كل مقالات أحمد النميطة البقالي

17 مصابا بفيروس كورونا بالجزائر والوزارة: لازال العدد مستقرا

في خرجة جديدة لها، أكدت وزارة الصحة وإصلاح المستشفيات الجزائرية، يوم امس الجمعة 6 مارس 2020، أن عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد في الجزائر ما زال مستقرا عند 17 شخصا، والذي تم الإعلان عنهم في وقت سابق، مؤكدة أنه لا توجد حالات جديدة لحدود الساعة.

الجزائر تتجه نحو إجراء مباريات البطولة المحلية بدون جمهور بسبب كورونا

أكد المكلف بالإعلام لدى الإتحادية الجزائرية لكرة القدم، صالح باي عبود، في تصريح جديد له، أن الاتحادية تتجه نحو قرار إجراء مباريات البطولة المحلية بدون جمهور ، وذلك مخافة انتشار فيروس كورونا.

هذا وأكد ذات المسؤول الجزائري بالقول “نحن في متابعة لقضية الساعة وهي إنتشار فيروس كورونا، وهذا واجب الجميع، الفيدرالية ليست بعيدة عن ما يحدث، ونحن نتابع الأحداث بصفة يومية، والإتحادية يوم أمس إتصلت بوزارة الصحة ووزارة الشباب والرياضة من أجل الإستفسار حول الأوضاع التي يتوجب إتخاذها”.

وحول ما إذا كانت المباراة التي ستجمع المنتخب الجزائري ضد نظيره الزيمبابوي معنية بهذا القرار، قال صالح باي عبود “يجب أن لا ننسى أن المنتخب الوطني سيلعب مباراة هامة أمام زيمبابوي، وسننظر إلى الإجراءات التي سنتخذها”.

حريق مهول يأتي على سوق دبي بالجزائر العاصمة

شب يوم أمس الجمعة 6 مارس 2020، حريق مهول بسوق دبي الكائن وسط مدينة عين البنيان غرب الجزائر العاصمة، حيث أتت النيران على محلات المركز التجاري.

هذا وأكدت مصادر جد مطلعة، أن الحريق لم يخلف أي خسائر في الأرواح، حيث كانت المحلات مغلقة، فيما سجل خسائر مهولة في السلع والبضائع والأموال.

الداخلية التونسية تنفي ماراج من أخبار حول استهداف السفارة الأمريكية بتونس..وهذه هوية ضحايا العملية الإرهابية المستجدة

أكد وزير الداخلية التونسي “هشام المشيشي”، أن شخصين على متن دراجة نارية، استهدفا بتفجير واحد دورية للأمن العمومي في منطقة البحيرة 2 بالضاحية الشمالية للعاصمة، نافيا بذلك ما راج من أخبار حول استهداف سفارة الولايات المتحدة الأمريكية بتونس.

وأضاف “المشيشي”، خلال ندوة صحفية عقدها عشية اليوم الجمعة بمقر الوزارة بالعاصمة التونسية، وفقا لما أفادت به الوكالة التونسية للأنباء، أن هذا التفجير الإرهابي أدى الى وفاة ملازم أول من وحدات التدخل ، وإصابة خمسة أمنيين آخرين ومواطنة تونسية.

وأفاد وزير الداخلية التونسي بأن حالة المصابين “مستقرة ولا تنبىء بأية خطورة”، واصفا العملية الإرهابية ب “الجبانة واليائسة” إزاء النجاحات التي حققتها المؤسسة الأمنية والعسكرية في مقاومة الإرهاب.

كما أعلن وزير الداخلية التونسية “هشام المشيشي”، بحسب ذات الوكالة، في ندوة صحفية عشية اليوم الجمعة بتونس، أن الهجوم الإرهابي الذي استهدف في الساعة الحادية عشرة صباحا تشكيلة أمنية للطريق العمومي في منطقة البحيرة 2 بالعاصمة، وفق تعبيره.

وأوضح وزير الداخلية التونسية، في الندوة الصحفية المنعقدة بمقر وزارة الداخلية التونسية، أن الشهيد الأمني هو ملازم أول تابع للادارة العامة لوحدات التدخل يدعى “توفيق محمد الميساوي”، ويبلغ من العمر 52 سنة وهو أب لثلاثة أبناء.

وأضاف أن الجرحى الأمنيين هم “عبدالسلام منور الوسلاتي” و”محمد القصوري” و “ربيع محمد النفزاوي” و”غسان الجامعي” و”ياسين القاسمي”، إلى جانب المواطنة “رانية كمون”، وهم موجودون في مستشفى قوات الأمن الداخلي بالمرسى في “حالة مستقرة ولاتنبىء بأية خطورة محددة”، وفق تأكيده.

ولم يقدم وزير الداخلية التونسية، الذي كان مرفوقا بالناطق الرسمي باسم الإدارة العامة للامن الوطني التونسي، “وليد حكيمة”، أية معلومات بخصوص هوية منفذي الهجوم الإرهابي الإثنين (اللذين لقيا مصرعهما) وانتمائهما والملابسات السابقة لعملية التفجير، قائلا إن الأبحاث جارية بصورة حثيثة وستمد الوزارة الرأي العام التونسي بما يتم التوصل إليه من معلومات جديدة.

وقال وزير الداخلية التونسية، إن العملية الارهابية استهدفت تشكيلة أمنية تعمل على تأمين الطريق العمومي في منطقة البحيرة 2 بالعاصمة (قرب السفارة الأمريكية)، نافيا ما راج حول استهداف السفارة الأمريكية والمنشآت التابعة لها.

وأضاف قوله إن العملية “تدل على هزيمة واندحار العناصر الإرهابية أمام النجاحات التي ما انفكت تحققها قواتنا الأمنية والعسكرية، وهي لن تزيدنا إلا اصرار على القضاء على هذه العناصر الإرهابية والإرهابيين أينما كانوا”، على حد قوله.

وقدم الوزير التونسي التعازي لأسرة الشهيد “توفيق الميساوي” وأسر كافة الشهداء الأمنيين والعسكريين وحيا جهود قوات الأمن والجيش التونسيين في مكافحة الإرهاب وتأمين سلامة البلاد، يقول لمصدر.

عن (وات)

منظمة أوبك اقترحت خفض الإنتاج بمقدار 1.5 مليون برميل..وليبيا معفية من أي تخفيض

قال وزير النفط الإيراني “بيجن زنكنة” إن بلاده وليبيا وفنزويلا، ستبقى معفية من أي تخفيض في إنتاج النفط، وذلك عقب اجتماع عقدته منظمة أوبك، امس الخميس، لمناقشة أوضاع القطاع بعد تفشي فيروس كورونا.

وأكد وزير النفط الإيراني خلال حديثه، نقلا عن مصادر صحفية، أن منظمة أوبك اقترحت خفض الإنتاج بمقدار 1.5 مليون برميل في الربع الثاني من عام 2020.

وتبنت الدول المصدرة للنفط امس الخميس توصية بالموافقة على تخفيض إضافي في الإنتاج في الربع الثاني من العام الجاري مع وجوب العودة في النصف الثاني إلى الشروط الموجودة الآن، على حد قول المصدر.

عن ( وال )

حريق داخل باص مخصص لنقل طلاب جامعة نواكشوط بموريتانيا

نقلا عن مصادر إعلامية موريتانية ، حيث شب حريق داخل باص تابعة لشركة النقل العمومي مخصص لنقل طلاب جامعة نواكشوط.

وقالت مصادر إعلامية، إن الباص احترق قرب فندق مري سانتر بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، بينما كان قادما من المركب الجامعي الجديد.

وأكد المصدر أن حادث احتراق الباص لم يتسبب بأي إصابات بين الطلاب.

عن (وكالة الأخبار الموريتانية)

رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي بتونس يدين بشدة “الهجوم الانتحاري” الذي استهدف أمنيين تونسيين

أدان رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي بتونس، “باتريس برغاميني”، بشدة “الهجوم الانتحاري” الذي استهدف أمنيين، اليوم الجمعة، بمنطقة البحيرة 2 بالعاصمة، مؤكدا أن الاتحاد الاوروبي سيواصل العمل مع السلطات التونسية، دون كلل، على مكافحة الإرهاب والتطرف.

ونشر رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي بتونس، اليوم الجمعة، تدوينة على الصفحة الرسمية للبعثة على موقع فيسبوك، نقلا عن وكالة الأنباء التونسية، ندد فيها بتلك العملية الإرهابية التي أدت إلى استشهاد أمني وإصابة أربعة آخرين ومدني واحد.

كما تقدم  “برغاميني” بتعازيه الحارة الى عائلة الأمني الذي سقط جراء الهجوم الغادر، كما عبر عن تضامنه مع الجرحى وعائلاتهم ومع قوات الأمن التونسي وكذلك العاملين في السفارة الامريكية بتونس، على حد قول المصدر.

وللتذكير، فإن وزارة الداخلية التونسية أعلنت أن شخصين استهدفا، اليوم الجمعة، دوريّة أمنيّة متمركزة بمنطقة البحيرة بالشّارع المقابل لمقر سفارة الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بتفجير نفسيهما، مضيفة أن العملية أدت إلى استشهاد أمني وإصابة 4 آخرين بجروح متفاوتة الخطورة وإصابة مدني واحد بجروح خفيفة.

عن (وات)

الليبية للنفط : خسائر الإقفالات غير القانونية للمنشآت النفطية يصل إلى 2.708 مليار دولار..ومستودعات التخزين تعاني

أعلنت المؤسسة الوطنية الليبية للنفط، وصول خسائر الإقفالات غير القانونية للمنشآت النفطية إلى 2.708 مليار دولار، بعدما تراجع إنتاج النفط إلى 119 ألفًا و867 برميلًا يوميًا .

وقالت المؤسسة الليبية في بيان لها نشر على موقعها الالكتروني واطلعت عليه وكالة الانباء الليبية، إن مستودعات التخزين في طرابلس وبعض المناطق المحيطة بها والمناطق الجنوبية لازالت تعاني من نقص في الإمدادات بسبب تردي الأوضاع الأمنية، حيث يتم تزويد مدينة طرابلس بالمحروقات من ميناء طرابلس مباشرة.

وأعلنت المؤسسة النفطية، أن ناقلة ديزل تستعد للتفريغ في ميناء بنغازي ، فيما يتوقع وصول ناقلة بنزين في وقت لاحق.

كما عبرت المؤسسة الوطنية الليبية للنفط، عن قلقها الشديد من نقص محتمل في الوقود خلال الأيام القادمة بعد فقدان الإنتاج المحلي وإيقاف عمل مصفاة “الزاوية” وعدم توفر الميزانيات الكافية للاستيراد، وفقا للمصدر.

عن ( وال )

“محمد ولد الغزواني” يتدخل لطلب الإفراج عن خمسة موريتانيين يقبعون منذ فترة في سجون السعودية

تدخل الرئيس الموريتاني “محمد ولد الغزواني” لطلب الإفراج عن خمسة موريتانيين يقبعون منذ فترة في سجون المملكة العربية السعودية.

وبحسب مصادر صحفية موريتانية ، فقد تقدم “ولد الغزواني” بطلب الإفراج عن السجناء خلال لقائه بالعاهل السعودي “سلمان بن عبد العزيز” خلال الزيارة التي أداها للسعودية الأسبوع الماضي.

وحسب مصادر لوكالة الأخبار الموريتانية، فإن الرئيس الموريتاني حصل على وعود بالإفراج عن السجناء الموريتانيين الخمسة.

ومن بين السجناء رئيس حزب “تمام” “يوسف ولد حرمة ولد ببانا” الذي أودع السجن إثر شكوى ضده تقدم بها أحد شركائه التجاريين.

كما أوضحت مصادر رسمية، أن ملفات السجناء الأربعة الآخرين شبيهة بملف “ولد حرمة”، بحسب ذات الوكالة.

عن (وكالة الأخبار الموريتانية)

في أول اجتماع مجلس وزراء للحكومة التونسية..الملفات الاقتصادية والاجتماعية والصحية وتطورات التفجير الإرهابي هي أبرز المحاور

تمثلت أبرز المواضيع التي نظر فيها أول اجتماع مجلس وزراء للحكومة التونسية الجديدة، المنعقد اليوم الجمعة بقصر قرطاج برئاسة رئيس الجمهورية التونسية “قيس سعيد”، في القضايا الهامة التي تشغل الرأي العام، وخاصّة منها الملفات الاقتصادية والاجتماعية والصحية، فضلا عن تطورات التفجير الإرهابي الذي جدّ صباح اليوم بمنطقة البحيرة 2 بتونس العاصمة.

وأكد رئيس الدولة التونسية في كلمة بالمناسبة، نقلا عن الوكالة التونسية للأنباء، أنّ المرحلة الحالية تستوجب أنّ تضطلع كلّ جهة باختصاصاتها دون تداخل، ولكن في انسجام تامّ، معتبرا أنّ “ما حصل في السنوات الأخيرة كان نوعا من الصراع بين القصبة وقرطاج”، وفق ما جاء في بلاغ لرئاسة الجمهورية التونسية.

وشدّد “قيس سعيد” في هذا السياق على أنّ رئاسة الجمهورية التونسية ورئاسة الحكومة تعملان في “انسجام تامّ طبقا لتصوّر موحّد لاتخاذ جملة من القرارات وبلورة مجموعة من مشاريع القوانين تستجيب لانتظار التونسيين وتحقّق طموحاتهم”.

كما أكّد “سعيد” على أهميّة تحديد أولويات العمل في المسائل المدرجة على جداول أعمال السلطة التشريعية أو التنفيذية، سواء فيما يتعلّق بجدول أعمال مجلس الوزراء أو المجلس النيابي خاصّة حين يتعلّق الأمر باستعجال النظر في عدد من مشاريع القوانين.

كما شدّد على ضرورة احترام القانون حتّى لا يتمّ إخضاع ترتيب الأولويات لتبرير بعض المواقف السياسية، داعيا إلى تفادي أخطاء الماضي فيما يتعلّق بمحاولات تجاوز القانون، على حد قول الرئيس التونسي.

وجاء في البلاغ أيضا، أن رئيس الجمهورية التونسية تحول رفقة رئيس الحكومة ووزير الداخلية لمتابعة المستجدّات الحاصلة بعد العملية الارهابية التي جدّت صباح اليوم بمنطقة البحيرة 2 بتونس العاصمة، وأسفرت عن استشهاد أمني وإصابة 4 آخرين ومدني واحد، على حجد قول المصدر ذاته.

عن (وات)