اقترب السعيد شنقريحة، قائد أركان الجيش الجزائري بالنيابة، من التخلص من آخر رجال الراحل القياد صالح، ويتعلق الأمر بعبد الحميد غريس، الأمين العام لوزارة الدفاع.
وكان غريس قد عُيّن من طرف المقبور القياد صالح، أمينا عاما لوزارة الدفاع، وكان يعتبر بـ”الصندوق الأسود”، لكافة صفقات السلاح التي تمت خلال حقبة تولي صالح رئاسة أركان الجيش.
وحسب صحيفة “الجزائر”، فإن غريس تمكن خلال تواجده بمنصب الأمين العام بوزارة الدفاع، من إنشاء علاقات أخطبوطية داخل الجيش، وفي كل مصالح المؤسسة العسكرية، الأمر الذي يجعله مصدر قلق لشنقريحة وتبون.
ووفق ذات الصحيفة، إن حرمان غريس من الترقية، بعدما تمت ترقية جميع القدماء، يعتبر تمهيدا لإقالته، وإرساله لسجن الحراش، حسب ما أورده المصدر السابق.
أعلنت وزارة الصحة الجزائرية، اليوم الخميس، عن تسجيل 385 إصابة، ليرتفع إجمالي المصابين لـ 14657.
ويستمر كورونا في حصد أرواح الجزائريين بشكل يثير الهلع في قلوب المواطنين حيث عرفت الـ 24 ساعة الأخيرة، 8 وفيات ليصل إجمالي موتى كوفيد-19 في البلاد إلى 928.
كما شهد اليوم الأخير، تسجيل 302 حالة شفاء تام، ليصل عدد المتعافين من فيروس كورونا في البلاد، لـ 10342.
قررت وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات الجزائرية، التي يرأسها عبد الرحمان بن بوزيد، أمس الأربعاء، الاستغناء بشكل رسمي، عن الفحص بـ”السكانير”، للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا.
وقال بن بوزيد، إن استعمال جهاز “السكانير”، بات يقتصر على المتابعة الطبية فقط، علما أن الجزائر، كانت تجري به الفحص لتحديد الحالات المشتبه في إصابتها بكورونا.
وأضاف بن بوزيد بأن الجزائر، استخدمت “السكانير” منذ بداية الفيروس بسبب “بسبب قلة المخابر التي تقوم بالتحاليل، غير أنه بعد تغطية هذا العجز بفضل إنجاز 30 مخبرا عبر الوطن، أصبحنا لا نستعمل السكانير إلا بعد إجراء هذه التحاليل كمتابعة طبية وفق توجيهات السلك الطبي المشرف على المتابعة”.
وتابع الوزير:”لم يعد مستعملا دوليا لتشخيص الفيروس، باعتباره لا يعطي نتائج حقيقية حول الإصابة، مما أدى في بعض الأحيان إلى إدخال مشتبه بإصابتهم إلى المستشفيات وتسبب ذلك في اكتظاظ بعض المصالح وارتفاع عدد الإصابات”. مسترسلا بأن تقنية “بي.سي.ار” تبقى الوحيدة المحددة للإصابة بدقة.
شب قبل قليل من يزمه الخميس، حريق مهول في واحة آيت منصور بتافراوت.
ووفق مصادر مطلعة، فإن الحريق أتى على مساحة كبيرة من النخيل والنباتات المتواجدة بالمكان، و لا زال يتمدد في حين تحاول الوقاية المدنية السيطرة عليه، مضيفا، أن الحريق تجهل الى حدود الساعة الأسباب الرئيسية في اندلاعه، فيما حلت عناصر الوقاية المدينة و رجال الدرك الملكي الى عين المكان، للسيطرة على الحريق، و فتح تحقيق لمعرفة أسبابه و ملابساته.
قالت مصادر اعلامية محلية، أن الجمعية الوطنية الموريتانية قررت غدا الجمعة 03 يوليو، عقد جلسة علنية لمناقشة مشروع القانون رقم 004-20 المتضمن تنظيم مهنة المحاماة، ودلك في قراءة الثانية لبعض أحكامه.
وأكدت نفس المصادر أن القانون بعد مراجعته سيتم التصويت عليه، ويأتي هذا بعد ساعات من إعلان إصابة اثنين من أعضاء الجمعية بفيروس “كورونا” كما أصيب عدد من عمالها.
واصل عداد كورونا اليومي بالجزائر، إثارة الهلع والرعب في صفوف المواطنين لليوم السابع على التوالي، بعد تسجيل 385 إصابة جديدة، وهي أكبر حصيلة منذ دخول الوباء للبلاد في فبراير الماضي.
وأعلنت وزارة الصحة الجزائرية، اليوم الخميس، عن تسجيل 385 إصابة، ليرتفع إجمالي المصابين لـ 14657.
ويستمر كورونا في حصد أرواح الجزائريين بشكل يثير الهلع في قلوب المواطنين حيث عرفت الـ 24 ساعة الأخيرة، 8 وفيات ليصل إجمالي موتى كوفيد-19 في البلاد إلى 928.
كما شهد اليوم الأخير، تسجيل 302 حالة شفاء تام، ليصل عدد المتعافين من فيروس كورونا في البلاد، لـ 10342.
ووفق مصدر مطلع، فإن سيارة كانت تسير بسرعة فائقة، دهست مجموعة من الأشخاص كانوا يتجولون بالكورنيش ، الأمر الذي تسبب في مصرع أم وابنتها ، فيما تم نقل زهاء 6 أشخاص آخرين في حالة خطيرة إلى مستشفى سانية الرمل بتطوان من أجل العلاج.
تجمع العشرات من المواطنين القاطنين في مدينة تاجنانت، أمس الأربعاء، في الطريق الوطني رقم 5، احتجاجا على عملية نهب عقاري عرفتها البلدية.
وعمد المحتجون إلى قطع الطريق الوطنية، بعد أن قام أحد المستثمرين ببدء أشغاله على مستوى إحدى الحدائق العمومية، وهو ما اعتبره المواطنون خرقا للقانون، واستغلالا لقطعة أرضية عمومية بطريقة غير شرعية.
وناشد المتظاهرون والي ميلة، بالتدخل العاجل وتوقيف الأشغال والإبقاء على القطة ملكا عموميا بعيدا عن الاستغلالات المشبوهة للعقارات.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس