أعلنت وزارة الصحة المغربية صباح يومه الأربعاء، تسجيل 18 حالة إصابة جديدة مؤكدة، ليرتفع بذلك العدد الاجمالي الى 8455 الحالة.
المصادر ذاتها كشفت تسجيل 3 حالة شفاء ليبلغ مجموع المتعافين 7496 حالة، فيما لم يتم تسجيل أي حالة وفاة جديدة ما بين الساعة السادسة من مساء أمس والعاشرة من صباح اليوم ليستقر اجمالي الوفيات في 210 وفاة.
تراجعت حكومة سعد الدين العثماني، عن الصيغة الأولى من مشروع المرسوم والذي تضمن تمديد حالة الطوارئ الصحية إلى غاية 8 غشت، مصادقة على مشروع مرسوم رقم 2.20.406، والذي يمدد حالة الطوارئ الصحية لمدة شهر واحد، معلنة أن المهلة الجديدة ستنتهي يوم 10 يوليوز.
أعلنت وزارة الصحة في موريتانيا عن تسجيل حالتي وفاة و58 إصابة جديدة بفيروس كورونا في البلاد اليوم الثلاثاء التاسع من يونيو 2020.
وأكد مدير الصحة العمومية في البلاد “سيدي ولد الزحاف” في المؤتمر الصحفي اليومي، أن عدد الإصابات بلغ 1162، بينما بلغ عدد حالات الشفاء 139، وحالات الوفاة 61.
أكد الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان”، أن من وصفهم بـ”أحفاد عمر المختار” في ليبيا، يحاربون الإرهابيين الوافدين إلى بلادهم من كل حدب وصوب، وأن تركيا ستواصل دعم نضالهم، على حد قوله.
وبحسب مصادر صحفية، فإن ذلك يأتي في تصريحات عقب اجتماع الحكومة الرئاسية اليوم الثلاثاء 09 يونيو، وأضاف الرئيس التركي : “سنقف إلى جانب إخوتنا الليبيين وليس الانقلابيين والإمبرياليين”.
وتابع أردوغان : “سنواصل إحباط عشاق الانقلابات والمنظمات الإرهابية في الداخل والخارج خلال الفترة المقبلة أيضا”، على حد قوله.
قرر المجلس الحكومي المنعقد مساء يومه الثلاثاء تمديد حالة الطوارئ الصحية إلى 8 غشت 2020، حسب مشروع مرسوم رقم 2.20.406 القاضي بتمديد حالة سريان مفعول حالة الطوارئ الصحية بسائر أرجاء التراب الوطني لمواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد وبين مقتضيات خاصة بالتخفيف من القيود المتعلقة بها .
قالت مصادر صحفية مطلعة، أنه تم رفع الجلسة العامة لمجلس نواب الشعب التونسي بعد مداخلة النائب “راشد الخياري”، والتي بحسب قولها، هاجم فيها الزعيم الراحل “الحبيب بورقيبة” بالقول أنه كان “عميلا” للمستعمر الفرنسي.
ونتيجة ذلك، يضيف المصدر، دخل البرلمان في حالة من الفوضى والتشنج بعد أن طالب عدد من النواب الخياري بالإعتذار الفوري وهو ما لم يقم به، على قول المصدر.
وأفاد المصدر ذاته، أنه اعتبر رئيس كتلة قلب تونس “أسامة الخليفي”، ما أتاه “الخياري” بالإنحراف عن الجلسة، فيما حملّت النائبة “عبير موسي” رئيس البرلمان “راشد الغنوشي” المسؤولية عن هذه التصريحات مؤكدة أنه يسعى إلى تصفية حساباته مع الزعيم الراحل “الحبيب بورقيبة”، وفق تقديرها.
أثارت تصريحات، عضوي اللجنة المكلفة بجمع مقترحات التعديل الدستوري بالجزائر، أحمد لعرابة، ووليد لعفون، بخصوص محتوى الدستور، جدلا واسعا في البلاد.
وقال لعرابة ولعفون، “نحن بلد في مرحلة الانتقال الديمقراطي، والدساتير موجهة للمواطنين وليس للمؤمنين، ما يعني أن عناصر الهوية يمكن إبعادها عن الدستور، ليصبح بإمكانك أن تكون جزائريا دون أن تكون عربيا ولا أمازيغيا ولا مسلما”.
وتابعا، في الوقت الحالي مجتمعنا “ليس مستعد لهذا المفهوم من المواطنة، ما يحتم علينا التدرج في الأمر، وستشاهدون أن عناصر الهوية، ستختفي من الدستور في المستقبل”.
وأوضح، بأن إضافة الأمازيغية للدستور، لم يأت “لأننا أمازيغ أو لسنا أمازيغ”، بل لأنها كانت مطلبا اجتماعيا، وبالتالي حاولنا إغلاق النقاش بخصوصها.
كلام عضوي لجنة الدستور، أثار جدلا كبيرا، حيث اعتبره البعض تهجما واضحا على عناصر الهوية الجزائرية، فيما رآه البعض أمرا طبيعيا، بحكم أن الدولة المدنية تبنى على المواطنة فقط وليس على أي أساس ديني أو عرقي.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس