أكدت مصادر رسمية لوكالة الأخبار الموريتانية، حجز عشرة أشخاص التقوا أول مصاب بفيروس كورونا على الأراضي الموريتانية، وهو مواطن أسترالي يعمل في شركة “تازيازت”.

وتوضح ذات المصادر، بحسب الوكالة، أن من بين المحجوزين موظف استقبال كان أول من التقى بالأسترالي في مطار نواكشوط حين عودته من أوروبا في التاسع من مارس الجاري.

كما شمل الحجز سائقا أقل الأسترالي المصاب وموظفة رافقته لاستكمال إجراءات الإقامة بمكتب إدارة شؤون الهجرة، على حد قول المصدر.

وبحسب المعلومات التي حصلت عليها ذات الوكالة، فإن بعض الأشخاص الذين التقوا بالأسترالي تم حجزهم في منازلهم.

ووفقا للمصدر ، فإنه تتم إجراءات المتابعة الصحية للأسترالي المصاب والأشخاص الذين التقاهم بالتعاون بين وزارة الصحة الموريتانية وشركة تازيازت.

وأعلنت الوزارة ليلة البارحة عن تسجيل أول إصابة مؤكدة بفيروس كورونا في البلاد، ويتعلق الأمر بمواطن أسترالي يعمل في شركة تازيازت الموريتانية وصل قبل أيام عائدا من أوروبا، تضيف الوكالة.

عن (وكالة الأخبار الموريتانية)

أكّدت الشركة التونسيّة للملاحة، في بلاغ أصدرته، السبت، عن تعليق جميع رحلاتها البحريّة من وإلى مرسيليا وجنوة إبتداء من السبت وحتّى يوم 04 أفريل 2020.

ووفقا لمصادر إعلامية ، فإن قرار الشركة تعليق نشاطها باتجاه هذه الموانىء يأتي في ظل المستجدات المتعلقة باتساع إنتشار فيروس كورونا في أوروبا و خاصّة إيطاليا وفرنسا.

وبحسب ذات المصادر، فإن تونس قرّرت اغلاق مجالها البحري بداية من مساء أمس، الجمعة، إلى غاية يوم 4 أفريل 2020، وفق ما أعلنه رئيس الحكومة الونسية، “الياس الفخفاخ”، في كلمة توجه بها إلى الشعب التونسي.

كما أعلن الفخفاخ عن عدّة إجراءات للتوقّي من الفيروس من ذلك تعليق جميع الرحلات الجويّة مع ايطاليا والابقاء على رحلة جويّة يوميّة واحدة مع فرنسا وأخرى أسبوعيّة مع

اسبانيا وبريطانيا وألمانيا ومصر، يقول المصدر.

عن (وات)

نقلا عن مصادر إعلامية ليبية، حيث أعلن وزير التعليم الليبي المكلف دكتور “محمد عماري” مساء أمس الجمعة تعليق الدراسة في كافة المؤسسات التعليمية بجميع مراحلها، الأساسية و الثانوية و الجامعية .

وقالت الوزارة الليبية في بيان لها اطلعت عليه وكالة الانباء الليبية، إن هذا القرار جاء بعد تشاور المجلس الرئاسي الليبي ووزيري الصحة و التعليم واعتباره إجراء احترازيا ووقائيا ضمن حزمة من الإجراءات الوقائية و التوعية التي تقوم بها الحكومة الليبية و تعلن عنها تباعا نظرا لانتشار الوباء في دول الجوار.

كما طمأن الوزير الليبي الأسر الإدارية والتربوية التابعين للقطاع بأنه لم تسجل أي حالة إصابة بفيروس الكورونا ، كما دعا أولياء الأمور و المعلمين و الموظفين لاتباع الاجراءات الوقائية و الاحترازية اللازمة و التقليل من التواجد في أماكن التجمعات العامة، وفقا لما أفادت الوكالة الليبية للأنباء.

وأكد “محمد عماري” بأن الوزارة تعمل بشكل متواصل مع وزارة الصحة الليبية و المركز الوطني لمكافحة الأمراض و مؤسسات الدولة المختلفة لمراقبة وتقييم الوضع في داخل البلاد و خارجها.

وشدد “عماري”، على مراقبات التعليم و الجامعات و المعاهد للتواصل مع الوزارة للتشاور في برامج بديلة للمحافظة على سير عملية التعلم عبر الوسائل الالكترونية و وسائل الإعلام المختلفة و الاطلاع على خطة العام الدراسي المعدلة، على حد تعبيره.

كما دعا “العماري” كل مؤسسات الدولة للالتزام بما يصدر عن الحكومة من توجيهات و العمل على طمأنة المواطنين و نشر الوعي بينهم، يقول المصدر.

عن ( وال )

نقلا عن مصادر إعلامية مقربة، حيث رفع البنك الدولي مساعداته المقدمة إلى موريتانيا ضمن خطة مواجهة فيروس كورونا إلى 5 ملايين دولار، وهو ما يتجاوز مليارا ونصف مليار أوقية موريتانية قديمة.

ونقلت مصادر رسمية لوكالة الأخبار الموريتانية، أن البنك الدولي أبلغ الحكومة الموريتانية بالزيادة الجديدة، كما طلب خطتها لمواجهة الوباء العالمي.

وبحسب ذات المصدر، فإنه وبموجب رفع مساعدة البنك الدولي تتضاعف 200% الميزانية التي خصصتها الحكومة الموريتانية لمواجهة كورونا.

ويضيف المصدر، أن الحكومة الموريتانية قد خصصت خلال الأيام الماضية ميزانية قدرها 548.835.000 أوقية موريتانية قديمة لمواجهة كورونا، من بينها 439 مليون أوقية مساعدة من البنك الدولي.

وأعلنت وزارة الصحة الموريتانية ليلة البارحة عن تسجيل أول حالة إصابة بفيروس كورونا في البلاد، وتعود لأجنبي قدم مؤخرا من أوروبا عبر مطار نواكشوط، يقول المصدر.

عن (وكالة الأخبار الموريتانية)

أكّدت وزارة الصحّة التونسية، مساء يوم الجمعة، أن “النتيجة السلبية للتحاليل المخبرية، لا تُعفي من استكمال مُدّة الحجر الصحي المقدرة بـ 14 يوما وذلك بناء على المعطيات العلمية المحيّنة”، على حد قولها.

وذكّرت الوزارة التونسية في بلاغ لها، نقلا عن مصادر صحفية تونسية، بأن “التحاليل المخبرية لتقصي فيروس “الكورونا” الجديد، لا تتم إلا بقرار طبي وتشمل الحالات المشتبهة الحاملة للأعراض من بين العائدين من المناطق الموبوءة، في حدود 14 يوما من تاريخ الدخول إلى تونس أو المخالطين المباشرين للحالات المؤكدة، ولو دون أعراض، في حدود المدة المذكورة بعد آخر اتصال بالحالة المؤكدة، دون سواها”، تقول الوزارة.

عن (وات)

وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الليبية، حيث قامت السفارة الليبية بإسبانيا بتوزيع المواد المعقمة والكمامات على أعضاء الجالية والطلاب الليبيين في إسبانيا في إطار الخطوات التي تتخذها السفارة لتحصين أفراد الجالية من فيروس كورونا المستجد.

وتضيف ذات الوكالة، أنه في السياق ذاته عقد الخميس بمقر السفارة الليبية بمدريد اجتماع ضم كافة الموظفين لتحديد العمل التناوبي والإجراءات والاحتياطات اللازمة خلال فترة الأزمة .

وبحسب الوكالة، فإن هذا الاجتماع ليس الأول للسفارة الليبية بمدريد للحد من انتشار فيروس كورونا بين أفراد الجالية، فقد عقد اجتماع في الثالث من مارس الجاري ضم كلا من سفير ليبيا بإسبانيا والملحق الصحي والمراقب المالي بالسفارة مع إدارة مجموعة مستشفيات HM الجامعية، وتم الاتفاق خلال الاجتماع على بروتوكول خاص بالجالية الليبية المقيمة بإسبانيا في حال الإصابة بفيروس كورونا أو الاشتباه في ذلك، على حد قول المصدر.

كما تضمن التوقيع، بحسب المصدر ذاته، اتفاقا يقضى بتقديم الخدمات الصحية والزيارة المنزلية بسيارة إسعاف في حال الاشتباه بالإصابة، والإيواء، والعلاج، وتقديم كافة الخدمات الصحية الأخرى اللازمة.

كما قامت السفارة الليبية، بتخصيص رقم للطوارئ يعمل على مدار 24 ساعة وطالبت كافة الليبيين المقيمين على الأراضي الإسبانية بضرورة التواصل مع مكتب الشؤون القنصلية للتسجيل، كي يتسنى للسفارة تقديم المساعدة في حالة وجود أي طارئ، يقول المصدر.

عن ( وال )

وفقا وكالة الأخبار الموريتانية، حيث أعلنت شركة “تازيازت” العاملة في مجال استخراج وتصدير الذهب بموريتانيا، أن حالة موظفها الذي تأكدت إصابته بفيروس كورونا “مستقرة”، مردفة أنه تم عزل جميع الأشخاص الذين كانوا على اتصال وثيق به.

وقالت الشركة الموريتانية، نقلا عن ذات المصدر، إن الموظف أصيب بأعراض إنفلونزا في وقت مبكر من يوم 11 مارس، وذلك بعد عودته من النمسا، منبهة إلى أنه لم يزر المنجم ولا مكتب الشركة، بل مكث في بيت الضيافة بنواكشوط منذ 9 مارس، تاريخ وصوله للبلاد.

كما أعلنت الشركة عن اتخاذ تدابير صارمة، ووضع خطط بالتعاون مع السلطات الصحية الموريتانية، على حد قولها.

وأكدت الشركة الموريتانية مواصلة عملياتها وأنشطتها “بسلام وأمان في موقع تازيازت وفي مكتب نواكشوط”، يقول المصدر.

عن (وكالة الأخبار الموريتانية)

نقلا عن وكالة الأنباء التونسية، حيث قررت تونس إغلاق مجالها البحري بداية من مساء يوم الجمعة 13/03/2020 وتعليق أداء صلوات الجماعة بما فيها صلاة الجمعة الى غاية يوم 4 أفريل المقبل، وفق ما أعلنه رئيس الحكومة التونسة “الياس الفخفاخ” في كلمة توجه بها إلى الشعب التونسي.

وقررت الحكومة، وفقا لذات الوكالة، غلق المقاهي و المطاعم والملاهي بداية من الساعة الرابعة بعد الظهر وغلق حدودها البحرية والغاء كل الرحلات الجوية مع ايطاليا والابقاء على رحلة جوية يوميية وحيدة مع فرنسا ورحلة أسبوعية مع كل من اسبانيا وبريطانيا وألمانيا ومصر.

كما أعلن رئيس الحكومة التونسية، الغاء كل التظاهرات الثقافية والمهرجانات والمنتديات والملتقيات العلمية الى غاية يوم 4 أفريل المقبل، مشيرا، الى أنه تقرر الغاء حضور الجمهور في كافة المنافسات الرياضية بما فيها المقابلات في البطولات الوطنية والمجراة في اطار المسابقات الدولية بتونس.

وبحسب المصدر ذاته، فقد تقرر كذلك، إغلاق كل محاضن ورياض الأطفال الخاصة والعمومية والمدارس والمعاهد الأجنبية الى غاية يوم 28 مارس المقبل، مؤكدا، أن هذه الاجراءات تم اتخاذها بعد التنسيق مع كل من رئيس الجمهورية التونسية “قيس سعيد” ورئيس مجلس النواب “راشد الغنوشي”، و بالتشاور مع المنظمات الوطنية بتونس.

كما أكد رئيس الحكومة التونسية، أن الاجراءات المذكورة تهدف الى مكافحة فيروس كورونا المستجد الذي تشهد تونس مرحلته الثانية، لكن طبيعة الاجراءات المعلنة تشكل بمثابة الانتقال الى الدرجة الثالثة في مجابهة الفيروس، معتبرا، أن كافة الاجراءات التي اتخاذها تهدف الى احتواء آثاره السلبية على صحة المواطنين والأنشطة الاقتصادية، على حد قوله.

وقال “الفخفاخ”، ان الحكومة التونسية تعول على وعي المواطنين في الالتزام بالتدابير الوقائية من أجل حماية صحتهم ، مبينا، أن البلدان التي تمكنت من التغلب على آثار الفيروس لم يكن لها أن تحقق مرادها لو لم تتسلح شعوبها بدرجة عالية من الوعي تضمن لها تطبيق جميع التوجيهات والتوصيات الطبية.

ووفقا لوات، فإن كلمة رئيس الحكومة التونسية تأتي تزامنا مع اعلان وزارة الصحة التونسية، عن تسجيل 3 اصابات جديدة بفيروس كورونا المستجد ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين في تونس الى 16 حالة.

عن (وات)