بونو- تلقى نجم حارس المنتخب المغربي ياسين بونو، مفاجأة مستحقة من الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا، بعدما وقع عليه الاختيار ضمن قائمة المرشحين لجائزة “الأفضل”، وهي مسابقة تحضى بمتابعة عالمية كبيرة وتسهر عليها “فيفا”.
في ذات السياق، نشر الموقع الرسمي للفيفا، يوم أمس الخميس 22 دجنبر الجاري، قائمة بشأن 7 مرشحين “محتملين” لجائزة أفضل حارس في العالم لعام 2022.
ويتنافس على الجائزة كل من الألماني مانويل نوير والأرجنتيني إيمليانو مارتينيز والبلجيكي تيبو كورتوا، والبرازيلي أليسون بيكر والكرواتي دومينيك ليفاكوفيتش والفرنسي مايك ميندي، إضافة إلى المغربي ياسين بونو.
هذا ومن المقرر أن يُقام حفل جوائز الفيفا يوم 27 فبراير المقبل، على أساس أن يتم تقييم أداء المرشحين خلال الفترة من غشت 2021 إلى 18 دجنبر الجاري.
الجزائر- في أول رد رسمي للجزائر، حول وجود وساطة بين الجزائر والمملكة المغربية، نفى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون وجود أي وساطة بين بلاده والمغرب لإعادة العلاقات المقطوعة منذ عام 2021.
وجاء هذا خلال تحدث الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في مقابلة مع وسائل إعلام محلية، يوم أمس الخميس 22 دجنبر الجاري، بَثَّ التلفزيون الجزائري الرسمي مقتطفات منها.
في ذات السياق، وردا على سؤال حول الأخبار المتداولة حول وجود وساطة مع المغرب، قال تبون “لو كانت هناك وساطة فالشعب الجزائري أولى بسماع المعلومة”.
وتداولت وسائل إعلام في الأيام القليلة الماضية، أن ملك الأردن عبد الله الثاني قام خلال زيارته إلى الجزائر، مطلع دجنبر الجاري بوساطة بين الجزائر والرباط تشمل إعادة تشغيل أنبوب الغاز الذي يصل إسبانيا مرورا بالأراضي المغربية.
وحسب المصادر ذاتها، فإن “الجزائر رفضت كل عروض الوساطة الأخيرة التي قدمتها كل الأردن وقطر والجامعة العربية”.
وحسب مصدر إعلامي، فإن نظام الثنائي تبونوشنقريحة يريد من المغرب سحب خطته للحكم الذاتي في الصحراء، والموافقة على التفاوض مباشرة مع البوليساريو حول خيار استفتاء تقرير المصير.
ويطالب النظام الجزائري المغرب بالتخلي، المطلق والبسيط، عن تحالفه مع إسرائيل، والذي يرى فيه ميثاق عدوان على الأمن القومي الجزائري.
جدير بالذكر، أن الجزائر كانت قطعت العلاقات الدبلوماسية مع المملكة المغربية في غشت 2021، على خلفية اتهام الجزائر للرباط بالقيام بـ “أعمال عدائية”.
كما منعت الجزائر الطائرات العسكرية والمدنية المغربية من استخدام مجالها الجوي.
الركراكي- تلقى مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي، يوم أمس الخميس 22 دجنبر الجاري، أخبارا سارة قبل الدخول في تصفيات كأس أمم إفريقيا 2023.
وعاد اللاعب المغربي، طارق تيسودالي، للمشاركة في التداريب الجماعية مع ناديه جينت البلجيكي، بعدما استعاد عافيته بعد غياب لشهور بسبب الإصابة.
في ذات السياق، فإن عودة تيسودالي إلى المستطيل الأخضر، تشكل خيارا إضافيا ومهما لوليد الركراكي، قبل خوض غمار إقصائيات النسخة القادمة من كأس أمم إفريقيا.
يشار إلى أن طارق تيسودالي كان تعرض لإصابة خضع على إثرها لعملية جراحية غيبته عن كأس العالم قطر 2022.
وسيخوض المنتخب المغربي مباراتين، شهر مارس القادم، أمام كل من ليبيريا وجنوب إفريقيا، حيث يحتاج لنقطة واحدة فقط من أجل حجز بطاقة المشاركة في كأس أمم إفريقيا التي تحتضنها ساحل العاج.
الجزائر- في خطوة حقودة، نشرت صحيفة ‘الشروق’ الناطقة باسم النظام الجزائري، التصنيف الشهري للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، حيث لم تذكر أو تشير إلى المنتخب المغربي.
ونشرت الصحيفة المذكورة، ترتيب المنتخبات الوطنية على حسابها على موقع تويتر، حيث اكتفت بالعشرة الأوائل فقط حتى لا تأتي على ذكر المنتخب المغربي الذي جاء في المركز 11، بعد قفزته الكبيرة التي حققها بفضل إنجازه التاريخي والعالمي في كأس العالم قطر 2022.
وعبر عدد من المتتبعين عن غضبهم بسبب هذه الخطوة، مستغربين من هذا الحقد الجزائري على المغرب حتى على مستوى الترتيب.
يشار إلى أن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، كان قد أصدر اليوم الخميس 22 دجنبر الجاري، التصنيف الشهري الذي احتل فيه أسود الأطلس المركز 11 عالميا والأول إفريقيا وعربيا، في حين احتل المنتخب الجزائري المركز 40 عالميا والسابع إفريقيا والرابع عربيا.
السجن- علمت صحافة بلادي من مصادرها الخاصة أنه تم إيداع يوم أمس الأربعاء 21 دجنبر الجاري، طفل قاصر عمره 16 سنة السجن من طرف نظام الجنرالات بالجزائر.
ولا توجد لحدود الساعة أي معطيات عن الطفل القاصر وأسباب اعتقاله.
وأثارت هذه الواقعة غضب عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي حيث علق أحدهم، “حسبنا الله و نعم الوكيل لا حول و لا قوة إلا بالله العالي العظيم من زمان من 1990 هما يعتقلو لمينور لسجن الحراش والى centre de redressement birkhadem et blida”.
وقال آخر، “حسبنا الله ونعم الوكيل ربي يطلق سراحو اين العدالة و اين الحقوق أين الوطن”.
فيفا- احتل المنتخب المغربي المركز 11 عالمياً، فيما حافظ المنتخب البرازيلي على صدارة التصنيف العالمي الصادر عن الإتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، وصعد المنتخب الأرجنتيني إلى الوصافة.
وفي ما يلي ترتيب المنتخبات:
1 – البرازيل 2 – الأرجنتين 3 – فرنسا 4 – بلجيكا 5 – إنكلترا 6 – هولندا 7- كرواتيا 8 – إيطاليا 9 – البرتغال 10 – إسبانيا 11- المغرب
ترتيب المنتخب العربية:
1 – المغرب (11 عالمياً) 2- تونس (30 عالمياً) 3 – مصر (39 عالمياً) 4 – الجزائر (40 عالمياً) 5 – السعودية (49 عالمياً) 6 – قطر (60 عالمياً)
الحموشي- ترأس المدير العام للأمن الوطني السيد عبد اللطيف حموشي، يومه الخميس 22 دجنبر الجاري، أشغال الاجتماع السنوي المخصص لتقييم الحصيلة السنوية لمصالح الأمن، وقياس أداء ومردودية المرفق العام الشرطي، علاوة على تسطير المشاريع المستقبلية لتطوير الخدمات الأمنية، واستشراف التحديات المرتبطة بمكافحة الجريمة وصون مرتكزات النظام العام.
وقد دأبت المديرية العامة للأمن الوطني في السنوات الأخيرة على تنظيم هذا الاجتماع، بشكل دوري عند نهاية كل سنة، ويشارك فيه جميع مدراء المديريات المركزية، ورؤساء الأقطاب بديوان المدير العام، وولاة الأمن ورؤساء الأمن الجهوي والإقليمي، فضلا عن مدير المعهد الملكي للشرطة ومدير مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية لموظفي الأمن الوطني، ورئيس الفرقة الوطنية للشرطة القضائية.
ويعتبر هذا الاجتماع بمثابة افتحاص سنوي لمهام وأنشطة مختلف المديريات المركزية والقيادات الأمنية على المستوى الجهوي، إذ يستعرض كل مسؤول أمني ما تم تحقيقه من مشاريع أمنية وفق دفتر التحملات الخاص به، مع تقييم المنجزات والتحديات والإكراهات المسجلة، قبل أن يتم تتويج أشغال هذا الاجتماع بإعداد خارطة طريق تحدد بدقة الأهداف المرحلية للخطة الأمنية المرصودة للسنة الموالية.
وكان المدير العام للأمن الوطني عبد اللطيف حموشي قد أطلق سلسلة هذه الاجتماعات السنوية، كتمرين دوري لتوطيد المراقبة الداخلية، وربط تحمل المسؤولية بالكفاءة والمساءلة، كما راهن عليها أيضا كمدخل أساسي لدعم الشفافية في العمل الأمني، على اعتبار أن نتائج ومخرجات هذا الاجتماع هي التي تشكل موضوع بلاغ الحصيلة السنوية التي تنشرها المديرية العامة للأمن الوطني.
وخلال هذا الاجتماع، حدد عبد اللطيف حموشي في كلمته التوجيهية قائمة بالأولويات التي يتوجب على المسؤولين المركزيين والجهويين السهر على تنفيذها، من قبيل: ضرورة توسيع الشراكات المؤسساتية التي تسمح باستغلال تطبيقات الهوية الرقمية ومنصة الطرف الثالث الموثوق به، التي طورتها مصالح الأمن الوطني، وذلك لتأمين وتبسيط ورقمنة الخدمات العمومية والخاصة المقدمة للمواطنات والمواطنين.
كما حث المدير العام للأمن الوطني على وجوب تحصين المواطنين ضد الأخبار الزائفة، من خلال رصد المحتويات العنيفة والتواصل بشأنها مع الرأي العام، لتعزيز الشعور بالأمن، وكذا تدعيم عمليات مكافحة الجريمة وزجر العوامل المفرزة لها، خصوصا تعاطي واستهلاك المؤثرات العقلية، مسجلا في هذا الصدد أن المصالح الأمنية حققت هذه السنة نسب حجز قياسية وغير مسبوقة ناهزت أكثر من مليونين ونصف مليون من الأقراص المهلوسة.
كما استعرض المدير العام للأمن الوطني مع جميع المدراء وولاة الأمن ورؤساء الأمن الجهوي والإقليمي حصيلتهم السنوية، بمنجزاتها التي ينبغي ترصيدها والاستثمار فيها، وصعوباتها ونواقصها التي ينبغي تدليلها والتغلب عليها، وذلك لتحقيق الهدف المنشود الذي حدده عبد اللطيف حموشي في ” خدمة المواطنات والمواطنين وضمان أمنهم وسلامتهم وتوطيد الاستقرار”.
وقد تم تتويج هذا الاجتماع بإعداد حصيلة سنوية لمختلف مصالح الأمن، خصوصا تلك التي تتقاطع مع انتظارات المواطنين وتتعلق بمطالبهم الأمنية، كما تم تسطير الأوراش والمشاريع الأمنية برسم السنة المقبلة، والتي تتطلع من خلالها المديرية العامة للأمن الوطني لتجويد خدماتها المقدمة للمواطنين، وكسب الرهانات التي تفرضها التحديات الأمنية الجديدة.
موتسيبي- كشف باتريس موتسيبي، رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، اليوم الخميس 22 دجنبر الجاري، رسميا عن لائحة الدول المرشحة لاحتضان نهائيات الكأس القارية لسنة 2025.
وقال موتسيبي في تصريح صحفي، “الجزائر وبنين والمغرب ونيجيريا وزامبيا من بين الدول التي ترغب في استضافة كأس أمم إفريقيا 2025 بعد انسحاب غينيا التي كانت غير مستعدة للاستضافة”.
وحسب مصادر متطابقة، فإنه من المتوقع أن تشرع لجان الاتحاد الإفريقي بالقيام بزيارات ميدانية للدول الخمس المرشحة، وذلك في شهر يناير المقبل على أن يتم اختيار الدولة المستضيفة يوم 10 فبراير.
في ذات السياق، فإن الجزائر والمغرب تعد على رأس قائمة المرشحين لتنظيم بطولة 2025، إذ يتوقع عدد من المتتبعين أن المغرب هو الذي سيحضى بتنظيم هذه التظاهرات الرياضية العالمية.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس