المغرب – أعلنت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم عن تأجيل الندوة الصحافية التي كانت مقررة يوم غد الثلاثاء 29 غشت 2023، والتي سيعقدها وليد الركراكي مدرب المنتخب الوطني. وقد تم تأجيل الندوة إلى يوم الخميس 31 غشت 2023، حيث ستبدأ في تمام الساعة 11 صباحا. ومن المتوقع أن يكشف الركراكي خلال هذه الندوة عن قائمة اللاعبين المستدعين للمباريات القادمة.
تأجيل الندوة الصحافية
تم اتخاذ قرار تأجيل الندوة الصحافية التي كانت مقررة في الأصل يوم غد الثلاثاء، وذلك بناءً على قرار من الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم. ويأتي هذا التأجيل في سياق ترتيبات أفضل لتقديم المعلومات والأخبار الرياضية المهمة بشكل مناسب.
الإعلان عن قائمة اللاعبين
وسيكشف وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني، خلال الندوة الصحافية المؤجلة، عن قائمة اللاعبين الذين تم استدعاؤهم للمباريات القادمة. ومن المنتظر أن تتضمن القائمة أسماء اللاعبين الذين سيمثلون المنتخب المغربي في المباراة أمام منتخبي ليبيريا وبوركينا فاسو.
تفاصيل المباريات القادمة
سيخوض المنتخب الوطني مباراتين قادمتين أمام منتخبي ليبيريا وبوركينا فاسو. الأولى ستقام في مدينة أكادير، في حين ستُجرى المباراة الثانية في مدينة لانس بفرنسا. هذه المباريات تأتي ضمن استعدادات المنتخب للتصفيات المؤهلة إلى بطولة أمم أفريقيا.
تأجيل بغرض التحضير
يأتي تأجيل الندوة الصحافية بغرض تهيئة الظروف المثلى للإعلان عن القائمة المستدعاة. يسعى وليد الركراكي وجهازه التدريبي للتحضير بشكل جيد وتقديم قائمة قوية للمباريات القادمة.
الختام
ترقبوا معرفة تفاصيل القائمة المستدعاة للمنتخب المغربي من خلال الندوة الصحافية المؤجلة. سيكون هذا الإعلان فرصة للمشجعين لمتابعة مستجدات الفريق والتحضيرات الجارية للمباريات القادمة.
الركراكي – في تطورات رياضية مهمة، يستعد وليد الركراكي، المدير الفني لمنتخب المغرب، للكشف عن القائمة المستدعاة للمباراة المقبلة ضد ليبيريا في إطار التصفيات المؤهلة لبطولة أمم أفريقيا 2024. يأتي هذا الإعلان بعد جهود مكثفة لتجهيز الفريق ومعالجة الإصابات التي أثرت على عدد من اللاعبين.
القائمة المستدعاة: اللاعبون المشاركون
في خطوة مهمة لتجهيز المنتخب المغربي للمباريات المقبلة، سيقوم وليد الركراكي بالكشف عن القائمة المستدعاة لمواجهة ليبيريا في 9 سبتمبر. من المتوقع أن تتضمن القائمة أسماء اللاعبين الذين سيمثلون المنتخب في هذه المباراة المهمة. كما أن القائمة ستشمل لاعبين منتدبين ولاعبين احتياطيين لضمان تواجد فريق قوي في المباراة.
تحديات الإصابات: غيابات بارزة
من المعروف أن الإصابات هي جزء لا يتجزأ من عالم كرة القدم، وهذه المرة لم يكن المنتخب المغربي استثناء. تعرض عدد من اللاعبين لإصابات متفاوتة الخطورة، مما يعني غياب بعض الأسماء البارزة عن القائمة المستدعاة. من ضمن هؤلاء اللاعبين آدم ماسينا، الظهير الأيسر لأودينيزي الإيطالي، ومنير المحمدي، حارس الوحدة السعودي، وسفيان بوفال، مهاجم الريان القطري، وأمين حارث، لاعب مارسيليا الفرنسي.
جهود التجهيز والعلاج
من أجل ضمان تجهيز اللاعبين المصابين والعودة إلى الجاهزية، قام وليد الركراكي باتصال مباشر مع هؤلاء اللاعبين. وفقاً لمصادر مقربة من الجهاز التدريبي للمنتخب، تواصل الركراكي مع منير المحمدي وسفيان بوفال للحضور إلى المعسكر التدريبي بالرباط لفحص إصاباتهما واستشارة طبيب المنتخب. وكذلك تم التواصل مع آدم ماسينا وأمين حارث لمتابعة برامج علاجهما وضمان جاهزيتهما المستقبلية.
استعدادات للقاءات الودية والتصفيات المؤهلة
بجانب مباراة ليبيريا، يستعد المنتخب المغربي لمباراتين وديتين أخريين. الأولى تجمعه مع منتخب بوركينا فاسو في 12 سبتمبر في لنس الفرنسية. والثانية تقام أمام منتخب البرازيل الأولمبي في 7 سبتمبر بمناسبة استعدادات الفريق لأولمبياد باريس 2024.
الترتيبات التنظيمية: البرازيل تزور المغرب
بالتزامن مع استعدادات المنتخب المغربي، يشرع الاتحاد المغربي لكرة القدم في ترتيباته لاستقبال منتخب البرازيل الأولمبي. ستشمل هذه الترتيبات استقبال الوفد البرازيلي والتدابير الأمنية وإجراءات الملعب والإعلام. يأتي هذا اللقاء ضمن استعدادات المنتخبين لأولمبياد باريس 2024.
بهذا، تظهر التحضيرات المكثفة والجهود الكبيرة التي يبذلها وليد الركراكي وجهازه التدريبي لتجهيز المنتخب المغربي للتحديات القادمة. وسيكون لمحبي كرة القدم الفرصة لمتابعة مستجدات الفريق ومتابعة مبارياته القادمة.
المغرب– في الأونة الأخيرة، أثارت صور تم نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي للاعب ريال مدريد الإسباني، إبراهيم دياز، وهو يتجول في أزقة بعض مدن المملكة المغربية، جدلاً واسعاً.
الهدف من الزيارة: انضمامه للمنتخب أم زيارة سياحية؟
في ظل الجدل الذي أثير حول زيارة إبراهيم دياز للمغرب، يتجه الانتباه نحو الغرض من هذه الزيارة. بعض المراقبين يرون أن هذه الزيارة قد تكون مؤشراً على قرب انضمامه لصفوف المنتخب المغربي لكرة القدم، خاصةً بعد مشروع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم وجهودها لجذب اللاعبين ذوي الأصول المغربية. من جهة أخرى، يعتقد آخرون أنها مجرد زيارة سياحية تأتي في إطار استكشاف البلاد والاستمتاع بأماكنها الجميلة.
تأكيدات المحللين الرياضيين
للوقوف على حقيقة هذه الزيارة، استعرضنا تصريحات المحلل الرياضي أسامة البراوي، الذي قدّم توضيحات مهمة حول هدف اللاعب من هذه الزيارة. وفقاً للبراوي، الهدف الأساسي من زيارة دياز إلى المغرب هو التواصل مع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فوزي لقجع، ومدرب المنتخب المغربي “الأسود” وليد الركراكي. تمهيداً لانضمامه لصفوف المنتخب المغربي في المستقبل.
تأكيد الخطوات القادمة
من جهة أخرى، أشار البراوي إلى أن دياز أكد رغبته في اللعب لصالح المنتخب المغربي في المستقبل، وقد تم التأكيد على هذا خلال اجتماعه مع رئيس الجامعة الملكية المغربية والمدرب الوطني. لكنه لن يكون متاحاً في القائمة المقبلة التي سيتم الإعلان عنها قريباً. وبخصوص عدم تواجده في القائمة، أوضح المتحدث أن هذا لا يعني تغيير جنسيته الرياضية، وهو ما نفته بعض الصحف سابقاً.
تطلعات لمستقبل مبهج
تختتم هذه الزيارة الغامضة بآمال وتطلعات لمستقبل مبهج بين إبراهيم دياز والمنتخب المغربي. سواء كانت هذه الزيارة مجرد جولة سياحية أم لقاء استراتيجي، فإنها أثارت حماسة الجماهير وفتحت أفاقاً جديدة أمام اللاعب وفريقه الوطني.
الركراكي – تكشف الإدارة الفنية للمنتخب المغربي لكرة القدم، والتي يترأسها وليد الركراكي، يوم الثلاثاء المقبل، عن القائمة النهائية المستدعاة لمباراتهم أمام منتخب ليبيريا، المقررة في 9 سبتمبر القادم، على أرض ملعب أغادير. تأتي هذه المباراة ضمن الجولة الأخيرة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لبطولة أمم أفريقيا في ساحل العاج لعام 2024.
بعد ذلك، سيكون منتخب “أسود الأطلس” على موعد مع مواجهة منتخب بوركينا فاسو يوم 12 سبتمبر في مدينة لنس الفرنسية.
وبات من المتوقع أن تشهد القائمة النهائية تواجد عدد من الأسماء الجديدة، بالإضافة إلى اللاعبين الذين شاركوا مع المنتخب في كأس العالم بقطر 2022 وحققوا تأثيرًا إيجابيًا.
مصادر داخل الجهاز التدريبي للمنتخب المغربي أشارت إلى أن القائمة قد تشهد تغييرات طفيفة فقط. يفضل وليد الركراكي عدم إحداث تغييرات جذرية في القائمة المستدعاة، ولكن مع فرصة مفتوحة لدعوة بعض الأسماء التي أثبتت نفسها مع المنتخب الأولمبي المغربي في بطولة كأس أمم أفريقيا تحت 23 سنة.
المصادر أشارت إلى أن أربعة لاعبين جدد قد يتم استدعاؤهم للمنتخب، وسيتم تعزيز الخطوط الوسطية والهجومية بشكل أساسي. وهذا يعكس التنافسية الشديدة في هذا الجزء من الميدان الذي يضم بالفعل لاعبين بارزين مثل سفيان أمرابط وعز الدين أوناحي وسليم أملاح.
في ذات السياق، فقد كشف مصدر من الاتحاد المغربي لكرة القدم، فضّل عدم الكشف عن هويته، لـصحيفة “العربي الجديد”، أنّ مدرب الأسود وليد الركراكي يتحضر لثورة في وسط الملعب، سواء خلال مباراتي ليبيريا وبوركينا فاسو المقبلتين، أو خلال بطولة كأس أمم أفريقيا بساحل العاج، وذلك بعدما أعجب بعدد من اللاعبين الصاعدين، من أبرزهم إسماعيل صيباري، وأمير ريتشاردسون، وأسامة العزوزي، وبنيامين بوشواري، الأمر الذي جعل المنافسة تشتد بينهم.
من الجدير بالذكر أن منتخب المغرب سيخوض معسكرًا تدريبيًا مغلقًا في مركز محمد السادس لكرة القدم بالرباط ابتداءً من 4 سبتمبر. ومن ثم سيتوجه إلى أغادير في 8 سبتمبر لخوض مباراته أمام منتخب ليبيريا.
المنتخب المغربي– تترقب الجماهير المغربية بفارغ الصبر الإعلان عن قائمة المنتخب المغربي، التي ستشارك في مواجهتين مهمتين في شهر سبتمبر. يقودها مدرب المنتخب “أسود الأطلس”، وليد الركراكي، حيث سيواجه المنتخب منتخب ليبيريا يوم 9 سبتمبر في إطار تصفيات كأس أمم أفريقيا، تليها مواجهة ودية مع منتخب بوركينافاسو يوم 12 سبتمبر.
تسريبات حول القائمة
ذكرت مصادر مقربة من المدرب وليد الركراكي، وفقًا لصحيفة “العربي الجديد”، أنه يراقب ثلاثة لاعبين من دوري الدرجة الإنجليزية الأولى بشدة. يتعلق الأمر بإلياس شاعر لاعب كوينز بارك رينجرز، وعمران لوزا لاعب واتفورد، بالإضافة إلى ريان مايي مهاجم ستوك سيتي.
اجتماع تحديد القائمة
سيجتمع وليد الركراكي مع مساعديه وفريقه التقني لاتخاذ قرارات حاسمة بخصوص ضم اللاعبين المذكورين إلى قائمة المنتخب المغربي. سيجتمع في هذا الاجتماع معهم مساعديه رشيد بن محمود وغريب أمزين، بالإضافة إلى محلل الأداء عبر تقنية الفيديو في الجهاز التدريبي، موسى الحبشي.
توقعات الجمهور
تعكس هذه التسريبات توقعات الجماهير المغربية حيال التشكيلة المحتملة للمنتخب في المباريات القادمة. إذ ينتظر الجمهور بفارغ الصبر معرفة اللاعبين الذين سيمثلون الفريق الوطني في هذه المواجهات الهامة.
الاستعدادات للمعسكر التدريبي
من المقرر أن يُعقد المعسكر التدريبي للمنتخب المغربي داخل مركز محمد السادس لكرة القدم. سيتم خلاله تدريب اللاعبين وتجهيزهم بشكل جيد للمواجهات المهمة التي تنتظرهم.
الركراكي – تتجه الأنظار نحو القائمة النهائية لمنتخب “أسود الأطلس” المغربي لمواجهة منتخب ليبيريا في تصفيات كأس أمم أفريقيا. وبينما يشتعل الحماس حول الاختيارات المتاحة للمدرب وليد الركراكي، تتزايد التساؤلات حول الأسماء التي ستتضمنها القائمة النهائية.
مردود المحترفين وانعكاساته
قبل تقديم القائمة النهائية، بادر مدرب منتخب المغرب، وليد الركراكي، بمتابعة مردود عدد كبير من المحترفين المغاربة في الدوريات الأوروبية. هذه الخطوة تهدف لتقييم تألقهم وتكيفهم مع بيئة اللعب في الدوريات العالمية، وكذلك لتحديد مدى تأثيرهم في التشكيلة النهائية.
نجم الهولندي “خليفة تاعرابت”
من بين الأسماء التي أثارت اهتمام وليد الركراكي هو نجم نادي أيندهوفن الهولندي، إسماعيل صيباري، المعروف بلقب “خليفة تاعرابت” والمميز بفنيته الرائعة. يُشاد بأداء صيباري في صفوف المنتخب المغربي تحت 23 سنة وأدائه المميز في الدوري الهولندي لكرة القدم.
التحضير للمباريات القادمة
بناءً على اعجاب وليد الركراكي بإسماعيل صيباري وأداءه المميز، تم ادراجه ضمن القائمة الموسعة المكونة من 35 لاعبًا. وفي انتظار القائمة النهائية، سيجتمع وليد الركراكي مع مدرب المنتخب المغربي الأولمبي، عصام الشرعي، لتحديد الأسماء التي ستنضم إلى منتخب “أسود الأطلس” وتلك التي ستترك للمنتخب الأولمبي، الذي سيواجه منتخب البرازيل الأولمبي ودياً في شهر سبتمبر المقبل على ملعب مدينة فاس.
استعدادات مستمرة
تستمر الاستعدادات للمنتخب المغربي بمتابعة مردود المحترفين وتحديد الأسماء المناسبة للقائمة النهائية. يعكف وليد الركراكي وفريقه التدريبي على اختيار اللاعبين الأكثر تأهيلًا لمواجهة التحديات المقبلة وتحقيق نتائج إيجابية في المباريات القادمة.
الركراكي– تشهد الساحة الرياضية المغربية حالة من الترقب والحماس مع اقتراب موعد مباراة منتخب المغرب مع ليبيريا في التصفيات المؤهلة لبطولة كأس أمم أفريقيا 2023. يتصاعد التوقعات حول القائمة النهائية التي سيتم اعتمادها لهذه المواجهة المهمة، وهل ستشهد مفاجآت غير متوقعة في اللاعبين الذين سيحملون ألوان “أسود الأطلس”.
معايير اختيار القائمة النهائية
وفقًا لمصادر مقربة من الجهاز التدريبي للمنتخب المغربي، فإن المدير الفني وليد الركراكي قام بجلسات عمل مكثفة مع مساعديه لتحديد المعايير التي ستحكم اختيار اللاعبين الذين سيتم استدعاؤهم للمباراتين.
وسيتم اختيار اللاعبين الذين قدموا أداءً مميزًا مع أنديتهم خلال المباريات الأخيرة، والذين أظهروا قدرات فنية وبدنية عالية.
في ذات السياق، وحسب المصدر، فهناك احتمال سقوط 7 أسماء أولمبية من القائمة النهائية للمباراتين المقبلتين، ويتعلق الأمر بالحارس رضا التكناوتي ويحيى عطية الله، لعدم انضمامهما لأي ناد، بعد نهاية عقديهما مع الوداد، وإلياس شاعر الذي لم يقتنع المدرب الركراكي بمستواه في مباراتي الرأس الأخضر وجنوب أفريقيا، ويحيى جبران لعدم استرجاع إمكاناته الفنية.
وأشار المصدر، إلى أن مجموعة من لاعبي المنتخب الأولمبي المغربي تألقت في نفس مركزه كوسط ميدان دفاعي، إضافة إلى الغياب المحتمل لجواد الياميق، نظراً لتأخره في الانضمام إلى فريقه الجديد من جهة، ورغبة المدرب في منح الفرصة أكثر لشادي رياض، المنضم حديثاً إلى ريال بتيس الإسباني، قادماً إليه من برشلونة على سبيل الإعارة من جهة أخرى، أما في ما يتعلق بالاسم السادس فهو وليد شديرة، الذي لم يحرز أي هدف مع منتخب المغرب منذ الانضمام إليه قبل المونديال.
ورغم الحظوة التي يتمتع بها اللاعب الدولي المغربي حكيم زياش كقائد ثانٍ لمنتخب المغرب، لكنه يبقى مهدداً بالاستبعاد من خوض المباراتين المقبلتين، إذا لم يغادر تشيلسي الإنجليزي تجاه ناد آخر يضمن مشاركته أساسياً في المباريات، إذ إن دعوته لتدعيم المنتخب المغربي في هذا الظرف، رغم بطالته، ستجعل وليد الركراكي أمام انتقادات كثيرة.
الاستعداد البدني
يعتبر الجاهزية البدنية عاملًا أساسيًا في اختيار القائمة النهائية، حيث يجب أن يكون اللاعبون في حالة جيدة من اللياقة البدنية.
الالتزام والإصرار
يهم المدرب وليد الركراكي أن يرى من اللاعبين الرغبة القوية في تمثيل منتخب المغرب وتقديم أقصى جهد من أجل تحقيق النجاح.
اللاعبون المحتمل استدعاؤهم
من المتوقع أن تشهد القائمة النهائية لمنتخب المغرب استدعاء بعض الأسماء الجديدة والمبتدئة، وذلك لاختبار إمكانياتهم وقدرتهم على التأقلم مع الأجواء الدولية.
اللاعبون الأولمبيون
من الممكن أن يتم استدعاء لاعبين من المنتخب الأولمبي للانضمام إلى القائمة، وذلك بناءً على الأداء المميز الذي قدموه خلال مشاركتهم في البطولات الدولية.
التجديد والتنوع
قد يكون هناك تجديد في بعض المراكز، واستدعاء لاعبين جدد لتنويع الخيارات وتعزيز تنافسية المنتخب.
تحديات القائمة النهائية
رغم العلاقة الجيدة التي يربط وليد الركراكي بلاعبيه، إلا أن تشكيل القائمة النهائية ليس مهمة سهلة. قد يتواجه المدرب بتحديات في استبعاد بعض اللاعبين الذين شاركوا في كأس العالم بقطر 2022 ولم يحققوا الأداء المتوقع.
ما بعد الاستدعاءات
من الممكن أن تثير قائمة اللاعبين المستدعين للاستحقاقات القادمة بعض التساؤلات والجدل بين جماهير كرة القدم المغربية. قد يتوجب على وليد الركراكي توضيح تفاصيل اختياراته وأسباب استبعاد بعض اللاعبين.
الاستعداد للاستحقاقات المقبلة
بعد مواجهة ليبيريا، سيكون منتخب المغرب في مواجهة أخرى أمام منتخب بوركينا فاسو. يأمل وليد الركراكي وجهازه الفني في أن تكون هذه المباراتين مناسبة لتجربة لاعبين جدد ومنح الفرصة لبناء تشكيلة متوازنة وقوية تسعى لتحقيق النجاح في بطولة كأس أمم أفريقيا 2023.
تبقى استعدادات منتخب المغرب للتصفيات المؤهلة لكأس أمم أفريقيا 2023 محور اهتمام الجماهير والمحللين على حد سواء. يأمل الجميع في أن تكون القائمة النهائية قوية ومتوازنة، وأن يتمكن “أسود الأطلس” من تحقيق الفوز والتأهل إلى البطولة المرتقبة.
الركراكي– بدأ وليد الركراكي، مدرب منتخب المغرب لكرة القدم، في وضع اللمسات الأخيرة على برنامج الاستعدادات استعدادًا للمشاركة في منافسات بطولة كأس أمم أفريقيا، التي ستُقام في شهر يناير المقبل في ساحل العاج.
ويتطلع المدرب إلى تحقيق تحضيرات مثالية للمنتخب المغربي، بهدف المنافسة على لقب البطولة الأفريقية وتحقيق النجاح.
تحضيرات مكثفة
هدف النجاح
يسعى وليد الركراكي إلى ضمان تحضيرات شاملة وفعّالة لمنتخب “أسود الأطلس”، بهدف تجهيز اللاعبين بشكل جيد للمشاركة في البطولة. يطمح المدرب لتحقيق النجاح وتحقيق اللقب الأفريقي بعد غياب طويل عن المنتخب المغربي.
تاريخ مثير
تأتي هذه التحضيرات بعد نجاح المنتخب المغربي في بطولة كأس العالم 2022 في قطر، حينما وصل إلى الدور نصف النهائي، محققًا إنجازًا تاريخيًا للكرة المغربية. يتطلع اللاعبون والمدرب إلى تكرار هذا الإنجاز وتحقيق النجاح في البطولة القارية.
استعدادات في ساحل العاج
خطوة استراتيجية
كشف مصدر من الجهاز التدريبي للمنتخب المغربي أن وليد الركراكي اتخذ خطوة استراتيجية في تحضيرات المنتخب للبطولة. وقرر المدرب الاستعداد في ساحل العاج في شهر نونبر، حيث سيخوض الفريق سلسلة من المباريات التحضيرية لقياس جاهزية اللاعبين وتقييم أدائهم.
تأكيد البرنامج
حظي البرنامج الكامل الذي وضعه وليد الركراكي بموافقة فوزي لقجع، رئيس الجامعة المغربية لكرة القدم. وتضمن البرنامج أيضًا المشاركة في مباريات ودية في ساحل العاج، حيث من المتوقع أن يشارك منتخب المغرب في دوري دولي يضم 8 منتخبات أفريقية.
تحديات وفرص
تهديد لحكيم زياش
تواجه نجم منتخب المغرب حكيم زياش تحديًا بالغ الأهمية قبيل البطولة. إذا لم يلعب بانتظام مع ناديه الحالي تشلسي الإنكليزي، قد يواجه خطر الاستبعاد من القائمة النهائية للمنتخب المغربي في البطولة. يتوقع أن يكون زياش جزءًا أساسيًا من استراتيجية المنتخب في البطولة.
حلاً للوضعية
يتوجب على حكيم زياش إيجاد حلاً للوضعية المعقدة، حتى يحافظ على مكانته في المنتخب ويضمن مشاركته في المباريات الرسمية. يأتي ذلك في ظل أهمية زياش كإحدى العناصر الأساسية والخبرة التي اكتسبها في أندية أوروبية قوية.
باستمرار التحضيرات والاستعدادات، يسعى وليد الركراكي ومنتخب المغرب لتحقيق النجاح في كأس أمم أفريقيا وتحقيق إنجاز يُضاف إلى تاريخ الكرة المغربية. من المهم أن يجد حكيم زياش حلاً سريعًا لوضعيته، للمساهمة في تحقيق أهداف المنتخب والمساعدة في تحقيق اللقب القاري.
المنتخب المغربي – تعتبر كرة القدم من أكثر الرياضات إثارة للجدل والتحليل، حيث يتابع محبوها بشغف كبير أحداث الملاعب وخطوات اللاعبين، وفي هذا السياق، يأتي تصاعد الجدل حول عجز لاعبي منتخب المغرب عن إبرام تعاقدات مهمة في مرحلة الانتقالات الصيفية.
تألق مذهل في كأس العالم
شهدت بطولة كأس العالم بقطر 2022 تألقًا مذهلا من قبل منتخب المغرب، حيث وصل إلى دور نصف النهائي بأداء ملفت للنظر. هذا الإنجاز الغير مسبوق للكرة الأفريقية والعربية أثار توقعات كبيرة حول مصير لاعبي المنتخب.
تحديات الانتقالات الصيفية
بالرغم من تألقهم اللافت في المونديال، والانطباع الإيجابي الذي خلفوه، إلا أن عجز لاعبي المنتخب عن إبرام تعاقدات مهمة أصبح موضوعًا مثيرًا للجدل. ففي الوقت الذي اعتقد فيه الكثيرون أن لاعبينا الأبطال سينتقلون لأندية عالمية كبيرة، يبدو أن هذا لم يتحقق.
الأسباب وراء التعثر في الانتقالات
رغم كثرة العروض التي وصلت للاعبين البارزين، إلا أن المفاوضات بقيت دون تحقيق أي تقدم ملموس. تلك الأمور ترجع جزئيًا إلى شروط الأندية الراغبة في ضمهم. هذه الشروط تتضمن عدم المشاركة في بطولة كأس أمم أفريقيا المقبلة.
مفاوضات مثيرة
في هذا السياق، تكشف مصادر مقربة من التفاوضات عن اتصالات بين ريال مدريد والحارس البارع ياسين بونو. يهدف النادي الملكي إلى تعويض الحارس تيبو كورتوا الذي تعرض لإصابة. وعلى الرغم من هذه الفرصة المثيرة، يبدو أن هناك شروطًا ملحّة، تتطلب عدم مشاركة بونو في كأس أمم أفريقيا. وهو الطلب، الذي رفضه ياسين بونو وأيضا المدرب وليد الركراكي جملة وتفصيلاً.
وحسب المصدر، فإن هذا الشرط طلبه أيضا نادي نابولي الإيطالي حينما فتح قنوات التواصل مع يوسف النصيري، هداف المنتخب المغربي وإشبيلية الإسباني، ونفس الشيء بالنسبة إلى سفيان أمرابط، الذي غالباً ما كان يطلب منه عدم خوض بطولة كأس أمم أفريقيا برفقة منتخب بلاده، كشرط أساسي قبل التعاقد معه.
وذكر المصدر، أن موقف لاعبي المنتخب المغربي واضح وغير قابل المساومة، إذ لا يرغبون في التفريط بالمشاركة في كأس أمم أفريقيا، حتى ولو كلف الأمر ذلك صرف النظر عن التعاقد مع أي ناد يطلب منهم التخلي عن واجبهم في تمثيل منتخب المغرب في أكبر بطولة أفريقية بالقارة السمراء.
موقف لاعبي المنتخب
تظهر تلك المفاوضات واقعًا جديدًا تواجهه لاعبي المنتخب. إن موقفهم واضح ولا يقبل التسوية، حيث يرفضون التخلي عن تمثيل بلادهم في أهم البطولات القارية.
تعكس قضية تعثر لاعبي المنتخب في الانتقالات تحديات كبيرة تواجه لاعبي الكرة العربية والأفريقية. على الرغم من الأمكانيات الكبيرة والأداء المتميز، يبدو أن هناك عوامل خارجية تؤثر في قرارات الانتقال. يبقى لنا متابعة تطورات الأمور ورؤية ما ستسفر عنه المستقبل.
الركراكي– يستعد وليد الركراكي للكشف عن قائمة منتخب المغرب لمباريات تصفيات كأس أمم أفريقيا. مدرب منتخب المغرب، وليد الركراكي، يستعد بفارغ الصبر للكشف عن القائمة النهائية للاعبين المستدعاة للمشاركة في مباراة مهمة ضد منتخب ليبيريا في 9 سبتمبر. ستقام المباراة على الملعب الكبير في أكادير، وذلك ضمن الجولة الأخيرة من التصفيات المؤهلة لبطولة كأس أمم أفريقيا، التي ستقام في ساحل العاج مطلع العام المقبل.
القائمة النهائية وتكتيكات الاختيار
باستخدام خبرته وإبداعه، يعمل وليد الركراكي حاليًا على وضع لمساته النهائية على القائمة المستدعاة. وفقًا لمصادر داخل الجهاز التدريبي، فإن القائمة ستتضمن ما يقارب 35 لاعبًا، وستتضمن هذه القائمة محترفين يلعبون في أندية أوروبية وعربية. سيتم تقليص هذه القائمة لتشمل 30 لاعبًا فقط قبل المباراة الحاسمة مع منتخب ليبيريا.
الاعتماد على الشباب
من الملاحظ أن الركراكي يميل نحو اعتماد لاعبين شبان في تكوين الفريق. لقد لاحظ الجميع أداء العديد من المواهب الصاعدة التي سطعت خلال بطولة كأس أمم أفريقيا للشبان تحت 23 سنة. من المتوقع أن يتضمن الفريق أسماء مثل إسماعيل صيباري وأسامة الإدريسي وطه يونس الإدريسي وزكرياء الوهدي والعديد من الشبان الآخرين الذين أثبتوا جدارتهم.
تحضيرات مكثفة
بالإضافة إلى المباراة مع ليبيريا، سيواجه منتخب المغرب منتخب بوركينا فاسو في الـ12 من سبتمبر. سيقام هذا اللقاء في ملعب لانس في فرنسا، وسيكون فرصة أخرى للفريق لتجربة تكتيكاته وتحسين أدائه قبل الاستحقاقات المقبلة.
الاستعداد لمنافسات المستقبل
يأتي قرار الركراكي بالاعتماد على لاعبين شبان كجزء من استراتيجيته لتكوين فريق قوي ومتجدد في المستقبل. يسعى المدرب إلى تجديد الدماء وتحقيق التوازن بين الخبرة والشباب، مما سيساعد في تحقيق نتائج إيجابية في البطولات المقبلة.
الاختيارات الصعبة والتحديات
لا شك أن الركراكي سيواجه تحديات عديدة في اختيار اللاعبين المناسبين للتشكيلة النهائية. سيكون عليه اتخاذ قرارات صعبة لتحقيق التوازن بين مختلف المراكز والقدرات. سيكون عليه أيضًا مواجهة تحديات التكتيك والاستراتيجيات للتأكد من أن المنتخب مستعد للمنافسة في أعلى مستويات.
خطوة إلى المستقبل
باعتباره أحد الفرق البارزة في القارة الإفريقية، يمتلك منتخب المغرب تاريخًا غنيًا بالإنجازات. بتوجيه وليد الركراكي، يأمل الفريق في البناء على هذا التاريخ والمضي قدمًا نحو مستقبل مشرق مليء بالنجاحات.
تجمع مباريات التصفيات القارية بين المنتخبات في تحديات مثيرة ومثيرة. يعمل وليد الركراكي بجدية لتجهيز فريقه لمواجهة هذه التحديات. إن استراتيجيته في الاعتماد على لاعبين شبان وتجديد الفريق يعكس رؤيته للمستقبل ورغبته في تحقيق النجاح. سنشهد قريبًا كيف سيؤثر هذا التوجه على أداء ونتائج المنتخب المغربي.
المصدر: صحافة بلادي
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس