نقلا عن مصادر صحفية تونسية، حيث اكد النائب عن التيار الديمقراطي التونسي “محمد عمار” انه تم اخراج 37 تونسيا بالقوة العامة من سفارة تونس بالرباط امس .

وبحسب ذات المصدر، فقد اوضح النائب التونسي في تدوينة نشرها على صفحته بموقع “فايسبوك” مرفقة بصور ان التونسيين العالقين عادوا من مطار الدار البيضاء نظرا لالغاء الرحلات وان السلطات المغربية قامت بتوجيههم الى السفارة في الرباط وانه تم بعد ذلك اخراجهم بالقوة العامة، على حد قوله .

كما أشار النائب التونسي الى انه تواصل مع وزارة الخارجية ورئاسة الحكومة التونسية لإيجاد حل للتونسيين العالقين في المغرب.

ووفقا للمصدر ذاته، فقد تحدث النائب، أنه وبحسب الاعراف فانه لا يمكن اخراجهم بالقوة من ارض تونسية مستدركا بانه في ظل هذا الوباء العالمي ولأسباب صحية فإنه لا يجب ان يكونوا مجتمعين في نفس المكان، وفق تقديره.

وأضاف المصدر ذاته، أن انائب التونسي، لفت الى ان التعاون بين البلدين يقتضي ان تقوم المغرب بإيواء التونسيين العالقين هناك وان تقوم تونس بإيواء المغاربة العالقين في تونس مشيرا الى ان المجتمع المدني التونسي في المغرب قام بكل ما يلزم من توفير الأكل والمساعدة، داعيا في هذا الصدد على التحرك بسرعة لاحتواء هذا الموضوع، يقول “محمد عمار”.

(المصدر تونس)

نقلا عن وكالة الأخبار الموريتانية، حيث وصف طبيب جراح موريتاني حالة غرف الإنعاش في المستشفيات الموريتانية بأنها “حالة مزرية”، وذلك “في جميع المشافي بلا استثناء”.

وبحسب ذات الوكالة، فقد طالب الجراح الموريتاني في تدوينة على حسابه في فيسبوك بتوجيه الدعم المالي المقدم لمكافحة كورونا لتجهيز وتحضير غرف الإنعاش، ووسائل الوقاية، ودعم الكوادر الطبية لتستطيع الوقوف في الصف الأول ضد هذا الوباء”، على حد تعبيره.

ووفق المصدر، فقد ناشد المتحدث مسؤولي الصحة بموريتانيا أن يراجعوا حقيقة غرف الإنعاش ميدانيا، مؤكدا أنهم “سيقفون على حقيقة مرعبة لانعدام الأجهزة الخاصة بالإنعاش التنفسي وهو حجر الزاوية في علاج الحالات الخطرة من “كورونا”، على حد قوله.

كما شدد الأخير في تدوينته التي لاقت تفاعلا واسعا في فيسبوك، على حد قول المصدر، على أن “غرف الإنعاش لا تكاد تحتوي على أوكسجين ولا أجهزة التنفس الصناعي ولا أدوات وقاية للفريق المنعش حتى اليوم”.

وأضاف المصدر ذاته، أن المتحدث أكد أنه في حال عدم توفر ما طالب بتوفيره فإنه لا يستطيع أن يضمن “توفر انتحاريين ليصدوا هذا الخطر الوشيك”، وفق تقديره.

(وكالة الأخبار الموريتانية)

وفقا لما أفادت به مصادر إعلامية ليبية، حيث أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض في ليبيا، عن تسجيل أول حالة مصابة بفيروس كورونا في البلاد.

وبحسب المصدر، حيث قال المركز الليبي في بيان له يوم الثلاثاء، إن الحالة جرى اكتشافها بعد فحصها مختبريا من قبل المختبر المرجعي لصحة المجتمع بالمركز الوطني لمكافحة الأمراض.

وأكدت مصادر خاصة لوكالة أخبار ليبيا، أن المصاب بالفيروس رجل كان مسافرا وعاد إلى ليبيا قادما من السعودية عن طريق تونس، تضيف الوكالة.

(وكالة أخبار ليبيا 24)