مزراوي– تعرض الدولي المغربي نصير مزراوي يوم أمس الثلاثاء 21 ماي الجاري لحملة شرسة من طرف جماهير نادي بايرن ميونخ الألماني.

وجاء ذلك بعد الدعم الذي قدمه نصير مزراري لإبن بلده لزكرياء أبوخلال، مهاجم تولوز الفرنسي إثر أزمته الأخيرة والاتهامات التي لاحقته.

ورفع عدد من جماهير بايرن ميونخ لافتات، كتب فيها: “كل الأطياف جميلة، في تولوز وميونخ وفي كل مكان، احترم قيمنا يا مزراوي”.

وكان مزراوي قد علق على إحدى تدوينات أبو خلال على منصة تبادل الصور “إنستاغرام” حيث قال “بارك الله فيك أخي”، وذلك بعد رفضه ارتداء أقمصة دعم المثليين، في إحدى مباريات فريقه خلال الجولة 35 من الدوري الفرنسي.

وجاء في تدوينة أبوخلال التي علق عليها مزراوي: “اتخذت قرارًا بعدم المشاركة في مباراة اليوم. وقبل كل شيء، أود أن أؤكد أنني أقدّر كل شخص، بغض النظر عن خياراته الشخصية وجنسه ودينه وأصوله”.

وتابع أبوخلال: “الاحترام هو القيمة التي أعتز بها كثيرا، وهو ما ننتظره من الآخرين، ولكنه يشمل أيضًا احترام معتقداتي الشخصية لهذا السبب لا أعتقد أنني أنسب شخص للمشاركة في هذه المباراة. آمل أن يتم التعامل مع قراري باحترام، تمامًا كما نطلب الاحترام”.

المصدر: صحافة بلادي

تولوز– دخل الدولي المغربي “زكريا أبو خلال”، اليوم الخميس 18 ماي الجاري على خط الأنباء الرائجة حول شجاره مع نائبة عمدة مدينة تولوز.

ونشر لاعب تولوز الفرنسي ونجم المنتخب الوطني المغربي نص بيان عبر حسابه الخاص على “انستغرام” يوضح من خلاله حقيقة الأخبار.

وقال زكرياء أبو خلال “بعد المقال الذي نشرته RMC يوم الإثنين 15 ماي، كان لي لقاء مع لورانس أريباجي”.

وأضاف المتحدث ذاته قائلا: “خلال هذا اللقاء، أكدنا أن تقارير RMC لا تتطابق مع ما حدث بالفعل يوم 30 أبريل”.

وختم بالقول “نرغب في وضع حد لهذا الجدل الذي كان له تأثير قوي علينا وكذلك على عائلاتنا.. نشكركم على تفهمكم لقرارنا”.

المصدر: صحافة بلادي

الركراكي– دخل الناخب الوطني وليد الركراكي يوم أمس الثلاثاء 16 ماي الجاري، على خط قضية الدولي المغربي زكريا أبو خلال، لاعب تولوز الفرنسي.

وجاء ذلك على خلفية اتهام نجم المنتخب الوطني المغربي أبو خلال بالتحدث بطريقة غير لائقة مع نائبة عمدة مدينة تولوز ودخولهم في نقاش حاد.

وقال الركراكي في تصريح صحفي : “شعرت أنا وطاقمي التقني بالدهشة والارتباك تجاه هذه الأخبار”.

وأضاف المتحدث ذاته قائلاً “إذا كان هناك لاعب لا يمكن أن نتوقعه في هذا النوع من القصص فهو زكرياء أبو خلال”.

واسترسل قائلاً “إنه شاب محترم، له قيم حقيقية وتعليم جيد، من والدين منفتحين، أتيحت لنا الفرصة لمقابلتهم خلال كأس العالم في قطر”.

وأردف المتحدث “أنا مندهش من التوقيت. لم أسمع موقف أي شخص من النادي، لكن زكريا اتصل بي ونفى بشدة دخوله في مشاجرة مع المعنية بالأمر”.

المصدر: صحافة بلادي

بوخلال- أطلق عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية، حملة دعم ومساندة للاعب المنتخب المغربي زكرياء أبو خلال.

وجاءت هذه الحملة، بعد إعلان ناديه تولوز الفرنسي عن استبعاده من تداريب الفريق الأول إلى إشعار آخر، بسبب مزاعم نشوب مشادة كلامية بينه وبين “لورانس أريباجي”، نائبة العمدة المسؤولة عن الرياضة في تولوز، حسب ما نشرته قناة “RMC” الفرنسية.

في ذات السياق، فقد اجتاح وسم “كلنا أبو خلال” ووسم “دعم أبو خلال” مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أعرب عدد من معلقين المغاربة عن تضامنهم المطلق واللامشروط مع نجم المنتخب المغربي بسبب الحملة التي وصفت بـ “الممنهجة” ضده بعد البوح بموقفه من المثلية الجنسية، بالإضافة إلى رفضه المشاركة في المباراة التي جمعت فريقه تولوز يوم الأحد الماضي بفريق نانت بسبب حمل قميص فريقه شعار “قوس القزح”.

واعتبر أنصار نجم المنتخب المغربي أبو خلال أن الحملة ضده “مقصودة”.

من جهتها، نفت نائبة العمدة المسؤولة عن الرياضة بتولوز، في تصريح صحفي، وجود أي مشاداة كلامية مع أبو خلال، مبرزة أنها طلبت فعلا تقليل الضوضاء لكن هذا الطلب لم يُرحب به من طرف اللاعبين لأنهم لا يحبون أن يُطلب منهم التزام الصمت بهذه الطريقة.

ودعا محبو زكرياء أبو خلال جميع المغاربة إلى التضامن مع اللاعب المغربي، مبرزين أن من حقه أن يرفض الترويج لدعم “الشذوذ الجنسي”، داعين إلى عدم الخلط بين الرياضة وبين مواقف الإنسان الشخصية ومعتقداته وثقافته.

وكان أبو خلال قد نشر بيانا عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، جاء فيه: “اتخذت قرار عدم المشاركة في المباراة… أولا وقبل كل شيء؛ أريد التأكيد على أنني أحمل احتراما عالياً لكل شخص، بغض النظر عن جنسه أو خلفيته وثقافته”.

وأضاف أبو خلال، “الاحترام قيمة أقدرها كثيرا وتمتد إلى الآخرين، لكنها تشمل كذلك احترام قناعاتي الشخصية، لذلك لا أعتقد أنني الشخص المناسب للمشاركة في هذه الحملة. أتمنى بكل صدق أن يتم احترام قراري، والجميع مدعو للتعامل باحترام”.

المصدر: صحافة بلادي

تولوز– دخل نادي تولوز الفرنسي، يوم أمس الاثنين 15 متي الجاري على خط الجدل القائم حول استبعاده الدولي المغربي زكرياء أبو خلال عن التدريبات الجماعية للفريق الأول.

وأعلن النادي في بيان له أنه قام بمعاقبة لاعبه المغربي دون الكشف عن تفاصيل العقوبة وأسبابها.

.ونشر النادي الفرنسي بيانا رسميا عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي جاء فيه: “أمام الإدعاءات الخطيرة التي نشرتها “إر إم سي سبورت” ضد لاعب نادي تولوز لكرة القدم، زكريا أبو خلال، أعلن النادي أن لاعبه سيتدرب بعيدًا عن المجموعة المحترفة حتى إشعار آخر، بانتظار نتائج التحقيق الداخلي”.

وجاء بيان النادي الفرنسي بمثابة رد على خبر نشرته “إر إم سي سبورت” إدعت من خلاله حدوث سوء تفاهم بين أبو خلال وإحدى الإداريات بنادي تولوز أثناء الاحتفالات بلقب كأس فرنسا المحقق ضد نانت في 29 أبريل الماضي.

وأضاف ذات المصدر أن هذه الواقعة جاءت بعدما طلبت السيدة من اللاعب خفض صوته، ورد عليها قائلا: “في حياتي أنا والطريقة التي أعيش بها، لا تتكلم النساء إلى الرجال بهذه الطريقة”.

المصدر: صحافة بلادي

تولوز– كشف الدولي المغربي زكرياء أبو خلال، لاعب تولوز الفرنسي اليوم الأربعاء 26 أبريل الجاري سبب اختياره الانضمام إلى النادي الفرنسي لحظة تقديم عرض استقدامه في الميركاتو الصيفي الماضي.

وقال الدولي المغربي في تصريح صحفي “كان تولوز أول فريق يأتي للبحث عني، النادي كان صريحا معي وأعجبني حديثهم معي”.

وأضاف المتحدث ذاته: “استمتعت أيضا بوجود لاعبين يتحدثون الهولندية في الفريق. تحدثت مع أصدقائي الموجودين في الدوري الفرنسي، وكانت التعليقات إيجابية للغاية بشأن النادي”.

واسترسل أبو خلال قائلاً : “أخبرني الجميع أنه فريق جيد حتى لو لم يتوج بالألقاب”.

وتعاقد النادي الفرنسي مع الدولي المغربي زكرياء أبو خلال قادما من إي زيد ألكمار في صفقة بمليوني يورو، ومستمرة حتى صيف سنة 2026 وذلك بعد النتائج الإيجابية التي حققها رفقة المنتخب الوطني المغربي خلال مونديال قطر 2022.

المصدر: صحافة بلادي

بعث الملك محمد السادس اليوم الثلاثاء 27 دجنبر الجاري برقية تهنئة للاعب المنتخب الوطني المغربي زكرياء أبو خلال حول المسار المتألق الذي حققه مع الفريق الوطني خلال مونديال قطر 2022.

وجاءت برقية الملك على الشكل التالي:

أبوخلال– دخلت إدارة فريق تولوز الفرنسي لكرة القدم، يوم أمس الأحد 25 دجنير الجاري على خط بالاتهامات التي تعرض لها الدولي المغربي زكرياء أبو خلال من طرف صحيفة إلكترونية والتي أثارت جدلا واسعا.

ونشر النادي الفرنسي، عبر حساباته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي، رسالة تنديدية بما تعرض له اللاعب المغربي.

و أعلنت إدارة تولوز عن دعمها التام للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في بلاغها التنديدي بهذا التصرف ضد زكرياء أبوخلال بعد اتهامه بالتطرف الديني.

See more

1/2
Le Toulouse Football Club condamne les accusations faites par un site à l'égard de notre joueur Zakaria Aboukhlal et s'associe à la Fédération Marocaine de Football pour assurer tout son soutien et sa confiance à notre joueur.

— Toulouse FC (@ToulouseFC) December 25, 2022

المجلس الوطني للصحافة يستنكر سلوك صحيفة إلكترونية مغربية إتهمت اللاعب المغربي “زكرياء أبو خلال” بالتطرف الديني

دخل المجلس الوطني للصحافة، يوم أمس الأحد 25 دجنبر الجاري على خط قضية اللاعب الدولي زكريا أبوخلال، بسبب مقال نشر على صحيفة مغربية.

و أصدر المجلس بلاغا في هذا الصدد توصلت جريدة “صحافة بلادي ” بنسخة منه ننشره كاملا:

نشرت الصحيفة الرقمية، “آشكاين”، اتهامات ضد لاعب المنتخب المغربي، زكرياء أبو خلال، بخصوص ادعاءات حول سلوكه، أثناء مشاركته في نهائيات كأس العالم، بقطر، وهو الأمر الذي لا يمكن اعتباره عملا صحافيا بأي شكل من الأشكال، لأن لا علاقة له بتغطية حدث رياضي، حظي بمتابعة واسعة، من طرف الجمهور المغربي والعالمي.

إن المجلس الوطني للصحافة، يسجل هنا أن التركيز من طرف الصحافة على أي شخص بسبب انتمائه العرقي أو الديني، يعتبر وصما غير مقبول، ترفضه كل مواثيق أخلاقيات الصحافة، ومنها ميثاق أخلاقيات المهنة، المعتمد وطنيا، كما أعده المجلس، والمنشور في الجريدة الرسمية، كما ينص على ذلك القانون، إذ تؤكد المادة الثانية، في باب المسؤولية إزاء المجتمع، أنه “لا يجوز التمييز بين الناس بسبب جنسهم أو لونهم أو عرقهم أو إعاقتهم أو انتمائهم الديني أو الاجتماعي، أو من خلال كافة أشكال التمييز الأخرى، ولا التكفير والدعوة للكراهية والوصم واللاتسامح، كما يلتزم الصحافي بعدم نشر وبث مواد تمجد العنف والجريمة والإرهاب”.

والمجلس إذ يستنكر هذا السلوك من طرف الصحيفة المذكورة، ينبه إلى خطورة الإنسياق وراء الإثارة المجانية، لاسيما وأن بعض وسائل الإعلام الأجنبية حاولت الإساءة للمنتخب المغربي، من خلال تحريف سلوك لاعبيه، خلال تعبيراتهم العفوية عن تشبثهم بقيمهم الأصيلة، الثقافية والعائلية.

إن المسؤولية إزاء المجتمع، كانت تقتضي من الصحيفة المذكورة، أن تتوخى اليقظة والحذر، فيما تنشر من ادعاءات، بعيدة كل البعد عن المجال الرياضي، وعن الإنجاز الذي حققه المنتخب المغربي، وروح المثابرة والتضحية، والتشبث بالوطنية والإنتماء الحضاري، التي عبر عنها اللاعبون، والتي لقيت صدى طيبا وتجاوبا، ليس في البلدان العربية والإفريقية، فحسب، بل وفي العالم.

وسيعرض المجلس الوطني للصحافة، طبقا لميثاقه والقانون الذي يؤطر عمله، هذا الملف على لجنة أخلاقيات المهنة والقضايا التأديبية.

المجلس الوطني للصحافة– دخل المجلس الوطني للصحافة، يوم أمس الأحد 25 دجنبر الجاري على خط قضية اللاعب الدولي زكريا أبوخلال، بسبب مقال نشر على صحيفة مغربية.

و أصدر المجلس بلاغا في هذا الصدد توصلت جريدة “صحافة بلادي ” بنسخة منه ننشره كاملا:

نشرت الصحيفة الرقمية، “آشكاين”، اتهامات ضد لاعب المنتخب المغربي، زكرياء أبو خلال، بخصوص ادعاءات حول سلوكه، أثناء مشاركته في نهائيات كأس العالم، بقطر، وهو الأمر الذي لا يمكن اعتباره عملا صحافيا بأي شكل من الأشكال، لأن لا علاقة له بتغطية حدث رياضي، حظي بمتابعة واسعة، من طرف الجمهور المغربي والعالمي.

إن المجلس الوطني للصحافة، يسجل هنا أن التركيز من طرف الصحافة على أي شخص بسبب انتمائه العرقي أو الديني، يعتبر وصما غير مقبول، ترفضه كل مواثيق أخلاقيات الصحافة، ومنها ميثاق أخلاقيات المهنة، المعتمد وطنيا، كما أعده المجلس، والمنشور في الجريدة الرسمية، كما ينص على ذلك القانون، إذ تؤكد المادة الثانية، في باب المسؤولية إزاء المجتمع، أنه “لا يجوز التمييز بين الناس بسبب جنسهم أو لونهم أو عرقهم أو إعاقتهم أو انتمائهم الديني أو الاجتماعي، أو من خلال كافة أشكال التمييز الأخرى، ولا التكفير والدعوة للكراهية والوصم واللاتسامح، كما يلتزم الصحافي بعدم نشر وبث مواد تمجد العنف والجريمة والإرهاب”.

والمجلس إذ يستنكر هذا السلوك من طرف الصحيفة المذكورة، ينبه إلى خطورة الإنسياق وراء الإثارة المجانية، لاسيما وأن بعض وسائل الإعلام الأجنبية حاولت الإساءة للمنتخب المغربي، من خلال تحريف سلوك لاعبيه، خلال تعبيراتهم العفوية عن تشبثهم بقيمهم الأصيلة، الثقافية والعائلية.

إن المسؤولية إزاء المجتمع، كانت تقتضي من الصحيفة المذكورة، أن تتوخى اليقظة والحذر، فيما تنشر من ادعاءات، بعيدة كل البعد عن المجال الرياضي، وعن الإنجاز الذي حققه المنتخب المغربي، وروح المثابرة والتضحية، والتشبث بالوطنية والإنتماء الحضاري، التي عبر عنها اللاعبون، والتي لقيت صدى طيبا وتجاوبا، ليس في البلدان العربية والإفريقية، فحسب، بل وفي العالم.

وسيعرض المجلس الوطني للصحافة، طبقا لميثاقه والقانون الذي يؤطر عمله، هذا الملف على لجنة أخلاقيات المهنة والقضايا التأديبية.