أعطت وزارة الصحة المغربية، اليوم الأربعاء 6 يناير الجاري، الضوء الأخضر للقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد، طورته شركة استرازينيكا بالتعاون مع جامعة أكسفورد.
وقالت الوزارة في بيان لها، انها وافقت اليوم (الأربعاء) على السماح استخدام لقاح AstraZeneca ضد” فيروس كورونا المستجد.
صادق مجلس الوزراء في اجتماعه، اليوم الأربعاء 06 جانفي الجاري، على تعيينات في عدة قطاعات حكومية في موريتانيا.
ووفق تسريبات نتائج اجتماع المجلس، فقد تم تعيين “أحمد جدو ولد الزين” مكلفا بمهمة في وزارة الصحة الموريتانة، و”يحي لبات” رئيس مجلس إدارة المطبعة الوطنية، و”هاوا ديالو” مديرة عامة للشباك الموحد بالمنطقة الحرة.
يشار إلى أنه تم تعيين مديرين مساعدين في وزارة الثقافة.
خصّصت الحكومة الليبية، اليوم الأربعاء 06 جانفي الجاري، قيمة إجمالية تقدر بثلاثة ملايين دينار للهيئة العامة للكهرباء، كميزانية طوارئ، لمواجهة جميع العراقيل التي ستُواجهها، أثناء فترة الشتاء.
ووفق القرار الصادر، فقد منحت الحكومة الليبية وزارة المالية، الإذن لتسييل قيمة اجمالية قدرها ثلاثة ملايين دينار للهيئة العامة للكهرباء، من أجل توفير الاحتياجات المتمثّلة بـ”قطع الغيار والمعدات” اللازمة للتشغيل، وكذلك التغلّب على مشكلة ارتفاع الأحمال في منطقة الجفرة.
وينصّ القرار على تخصيص مليون دينار من أجل توفير القطع اللازمة للصيانة والتشغيل، وتخصيص مليوني دينار لمتطلبات صيانة المحطات وشبكات التوزيع.
نقلا عن مصادر إعلامية،بعد الزيارة المفاجئة التي قام بها الملك محمد السادس نصره الله إلى العاصمة العلمية فاس، تم توقيف مسؤول سامي بالمدينة.
و جاء هذا التوقيف بعد اكتشاف الملك محمد السادس لتأخر إنجاز مشروع تنموي بالجهة.
و وفق ما ذكر نفس المصدر فإن الملك كان في جولة بالمدينة، ليقف عند وجود احد اللافتات بالطريق ليكتشف من خلالها تأخر إنجاز المشروع عن التاريخ المعلن عليه في اللوحة الاعلانية.
و أمر الملك محمد السادس بفتح تحقيق في هذه القضية بالإضافة إلى توقيف المسؤول بوزارة الداخلية إلى حين انتهاء التحقيقات.
و تجذر الاشارة الى أن الملك محمد السادس نصره الله قضى ليلة رأس السنة بمدينة فاس في أجواء يعمها الهدوء.
ذكرت مصادر مطلعة، اليوم الأربعاء، أن عناصر الشرطة القضائية بمدينة تطوان،تمكنت من توقيف الفتاة “المنقبة”، بطلة شريط الفيديو الإباحي الذي تم تداوله في اليومين الماضيين، بالعديد من الصفحات الفيسبوكية وغيرها من مواقع التواصل الاجتماعي.
وارتباطا بالموضوع، يتعلق الأمر وفق ذات المصادر، بفتاة في عقدها الثاني، حيث تم اعتقالها بعدما أصدرت النيابة العامة تعليمات للبحث في حيثيات وتفاصيل وظروف تسجيل الفيديو الفاضح وإيقاف أبطاله، ومن المنتظر أن يتم تقديم الشابة “المنقبة” على أنظار النيابة العامة اليوم الأربعاء، فيما لا يزال البحث جاريا عن صديق الفتاة الذي صور الفيديو وقام بنشره.
يشار إلى أن شريط الفيديو قد أثار ضجة واسعة في صفوف الفايسبوكيين وجميع مواقع التواصل الإجتماعي وكافة ساكنة مدينة تطوان، خصوصا وأن الفتاة تظهر بوجه مكشوف وهي ترتدي اللباس الشرعي الإسلامي “النقاب”.
اللجنة الوطنية الأولمبية التونسية، تقوم ب لوديع الجرتعليق النشاط الرياضييء كرئيس للجامعة التونسية لكرة القدم وتجميده وحرمانه من كل اعتماد لهذا النشاط لمدة 4 سنوات.
وضعت تلميذة، تبلغ من العمر 19 عاما، مساء الثلاثاء 05 يناير الجاري، حدا لحياتها شنقا في ظروف غامضة، داخل بيت أسرتها الكائن بدوار عين باردة ضواحي غفساي بإقليم تاونات.
ووفق ما أوردته مصادر إعلامية مطلعة، تم العثور على الضحية، الابنة الوحيدة عند والديها، من قبل والدها، وهي جثة هامدة، عند إقدامه على فتح باب غرفتها، بعد تأخرها في الإلتحاق بمؤسستها التعليمية لحضور الحصص الدراسية المسائية، وكانت الهالكة تتابع قيد حياتها، دراستها بالثانية بكالوريا في ثانوية الإمام الشطيبي بغفساي، ولم تكن تظهر عليها اضطرابات نفسية.
ونقلت جثة التلميذة الهالكة صوب مستودع الأموات بالمستشفى الغساني بفاس قصد إخضاعها للتشريح الطبي، حيث فتحت مصالح الدرك الملكي في غفساي بحثا لمعرفة ظروف وملابسات هذا الحادث.
نقلا عن مصادر إعلامية ان جبهة البوليساريو الانفصالية تعول على الرئاسة التونسية من أجل إعادة الزخم الدولي إلى النزاع الإقليمي خلال شهر يناير الجاري.
و جاء ذلك بعد فشل جنوب افريقيا في طرح الملف المتعلق بالصحراء المغربية خلال شهر دجنبر المنصرم.
و يذكر أن سفير تونس لدى الأمم المتحدة لم يتطرق إلى الملف المتعلق بنزاع الصحراء المغربية، و مع ذلك لازلت الجبهة الانفصالية تعول على الرئاسة التونسية.
و تجذر الاشارة الى أن تونس لم تعبر عن موقفها من التدخل المغربي في معبر الكركات بخلاف عدد من الدول الغربية التي عبرت بكل مصداقية عن رأيها في هذا الموضوع.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس