أعلنت وزارة الصحة المغربية، اليوم الخميس 14 يناير الجاري، تسجيل 1291 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى457625 حالة في المغرب.
وفي ذات السياق، تأكدت 1409 حالة شفاء إضافية ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 432576 كما تم التبليغ عن 34 حالة وفاة خلال الـ24 ساعة المنصرمة، ليصبح العدد الإجمالي للوفيات 7888 وفاة.
يلعلع العلم المغربي الجدران الخارجية لبلدية حيفا، و ذلك احتفاءا باستئناف العلاقات الدبلوماسية بين المغرب و اسرائيل.
و منذ إعلان المغرب على تطبيع العلاقات مع إسرائيل، و العلم المغربي يزين شوارع اسرائيل بإظاءات ذات اللون الأخضر و الأحمر.
و يشار الى ان العلاقة القائمة بسن المغرب و اسرائيل تختلف كليا عن علاقة اسرائيل و الدول العربية الأخرى و ذلك بسبب الروابط التاريخية المشتركة بين المغاربة و اليهود.
و مما يجسد العلاقة الوطيدة بين المغرب و اسرائيل قول الملك الراحل الحسن الثاني ” حين يرحل يهودي من المغرب فإن البلد يخسر مواطنا لكنه يكسب في المقابل سفيرا”.
راسلت الجامعة الوطنية لجمعيات أرباب ومستعملي الحمامات والرشاشات في المغرب، خلال الأيام الجارية، والي جهة الدارالبيضاء-سطات “سعيد أحمدوش”، بخضوص ما آلت إليه أوضاعهم جراء استمرار قرار الإغلاق الذي استمر لما يزيد عن 8 أشهر متواصلة، الذي أثر سلبا عليهم، وعلى مستخدميهم المرتبطين بالحمام.
ووفق ماتقلته مصادر إعلامية مطلعة، فإن الجامعة ذاتها أوضحت، في المراسلة المذكورة، أن “القطاع لم يحظى بإلتفاتة مسؤولة لإنقاذ مورد رزق أرباب الحمامات، والعاملين فيها، لاسيما أن جميع هؤلاء يتكفلون برعاية أسرهم المعوزة، التي تعيش تحت وطأة الهشاشة الاجتماعية”، حيث التمست الجامعة من والي جهة البيضاء-سطات “التدخل الفوري لفتح أبواب الحمامات، لإنقاذ هذا القطاع من الانهيار المالي، تماشيا مع باقي القطاعات في إطار مسطرة تخفيف أثار تداعيات كورونا”.
وفي ذات السياق، نظم عاملات في حمامات الدارالبيضاء-سطات وقفات احتجاجية، قبل أسابيع، داعين المسؤولين إلى السماح لهم بفتح أبواب مورد رزقهم الوحيد.
وجهت المجموعة النيابية للتقدم والاشتراكية، أمس الخميس، سؤالا شفويا لوزير الصحة خالد آيت الطالب، عن التدابير المتخذة للحد من معاناة النساء الحوامل بالمناطق الباردة، وهذا على إثر وفاة شابة حامل، وهي في حالة وضع بمنطقة أولغازي بإملشيل يوم الإثنين الماضي 11 يناير 2021.
وفي ذات السياق، أفادت عضو المجموعة النيابية للتقدم والاشتراكية، ثريا الصقلي، أن هذه الحالة، “أعادت النقاش مجددا حول وضعية البنية التحية الصحية بالمناطق الباردة المتواجدة في الأطلس والمناطق الجبلية والنائية، و أنه رغم تدخل الأطقم الطبية لإنقاذ حياة هذه السيدة، إلا أنها لم تتمكن من ذلك، بسبب الظروف الطبيعية الصعبة التي تتسم في هذه الفترة من السنة بالبرودة الشديدة وبكثرة التساقطات الثلجية والمطرية”.
وأكدت المتحدثة، أن المتوفاة وجدت في بيتها وقد وضعت جنينها بطريقة تقليدية، ليتدخل طاقم طبي بعد ذلك بنقلها على وجه السرعة إلى المركز الصحي بإملشيل لتلقي العلاجات الضرورية، إلا أنها فارقت الحياة قبل الوصول إليه، مضيفة أن تعقُّد حالة هذه السيدة ناتج، إلى الأحوال الجوية، و عن نقص حاد في العرض الصحي بالمنطقة، رغم توفره على دار للأمومة، غير أن الولوج إليها يظل صعبا بحكم قساوة الظروف، وأيضا بحكم الهشاشة الاجتماعية والاقتصادية لسكان المنطقة”.
حكمت ابتدائية تطوان، أمس الخميس، على “المنقبة” بطلة الفيديو الإباحي، بشهر حبسا نافذا، وغرامة قدرها 500 درهم.
وكانت الشابة المعنية بالأمر، متابعة في حالة اعتقال، بالسجن المحلي في تطوان، بتهم تتعلق ” بالإخلال بالحياء العام، والفساد العلني”، حيث أثار الحكم المذكور، جدلا واسعا، بين نشطاء مغاربة على مواقع التواصل الإجتماعي، بعضهم وصف الحكم بالفضيحة وآخرون اعتبروه غير مفهوما، حصوصا وأن الفيديو موضوع المتابعة قديم، ومن قام بتصويره أو نشره لم يتم اعتقاله أو القبض عليه بعد.
وفي ذات السياق، يرى بعض النشطاء، أن المتهمة ضحية تشهير من قبل بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، داعين إلى حماية هاته الشابة العشرينية.
وفي أول خروج إعلامي لوالدي الفتاة، أوضحوا أن الفيديو تعود وقائعه إلى خمس سنوات تقريبا، وأنها الآن أم لطفلين، يتعرضان إلى أذى نفسي نتيجة ما تعرضت له والدتهما من تشهير.
وتعود القصة، قبل أسابيع، عندما تداول على منصات التواصل الاجتماعي وتطبيق التواصل الفوري الواتساب، شريط فيديو يتضمن مشاهد حميمية لفتاة تمارس الجنس الفموي مع شخص مجهول، حيث تدخلت مصالح الأمن لتوقيف شابة في 22 من عمرها، على خلفية ظهورها في فيديو جنسي مع شخص لا يظهر وجهه، دون اعتقال مصور الفيديو أو من قام بتسربيه.