بادة- خرج المعلق المغربي بقنوات “بي إن سبورت” القطرية، جواد بادة، عن صمته، لينفي ما جاء في الخرجة الإعلامية الأخيرة للمثير للجدل الجزائري، حفيظ دراجي، من إدعاءات ومغالطات.

حفيظ دراجي كان قد زعم في وقت سابق وجود صراع خفي داخل دواليب الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “كاف”، طرفاه رئيسه الجنوب إفريقي باتريس موتسيبي وعضو المكتب التنفيذي، والعضو مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، فوزي لقجع.

وأرجع الجزائري حفيظ دراجي، في برنامجه الأسبوعي “بعيون حفيظ دراج”، اشتداد الصراع لرغبة موتسيبي في إعادة النظر في القرار، الذي يمنع صفة العضوية في الكاف على كل دولة لا تملك عضوية كاملة في الأمم المتحدة، والذي سبق واتخذه الجهاز الكروي القاري في الرباط عام 2021، في مقابل رفض للتعديل لقطع الطريق على انخراط جبهة البوليساريو في “الكاف”.

ورد المغربي جواد بادة على حفيظ دراجي، من خلال نشر تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر، جاء فيها: “عكس مايتم الترويج له من طرف هواة التزييف لم يسبق لموتسيبي، أن طلب تفعيل بند يسمح بانضمام الكيان الوهمي إلى الهيئة الكروية”.

وأضاف المتحدث ذاته،”الأمر محسوم من زمان والرسالة واضحة لا مكان للمرتزقة بيننا”.

وختم المعلق المغربي جواد بدة تغريدته متحديا بوق الكابرانات، “خطة بئيسة تعتمد على نشر المغالطات، والهدف واضح لكن هيهات الحقائق ثابتة و في جميع المجالات”.

المصدر: صحافة بلادي

المغرب- ذَكَّر الصحافي والمعارض الجزائري، وليد كبير، عموم الجزائريين بدعم المغاربة لهم خلال الثورة التحريرية.

ودعا المعارض الجزائري وليد كبير الجزائريين إلى رد الجميل للمغاربة نظير التضحيات الجسام التي قدموها لهم لا معاداتهم انسياقا وراء نظام الكابرانات الكذاب والمضلل.

ونشر كبير وثيقة تاريخية توثق لبرنامج توزيع الإغاثة على اللاجئين الجزائريين بشرق المغرب شهر نونبر 1959.

كما نشر وليد كبير تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر جاء فيها: “حتى لا ينسى الجزائريون ما قام به المغاربة أثناء الثورة التحريرية”.

وأضاف موجها خطابه للجزائريين: “لا تصدقوا أكاذيب النظام ومن يسبح في فلكه”.

وختم كبير تغريدته بالقول: “المغاربة ضحوا من أجلنا وخاصنا نردوا لهم الجميل مشي نعادوهم”.

المصدر: صحافة بلادي

كاف- أفاد مصدر إعلامي، أنه يرتقب أن تحسم لجنة التأديب التابعة لـ”الكاف”، اليوم الأربعاء فاتح مارس الجاري، في ملفّ عدم مشاركة المغرب في بطولة إفريقيا للاعبين المحليين شان، في الجزائر وكذا في خطاب حفيد نيلسون مانديلا، في افتتاحها.

وحسب المصدر، فإن الهيأة ستنظر في أسباب عدم مشاركة المنتخب المغربي في هذه النهائيات لتحديد المسؤوليات وإصدار قراراتها بناء على ذلك.

وأشار المصدر، إلى أن لجنة التأديب، ستحسم أيضا في الخطاب الذي كان ألقاه مانديلا “الصّغير” في حفل افتتاح البطولة، الذي كان الإتحاد الإفريقي لكرة القدم “الكاف” قد أعلن في وقت سابق أنه فتح تحقيقاً بشأنه.

المصدر: تقارير إعلامية

المغرب- أظهرت نتائج التصويت الخاصة بجوائز “ذا بيست” لسنة 2022، يوم أمس الاثنين 27 فبراير الجاري، تضامن العرب فيما بينهم، بعدما كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا عن اختيارات المدربين الوطنيين وقادة المنتخبات عبر أرجاء العالم.

في ذات السياق، كشفت نتائج التصويت المذكور، شبه إجماع في اختيارات المدربين وقادة المنتخبات العربية والإفريقية حول أفضلية مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي، بعدما وضعه أغلبهم في المركز الأول كأفضل مدرب في العالم لسنة 2022 ضمن اختياراتهم.

ووضع المدرب الجزائري، جمال بلماضي مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي كأفضل مدرب في العالم، بعدما صوت لصالحه خلف الأرجنتيني ليونيل سكالوني (الذي فاز بالجائزة) ومدرب نادي ريال مدريد الإسباني، الإيطالي كارلو أنشيلوتي.

واعتبر جمال بلماضي أن حارس عرين “أسود الأطلس” ياسين بونو يستحق أن يتوج بجائزة أفضل حارس في العالم، حيث وضعه في المركز الأول خلف كل من الحارس الأرجنتيني (إيميليانو مارتينيز)، والبلجيكي تيبو كورتوا حارس مرمى نادي ريال مدريد؛ بينما غاب قائد المنتخب الجزائري رياض محرز عن قائمة التصويت.

ارتباطا بالنوضوع، فإن جلال القادري، مدرب المنتخب التونسي، لم يتردد هو الآخر في الاعتراف بأحقية مدرب المنتخب المغربي، وليد الركراكي في حصد الجائزة، واضعا إياه في المركز الأول، بينما اختار الإيطالي أنشيلوتي في المركز الثاني، ثم ليونيل سكالوني.

بدوره محمد صلاح، قائد المنتخب المصري، ونجم نادي ليفربول الإنجليزي، أدرج النجم المغربي أشرف حكيمي ضمن أفضل ثلاثة لاعبين في العالم، إذ جعله في المركز الثالث، والأمر نفسه ينطبق على المدرب المغربي، بعدما وقع اختياره على الركراكي كأفضل ثالث مدرب في العالم.

من جهة أخرى، فقد اختار مدرب أسود الأطلس وليد الركراكي، ياسين بونو كأفضل حارس مرمى، بينما وضع أشرف حكيمي كثالث أفضل لاعب لسنة 2022، ثم اختار ليونيل ميسي في المركز الأول، ثم كيليان مبابي في المركز الثاني.

أما قائد المنتخب المغربي، رومان سايس، فقد كانت اختياراته كالتالي: أشرف حكيمي في المركز الأول، ثم كريم بنزيما في المركز الثاني، وكيليان مبابي في المركز الثالث.

أما على مستوى حراس المرمى، فقد اختار سايس المغربي ياسين بونو كأفضل حارس مرمى، إلى جانب كورتوا (المركز الثاني)، ثم إيميليانو مارتينيز.

المصدر: صحافة بلادي

دراجي- تعرض المثير للجدل المعلق الرياضي الجزائري بقنوات “بي إن سبورت” القطرية حفيظ دراجي لانتقادات “لاذعة” بمواقع التواصل الاجتماعي، على خلفية تغريدة وصفت بـ “المستفزة”.

ونشر حفيظ دراجي تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر، قال فيها: “بفضل الله ثم الرجال تم بحمد الله تغيير الجنسية الرياضية للحارس الواعد سامي تلمساني، المحترف في نادي تشلسي الذي سبق له اللعب في المنتخب المغربي للشبان قبل أن يختار تمثيل الخضر”.

وأضاف الدراجي، “للعلم فإن سامي تلمساني يبلغ من العمر 19 سنة، كان لوالده الصديق (فاروق)، دور كبير في إقناع إبنه الذي عبر لي شخصيا عن سعادته بتمثيل الجزائر ابتداء من الغد”.

واستغرب رواد مواقع التواصل الاجتماعي كيف لحفيظ الدراجي الذي يعتبر المغاربة “أعداء” وجب غلق الحدود البرية والأجواء في وجوههم، ولا يجد حرجا في الإشادة بنجاح دولة العسكر الجزائري في استقطاب حارس مغربي ليمثل منتخب بلاده الوطني.

كما استغرب عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي كيف يحمد حفيظ دراجي الله على تغيير لاعب لانتمائه الكروي من المغرب إلى الجزائر كما لو أنه انتقل من الضلال للهداية.

وعلق أحد النشطاء ساخرا، “يختار تمثيل المنتخب الجزائري، لمجاورة بلقبلة ووناس بعد أن كان قريبا من مجاورة حكيمي وزياش”.

المصدر: صحافة بلادي