.
وقال المتحدث ذاته في رسالة توجه بها إلى الشعب الروسي بمناسبة إطلاق العملية العسكرية الخاصة، “أوجه الآن بعض الكلمات المهمة جدا إلى الذين قد تسول لهم نفسهم التدخل في الأحداث الجارية، أيا كان من سيحاول الحيلولة دون إجراءاتنا ناهيك عن تشكيل خطر على دولتنا و شعبنا، يجب عليه أن يعلم أن رد روسيا سيكون فوريا وسوف يؤدي إلى نتائج لم تواجهوها أبدا في تاريخكم”.
وأضاف، “نحن مستعدون لأي تطورات وقد تم اتخاذ كافة القرارات المطلوبة في هذا الخصوص، وآمل أن يُسمع كلامي”.
وفي تصريح سابق صباح اليوم الخميس 24 فبراير الجاري، قال بوتين، إن “روسيا لا تخطط لاحتلال أراضٍ أوكرانية”، وذلك تزامنا مع إعلانه بدء عملية في دونباس.
في ذات السياق، حمّـل بوتين “مسؤولية أي إراقة للدماء ستقع على عاتق النظام الأوكراني”، حيث دعا “الجنود الأوكرانيين على إلقاء أسلحتهم على الفور والعودة إلى ديارهم”.
وأضاف المتحدث ذاته، “إن الدول الرائدة في حلف “الناتو” تدعم النازيين الجُدد في أوكرانيا”، قائلا “ليس لدى روسيا فرصة بخلاف الدفاع عن نفسها، وسوف تستخدمها”.
وقال الرئيس الروسي صباح اليوم الخميس، “مُجمل تطورات الأحداث وتحليل المعلومات يُظهِر أن المواجهة بين روسيا والقوى القومية في أوكرانيا لا مفر منها.. إنها مسألة وقت”.
وجهت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية “أمنستي” أنياس كالامار، رسالة شديدة اللهجة للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بسبب معتقلي الرأي في الجزائر، حيث طالبت بإطلاق سراح جميع معتقلي الحراك الشعبي الجزائري.
في ذات السياق، جاء نداء مسؤولة “العفو الدولية” السابق ذكرها، بمناسبة الذكرى الثالثة لبداية الحراك الشعبي السلمي الجزائري.
وقالت المتحدثة ذاتها، إن ملايين الجزائريين من نساء ورجال وشباب وشيوخ خرجوا قبل ثلاث سنوات، في مظاهرات أسبوعية عبر جميع أنحاء البلاد بطريقة سلمية، رفعوا خلالها مجموعة من المطالب منها تحقيق تغيير سياسي جذري واحترام كرامة المواطنين والعدالة الاجتماعية، ودولة مدنية وليست عسكرية.
كما أكدت أن مئات الأشخاص تعرضوا للاعتقال بشكل تعسفي من السلطات الجزائرية، وذلك لمجرد ممارسة حقهم الطبيعي في حرية التعبير وحرية التظاهر المضمونتين في الدستور الجزائري، مشيرة إلى أن “ما بين 250 و300 شخص ما يزالون في السجون”.
وذكرت المتحدثة، أنها تنتظر ردود فعل قوية من السلطات الجزائرية تعكس القطيعة مع هذه الممارسات التي لا تتوافق مع حقوق الإنسان.
للإشارة، طالبت منظمة العفو الدولية قبل أيام السلطات الجزائرية بوقف التضييق على الحريات الأساسية للجزائريين.
من جهة أخرى، قالت آمنة القلالي، نائبة مديرة المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولي، إنه “لا يوجد أي مبرر على الإطلاق للملاحقة القضائية للنشطاء السياسيين، وإغلاق الأحزاب السياسية المعارضة”.
وأشارت آمنة، إلى أن القانون الدولي لحقوق الإنسان والدستور الجزائري يكفلان الحق في حرية التعبير والتجمع السلمي للأحزاب السياسية.
جدير بالذكر، أن منظمة العفو الدولية دعت إلى التوقيع على عريضة موجهة لعبد المجيد تبون للمطالبة بوضع حد لحملة القمع.
وثق مقطع فيديو انفجار ضخم، بعد استهداف مستودع أسلحة في مدينة خاركيف شرقي أوكرانيا، اليوم الخميس 24 فبراير الجاري.
وقال شاهد عيان لـ”رويترز” عبر الهاتف لسكاي نيوز، إن حالة من الذعر سادت المدينة، مع محاولة الكثيرين مغادرتها على وجه السرعة، وسط سماع دوي انفجارات وصافرات إنذار.
المصدر أكد أنه ترصد موجة نزوح من كييف، وأن نوافذ شقته اهتزت من قوة الانفجارات.
للإشارة، خاركيف ثاني أكبر مدن أوكرانيا بعد العاصمة كييف، في قلب العملية العسكرية الروسية، حيث إنها تبعد عن الحدود مع روسيا 35 كيلومترا.
في ذات السياق، نقل موقع “أوكرانيسكا برافدا” الإخباري عن مسؤول بوزارة الداخلية الأوكرانية، قوله “إن مراكز القيادة العسكرية الأوكرانية في خاركيف وكييف تعرضت لهجمات صاروخية”.
وقال حرس الحدود إن أرتالا من الجيش الروسي عبرت الحدود الأوكرانية إلى مناطق خاركيف وتشيرنيهيف ولوغانسك، شرقي البلاد.
دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أمس الثلاثاء 23 فبراير الجاري، مجلس الأمن الوطني والدفاع إلى إعلان الأحكام العرفية في البلاد، وذلك للرد على “الغزو الروسي” لأوكرانيا.
في ذات السياق، أكد زيلينسكي ما أوردته تقارير عن ضربات صاروخية روسية على مواقع بنى تحتية في أوكرانيا، بحسب وكالة رويترز.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أعلن في ساعة مبكرة من صباح يوم الخميس 24 فبراير الجاري، عن تنفيذ “عملية عسكرية” في إقليم دونباس، شرقي أوكرانيا، والذي يضم منطقي لوهانسك ودونيتسك، حسب ذات المصدر، حيث جاء ذلك في خطاب متلفز للرئيس الروسي، في نفس الوقت الذي كان مجلس الأمن الدولي يطلب منه التوقف، صباح يوم الخميس.
من جهة أخرى، حث بوتين الجنود الأوكرانيين في منطقة القتال بشرق أوكرانيا على الاستسلام، وإلقاء الأسلحة والعودة إلى ديارهم، كما حذر أوكرانيا من تحميلها مسؤولية أي إراقة دماء، وقال إن بلاده لا تنوي احتلال أوكرانيا.
وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، قال إن بوتين قد شرع في غزو شامل لبلاده، حيث شدد على أنها ستدافع عن نفسها. وحض العالم على وقفه.
وفي سياق مرتبط بالموضوع، نفت وزارة الدفاع الروسية مهاجمة مدن أوكرانية، حيث قالت إنها تستهدف البنية التحتية العسكرية والدفاع الجوي والقوات الجوية بـ “أسلحة عالية الدقة”.
ويقول مراسل بي بي سي كييف، جيمس ووترهاوس، إن مسؤولا حكوميا أوكرانيا أعطى مؤشرات على اتساع نطاق العمل العسكري الروسي حتى الآن.
وقال المسؤول الأوكراني، إن القوات كانت تعبر أيضا الحدود في خاركيف، على بعد نحو 25 ميلا من الحدود الروسية.
من جهته، يؤكد ووترهاوس أن الدلائل المبكرة وفقًا للشهود والمسؤولين الحكوميين تشير إلى أن الهجوم الروسي جاء على نطاق واسع.
وقالت تقارير متعددة من وسائل الإعلام المحلية نقلت عن وزارة الداخلية الأوكرانية، إن بعض الضربات الصاروخية استهدفت مراكز قيادة الصواريخ العسكرية الأوكرانية ومقر قيادة الجيش في كييف، حيث قال المسؤول إنه تم شن ضربات بصواريخ كروز صباح اليوم الخميس على كييف، وكذلك رصدت تحركات للقوات في أوديسا جنوب البلاد.
في الوقت الذي تشهد فيه الجزائر أزمة سياسية واقتصادية عميقة والشعب يخنقه تضخم متزايد وتشله طوابير لا نهاية لها للحصول على الحليب والزيت وأنهكه نقص المياه والغاز والانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي والأنترنت، قال خبراء دوليين أن الوضع الاجتماعي في الجزائر قابل للانفجار في أي وقت، يخرج علينا رئيس البلاد ووزير خارجيته بتصريحات مفادها أن الجزائر ستعمل على حل مشاكل الدول العربية.
في ذات السياق، تعاني الجزائر اليوم من عدة أزمات إضافة إلى الأزمة السياسية التي تعقدت منذ أن وضع الجنرالات عبد المجيد تبون على رأس هرم السلطة ومن هذه الأزمات اقتصادية وصناعية وزراعية وغيرها.
من جهة أخرى، أصبحت نسبة انتشار الفقر أكثر من 41% والبطالة تجاوزت أكثر من 30% واحد أسباب هذه النسب توقف أكثر من 10 الف مشروع صناعي عن العمل وأصبحت تلك المعامل والمصانع بقايا وأكوام من الحديد مما تسبب بتدهور الصناعة في الجزائر حيث كان يعمل خلف مكائنها الألاف من العمال وكان يكفي إنتاجها لسد احتياجات البلد (الجزائر)، وقدرتها على التصدير إلى عدة دول ولهذا تشرد هؤلاء العمال على أرصفة البطالة فغزت المنتوجات الرديئة الأسواق الجزائرية.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس