صدمت المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري، جريدة الشروق، بعد أن كذبت الخبر الذي نشرته مؤخرا، والذي يتحدث عن قرب إطلاق قناة تلفزيونية متخصصة في التاريخ.
وكذب التلفزيون الجزائري، ما ورد في عدد يوم أمس السبت من جريدة الشروق اليومي، بشأن إطلاق قناة تاريخية في الـ 5 من جويلية المقبل، وذلك بالتزامن مع الذكرى المزدوجة لعيدي الاستقلال والشباب.
وأعربت المؤسسة عن استغرابها “من الخبر الذي لا يستند إلى أي مصادر رسمية”، على حد تعبير البيان.
وأكدت: “المدير العام للمؤسسة هو المخول بالإدلاء بتصريحات حول الموضوع، وهو ما لم يحدث في الخبر المشار إليه”.
واختتم التلفزيون الجزائري بيانه، بالتذكير السلطات العليا للبلاد، هي الجهة “المخولة بتحديد تاريخ إطلاق قناة التاريخ”.
قذف سقوط عمارة قديمة في العاصمة الجزائرية، أول أمس الجمعة، الرعب في قلوب ساكني البنايات القديمة في الولاية، وجعلهم يطالبون الوالي، بالتدخل العاجل لإنقاذهم من “شبح” الانهيار المفاجئ.
وطالب سكان بلدية القصبة، إحدى أعرق بلديات العاصمة الجزائرية، الوالي، بتعجيل ترحيلهم إلى سكنات لائقة، وإنهاء معاناتهم، بوضع حد للخوف الذي يلازمهم يوميا.
وسبق لمصالح الولاية أن قامت بترحيل آلاف العائلات في السنوات الماضية، في إطار عملية إعادة الإسكان التي أطلقتها سنة 2014.
ويعيش السكان معاناة حقيقية، خاصة الذين يقطنون في الأسطح والأقبية، التي لجأوا إليها عقب أزمة السكن التي عانوا منها لسنوات طويلة، آملين أن يحظوا بترحيل، هم أيضا، لمكان أفضل، يحفظ كرامتهم.
وأعرب قاطنو البنايات القديمة، عن استغرابهم من استثنائهم من عملية الترحيل التي همت عددا كبيرا من العائلات التي تقطن في العمارات المجاورة لهم.
وأكدوا، أنهم ليسوا الوحيدين المهددين بالموت تحت أنقاض المباني المهترئة، بل حتى المراة أيضا، معنيون بهذا التهديد.
ودق عدد من المهندسين والخبراء ناقوس الخطر، في أكثر من مرة، بخصوص تهديد انهيار العمارات الموجودة ببلدية القصبة بالعاصمة الجزائرية، دون أن تقوم السلطات المختصة بأي خطوة من شأنها إنقاذ السكان.
كشفت إحدى المنابر الإعلامية المغربية، اليوم الأحد، أن إحدى العسكريات القاطنة في حي المسيرة الثالثة مقاطعة المنارة بمدينة مراكش، وضعت في العزل الصحي بعد تأكد إصابتها أمس السبت و أفراد أسرتها بفيروس “كورونا” المستجد.
وأضاف المصدر ذاته، أن العسكرية التي تشتغل بالقاعدة العسكرية الجوية ظهرت عليها أعراض فيروس كورونا فتم إخضاعها للتحاليل المخبرية التي جاءت ايجابية ، وإخضاع زوجها وطفليهما للتحاليل التي كشفت إصابة باقي أفراد أسرتها بالفيروس.
تحدث منسق مبادرة اتحاد اباء واولياء تلامذة التعليم الخاص بالمغرب سمير العيادي، صباح يومه السبت 07 يونيو الجاري، خلال مداخلته في الاذاعة الوطنية عن النزاع القائم بين مؤسسات التعليم الخاص من جهة وآباء واولياء تلامذة التعليم الخاص من جهة أخرى.
هذا، وأكد سمير العيادي على أن المطلب الرئيسي لدى الاباء هو إعادة تقييم تكلفة التعليم عن بعد، أخذا بعين الاعتبار وضعية الاباء الذين يشتغلون في المهن الحرة ومن ثم تاثرهم بشكل مباشر بالازمة التي يتخبط فيها العالم. وفي ذات السياق، دعا المتحدث الوزارة للتدخل السريع والقيام بدورها ليس في إطار الوساطة، وذلك لعدم وجود نزاع حقيقي، وإنما من أجل الحسم في الموقف والخروج بحل يضمن حق الطرفين، تجنبا لما قد يحصل من عزوف للآباء عن مؤسسات التعليم الخاص.
وتعزيزا لما تقدم به منسق الاتحاد، تدخل عادل النويري بصفته أب لطفلين بالتعليم الخاص وبصفته محاميا كذلك، مشيرا إلى أن جائحة كورونا عرَّت على مجموعة من المشاكل التي يتخبط بها التعليم الخاص، مستثنيا بعض المؤسسات الخصوصية واصفا إياها ب “المواطنة” والتي انخرطت بشكل ايجابي ضد الاثار السلبية لهذه الجائحة، في حين آبانت مؤسسات اخرى حسب تعبيره عن الهاجس الربحي الذي يشغل تفكيرهم.
ومن الناحية القانونية ذكر ان العلاقة التي تجمع بين الطرفين هي علاقة تعاقدية، وفي إطار الالتزامات المتبادلة لا يحق لها المطالبة بالأداء الكلي وهي لم تفِ بالتزامها الكلي أي التعليم الحضوري، وذكر ايضا أن وثيقة الانتقال التي أصبحت تستعملها بعض المؤسسات الخاصة كورقة تهديد هي وثيقة إدارية وحق إداري لا يحق للمؤسسة أن تربطها بالأداء.
نشر مصدر صحفي اليوم الأحد 07 يونيو، مقطع مصور، يبين فرار فلول قوات حفتر واستهداف طائرات إماراتية مسيرة داعمة له.. ، وتسائل المصدر : على ماذا يفاوض #حفتر في القاهرة؟..الفيديو..
قال الدكتور كمال بوزيد، رئيس مصلحة الأورام السرطانية بمركز بيار وماري كوري لمكافحة السرطان بالعاصمة الجزائرية، إن بلاده هي الوحيدة في العالم، التي تستورد الأدوية وتصدر المرضى.
وأضاف بوزيد في حديثه لجريدة “الخبر” الجزائرية، السلطات كان عليها الاستفادة من خبرة 20 ألف طبيب، بدل تصدير المرضى للعلاج في الخارج، مشيرا إلى أن وزارة الصحة في البلاد لا تقوم بواجبها، في ظل وجود أكثر من 1500 طبيب من مختلف التخصصات، عاطل عن العمل.
ووجه المتحدث انتقادات لاذعة للجنة علاج المرضى الجزائريين بالخارج، والتي يرى أنها حادت عن أهدافها، وباتت تنتقي المحولين للعلاج بالخارج بطريقة تشوبها تلاعبات كثيرة.
وطالب بوزيد، والذي سبق له التواجد في اللجنة المكلفة بتحويل المرضى الجزائريين للعلاج بالخارج، قبل عقدين، بـ”استثمار الأموال التي تدفع بالعملة الصعبة للعلاج خارج الوطن، لدعم المستشفيات العمومية أو الخاصة، وتزويدها بالعتاد الطبي اللازم لعلاج مختلف الأمراض”.
وأكد، أن الجزائر هو “البلد الوحيد الذي يستورد الأدوية ويصدر المرضى”، مسترسلا:”أطباؤنا من مختلف التخصصات أكفاء وقادرون على الإشراف على علاج مختلف الحالات”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس