الركراكي– مع اقتراب موعد المباريات الحاسمة في تصفيات كأس أمم أفريقيا، يستعد منتخب المغرب بكل قوة وحماس للمواجهات المقبلة. يأمل المدرب الوطني وليد الركراكي في تحقيق التأهل وتقديم أداء مميز يليق بتاريخ وتراث الأسود.

القائمة المستدعاة: تشكيلة جديدة تخطف الأضواء

مباراة ليبيريا: اختبار للمواهب الصاعدة

قبيل مواجهة ليبيريا في التصفيات، يعكف الركراكي على وضع اللمسات الأخيرة على قائمة اللاعبين المستدعاة. من المتوقع أن يكون للمدرب بعض القرارات الجريئة، حيث يعتزم الاعتماد على عدد من اللاعبين الشبان الذين أثبتوا جدارتهم في المنتخب الأولمبي خلال بطولة كأس أمم أفريقيا تحت 23 سنة.

وتهدف تلك الخطوة إلى إضافة جرعة من الحماس والشبابية إلى صفوف الأسود، وتوفير تجربة قيمة لهؤلاء اللاعبين في المنافسات الدولية.

مباراة بوركينا فاسو: استعدادات نحو القمة

بعد مواجهة ليبيريا، ينتظر منتخب المغرب مباراة قوية أمام بوركينا فاسو. من الممكن أن تشهد هذه المباراة مشاركة بعض الوجوه البارزة التي شاركت في بطولة كأس العالم بقطر 2022، حيث تركوا أثراً إيجابياً وواضحاً في المسابقة الدولية. يهدف الركراكي من خلال هذه المباراة إلى تجربة تشكيلة تجمع بين الخبرة والشباب، بهدف تقوية خياراته والاستفادة من التجارب المتنوعة.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الركراكي تواصل مع رومان سايس باعتباره قائداً لمنتخب “أسود الأطلس”، وعدد من اللاعبين الذين عانوا من الإصابة في الفترة الأخيرة، من أبرزهم عز الدين أوناحي وأمين حارث وسليم أملاح، من دون استبعاد توجيه الدعوة إليهم لخوض مباراتي ليبيريا وبوركينا فاسو في حال استرجعوا كامل جهوزيتهم الفنية والبدنية.

وستضم القائمة أيضا عددا من العناصر الجدد مثل إسماعيل صيباري وبنيامين بوشواري وأسامة العزوزي وشادي رياض وأيوب عمراوي، وذلك بهدف اختبارهم قبل الحسم في مشاركتهم في بطولة كأس أمم أفريقيا في ساحل العاج في شهر يناير القادم

الاستعدادات الجارية: اتصالات ومتابعات

لضمان أفضل تحضيراته، قام الركراكي بالتواصل مع عدد من نجوم المنتخب. هذا التواصل يهدف إلى متابعة آخر مستجداتهم مع أنديتهم الأوروبية والعربية، والتأكد من استعدادهم البدني والفني للمباريات المقبلة. ومن الواضح أن المدرب يسعى إلى ضمان تواجد اللاعبين الأمثل في القائمة النهائية، من خلال متابعة حالتهم وجاهزيتهم.

تقويم الاستحقاقات: تحديات وفرص

بفارغ الصبر، ينتظر عشاق الكرة المغربية المباريات المقبلة التي ستحدد مصير المنتخب في التصفيات. بينما تعد مباراة ليبيريا اختباراً للقوة والشباب، تأتي مواجهة بوركينا فاسو كفرصة لتجربة تشكيلة تجمع بين الأجيال والخبرات. يتعين على المنتخب العمل بجدية وتكثيف الجهود لتحقيق الفوز في هاتين المباراتين المهمتين.

المصدر: صحافة بلادي

المنتخب المغربي – مع اقتراب نهاية فترة الانتقالات الصيفية، يجد ثلاثة لاعبين من المنتخب المغربي لكرة القدم أنفسهم في وضعية حرجة. فقد تسبب تقاعسهم في تدبير بعض العروض بالشكل الصحيح في وضعهم في موقف لا يحسدون عليه. هذه المشكلة قد تؤثر أيضًا على مكانتهم مع منتخب “أسود الأطلس” في المستقبل القريب.

اللاعب الأول: جواد الياميق

الوضع الحالي:

جواد الياميق، المدافع اللامع في نادي بلد الوليد الإسباني، ينتظر حلاً لمستقبله هذا الصيف. تترقبه عروض انتقال إلى دوري روشن في الميركاتو الصيفي، وهو ما وصل إلى مراحله الأخيرة. ومع ذلك، توقفت المفاوضات بشكل مفاجئ، مما جعل اللاعب في حالة من عدم اليقين.

اللاعب الثاني: يحيى عطية الله

التحديات:

الظهير الأيسر يحيى عطية الله واجه تحديات مماثلة. بعد نهاية عقده مع فريقه السابق وداد البيضاوي، يجد نفسه خارج سوق الانتقالات حتى الآن. واجه صعوبة في تسويق نفسه بسبب تدخل وكيل أعماله في المفاوضات مع أندية مختلفة

اللاعب الثالث: زهير فضال

التطلعات:

زهير فضال، المدافع الآخر المهدد بالبقاء من دون فريق، يسعى جاهدًا لإيجاد وجهة مناسبة لمستقبله. يسعى للانضمام إلى فريق يلبي طموحاته ويمنحه فرصة لتقديم أفضل مستوى في الموسم الكروي القادم.

تشهد فترة الانتقالات الصيفية ارتفاعًا في حجم الضغط على اللاعبين، خاصة مع اقتراب نهايتها. الثلاثة لاعبين المغاربة يجدون أنفسهم في مرحلة حرجة، حيث يحتاجون إلى اتخاذ قرارات صائبة تؤثر على مسار مستقبلهم الرياضي ومشوارهم مع المنتخب.

المصدر: صحافة بلادي

وليد الركراكي – يستعد وليد الركراكي، مدرب منتخب المغرب، للكشف عن القائمة النهائية للاعبين المستدعاة لمواجهتي ليبيريا وبوركينافاسو في إطار التصفيات المؤهلة إلى كأس أمم أفريقيا 2024. يأتي هذا في سياق تجديد الدماء واستعراض مواهب جديدة في المنتخب المغربي.

توجيه الدعوة لأسماء جديدة

ووفقًا لمصادر مقربة من الجهاز التدريبي للمنتخب المغربي، سيقوم وليد الركراكي بتوجيه الدعوة إلى أسماء جديدة انطلقت بتألق ملفت في بطولة كأس أمم أفريقيا تحت 23 سنة. وقد أحرز منتخب المغرب لقب البطولة لأول مرة في تاريخه، مما يجعل تلك الأسماء محط أنظار المشجعين.

استبعاد اللاعبين غير المؤثرين

سيضطر وليد الركراكي لاستبعاد عدد من اللاعبين الذين لم يقدموا الإضافة المطلوبة للمنتخب المغربي ولم يشاركوا بشكل أساسي مع أنديتهم. سيكون لديه فرصة للوقوف على مؤهلات اللاعبين الصاعدين واختبارهم قبل اتخاذ قراراته النهائية.

المواهب الصاعدة والمنتظرة

سيعتمد وليد الركراكي على بعض المواهب الصاعدة في تشكيلته، من بينهم إسماعيل صيباري، أسامة العزوزي، وبنيامين بوشواري. تلك المواهب تعد خيارات مثيرة قد تساهم في تطوير المنتخب وتحقيق النتائج المرجوة.

توقعات الاستبعاد والإضافة

من المتوقع أن يشهد إعلان القائمة استبعاد بعض الأسماء البارزة واستدعاء وجوه جديدة. إذ ألمح إلى احتمال الاستغناء عن خدمات، يحيى جبران، لاعب خط وسط نادي الوداد الرياضي، بسبب تراجع مستواه من جهة، و وجود لاعبين أفضل منه في مركزه من ناحية ثانية، إضافة إلى يحيى عطية الله، بحكم أنه لا يملك أي فريق إلى الآن، بعدما أنهى ارتباطه بـ’الفريق الأحمر”. هذا يأتي ضمن استراتيجية الركراكي لاختبار لاعبين مختلفين وتجربة تشكيل متنوع قبل المناسبات الكبيرة.

الاستعداد لكأس أمم أفريقيا 2024

يهدف وليد الركراكي إلى الاستعداد الجيد لكأس أمم أفريقيا 2024 التي ستقام في ساحل العاج. تجربة اللاعبين الجدد واختبار أداءهم خلال المباريات القادمة ستساعد في اتخاذ القرارات الصائبة.

المصدر: صحافة بلادي

المنتخب المغربي- سيواجه المنتخب المغربي الأول تحدياً كبيراً في تصفيات بطولة كأس أمم أفريقيا.

يستعد المنتخب المغربي الأول لمواجهة تحدي هام وقرارات مهمة في الفترة القادمة. سيواجه منتخب ليبيريا في 9 شتنبر المقبل، وذلك في إطار الجولة الأخيرة من تصفيات بطولة كأس أمم أفريقيا. يأمل المنتخب المغربي الحصول على التأهل لهذه البطولة المهمة التي ستقام في مطلع السنة المقبلة بساحل العاج. ولكن قبل ذلك، ينبغي على الفريق الاستعداد بشكل جيد والاهتمام بتكوين قائمة مناسبة للمباراة المهمة.

وفي هذا السياق، هناك اهتمام من قبل المدير الفني للمنتخب، وليد الركراكي، بثلاثة محترفين مغاربة جدد في أوروبا.

تفاصيل المباراة المقبلة

في 9 شتنبر، سيتواجه المنتخب المغربي الأول مع منتخب ليبيريا في مباراة هامة ضمن تصفيات كأس أمم أفريقيا. ستكون هذه المباراة الفاصلة لتحديد من سيحجز مقعدًا في البطولة التي ستُقام في ساحل العاج في العام المقبل. يسعى المنتخب المغربي لتحقيق الفوز وضمان التأهل لهذه البطولة الكبيرة.

المحترفين المغاربة الجدد في أوروبا

وفقًا لمصادر مقربة من المدير الفني للمنتخب المغربي الأول، فإنه يُظهر اهتمامًا بثلاثة محترفين مغاربة جُدد يلعبون في أندية أوروبا. اللاعبون هم:

إسماعيل صيباري، لاعب أيندهوفن الهولندي.
أسامة العزوزي، لاعب نادي بولونيا الإيطالي.
مهدي بوكامير، لاعب نادي شارلورا البلجيكي.

أداء المحترفين في البطولة الأفريقية تحت 23 سنة

يُذكر أن هؤلاء المحترفين المغاربة الجُدد قد قدموا أداءً رائعًا في بطولة كأس أمم أفريقيا تحت 23 سنة. شاركوا في تتويج المنتخب المغربي بلقب البطولة وضمان تأهله إلى أولمبياد باريس 2024. وقد لفتوا أنظار الجميع بمهاراتهم ومساهمتهم الكبيرة في نجاح المنتخب.

اختبار مؤهلاتهم مع المنتخب المغربي الأول

من المتوقع أن يتم اختبار مؤهلات هؤلاء المحترفين مع المنتخب المغربي الأول خلال المعسكر التدريبي المقبل، الذي سيخوضونه في مركز محمد السادس لكرة القدم. يهدف الجهاز التدريبي إلى تقييم قدراتهم الفنية والبدنية ومدى قدرتهم على تحمل المسؤولية وتقديم أداء مميز في المنافسات الرسمية.

يواجه منتخب المغرب يواجه تحديًا كبيرًا في تصفيات كأس أمم أفريقيا، وقرارات المدير الفني لدعوة المحترفين الجُدد قد تكون حاسمة في تحقيق الفوز والتأهل.

المصدر: صحافة بلادي

المنتخب المغربي- ذكرت تقارير إعلامية أن هناك لاعبين سابقين قد ارتدوا قميص المنتخب الوطني يرفضان العودة مجددًا للانضمام إلى صفوفه.

ويأتي هذا الرفض بسبب غضبهما من قرارات المدرب الوطني الحالي وليد الكراكي.

وتشير التقارير إلى أن اللاعبين سامي وريان مايي لا يزالان غاضبين من وليد الركراكي لأنهما استُبعدا من تشكيلة الفريق الوطني قبل بدء نهائيات كأس العالم 2022 التي أقيمت في قطر.

التوتر بين اللاعبين والمدرب:

بحسب مصادر مقربة من الجامعة المغربية لكرة القدم، فإن الشقيقين سامي وريان مايي لا يزالان يشعران بالغضب تجاه الركراكي بسبب قرار استبعادهما من تشكيلة المنتخب الوطني في كأس العالم. على الرغم من أنهما لم يُعلِنا اعتزالهما اللعب دوليًا حتى الآن، إلا أنهما يرفضان الانضمام للمنتخب في الوقت الحالي بسبب ما واجهاه من تجربة سلبية في الماضي.

تاريخ التعاون مع المنتخب:

يعود تاريخ تعاون اللاعبين سامي وريان مايي مع المنتخب الوطني إلى فترة قادمة من الإدارة الفنية للمنتخب، حيث شاركا في جميع مباريات تصفيات كأس العالم بقيادة المدرب السابق وحيد خاليلوزيتش. وكان لاعبا فيرينتسفاروشي الهنغاري يلعبان في الدوري المجري الممتاز، وقد قدما أداءً جيدًا في تلك المباريات وساهما في تأهل المنتخب للمشاركة في كأس العالم.

قرار استبعادهما:

لكن بعد تولي وليد الركراكي مهمة تدريب المنتخب، قرر الركراكي استبعاد اللاعبين من قائمة المنتخب المشاركة في كأس العالم في قطر. هذا القرار أثار استياء اللاعبين الذين رأوا فيه تقليلًا من قيمتهم ومساهمتهم في الفريق. وقد ترتب عن هذا القرار توتر في العلاقة بين اللاعبين والمدرب ودفعهما إلى رفض الانضمام للمنتخب في الفترة الحالية.

مستقبل اللاعبين الدولي:

يبقى مستقبل اللاعبين سامي وريان مايي مع المنتخب غامضًا في الوقت الحالي. وعلى الرغم من رفضهما الانضمام للفريق حاليًا، إلا أن الباب لا يزال مفتوحًا أمام عودتهما في المستقبل إذا ما تغيرت الظروف وتوفرت الفرصة لهما للمشاركة بشكل أكبر وأكثر تأثيرًا مع المنتخب الوطني.

المصدر: صحافة بلادي

المنتخب– توفي الدولي المغربي السابق ولاعب المنتخب الوطني المغربي العربي بن موسى الملقب ب “مويسة”، يوم الأحد المنصرم .

وتقدمت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في شخص رئيسها السيد فوزي لقجع، أصالة عن نفسه، ونيابة عن المكتب المديري، بخالص تعازيها الحارة لأفراد أسرة المرحوم العربي بن موسى الملقب ب”مويسة” ومن خلالها إلى كافة أسرته وذويه ، و كذا أسرة كرة القدم الوطنية، في هذا المصاب الجلل .

وسبق للراحل ، الذي وافته المنية أن حمل قميص المنتخب الوطني، كما أنه لعب لفريقي المغرب الرياضي الفاسي والوداد الرياضي.

وإنا لله وإنا إليه راجعون.

المصدر: صحافة بلادي

كشف مدرب السد القطري، برونو ميغيل، كشف عن موقف اللاعب المغربي رومان سايس من المشاركة في مباراة الفريق أمام الوداد الرياضي في كأس الملك سلمان للأندية الأبطال.

وأكد أن سايس لن يكون جاهزا للمشاركة في المباراة بسبب عدم الجاهزية الكاملة.

يُذكر أن سايس انضم حديثاً إلى السد القطري بعد انتقاله من نادي بشكتاش التركي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.

المصدر : صحافة بلادي

أثنى البرازيلي روبرتو كارلوس، النجم السابق لمنتخب “السامبا”، على نجم المنتخب المغربي حكيم زياش واختاره كأفضل جناح أيسر.

وأشاد كارلوس بمهارات زياش وقدرته الاستثنائية على تسجيل الأهداف وصناعة الفرص، مما يجعله لاعبًا متميزًا في الملاعب الدولية.

و تغنى النجم البرازيلي باللاعب المغربي أشرف حكيمي واعتبره من أفضل الأظهرة في تاريخ كرة القدم.

و تألق حكيمي بشكل لافت مع المنتخب المغربي وأيضًا مع ناديه الفرنسي، حيث يُعتبر قوة هجومية حاسمة ويتمتع بمهارات تقنية رفيعة المستوى.

و تأتي هذه التصريحات من كارلوس بعد أداء مميز قدمه زياش وحكيمي مع منتخب بلادهم وأنديتهم، حيث تركا بصمات قوية في ملاعب كرة القدم العالمية.

و تعتبر هذه الإشادة من النجم البرازيلي إشارة على التأثير الإيجابي الذي يملكه هؤلاء اللاعبين وتقديرًا لمواهبهم الاستثنائية وإسهاماتهم في عالم الرياضة الشيقة.

المصدر : صحافة بلادي

شهدت مباراة الدور الأول التي جمعت منتخب لبؤات الأطلس مع المنتخب النسوي الألماني في كأس العالم للسيدات “أستراليا ونيوزيلندا 2023” هزيمة المغرب بنتيجة فوز الألمانيات.

ولاحظ الجمهور العياء الشديد على بعض اللاعبات المغربيات خصوصًا في الشوط الثاني من المباراة.

وما يجهله الكثيرون هو أن المناخ الاسترالي يتميز بالرطوبة والحرارة الشديدة نهارًا والبرودة ليلاً خصوصًا في هذه الفترة من السنة.

قد يكون هذا العامل الأساسي وراء الهزيمة، نظرًا لأن طبيعة المناخ في المغرب لا تشبه المناخ الاسترالي والنيوزيلندي خلال هذه الفترة من السنة.

بالفعل، قد ناقش الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” العام الماضي إمكانية تأجيل كأس العالم للسيدات “أستراليا ونيوزيلندا 2023” لبضعة أشهر بسبب المناخ القاسي، حتى تقام المسابقة في مطلع عام 2024.

وتم التداول حينها مع رؤساء الاتحادات الوطنية بأوروبا بطلب تأجيل مونديال السيدات الذي كان مقررًا في يوليوز وغشت من هذا العام 2023.

واقترح الفيفا تأجيل كأس العالم للسيدات إلى يناير وفبراير من عام 2024، بدلاً من إقامته في الصيف الحالي الذي يصادف يوليوز وغشت.

المصدر : صحافة بلادي