أوقفت عناصر الشرطة بولاية أمن القنيطرة رجل يبلغ من العمر 70 سنة بسبب تغريره بشخص في وضعية اعاقة دهنية وتعريضه للتعنيف و الاغتصاب.

وذكرت مصادر إعلامية أن الشخص الذي تعرض للاغتصاب يبلغ من العمر 19 سنة.

كما ذكرت المديرية العامة للأمن الوطني؛ أن المشتبه فيه قام بفعلته على مستوى الشريط الغابوي بمنطقة المهدية.

وتمكنت عناصر الأمن الوطني من توقيف المشتبه فيه السبعيني متلبسا على مستوى بعين المكان.

وتم الاحتفاض بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة؛ للوقوف على أسباب وملابسات هذه الواقعة.

قررت النيابة العامة بالمحكمة الإبتدائية بتارودانت، يوم أمس متابعة السيدة المتزوجة التي كانت في حالة هيجان وهاجمت خليلها بواسطة سيارتها في حالة سراح مع تحديد موعد لبداية محاكمتها بالتهم المنسوبة إليها.

وكانت عناصر الدرك الملكي بمدينة أولاد تايمة، قد أوقفت أول أمس الثلاثاء، سيدة متزوجة رفقة خليلها كانا في حالة سكر متقدمة بعدما عرضا أنفسهما والسائقين لخطر حقيقي بجماعة إسن دائرة أولاد تايمة.

وتعود تفاصيل الواقعة وفق ما أورده مصدر مطلع، أن دورية للدرك الملكي تلقت إخبارية في الموضوع، الأمر الذي جعلها تتدخل في وقت قياسي ما مكن من تجنب فاجعة حقيقية خاصة وأن السيدة كانت في حالة هيجان، وعرضت خليلها لهجوم خطير باستعمال سيارتها التي ارتطمت بسيارة العشيق لعدة مرات بشكل هوليودي ما تسبب في خسائر مادية فادحة في السيارتين، بالإضافة إلى جروح متفاوتة لدى الطرفين.

وأضاف المصدر، أن الموقوفين حاولا مقاومة الدركيين والفرار إلا أن التدخل كان سريعا وفعالا ما مكن من تثبيتهما قبل أن يتم إعتقالهما، وتم وضعهما تحت تدابير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة.

رابط المقال السابق لمعرفة تفاصيل الواقعة

أرسل الملك محمد السادس برقية تعزية و مواساة لعائلة الفنان المرحوم ” أنور الجندي”؛ الذي إنتقل الى عفو الله يوم الثلاثاء 15 شتنبر الجاري؛ بأحد المستشفيات بالرباط.

وجاء قول الملك محمد السادس في هذه البرقية : “علمنا ببالغ التأثر والأسى بوفاة المشمول بعفو الله، الفنان أنور الجندي، تقبله تعالى في عداد الصالحين من عباده، المنعم عليهم بالجنة والرضوان”.

كما جاء أيضا في هذه البرقية: “وبهذه المناسبة المحزنة، نعرب لكم ومن خلالكم، لكافة أهلكم وذويكم، ولعائلته الفنية الكبيرة، عن أحر تعازينا وأصدق مواساتنا، في فقدان فنان مبدع وموهوب سليل أسرة فنية مقتدرة، ساهم بدوره بقسط وافر في النهوض بالحركة المسرحية الوطنية، سواء على مستوى التأليف أو الإخراج أو الأداء المتميز”.

وأضاف الملك: “وإننا إذ نشاطركم مشاعركم في هذا المصاب الأليم، الذي لا راد لقضاء الله فيه، مستحضرين، بكل تقدير، ما كان يتحلى به الراحل المبرور من غيرة وطنية، وما كان يكنه للعرش العلوي المجيد من صادق الوفاء والإخلاص، لندعو العلي القدير أن يجزيه خير الجزاء على ما قدمه لفنه ولوطنه من جليل الأعمال، وأن يجعله من الذين يجدون ما عملوا من خير محضرا، ويلقيه نضرة وسرورا، وأن يعوضكم عن فقدانه جميل الصبر وحسن العزاء.

كشفت مصادر عليمة من مدينة طنجة، أن قاتل الطفل المغدور “عدنان بوشوف”، كان معروف بإدمانه على ممارسة الجنس مع الشواذ، إذ كان يذهب برفقتهم إلى أماكن خلاء حيث تكون حركة المارة منعدمة و يمارس عليهم شذوذه الجــنسي مقابل المال.

ووفق ما صرح به أيوب العمري، (الملقب بـ الجندري دينا) نقلا عن بعض معارفه وأصدقائه بطنجة في اتصال بإحدى المنابر الإعلامية، فإن القاتل كان يستدرج الشواذ بالمدينة، و يمارس معهم الجنس في الخلاء مقابل مبلغ 50 و 40 درهم.

وأضاف أيضا، أن هذا الشخص معروف بين مثليي عروس الشمال، بتردده على أماكن تجمعاتهم ليلا، حيث كان يغريهم بالمال لمرافقته إلا أنهم كانوا يرفضون.