أرشيف التصنيف: المغرب

عبد المجيد تبون…”الحدود مع المغرب لا يمكن فتحها وستبقى مغلقة”

قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون اليوم الأربعاء 2 يونيو 2021، أن الحدود مع المغرب لا يمكن فتحها وستبقى مغلقة، حسب مانشرته الإعلامية الجزائرية منار منصري.

وجاء هذا خلال حوار أجراه مع مجلة “لوبوان” الفرنسية، حيث تطرق إلى عدة نقاط أبرزها الحراك الشعبي الجزائري.

وسبق أن نشرت الإعلامية منار، أهم النقاط التي تطرق إليها عبد المجيد تبون.

الحراك الوحيد الذي أؤمن به هو الحراك الأصيل
الحراك الأصيل جمع بشكل عفوي ملايين الجزائريين
الحراك الأصيل اختار طريق العقل بالذهاب للرئاسيات
الحراك الأصيل رفض التوجه نحو فترة انتقالية
الرافضون لرئاسيات 12 ديسمبر 2019 أقلية
للجميع الحق في التعبير لكني أرفض إملاءات أقلية
“رشاد” و “مــ.ــاك” اختارتا أن تكونا إرهـ ــابيتين
“رشاد” أصدرت تعليمات لمواجهة مصالح الأمن والجيش
“مــ.ــاك” حاولت تفــ.جير سيارات مفخخة في المسيرات
الإسلام السياسي لا يزعجني لأنه ليس فوق القانون
لولا الجيش لكان الوضع أسوأ من ليبيا وسوريا
الجيش انسحب من السياسة نهاية الثمانينات
الجزائريون ينتظرون اعتراف فرنسا بجميع جرائمها
نطلب من فرنسا تنظيف مواقع التجارب النووية
نأمل أن تعالج فرنسا ضحايا التجارب النووية
قرار غلق الحدود يهدف لحماية الجزائريين
قمنا بإجلاء 80 ألف جزائري منذ غلق الحدود
لقاحات كورونا متوفرة ولن نفرضها على الشعب
سأحارب البيروقراطية في الجزائر بكل طاقتي
نريد بناء اقتصاد يلبي احتياجات الجزائر
لا أعتقد أني بحاجة إلى عهدة ثانية
سنفكر في تأسيس حزب رئاسي لكن ليس حاليا
الحدود مع المغرب لا يمكن فتحها وستبقى مغلقة
الجزائر لن تسمح بأن تصبح مالي ملاذا للإرهــ.ــابيين
الجزائر لن تسمح أبدا بتقسيم جمهورية مالي.

بلاغ رسمي يكشف معطيات جديدة حول جريمة قتل طبيب طنجة

أوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، أنه قد تم توقيف المشتبه فيه في قضية القتل العمد مع التمثيل بجثة، كان ضحيتها طبيب بمدينة طنجة، بمنزل عائلته بالجماعة القروية “تيكمي الجديد”، على بعد عشرة كيلومترات في اتجاه مدينة زاكورة، بناء على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، وذلك بعدما كشفت الخبرات التقنية والأبحاث الميدانية المنجزة عن رصد قرائن وأدلة حول الاشتباه في ضلوع المعني بالأمر في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.

وأضاف المصدر ذاته أن مصالح الأمن بمدينة طنجة كانت قد باشرت، مساء أمس الثلاثاء، إجراءات معاينة جثة طبيب تم العثور عليها داخل مسكنه بمنطقة بني مكادة، وقد تم التمثيل بها باستعمال السلاح الأبيض، قبل أن تقود التحريات إلى تشخيص هوية المشتبه فيه وتوقيفه زوال اليوم.

وخلص البلاغ إلى أنه قد تمت إحالة المشتبه فيه الرئيسي في هذه القضية على المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة طنجة، من أجل إخضاعه للأبحاث الضرورية تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة دوافع وخلفيات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.

الملك محمد السادس يترأس في وقت متأخر بالقصر الملكي بفاس اجتماعا مع مساعديه

ذكرت مصادر إعلامية مطلعة، أن الملك محمد السادس ترأس في وقت متأخر من ليلة أمس الثلاثاء اجتماعا بالقصر الملكي بفاس.

وحسب ذات المصدر، فقد اجتمع الملك محمد السادس مع مساعديه ويتعلق الأمر بــ المستشار الشخصي فؤاد علي همة ورئيس المخابرات الخارجية ياسين المنصوري وضابط كبير في القوات المسلحة الملكية.

وكانت صحيفة “إل باييس” الإسبانية، قد نقلت عن مصادرها الخاصة اليوم الأربعاء أن السلطات المغربية قد طلبت من السفير الإسباني بالرباط مغادرة الرباط في أكبر أزمة تشهدها العلاقات بين البلدين.

المغرب – فتح بحث قضائي في قضية تورّط مقدم شرطة وشخصين آخرين تتعلق بالابتزاز

بلاغ من المديرية العامة للأمن الوطني:

فتحت فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن أنفا بمدينة الدار البيضاء بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، صباح اليوم الأربعاء، وذلك لتحديد ظروف وملابسات الاشتباه في تورط ثلاثة أشخاص، من بينهم مقدم شرطة يعمل بمدينة المحمدية، في قضية تتعلق بالابتزاز.

وكانت الشرطة القضائية بمنطقة أمن أنفا بالدار البيضاء قد توصلت بشكاية من الضحية المفترض الذي يد عي تعرضه للتهديد والابتزاز في مبلغ مالي من قبل موظف الشرطة، بدعوى إجباره على الوفاء بالتزام مالي يربطه بالمشتبه فيه الثاني.

وتم توقيف موظف الشرطة والمشتبه فيه الثاني وكذا شخص ثالث يشتبه في علاقته المفترضة بارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.

وقد تم الاحتفاظ بالموقوفين الثلاثة تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا الوقوف على حقيقة الأفعال الإجرامية المنسوبة لهم.

صورة حصرية من مستشفى عين النعجة العسكري بالجزائر تمثّل زيارة تبون لإبراهيم غالي بعد وصوله للجزائر

زار رئيس الجمهورية الجزائرية “عبد المجيد تبون”، اليوم الأربعاء، مرفوقا برئيس أركان الجيبش الوطني الشعبي الفريق سعيد شنقريحة، رئيس جبهة البوليساريو الإنفصالية “ابراهيم غالي” المتواجد بمستشفى عين النعجة العسكري لاستكمال العلاج بعد عودته من اسبانيا.

 

زعيم البوليساريو ابراهيم غالي يصل إلى الجزائر والإنفصالي “عبد القادر طالب عمر” يقول : “غالي يُكمل فترة النقاهة بالجزائر”

وصل رئيس الجبهة الإنفصالية ابراهيم  غالي، فجر اليوم الأربعاء إلى الجزائر عائدا من اسبانيا، و هذا بعد أن ارتأى طاقمه الطبي، أن حالته الصحية لاتستدعي بقاءه في المستشفى الاسباني، حسبما أفاد به الإنفصالي عبد القادر طالب عمر.

وأفاد الإنفصالي عبد القادر طالب عمر، أن: ” الانفصالي غالي ابراهيم وصل إلى الجزائر عائدا من اسبانيا فجر اليوم الاربعاء في حدود الساعة الثالثة صباحا, لاستكمال فترة  النقاهة، مشيرا أن حالته في تحسن، و لم يعد هناك أي داع لبقائه في المستشفى الاسباني”.

وعبّر الانفصالي، عن ارتياح اغالي ابراهيم لما وصل إليه من حيث العلاج”، و أيضا من حيث عدم متابعته بالجرائم ضد الإنسانية المتهم بها.

تهديد “التصفية الجسدية” يطال برلمانيا بحزب الأصالة والمعاصرة

تعرض البرلماني عبد القادر بودراع أمس (الثلاثاء)، إلى تهديد من طرف مجهولين، تمثل في التصفية الجسدية وما صاحب ذلك من عنف لفظي، وذلك بالقرب من مقر الحزب بالحي الحسني بالدار البيضاء.

وأكد حزب الأصالة والمعاصرة، تضامنه مع البرلماني السابق ذكره في كل ما تعرض له، معبرا عن إدانته بقوة لهذا الاعتداء، الذي لن يثن جميع مناضلات ومناضلي الحزب ومنتخبيه عن مواصلة تعبئتهم وانخراطهم في الدينامية النضالية القوية التي يعيشها الحزب، حسب مصدر إعلامي.

وتم وضع شكاية باسم الحزب في الموضوع لدى السلطات القضائية المختصة، ليأخذ التحقيق مجراه.

أنباء عن طرد السفير الإسباني من المغرب

أفادت وسائل إعلان إسبانية اليوم الأربعاء، أن السلطات المغربية تدرس إمكانية طرد السفير الإسباني بالرباط على خلفية الأحداث المتتالية التي ساهمت في تراكم الأزمة بين البلدين.

ووفق ما ذكرت ” ال إسبانيول” فإن المغرب يرى أن إسبانيا قد سهلت هروب زعيم البوليساريو إبراهيم وسفره إلى الجزائر يوم أمس الثلاثاء.

وأكدت نفس الصحيفة أن السلطات المغربية قد طالبت السفير الإسباني مغادرة البلاد، مؤكدة أن هذا القرار لا يعني إغلاق السفارة أو قطع العلاقات بشكل كامل.

دولة تعفي المغاربة القادمين إليها من فحص كورونا

اتخدت الحكومة الأردنية قرارا يتعلق بإعفاء القادمين إليها من 20 دولة ضمنهم المغرب من إجراء فحص “PCR” الخاص بالكشف عن فيروس كورونا.

وقال الأمين العام لوزارة الصحة لشؤون الأوبئة مسؤول ملف كورونا في الأردن، عادل البلبيسي، أمس الثلاثاء فاتح يونيو الجاري، إن “حكومة بلاده قررت إعفاء القادمين من عدة دول إلى الأردن عبر المنافذ الجوية من إجراء فحص (pcr) داخل الأردن، والاكتفاء بالفحص الذي أجري لهم من البلد القادمين منه”. حسب ما نقلته صحيفة “المملكة” الأردنية.

ويشمل هذا القرار كل من السعودية، عُمان، البحرين، الكويت، قطر، الإمارات، تونس، المغرب، الولايات المتحدة، دول الاتحاد الأوروبي، تركيا، الصين، كوريا الجنوبية، تايوان، اليابان، أستراليا، نيوزيلندا، ماليزيا، الاتحاد الروسي، كندا”.

لهذه الأسباب حمت اسبانيا ابراهيم غالي من المتابعة المتوفرة الأركان (بالوثائق)

نقلا من منتدى فورساتين:

اسبانيا أخلفت الموعد مع الحق والقانون.

أوعزت للقضاء الاسباني تكييف القضية بما ينقذ عميلها السابق ، وما يخدم الصفقة مع الجزائر .

كما كان متوقعا ، فقد اصطفت اسبانيا مع الباطل ، ولم تنصف الضحايا أو تعر أدنى اهتمام لصيحات المظلومين .
اسبانيا التي خرجت مرات عديدة تدعي أنها ستلتزم بما يقوله القضاء ، وبأنها لن تتدخل ، يبدو أنها أتمت الصفقة مع الجزائر الى النهاية ، وحاول حفظ ماء وجهها فقط بتوجيه القاضي الى الاستماع لابراهيم غالي ، حتى لا يلومها أحد .
لكن القرار كان جاهزا ، بحفظ القضية .
رغم وجود معطيات جديدة غاية في الخطورة ، ورغم اختلاف إحدى القضايا عن سابقاتها من القضايا الكثيرة المرفوعة .
أبسط قضية قد تؤدي بابراهيم غالي خلف الشمس ، تلك القضية الواضحة للمناضل الفاضل ابريكة الذي ظلم وسجن وعذب بسبب مواقفه السياسية ، واتهم باطلا، ونشر صور زوجته وتم التشهير بها ، وكل ذلك بعلم ابراهيم غالي ، الذي كانت احتجاجات عائلة الفاضل والنشطاء الذين سجنوا معه ، تنظم يوميا أمام مقر كتابته الخاصة.
المسؤولية القانونية ثابتة في حق ابراهيم غالي .
والقانون الاسباني يفرض قبول الدعوة ما دامت الاطراف اسبانية ، وأن الجاني أو المتهم يوجد فوق أراضيها ، وكل هذه الشروط متوفرة اليوم.
لكن اسبانيا العليا ، لها رأي آخر .
اسبانيا الجاحدة ، اسبانيا الغير مهتمة بمآسي الصحراويين، والمطبعة مع الجزائر على صفقات مشبوهة.
كانت اسبانيا تمني النفس بدخول سلس لابراهيم غالي الى بلادها ، دون مشاكل ، وأن يتعالج ويخرج دون مشاكل ، لكن ربك يريد فضحهم ، وافشاء مخططاتهم ، وحين لم يجدوا حججا مقنعة ، أوعزوا الى القضاء بقبول شكلي للقضية، حتى ابراهيم غالي ارتبك حين تم استدعاءه ، وطلب خائفا ودون تفكير الاتصال بالسفارة الجزائرية .

اسبانيا تورطت ، وينبغي أن تحاكم في المحاكم الدولية على مخالفتها للقوانين المقدسة، وعلى خذلانها للضحايا من المستضعفين .
لكننا نعرف أنها كشفت نواياها الحقيقية تجاه الصحراويين.
يكفيكم من الأدلة ما قدمنا.
فالقضاء الاسباني يخدم مصالح دولته ولو على حساب الضعفاء والمظلومين.

لكن هناك معطيات جديدة أخرى ، متعلقة بالعلاقة القديمة بين ابراهيم غالي والمخابرات الاسبانية ، حين أثبتت الوثائق والدلائل أنه عميل سابق لاسبانيا.
فهل يعقل أن تسجن اسبانيا أحذ عملائها ؟
طبعا لن تسمح بذلك ، بل وفرت له الحماية القانونية ، وتماطلت في الاجراءات الى حين ترتيب خطة محكمة لتهريبه.
وقبل ذلك ، يمكنكم اليوم أن تفهموا سر هذا التعامل مع شخصية قد تجلب لها المشاكل .
سر التعامل الكبير ، والعناية الفخمة ، وترتيب الاجراءات، والمصاريف الخيالية لهذا الاستقبال .
طبعا ، عرفنا أنه عميل اسباني ، وجب رعايته وحمايته ، وتطبيبه .
فصادف أن كان عميلا مزدوجا لدولتين (الجزائر واسبانيا ) اتفقتا على العناية به ، كل منهما لأغراضها الذاتية ، ولأسبابها الخاصة،
لكن انكشف كل شيء.
سقط القناع عن القناع .
وإذا عرف السبب بطل العجب .
وليذهب الضحايا الى الجميع .
لكن بيننا وبينكم العدالة الالهية .
ولن يضيع حق وراءه مطالب .
وبعد ايام قليلة، سترسل اسبانيا، عبر جمعياتها، مساعدات إنسانية لغالي، من اجل الدعم المالي له تحت ذريعة مساعدة اللاجئين الصحراويين، غير أن الجميع يعلم مصير تلك المساعدات ، لتتكرر نفس الطريقة ونفس السيناريو ، واستغفال المجتمع الدولي واخفاء حقيقة الصراع المفتعل حول الصحراء ، واستغلال الاف الصحراويين ممن ينتظرون الفرصة للعودة إلى أرضهم ووطنهم ،لكن لا يسمحون لهم. لا يريدونهم أن يفهموا أو يعرفوا ، وحتى من يعرف ويفهم ، يغلقون الطريق في وجهه كما فعلوا بقرارهم يوم أمس ، ومن يتمكن من العودة إلى الوطن يبعثون خلفه أزلامهم من انفصاليي الداخل ، ليكملوا مهمة حقيرة في تشويههم وتسويق معلومات تنفر الجميع منهم ،انها المؤامرة الجزائرية التي اشتركت في قضية غالي مع الجارة الإسبانية ، فاتحدوا لنصرة الظالم ، وأغلقوا عيونهم عن الحقيقة وتركوا المظلوم لمصيره.

الوثيقة : قرار القاضي الاسباني الفضيحة بعدم فرض إجراءات تقيد ابراهيم غالي،ولا أي إجراءات احترازية. ويطلب فقط توفره على عنوان بإسبانيا ورقم هاتف.