دراجي- زعم المثير للجدل المعلق الرياضي الجزائري بقنوات “بي إن سبورت” القطرية، حفيظ دراجي، وجود صراع خفي داخل دواليب الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “كاف”، طرفاه رئيسه الجنوب إفريقي باتريس موتسيبي وعضو المكتب التنفيذي، والعضو مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، فوزي لقجع.

وتحدث حفيظ دراجي، في برنامجه الأسبوعي “بعيون حفيظ دراجي”، عن اشتداد الصراع من الناحية الرياضة وفي الكواليس داخل “الكاف”، وذلك في خضم المنافسة القوية بين المغرب والجزائر من أجل احتضان نهائيات كأس إفريقيا للأمم 2025.

في ذات السياق، وعن أسباب الصراع، قال حفيظ دراجي إنه إلى جانب “كان 2025″، فهناك ملفات أخرى أبرزها رغبة موتسيبي في إعادة النظر في القرار، الذي يمنع صفة العضوية في الكاف على كل دولة لا تملك عضوية كاملة في الأمم المتحدة، والذي سبق واتخذه الجهاز الكروي القاري في الرباط عام 2021، مشيرا إلى أن فوزي لقجع يسعى للإطاحة بموتسيبي من منصبه.

وادعى حفيظ دراجي، رغبة رئيس الكاف موتسيبي في تعديل القرار، في حين يرفضه رئيس الجامعة الملكية المغربية فوزي لقجع لقطع الطريق على انخراط جبهة البوليساريو في “الكاف”.

وأضاف المثير للجدل حفيظ دراجي، زاعما كون تنظيم الجزائر لبطولة “الشان” وعودتها للواجهة جعل “الكاف” يقتنع بأحقيتها في تنظيم “كان 2025″، ما تسبب في صراع بين موتسيبي ولقجع، على حد قوله.

وارتباطا بالموضوع، يرى إعلام النظام الجزائري، أن رئيس الإتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا”، جياني إنفانتينو، سيتدخل لتوزيع الكعكة على بعض الأطراف، من خلال تعيينهم في مناصب كما سبق وتدخل سابقا في انتخابات “الكاف”، مشيرا إلى أن تدخله في الصراع الدائر داخل دواليب “الكاف” سيكون حاسما، على حد تعبيره.

وختم حفيظ الدراجي كلامه، مؤكدا رغبة الجزائر في تنظيم “الكان” من خلال استثمار الصراع بين موتسيبي ولقجع في ظل استمرار ما أسماها المناورات، بعد تأجيل موعد الإعلان عن البلد المنظم بشكل غير رسمي إلى الصيف المقبل.

المصدر: صحافة بلادي

الصحراء المغربية – قصف الإعلامي المغربي، المصطفى العسري، المعلق الرياضي الجزائري بقنوات بي إن سبورت حفيظ دراجي، برد ناري على تغريدته الأخيرة المثيرة للجدل.

وكان حفيظ دراجي نشر تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر قال فيها، “من يزعم أن لديه شبرا من الأراضي استولت عليه الجزائر، ويطالب باسترداده، نحب أن نذكره أن كل حبة رمل حررتها الجزائر كانت مقابل وديان من دماء الشهداء”.

وأضاف، “ونقول له لولا احترامنا لمبدأ أممي ينص على ضرورة الالتزام بالحدود وبالاتفاقات التي وقعناها مع كل الجيران بعد الاستقلال، لطالبنا بأراض كانت جزائرية قبل الاحتلال الفرنسي واستولى عليها الغير”.

من جهته، نشر المصطفى العسري تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، جاء فيها: “عن أي وديان تتحدث…لو كانت هناك وديان من الدماء…لما أجرت فرنسا عام 1965 وبعد استقلال الجزائر بـ 3 سنوات.. تجارب نووية وسط صمت النظام العسكري الجزائري”.

وأضاف العسري: “فرنسا عرضت على السلطان محمد الخامس أن تعيد أراضي الصحراء الشرقية للمغرب…لكنه رحمه الله رفض ذلك…حتى لا يتهم بطعن الثورة الجزائرية.. وأجل الأمر إلى ما بعد الاستقلال المنحوس للجزائر…وهو ما كان محل اتفاق بين السلطان والحكومة المؤقتة الجزائرية”.

وقال، “حق المغرب في أراضيه غير قابل للتصرف أو التقادم..وستعود الأرض إلى أصحابها عاجلا أم آجلا سبتة ومليلية وقبل ذلك الأقاليم المستقطعة في تندوف وبشار وتوات والساورة والعبادلة..وكل الأراضي التي لم تحكمها تركيا قبل 1830”.

وختم العسري كلامه قائلا، “كما عادت المنطقة الخليفية في الشمال 1955..وطنجة الدولية1956 وطانطان وطرفاية 1958 وسيدي إفني 1969 والساقية الحمراء 1975 ووادي الذهب 1979 والمنطقة العازلة الجنوبية 2020”.

المصدر: صحافة بلادي

دراجي في سلوك غير أخلاقي، شمت المثير للجدل المعلق الرياضي الجزائري بقنوات “بي إن سبورت“، حفيظ دراجي، في الإعلامي المغربي، رشيد المباركي، بعد إصدار قناة “BFM TV” الفرنسية لقرار فصله.

وسارع حفيظ دراجي إلى نشر تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر، حيث كتب، “رسميا…قناة BFM TV الفرنسية تفصل المذيع رشيد مباركي بعد ثبوت تهمة ممارسته التضليل”.

وأضاف الدراجي، “وترفع شكوى ضد مجهول لفضح ومتابعة الجهات التي تقف خلفه..”.

وختم كلامه بالقول، “للأسف أمثاله يوجدون في مؤسسات ومنابر إعلامية كثيرة عبر العالم يجب فضحهم”.

المثير للجدل، أن حفيظ دراجي الذي يشمت في رشيد المباركي ويتهمه بالتضليل ويدعو لفضح أمثاله، هو نفسه يمارس الكذب والتضليل علانية، كما أنه يستغل قناة “بي إن سبورت” لتمرير رسائل سياسية خدمة لأجندات جنرالات قصر المرادية.

كما أن عددا من مواطنيه الإعلاميين بدورهم يخدمون مصالح النظام العسكري الجزائري كما هو الشأن بالنسبة للصحافي الجزائري بقناة “سكاي نيوز عربية” الإماراتية، رضا بوشفرة، الذي تم فصله عن عمله، على خلفية سؤال مثير للجدل، كان قد توجه به إلى السفير المغربي لدى الأمم المتحدة، عمر هلال، مباشرة بعد خروجه من قاعة مجلس الأمن الدولي.

المصدر: صحافة بلادي

دراجي- مرة أخرى، وجه المثير للجدل المعلق الرياضي الجزائري بقنوات “بي إن سبورت”، حفيظ دراجي، رسالة مشفرة للمملكة المغربية والمغاربة ردا على دعوات تطالب باسترجاع أراضي مغربية استولت عليها الجزائر.

ونشر حفيظ الدراجي تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر جاء فيها، “من يزعم أن لديه شبرا من الأراضي استولت عليه الجزائر، ويطالب باسترداده”.

وأضاف، “نقول له لولا احترامنا لمبدأ أممي ينص على ضرورة الالتزام بالحدود وبالاتفاقات التي وقعناها مع كل الجيران بعد الاستقلال، لطالبنا بأراض كانت جزائرية قبل الاحتلال الفرنسي واستولى عليها الغير”.

وختم الدراجي كلامه، “خلونا ساكتين أفضل”.

وجَرَّت تغريدة الدراجي سخرية عارمة بمواقع التواصل الاجتماعي، حيث تحداه النشطاء بإثبات أن الجزائر كانت موجودة قبل الاحتلال الفرنسي أولا قبل إدعاء أن لها أرضا عند الجيران.

وشدد رواد مواقع التواصل الاجتماعي على أن كل كتب التاريخ وبشهادة مؤرخين جزائريين تؤكد أنه لا وجود لأية دولة مستقلة اسمها الجزائر قبل القرار الفرنسي بإحداثها والتاريخ شاهد.

وعلق أحد النشطاء، “عن أي استقلال تتحدث؟! أتحداك أن تنشر وثيقة استقلال الجزائر. لاتوجد لديكم ولم تمتلكوها أساسا. يكفيكم حكم ذاتي فرنسي. فرنسا صنيعتكم وهي من أسمتكم الجزائر وهي من تحكم الآن”.

المصدر: صحافة بلادي

دراجي- وجه المثير للجدل المعلق الرياضي الجزائري بقنوات “بي إن سبورت” القطرية، حفيظ دراجي، اتهاما خطيرا للمملكة المغربية.

ونقل حفيظ دراجي عن وكالة الأنباء الجزائرية، كون الموقع الإلكتروني لوكالة الأنباء الجزائرية بنسخ متعددة اللغات، يتعرض منذ ساعات إلى سلسلة من الهجمات السيبرانية الحادة.

وأضاف حفيظ دراجي في تغريدة نشرها على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، أن تلك الهجمات تستهدف اختراق الموقع الإلكتروني لوكالة الأنباء الجزائرية.

وأشار المتحدث ذاته، إلى أنه جرى حجب الموقع المذكور مؤقتا. كما زعم أن هذه السلسلة من الهجمات الحادة إتضح أن مصادرها من إسرائيل والمغرب !!.

يشار إلى أن هذه ليست هذه المرة الأولى التي توجه فيها أبواق النظام العسكر الجزائري، وعلى رأسها حفيظ دراجي، اتهامات خطيرة للمغرب دون تقديم أدلة ولا حجج تثبت مزاعمها، قبل أن يتبين بعد ذلك أنها من نسج خيال الجنرالات.

دراجي- دخل المعلق الرياضي الجزائري بقنوات “بي إن سبورت” القطرية، حفيظ دراجي، على خط نهائي “الموندياليتو”، والذي أنتهى بتتويج ريال مدريد الإسباني على حساب الهلال السعودي بعد تفوقه عليه بـ 5 أهداف مقابل 3.

ونشر حفيظ دراجي تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، قائلا “الهلال السعودي لم يخيب الليلة في نهائي كأس العالم للأندية، أمام بطل أوروبا الريال في مباراة شيقة وممتعة تبقى في التاريخ”.

وأضاف المتحدث ذاته،”مبروك للريال لقبه الأول لسنة 2023، والخامس من نوعه، وال 100 في تاريخه”.

وختم كلامه، “برافو للهلال كبير آسيا على بلوغ النهائي، وحظ أوفر للكرة السعودية”.

و تعمد الدراجي عدم ذكر اسم المغرب باعتباره البلد المنظم للبطولة، أو الاعتراف بالنجاح التنظيمي الذي عرفته.

وتعرض حفيظ دراجي لانتقادات من طرف عدد من المتتبعين له على خلفية تجاهله للمغرب وتنظيمه الرائع للموندياليتو، معتبرين ذلك مرده عقدة مرضية يعانيها تجاه المملكة.

وعلق أحد النشطاء، “والله مقدرتي تنطق لا إسم البلد المحتضن ولا المدينة لي تلعب فيها النهائي أربي واش حتى لهاد الدرجة عقدوك سيادك”.

وقال آخر، “هل شاهدت التنظيم العالمي للحدث العالمي؟! لا مجال للمقارنة .. المملكة المغربية العلوية المجيدة”.

دراجي- جدد المعلق الرياضي الجزائري بقنوات “بي إن سبورت” القطرية، حفيظ دراجي، (جدد) تأكيده على أن المملكة المغربية هي البلد التي ستنظم نهائيات كأس أمم إفريقيا 2025.

وزعم المثير للجدل حفيظ دراجي في برنامجه “بعيون حفيظ دراجي” على موقع “اليوتيوب”، أن الأمور حسمت للمغرب قبل تقديم ملفات الترشيح والزيارات التفقدية والتصويت.

وقال المتحدث ذاته، “إن الأعضاء 23 الذين سيصوتون قد أعطيت لهم التوجيهات، لكي يصوتوا على الملف المغربي لتنظيم نسخة 2025، والتصويت على الملف الجزائري في 2027”.

ويرى حفيظ الدراجي أن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “الكاف” قد وقع في إحراج كبير، إذ أنه من المفروض أن يمنح نيجيريا تنظيم نسخة 2027، لكن ما وصفه بالتنظيم الباهر لبطولة “الشان” وما تعرفه الجزائر من بنية تحتية ومرافق رياضية في المستوى، فرض عليه اختيار الجزائر وهذا من شأنه أن يغضب نيجيريا.

وأشار المتحدث ذاته، إلى أن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم كاف سينتظر حتى نهاية بطولة كأس أمم إفريقيا للناشئين التي تحتضنها الجزائر في شهر أبريل، للإعلان عن فوز المملكة المغربية بتنظيم نسخة 2025 تفاديا لإحراج الجزائر على حد قوله.