أكدت وزارة الصحة التونسية أمس السبت 11 -جويلية- الحالي ، عن كشف نتائج التحاليل المخبرية 21 تحليلا ، من بينهم 18 حالة إصابة مؤكدة وافدة و 03 تحاليل إيجابية لحالات إصابة سابقة لا تزال حاملة لفيروس كوفيد 19 .
و بعد التثبت من المعطيات و تحيينها ، بلغ العدد الإجمالي للإصابات بهذا الوباء ، ل 1263 حالة مؤكدة ، موزعة كالآتي : ” 1076 حالة شفاء تام ، و 50 حالة وفاة ، و 137 حالة إصابة لازالت حاملة للفيروس وهي بصدد العلاج و المتابعة ” .
و أعلنت الوزارة أن العدد الإجمالي للتحاليل المخبرية عن كوفيد 19 ، بلغ 78567 بعد إجراء 974 تحليلا مخبريا من بينهم 08 تحاليل للمصابين السابقين الذين في صدد المتابعة .
و أشارت وزارة الصحة أن جميع الحالات النشيطة ، يتكفل بهم داخل مراكز مخصصة للمتابعة العلاج .
قال أندريا كوتسولينو، رئيس لجنة العلاقات مع دول المغرب العربي في البرلمان الأوروبي، إن الإجراءات العسكرية وحدها غير كافية في ليبيا.
وأضاف كوتسولينو في تصريح لقناة “الجزيرة”:”الوضع في ليبيا يظهر لنا أن الإجراءات العسكري لا تكفي”، موضحا بأنها “قد ترجح كفة طرف على آخر في الميدان، ولكنها لا ترسم ملامح المسار السياسي الذي يسمح ببناء الدولة الموحدة”.
وشدد على ضرورة عودة الحوار السياسي بقوة، من أجل إيجاد حل في ليبيا، مشيرا إلى دور أوروبا “هنا محوري في السعي للحل السلمي لإعادة الوحدة للدولة”.
كشفت الأجهزة الأمنية أمس السبت 11 -جويلية- الحالي ، عن وقع جريمة قتل طفلة ذات الأربع سنوات ، شنقا بسلك في أحد العقارات المهجورة ،على يد طفلة البالغة من العمر 12 عاما ، بمنطقة “أوسيم بمحافظة الجيزة” بمصر .
وفي تفاصيل وقوع هذه الحادثة ، التي وقعت يوم الخميس المنصرم ، خرجت الأم رفقة ابنتها (الضحية) لشراء بعض المشتريات ، و طلبت الأم من ابنتها (الضحية) الرجوع عند جدتها التي تبعد عن منزلها بمسافة قصيرة ، و شغل بال الأم على ابنتها (الضحية) ، لتكتشف أثناء ذلك إختفائها، ابتدأت بطرح الأسئلة عن الجيران لتتفقد ابنتها ، وخلال بحثها، فوجئت الأم بإستغاثة شخص يسكن بعقار على ناصية الشارع التي تقيم فيه ، لتكتشف مصرع ابنتها (الضحية) شنقا بمدخل العقار .
و تدخلت الشرطة لتقصي و الشروع في عمليات البحث و معاينة مكان الحادث ، و إستماع المباحث لأقوال والدي الضحية ، ثم التفقد في كاميرات المراقبة بمحل بقالة المجاور للعقار مكان وقوع الجريمة .
و أبان رجال المباحث من خلال فحص كاميرات المراقبة بالمكان المذكور أعلاه ، أن الطفلة المشتبه بها دخلت للعقار( موقع الحادث) بصحبة ( الضحية) ، و غادرت المكان وحدها بدون (الضحية)التي اصطحبتها في الأول ، و بحث رجال المباحث عن هوية المشبه بها وتبين أن والديها منفصلين و تعيش هذه الأخيرة مع عمتها .
و عند التحقيق مع الطفلة (المشتبه بها )عن وقوع هذه الجريمة ، صرحت و اعترفت بفعلتها، مدلية عن الدافع وراء ارتكابها هذه الجريمة، قائلة :” أنها اعتادت مشاهدة مقاطع القتل و الشنق و العنف عبر شبكة الأنترنيت خاصة موقع اليوتيوب و تأثرت بها “.
و أشارت أنها عند سيرها بالشارع رأت الطفلة (الضحية) تسير وحدها ، فعزمت على تطبيق مقطع الفيديو الذي شاهدته عن الشنق ، و اقتربت من الضحية ، و اصطحبتها إلى مكان وقوع الجريمة ، و في طريقهما عثرت على السلك المستعمل في شنق( الضحية) ، و عند وصولهما للمكان ، وضعت يدها على فم الطفلة ( الضحية) لبكائها، ثم طوقت السلك على عنقها و ربطت طرف فيه بالقفص الحديدي الخاص “بموتور المياه ” ، و أوقفت (الضحية) على قدميها ووضعت رأسها داخل الطوق ، ثم سحبت قدمها، فسقطت الضحية في وضع الشنق و تركتها و انصرفت .
كشف “فاديم تاراسوف” مدير معهد الطب التحويلي والتكنولوجيا الحيوية بجامعة سيتشينوف في موسكو، اليوم الأحد 12 يوليو الحالي، أن اختبارات أول لقاح مضاد لفيروس كورونا في العالم على متطوعين في جامعة سيتشينوف قد استكملت بنجاح، مبرزا، أن المجموعة الأولى من المتطوعين ستخرج الأربعاء المقبل، والثانية في 20 يوليو الحالي”.
يشار أن وزارة الدفاع الروسية كانت قد أعلنت أول أمس الجمعة، “بدء المرحلة النهائية من التجارب السريرية للقاح مضاد للفيروس، والتي يشترك في إجرائها المركز الوطني للبحوث وعلم الأوبئة والأحياء المجهرية غامالي، حيث شرعا بالمرحلة الأخيرة من إجراء التجارب السريرية للقاح مضاد لفيروس كورونا، حسب ما جاء في تقرير لهما”.
وفي هذا الصدد طالب الرئيس الروسي “فلاديمير بوتين”، بتوسيع نطاق إجراء الاختبارات للكشف عن حالات الإصابة بمرض كوفيد -19 في روسيا.
كشف وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات عبد الرحمان بن بوزيد، عن عدد الأطباء الذين تعرضوا للإصابة بفيروس كورونا المستجد.
وقال بن بوزيد، إن حوالي 2000 طبيب أصيب بفيروس كوفيد-19، على مستوى كافة المستشفيات بمختلف الولايات.
وتعرف الجزائر ارتفاعا قياسيا في عدد الإصابات اليومية بفيروس كورونا، حيث شهدت الأيام الماضية، متوسطاً لا يقل عن 450 إصابة في اليوم.
وإلى جانب عدد الإصابات المهول، فقد واصلت الجزائر التواجد ضمن أعلى الدول العالمية من حيث نسبة الفتك لفيروس كورونا، والتي بلغت لحدود اليوم 5.35 في المائة.
تشبثت ميليشيات الجنرال الانقلابي خليفة حفتر، باستمرار غلق الموانئ والحقول النفطة مغلقة، بالرغم من كل الدعوات الدولية المطالبة بعدم إدراك ملف النفط في النزاع، نظرا لأنه أهم موارد اقتصاد البلاد.
وقال أحمد المسماري، المتحدث باسم ميليشيا حفتر:إن “إغلاق الموانئ والحقول النفطية سيستمر”، إلى غاية ما أسماه “مطالب الشعب الليبي بشأنها”.
وحدد المتحدث 3 شهور من أجل إعادة فتح الموانئ النفطية، وهي “فتح حساب خاص بإحدى الدول تودع به عوائد النفط مع آلية واضحة للتوزيع العادل لهذه العوائد، على كافة الشعب الليبي بكل مدن وأقاليم ليبيا وبمضانات دولية”.
وبخصوص ثاني الشروط، أوضح المسماري، أنه يتعين “وضع آلية شفافة وبضمانت دولية لإنفاق عوائد النفط تضمن ألا تذهب هذه العوائد لتمويل الإرهاب والمرتزقة”، على حد وصفه.
بالإضافة إلى “ضرورة مراجعة حسابات مصرف ليبيا المركزي بطرابلس، لمعرفة كيف وأين أنفقت عوائد النفط طيلة السنوات الماضية”.
وبالرغم من عدم صدور أي رد رسمي من حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا، إلا أنه سبق لوزير الداخلية، فتحي باشاغا، أن صرح الجمعة، بأن النفط ملك لكل الليبيين، ولابد من إدارة عائداتهبشفافية وتوزيعها على مختلف المناطق.
أعلنت وزارة الصحة المغربية صباح يومه الأحد، تسجيل 93 حالة إصابة جديدة مؤكدة، ليرتفع بذلك العدد الاجمالي الى 15635 حالة.
المصادر ذاتها كشفت تسجيل 147 حالة شفاء ليبلغ مجموع المتعافين 12212 حالة، فيما تم تسجيل وفاتين جديدتين ما بين الساعة السادسة من مساء أمس والعاشرة من صباح اليوم ليصل اجمالي الوفيات إلى 247 وفاة.
صرح “صبري بوقادوم” وزير الخارجية الجزائري، على أن الجزائر، “في اتصال دائم مع مصر”، وذلك فيما يتعلق بالأزمة الليبية، على حد وصفه.
وأكد الوزير الجزائري، اليوم السبت 11 يوليو، عقب تصريحات صحفية، أن دولا طالبت بلاده، بإرسال قوات من الجزائري، لمناطق النزاع، وذلك بغية فرض احترام وقف إطلاق النار، مضيفا في الوقت ذاته، أن القيود الدستورية منعت استجابة الجزائر لهذه المطالب.
وبخصوص اللواء المتقاعد “خليفة حفتر”، حيث أوضح بوقادوم، بالقول : “لقد زرت حفتر وكان كلامه جيدا حول الجزائر ويصر على دور الجزائر في الملف الليبي”، وفق تعبيره.
وأكد في ذات الوقت، أن بلاده تقف على مسافة واحدة من جميع الفرقاء الليبيين، مشيرا في ذات السياق، إلى أن “الحرب بالوكالة، سوف تحول ليبيا إلى صومال جديد”، على حد قول.
وشدد رئيس الديبلوماسية الجزائرية ، على ما مفاده أن : “مصلحة الجزائر هي وحدة ليبيا وليس لها أطماع لا في الغاز ولا في النفط”، بحسب قوله، مضيفا، أن بلاده ترفض جميع أشكال التدخل الخارجي في ليبيا.
أفادت مصادر محلية، أنه وفي حركة تصعيدية ثانية، وبعد قيامهم بوقفة احتجاجية و مسيرة صباح اليوم السبت، غادر أهالي معتمدية رمادة من ولاية تطاوين التونسية، من وسط المدينة، وذلك احتجاجا على ما وصف “بعدم تفاعل رئيس الجمهورية قيس سعيد مع مطلبهم الخاص بتنقله إلى المنطقة و معاينة الأضرار التي حصلت لهم خلال الأحداث الأخيرة و إيجاد حلول جذرية للإشكاليات التي تعانيها المنطقة”، على حد قولهم.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس