سجل صباح يومه الأربعاء فاتح يوليوز 2020، هزة أرضية بقوة 4.9 درجات على سلم ريشتر بإقليم تاونات (وسط المغرب)، وفق ما أعلن عنه المعهد الوطني للجيو-فيزياء.
وأبرزت الشبكة الوطنية للمراقبة والإنذار الزلزالي، التابعة للمعهد، أن هذه الهزة، التي حدد مركزها بجماعة اولاد داوود، وقعت عند الساعة السابعة و6 دقائق و42 ثانية (بتوقيت غرينيتش+1)، مضيفا، أن هذه الهزة سجلت على عمق 5 كلم عند التقاء خط العرض 34.402 درجة شمالا وخط الطول 4756 درجة غربا.
أعلنت وزارة الصحة المغربية، يومه الثلاثاء 30 يونيو الجاري، تسجيل 243 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 12533 حالة في المغرب.
وفي ذات السياق، افادت الوزارة أنه تم التبليغ على 3 حالات وفاة جديدة ليرتفع العدد الإجمالي للوفيات إلى 228، وتأكدت 87 حالة شفاء إضافية ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 8920، وبذلك وصل عدد الحالات النشطة إلى 3385.
الدار البيضاء سطات (48 حالة جديدة) مراكش آسفي (15 حالة جديدة) طنجة تطوان الحسيمة (92 حالة) فاس مكناس (4 حالات) الرباط سلا القنيطرة (11 حالة) العيون الساقية الحمراء (72 حالة) الداخلة وادي الذهب (حالة واحدة)
وتجدر الإشارة إلى أن السلطات المغربية كانت قد أعلنت أن الوضع الوبائي في المغرب مسيطر عليه، ولم تخرج بأي تصريح بخصوص اسباب هذا الارتفاع الذي يشهده المغرب في الأيام الاخيرة، ولا بخصوص الإجراءات التي سيتم اتخاذها.
أعلنت وزارة الصحة الجزائرية، اليوم الثلاثاء، عن تسجيل 336 إصابة، ليرتفع إجمالي المصابين لـ 13907.
ويستمر كورونا في حصد أرواح الجزائريين بشكل يثير الهلع في قلوب المواطنين حيث عرفت الـ 24 ساعة الأخيرة، 7 وفيات ليصل إجمالي موتى كوفيد-19 في البلاد إلى 912.
كما شهد اليوم الأخير، تسجيل 223 حالة شفاء تام، ليصل عدد المتعافين من فيروس كورونا في البلاد، لـ 9897.
منعت الحكومة الجزائرية، برئاسة عبد العزيز جراد، إقامة حفلات الزفاف، بسبب الوضعية التي تمر بها البلاد في ظل تفشي فيروس كورونا المستجد.
ودعا جراد، الجزائريين، إلى الحفاظ على صحة وسلامة أنفسهم، وتفادي إقامة أي عرس إلى غاية التخلص النهائي من فيروس كورونا.
وتعرف الجزائر صعودا مهولا في منحنى الإصابات بكوفيد-19، وقد شهدت الـ 24 ساعة الأخيرة، تسجيل 336 إصابة جديدة، وهي الحصيلة الأعلى منذ دخول الفيروس للبلاد في فبراير الماضي.
تمكنت فرقة الأبحاث والتفتيش التابعة لمنطقة الحرس الوطني بحفوز صباح يومه الثلاثاء 23 جوان الحالي، من كشف الستار عن جريمة قتل حدثت بعمادة السرجة من معتمدية حاجب العيون بتاريخ 23 جوان سنة 2020 راح ضحيتها كهل في عقده الخامس أب لخمسة أطفال تعرض إلى الإعتداء بمادة صلبة على مستوى الرأس من قبل إبنه البالغ من العمر 15 سنة.
وتعود تفاصيل الواقعة، إلى إقدام الإبن على هذه الجريمة البشعة بعد رفض والده مده بالمال ليذهب إلى ولاية المنستير قصد العمل.
يشار أنه لم يتم الكشف عن الجريمة التي حدثت منذ أسبوع، إلا اليوم حيث عمدت أفراد الأسرة تسترت و ضللت العدالة و ادعت أن سبب الوفاة، سقوط الضحية أرضا وفق ما قاله المصدر .
واصل عداد كورونا اليومي بالجزائر، إثارة الهلع في صفوف المواطنين لليوم الخامس على التوالي، بعد تسجيل 336 إصابة جديدة، وهخي أكبر حصيلة منذ دخول الوباء للبلاد في فبراير الماضي.
وأعلنت وزارة الصحة الجزائرية، اليوم الثلاثاء، عن تسجيل 336 إصابة، ليرتفع إجمالي المصابين لـ 13907.
ويستمر كورونا في حصد أرواح الجزائريين بشكل يثير الهلع في قلوب المواطنين حيث عرفت الـ 24 ساعة الأخيرة، 7 وفيات ليصل إجمالي موتى كوفيد-19 في البلاد إلى 912.
كما شهد اليوم الأخير، تسجيل 223 حالة شفاء تام، ليصل عدد المتعافين من فيروس كورونا في البلاد، لـ 9897.
كشف مصدر إعلامي مطلع، قبل قليل من يومه الثلاثاء، أنه تم تسجيل 81 إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا، بمدينة المرسى غربي العيون، حيث ارتفع إجمالي الحالات المسجلة على مستوى جهة العيون الساقية الحمراء، منذ ظهور الوباء إلى حدود اليوم ، إلى 554 حالة مؤكدة.
وأوضحت المصادر ذاتها، ان اغلب الحالات المسجلة اليوم هي في صفوف العمال والمستخدمين بالوحدات الصناعية لتصبير السمك بمدينة المرسى لوحدها.
وتواصل السلطات المحلية والاطر الطبية المختصة بمصلحة كوفيد 19 بمدينة العيون (جنوب المغرب)،عملية واسعة لتحيين لوائح مضافة بأسماء مخالطين يحتمل حملهم للفيروس، لكن بالرغم من ذلك باتت تشكل مدينة المرسى غربي العيون، بؤرة لتفشي الفيروس في جهة العيون الساقية الحمراء.
قامت كل من جمعية دعم مركب التأهيل الاجتماعي طابولة وجمعية يدك في يدي من أجل بلادي لأطفال التثلث الصبغي والاحتياجات الخاصة وكذا جمعية النورس للأعمال الاجتماعية و الثقافية و الرياضية بحي طابولة بتطوان، بتعاون مع مشروع السلامة والأمن الجماعي الممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID ، على امتداد أيام الجمعة،السبت و الأحد 28،27،26 يونيو 2020، بتنظيم أيام تحسيسية وتواصلية بحي طابولة حول سبل الوقاية و التدابير اللازم اتباعها للحد من انتشار مرض كوفيد 19 المرتبط بفيروس كورونا المستجد، خاصة بالتزامن مع تخفيف الحجر الصحي المنزلي.
هذا، وقامت الجمعية بتوزيع 2000 علبة كمامة وقائية، بالإضافة إلى مطويات تحسيسية حول التدابير الوقائية الواجب اتباعها في هذه الفترة، لفائدة 2000 مستفيد من الساكنة في وضعية هشة، مع احترام تام لإجراءات الوقاية والتباعد الاجتماعي.
وتأتي هذه المبادرة في إطار جهود فعاليات المجتمع المدني لدعم جهود السلطات المحلية في التصدي لجائحة كورونا بمدينة تطوان.
أطاح رجال الدرك الوطني التابعين لولاية تيزي وزو الجزائرية، بعصابة مختصة في سرقة المواشي، وذلك على بعد أسابيع قليلة من عيد الأضحى.
ووفق ما جاء في بيان صادر عن خلية الاتصال بالمجموعة الإقليمية للدرك الوطني، فإن العملية تأتي في إطار مكافحة مختلف أنواع الجرائم.
وكانت العصابة تقوم بسرقة المواشي عن طريق النصب والاحتيال مع التهديد بالأسلحة البيضاء، قبل أن يتمكن رجال الدرك من إيقاف أفرادها والبالغ عددهم 6، كما أسفرت العملية عن استرجاع 41 رأس من الغنم، من أصل 51،كاتيا.
قالت صحيفة “فايننشال تايمز” البرطانية، إن حكام الجزائر، يسعون لبناء جدار من الخوف من أجل منع المتظاهرين من العودة للشارع، بعد نهاية جائحة كورونا.
وأضافت بأن خروج الشعب الجزائري للاحتجاج منذ الـ 22 من فبراير الماضي، دفع الجيش للإطاحة بعبد العزيز بوتفليقة من أجل تهدئة المتظاهرين، غير أن الحراكيين طالبوا بإسقاط النظام ككل.
وتابعت، بأن السلطة استغلت التوقف المؤقت للحراك الشعبي، خلال فترة جائحة كورونا، من أجل ملاحقة “أي شكل من أشكال المعارضة”، واعتقلت العشرات من النشطاء وحققت مع المئات حول منشورات “فيسبوكية”.
وأوضحت الصحيفة، أنه بالرغم من عودة الإصابات للارتفاع من جديد، ومقاربة الوفيات للـ 1000، إلا أن ذلك لم يزد سوى من احتقان الشعب الجزائري، واستمر في المطالبة بالتغيير.
وتعاني الدولة الجزائرية من عدة مشاكل، زاد من تأزيمها فيروس كورونا المستجد، الذي شلّ جل الطاعات وضرب أسعار النفط عالميا، علما أن الجمهورية كانت تقبع في عدد كبير من الأزمات حيث قاربت البطالة في العام الماضي الـ 12 في المائة.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس