تستعرض “عِلم”، الشركة الرائدة في مجال الحلول الرقمية، في جناحها ضمن فعاليات معرض “جيتكس أفريقيا”، المقام في “مراكش- المملكة المغربية) أبرز حلولها الذكية وخدماتها المبتكرة المتوائمة مع احتياجات الأسواق العالمية.

ويجمع الحدث التقني الأكبر من نوعه في القارة الأفريقية، رواد هذا القطاع وممثلين عن الحكومات والشركات الصغيرة والمتوسطة والشركات الناشئة والمبرمجين والمستثمرين والأكاديميين، حيث يتيح لهم استعراض أحدث الابتكارات والتطورات في القطاع والتباحث في مختلف القضايا المتعلقة به، وتعزيز التعاون وبناء العلاقات.

وتشمل الخدمات التي تعرضها الشركة خلال الحدث الحلول البلدية، بما يتضمن توفير خدمات رقابة وتفتيش رقمية، وحلول تفتيش ميدانية وموسمية بأعلى التقنيات، ونموذج رقمي لإدارة التراخيص وحلول تقنية لإدارة الحشود البشرية، وحلول تقنية لجمع ورصد البيانات، بالإضافة إلى حلول الرقابة والتفتيش بتقنية الذكاء الصناعي، ومنصات رقمية تربط بيانات القطاع الحكومي والخاص.

أما محفظتها من حلول النقل فتشمل الحلول الاستشارية الرقمية الشاملة، والحلول الرقمية المتكاملة لأجهزة الملاحة والمراقبة، والمنصات السحابية لخدمات النقل والمجال اللوجستي، وتنظيم العمليات التعاقدية وحماية الأطراف، وتقنية إنترنت الأشياء لتطوير قطاع النقل، بالإضافة إلى خدمات الإسناد والتشغيل لمراكز الأعمال.

وفي ذات السياق كشفت “عِلم” خلال المعرض عن حلولها الاستشارية الرقمية الشاملة المرتبطة بالقطاع الصحي، إلى جانب المنصات السحابية المتكاملة وأنظمتها ذات التقنيات العالمية، وتقنية إنترنت الأشياء للمتابعة عن بعد، علاوة على خدمات الإسناد والتشغيل للمراكز الصحية الكبرى.

وعلى صعيد التحول الرقمي، تستعرض الشركة تقنية ربط العديد من الخدمات والمشاريع الخاصة بالهوية الرقمية، وهي التقنية التي حققت العديد من النجاحات منذ عام 2004 في تنفيذ عمليات التحقق من الهوية، حيث تم تنفيذ أكثر من 2 مليار عملية تحقق في مختلف الوزارات والقطاعات الخاصة، بالإضافة إلى الارتباط مع أكثر من 200 عميل يستخدم حلول الشركة للتعريف بالهويات الرقمية للأفراد، إلى جانب تقديمها أكثر من 1400 خدمة متنوعة ضمن هذا المجال الرقمي.

وتتمتع شركة “عِلم” بخبرةٍ تزيد على 34 عاماً في التعامل مع القطاعات الحكومية والخاصة، حيث يشمل نطاق أعمالها توفير الخدمات الاستشارية الداعمة في المجالات الرقمية المتنوعة، وحلول إسناد الأعمال، والخدمات التشغيلية وفق مفهوم القطاع الخاص، والمشاريع الرقمية، وذلك عبر وحدات أعمالها المقسَّمة إلى اختصاصات متعددة لضمان أعلى درجات الاحترافية، كما تعمل الشركة منذ تأسيسها على الاستفادة من التقنية والحلول المبتكرة لتحقيق أهدافها المتمثِّلة في تسهيل حياة أفراد المجتمع والنهوض بأعمال المؤسسات في مختلف القطاعات، الأمر الذي جعلها الممكِّن الرقمي الأول على مستوى المنطقة.

أعلنت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولى والرياضة أنها ستعمل على إدخال تكنولوجية رقمية جديدة لإنتاج وتدبير شواهد البكالوريا وبيانات النقط الخاصة بالناجحين في امتحانات البكالوريا.

وأصدرت وزارة التربية الوطنية نص بيان توصلت جريدة “صحافة بلادي” بنسخة منه، تعلن من خلاله أن هذه العنلية سيتم تطبيقها ابتداء من الدورة الحالية لهذه الامتحانات برسم سنة 2023.

وحسب نص البيان فإن هذه العملية تهدف إلى الرفع من مستوى تأمين شهادة البكالوريا وبيانات النقط عبر إنتاج شهادات مؤمنة، مع تقليص المدة الزمنية الفاصلة بين الإعلان عن النتائج الخاصة بامتحانات البكالوريا وتسليم الشواهد للناجحات والناجحين إضافة إلى توفير مجموعة من الخدمات الرقمية المصاحبة للاستعمال المؤمن للشواهد، حيث سيتم إدماج عناصر تكنولوجية ذات ميزة تفاعلية على الحامل الورقي للشهادة بغرض توفير عدة خدمات رقمية مؤمنة الولوج عبر مختلف الوسائط الإلكترونية كالهاتف النقال والحاسوب واللوحات الإلكترونية.

وستمكن هذه العملية من التحقق الآنى من صحة الشهادة ومطابقتها لما هو مدون في المحاضر الرسمية لمداولات امتحانات البكالوريا، علما أنه سيتم اعتماد نفس التقنيات لطبع ورقمنة بيانات النقط وكذا توفير الخدمات الرقمية المرتبطة بها من قواعد بيانات وأرشيف رقمي.

وتأتى هذه الخطوة في إطار مواصلة إدماج التكنولوجيات الحديثة في التدبير التربوي، وخاصة مجال التقويم والامتحانات مما ينسجم مع التحول الرقمي ويساهم في تبسيط المساطر في هذا المجال.

وللإشارة، فقد تم إطلاق هذا المشروع بتعاون مع شركة مغربية رائدة في هذا المجال تابعة لمنظومة جامعة محمد السادس المتعددة التخصصات التقنية، مما يشكل إضافة نوعية فى مجال تأمين شهادة البكالوريا وبيان النقط، وكذا تطوير الشكل المادى للشهادة لتصبح لها خاصية رقمية تفاعلية.

المصدر: صحافة بلادي

الجزيرة– استنكرت النقابة الوطنية للصحافة المغربية قرار الطرد التعسفي الذي تعرض له الإعلامي المغربي ناصر عبد الصمد من قناة الجزيرة القطرية.

وأصدرت النقابة الوطنية للصحافة المغربية نص بيان أعلنت من خلاله أنها تحرت حول القرار المثير الذي اتخذته إدارة قناة الجزيرة على عجل والذي أثار جدلل واسعاً.

وأكدت النقابة أن إدارة قناة الجزيرة طردت الزميل عبدالصمد ناصر لمجرد نشره تغريدة على “تويتر” يدافع فيها على شرف المرأة المغربية، حيث طالبه مدير الأخبار وهو من أصول جزائرية بصيغة الأمر بحذف التغريدة، وامتنع عبدالصمد مبررا الأمر أن الأمر يتعلق بحرية التعبير في فضاء غير ملزم للقناة.

ويضيف نص البيان أن المدير العام للقناة طلب من ناصر حذف التغريدة أو تعديلها على الأقل، بما لايفهم منه إساءة إلى الدولة الجزائرية، وأنه في حالة الرفض سيكون مضطرا لاتخاذ إجراء إداري رادع، لكن الزميل عبدالصمد ناصر تمسك برفض التجاوب مع الطلب، والتأكيد على أن التغريدة تدخل في صميم ممارسة حرية التعبير في فضاء لا يعني قناة الجزيرة القطرية.

وأضاف البلاغ ذاته، أنه بعد وقت وجيز من هذه المقابلة أعلنت إدارة قناة الجزيرة عن قرار إنهاء التعاقد مع الزميل عبدالصمد ناصر من جانب واحد، مما يعني طردا تعسفيا في حق زميل مارس حقه الطبيعي في التعبير عن رأيه خارج إطار وسيلة الإعلام التي يشتغل بها.

وشدد البلاغ على أنه توضح للنقابة الوطنية للصحافة المغربية أن الأمر يتعلق بوجود لوبي جزائري داخل القناة وخارجها، يدير هذه اللعبة الدنيئة، وتأكدت النقابة الوطنية للصحافة المغربية من وجود تدخلات وضغوطات تمارسها سفارة الجزائر بالدوحة لفرض توجه معين معادي لمصالح المغرب داخل القناة، وفيما تقدمه من محتويات إعلامية.

وكشفت النقابة الوطنية للصحافة المغربية أنها ستوجه مذكرة احتجاجية إلى إدارة القناة القطرية، وإلى مركز حرية الصحافة التابع لها، وأنها ستخاطب الفدرالية الدولية للصحافيين والاتحاد العام للصحافيين العرب، وأنها ستنظم وقفة احتجاجية أمام مقر مكتب الجزيرة بالرباط في موعد قريب.

وتعتبر النقابة أن قرار الطرد التعسفي الذي تعرض له الزميل عبدالصمد ناصر يمس بمصداقية قناة الجزيرة ويفرغ شعاراتها المتعلقة بحرية التعبير والنشر وباستقلالية الصحافي والدفاع عن كرامته من محتواها، وتحولها إلى مجرد شعارات جوفاء.

وأكد البلاغ أن بعض الصحافيين العاملين في نفس القناة و في قنوات رياضية تابعة لها لم يذخروا جهدا لمرات عديدة و متكررة في اقتراف إساءات متعددة للدولة المغربية و لمؤسساتها، بما في ذلك الإساءة إلى المؤسسة الملكية في بلادنا، لكن إدارة قناة الجزيرة إدارة قناة الجزيرة القطرية.

المصدر: صحافة بلادي

الجزيرة– كشفت مصادر إعلامية اليوم الخميس فاتح يونيو الجاري أن الإعلامي المغربي عبد الصمد ناصر قد أنهى مساره الصحفي مع قناة “الجزيرة” في قطر.

وحسب المعطيات المتوفرة فقد رحل الإعلامي المغربي عبد الصمد ناصر عن هذه القناة بعد مرور 27 سنة من العمل في تقديم الأخبار والبرامج بداخلها.

وكشف موقع “كيفاش” أنه قد أجرى إتصالا هاتفياً مع الإعلامي المغربي حيث أكد له هذا الأخير خبر إنفصاله وإنهائه العمل في قناة “الجزيرة”

وحسب ذات المصدر فقد صرح الإعلامي المغربي قائلاً “أمضيت 26 سنة مع أناس في قناة “الجزيرة” أكن لهم كل الحب والتقدير، و26 سنة مع شعب قطري أحترمه وأحبه من القيادة إلى آخر قطري”.

وأضاف المتحدث ذاته حسب ذات المصدر “كلينا وشربنا وشاركنا الطعام، لا أريد التسبب في شوشرة، وأفضل عدم الخوض في هذا الأمر”.

وقال “لن أترك الفرصة لشخص واحد بأن يلوث علاقتي مع الجماعة.. وفرد واحد بالتأكيد لا يمثل الجماعة، ويكفيني أن مسؤولي القناة عبروا عن رغبتهم في التشبث ببقائي واعتبروني وجها ورمزا من رموز القناة”.

واسترسل عبد الصمد ناصر حسب موقع “كيفاش”، “أخلاقنا نحن المغاربة تحتم علينا أن نبقي ذكرنا طيبا وألا نغدر “الملحة والطعام” المشترك”.

المصدر: كيفاش

أخنوش: معرض “جيتكس إفريقيا” سيشكل منصة دولية للتكنولوجيا المتقدمة لجميع الفاعلين فإفريقيا

المصدر : صحافة بلادي