ذكر موقع “بيزنس إنسايدر”، أن علماء صينيون حذروا من تحول سلالة جديدة من فيروس أنفلونزا الخنازير تم تحديدها إلى جائحة عالمية جديدة، والمسمى “G4 EA H1N1″، موضحين أنه مزيج من 3 فيروسات، وينتقل من الخنازير إلى الإنسان.
أوضحت دراسة علمية أن هذا الفيروس من سلالة جديدة، وبالتالي فالبشر لا يملكون المناعة ضده ما يستوجب مراقبته بعناية، مبرزة أن فيروسات G4 (التي ينتمي إليها هذا الفيروس) تحمل جميع السمات الأساسية لفيروس مرشح لأن يصبح جائحة”، مشيرة إلى أن هناك أدلة على أن عمالا في مسالخ بالصين وموظفين آخرين يتعاملون مع الخنازير قد أصيبوا بالفيروس، وفقا لموقع “بيزنس إنسايدر”.
وقال “البروفيسور كين تشو شانع” أحد منجزي الدراسة العلمية : “حاليا نحن مشغولون بفيروس كورونا المستجد ومعنا الحق في ذلك، ولكن لا يجب أن نغفل عن الفيروسات الجديدة التي يمكنها أن تكون خطيرة”، موضحا، أن لقاحات الأنفلونزا المتوفرة حاليا لا تحمي من السلالة الجديدة، لكن هناك إمكانية لتعديلها وجعلها فعالة، ذلك أن الفيروس الجديد يحتوي على أجزاء من أنفلونزا الخنازير لعام 2009، ما “قد يعزز التكيف مع الفيروس” الذي يؤدي إلى انتقال العدوى من شخص لآخر.
وأضاف المصدر أيضا، أن العلماء وجدوا أن الفيروس مزيج من 3 سلالات من الأنفلونزا، واحدة من الطيور الأوروبية والآسيوية، وسلالة الأنفلونزا التي تسببت في تفشي أنفلونزا الخنازير عام 2009، وأنفلونزا أميركا الشمالية التي تحتوي على جينات من فيروسات الطيور والبشر وأنفلونزا الخنازير، وأضافوا أنه نظرا للدمار الذي تسببت فيه جائحة فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19″، فمن المهم اتخاذ إجراءات استباقية الآن لحماية العالم من أنفلونزا الخنازير.
وقع حادث يومه الثلاثاء 30 – جوان- الحالي ، تمثل في اصطدام شاحنة بسيارة، خلف قتيلا ” امرأة توفيت بعين المكان ” و ثمانية جرحى إصابتهم متفاوتة الخطورة .
و ذكرت مصادر مطلعة أن الحادث وقع على مستوى منطقة ” بوموس ” ، حيث نقلت و وزعت السلطات المحلية الجرحى إلى المستشفى الجهوى “بمجاز الباب ” و باقي الجرحى بالمستشفى الجهوي “باجة “.
و أضاف المصدر نفسه أنه قد يتم نقل الجرحى فيما بعد الى العاصمة و ذلك حسب حالة كل منهم ، بسبب غياب أطباء الإختصاص بهذا المستشفى .
توقفت مع منتصف النهار، يومه الثلاثاء 30 – جوان- الحالي ، حركة جولان المترو الخفيف على مستوى جميع الخطوط ، جراء انقطاع التيار الكهربائي، بمحطة برشلونة .
لم يتردد عز الدين زكري ، المستشار البرلماني عن فريق الاتحاد المغربي للشغل بمجلس المستشارين ، لحظة في تفجير فضيحة مدوية بمجلس المستشارين اليوم الثلاثاء 30 يونيو الجاؤي، حينما كشف أن 700 ممرض و ممرضة الذين يعملون بمصحات الضمان الاجتماعي لا يتوفرون على أدنى الحقوق، و منها التغطية الصحية الإجبارية و عدم التصريح بهم لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي.
وفي ذات السياق، ذكر ذات المتحدث (ابتداءً من الدقيقة 43 ) أن فريق الاتحاد المغربي للشغل بمجلس المستشارين ، سبق أن راسل رئيس الحكومة حول هذا الموضوع منذ 5 سنوات لتسوية الملف و إيجاد حل لهذ الفئة، مضيفا أن “كل هذا يقع وسط سلوك احتقاري غريب، و استهتار كبير بالحقوق الطبيعية و الدستورية للمواطن المغربي فمن المسؤول عن هذه الوضعية؟ و عن عدم احترام القانون؟”.
صرح وزير الصحة “نور الدين المكي ” في إذاعة تونسية، أن من الأسباب الرئيسية لفتح تونس حدودها، هو السماح الوافدين التونسين في الخارج بالرجوع لبلادهم، مؤكدا أن التدابير الوقائية و الإحترازية المعمول بها في تونس ، تسمح برفع الحجر الصحي و حالة الطوارئ و الإستمتاع بالحياة وفق هذه التدابير .
و قال أن القطاع الصحي بتونس على أتم الإستعداد لإستقبال المصابين “بكورونا ، تزامنا مع فتح الحدود “ و أشار وزير الصحة التونسي أن أغلب المصابين بكوفيد 19 ، امثتلو لشفاء دون تتبعهم للعلاج .
و نفى المكي نفيا تاما ، بخصوص ما يتداول عن ” استعداد جيني” معتبرا أن هذه الأخبار زائفة ، و الدليل هو” أن عدد الإصابات بمصر و الجزائر ترتفع رغم تداخل عناصرنا الجينية ” .
اهتزت مدينة كلميم (جنوب المغرب) قبل قليل من صباح يومه الثلاثاء، على وقع جريمة بشعة، حينما أقدم جندي متقاعد على قتل زوجته داخل مسكنهما و الذي هو عبارة عن فيلا في حي القدس.
مصادر إعلامية مطلعة، ذكرت أن الزوج الجاني أجهز على زوجته أمام أبنائه الاربعة داخل الفيلا الفاخرة التي يقطن بها رفقة عائلته بحي القدس ، ولاذ بالفرار بعد ذلك ، وسط مجموعة من الأسئلة المطروحة حول سبب إقدامه على الجريمة البشعة.
المصدر ذاته أورد أن الزوج المشتبه فيه جندي متقاعد والضحية زوجته تبلغ من العمر 40 سنة و لهما 4 أبناء اكبرهم عمره 9 سنوات وأصغرهم 3 سنوات.
منح رئيس الحكومة الجزائرية، عبد العزيز جراد، الضوء الأخضر، للولاة من أجل إقرار حظر جزئي أو تام، على مستوى البلديات أو الأحياء، وفق ما تستدعيه الوضعية الوبائية.
ويأتي هذا القرار، بعدما عرفت عدد من بلديات الجزائر، خاصة على مستوى العاصمة والبليدة وسطيف وقسنطينة، انتشارا للوباء، ما جعل جراد يكلف الولاة للتحكم في الوضع قبل فوات الأوان.
وكانت الحكومة الجزائرية، قد قررت، أمس الإثنين، تمديد الحجر الصحي في 29 ولايات بالبلاد، إلى غاية الـ 13 من يوليوز المقبل، بسبب استمرار الحصيلة الوبائية في الارتفاع.
سجلت صباح يومه الثلاثاء 30 يونيو 2020 وفاة سيدة مسنة تبلغ من العمر 76، كانت طريحة قسم العناية المركزة بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس بآسفي، بعد أن اكتشف إصابتها بوباء كورونا كوفيد 19 وهي التي كانت قيد حياتها تعاني من مرض القصور الكلوي وتقطن بحي واد الباشا الحي الذي اكتشف فيه بؤرة الوباء جراء مخالطة عائلة بأكملها.
ولحدود كتابة هذه الأسطر لم يصدر اي بلاغ رسمي من طرف إدارة المستشفى ولا منذوبية الصحة بآسفي رغم النداءات المتكررة لاقارب المتوفاة من أجل إجراءات الدفن مع العلم ان ابناءها يوجد بعظهم بمدينة بن جرير من أجل استكمال العلاج من الوباء وأخرون داخل الحجر الصحي بمنازلهم ولا يسمح لهم بالمغادرة.
نداء هذه العائلة عبر اتصالهم بمكتبنا بآسفي من أجل التدخل لكن وللآسف الشديد هواتف المسؤولين مغلقة.