اقترحت الأستاذة الجامعية حكيمة صبايحي، في منشور على صفحتها الرسمية “فيسبوك”، أن يعود الجميع إلى الحراك الشعبي الجزائري.
وقالت صبايحي، “بدل المقامرة بالحياة في عرض البحر تعالوا نعود إلى الشوارع بسلمية؛ والله العظيم سأكون الأولى معكم وإذا أطلقوا علينا الرصاص الحي؛ فليكن؛ أفضل من الموت غرقا في البحر”.
وأضافت، “يا خاوتي منظر الجثث التي يلفظها البحر للحراقة يكوي، وما عندناش حتى مسؤول يحشم من رئاسة الجمهورية إلى كل القيادات الهرائية”ّ.
وعلق أحد النشطاء، “الموت في الميدان افضل من معيشة الذل والعسكر والفقر والميزيرية والذل”، فيما أضاف أخر، “لازم نولو للحراك ياإما الإنتصار أو الإستشهاد صاي كرهنا حان الوقت”، “اما الموت غرقا او الموت في السجون”.
أفادت منظمة “فريدوم هاوس” الأميركية، أمس الثلاثاء 28 دجنبر 2021، أن النظام الجزائري على أبواب الانهيار، كما صنفتها في خانة الدّول غير الحرّة في تصنيفها السنوي الصادر حديثا.
في ذات السياق، وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الجزائر حصلت على 34 نقطة من 100، حيث تحصّلت على 10 نقاط من 40 في محور الحقوق السّياسية و 24 نقطة من أصل 60 ممكنة في محور الحرّيات المدنية.
وأضاف المصدر، أنّه “لطالما هيمنت على الشؤون السّياسية في الجزائر نخبة مُغلقة في الجيش والحزب الحاكم (الأفلان). وفي حين أن هناك أحزاب جزائرية معارضة متعددة في البرلمان، فإنّ الانتخابات مُشوهة بالتزوير، والعمليات الانتخابية ليست شفافة”، مشيرا إلى أنه تشمل بواعث القلق الأخرى قمع الاحتجاجات والحراك الشعبي الجزائري في الشوارع، والقيود القانونية على حرية الإعلام، والفساد المستشري”.
وأشار المصدر، إلى أن صعود الحراك في عام 2019، أدى إلى الضغط على النّظام، مما دفعه إلى قمع المعارضة وهندسة انتقال رئاسي رفضه المحتجون باعتباره استمرارا للوضع الراهن”.
وأضاف، “ردا على الأزمة الصحية، فرضت الحكومة الجزائرية قيودا على حرية التنقل بالإضافة إلى التجمع، لكن السّلطات الجزائرية استمرت في قمع الاحتجاجات بعد تخفيف إجراءات الإغلاق الأخرى، ووضعت القيود حدا للمظاهرات الأسبوعية التي تطالب بإصلاحات ديمقراطية، وكثفت الحكومة جهودها لمقاضاة النّشطاء في الحراك والسياسيين والصحفيين والمواطنين العاديين الذّين عبروا عن معارضتهم عبر الإنترنت”.
تداول عدد من مرتادوا مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع مقطع فيديو، يظهر فيه سيارة الشرطة الجزائرية وهي تعاكس امرأة بالشارع العام بالجزائر.
ونشر الصحافي الجزائري “أمير دز” مقطع الفيديو معلقا عليه “الدراقور الوطني سيارة الشرطة لمعاكسة النساء”.
وعلق عدد من النشطاء على الفيديو، حيث قال أحدهم”وراه لمشكل رايح ينورلها طريق ويحميها من المجرمين”، “والله بهدلو برواحهم”، “مخابرات إرهابية تسقط المافيا العسكرية”.
عثر اليوم الثلاثاء 28 دجنبر 2021، على عشرات من جثث “الحراڨة” الجزائريين طفت إلى السطح في الساعات الأخيرة.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن جثث الشباب تم نقلهم إلى مستشفيات بولاية وهران والشلف، ولم يتم تحديد هويتهم لحدود الساعة.
وقال السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة، “هذه عينة منها فقط لجثث شبان في مستشفيات وهران والشلف لم يتم تحديد هويتهم بعد، هذه نتيجة تدمير الجزائر من نظام جعل العيش في هذه البلاد جحيم يريد الشباب الهرب منه بأي ثمن”.
علمت صحافة بلادي قبل قليل، أن 300 مليون دولار لم تدخل إلى البنك المركزي التونسي، من خلال تطلعها على الموقع الرسمي للبنك المركزي التونسي في آخر تحديث له.
للتوضيح، “الأموال التي تدخل إلى البنك المركزي التونسي يتم التوضيح حول مصدرها وقيمتها”.
الإعلام الرسمي التونسي بدوره لم يعلن عن وصول الأموال إلى تونس، السؤال المطروح، هل الأموال تم تحويلها إلى حسابات شخصية في الخارج؟ أم أنها ذهبت إلى الحساب الشخصي للرئيس التونسي قيس سعيد؟.
وقال السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة، “الجزائر منحت تونس مبلغ 300 مليون دولار، أعلنت عنه الرئاسة التونسية ساعات قبل زيارة الرئيس المعين لملاقاة الانقلابي قيس سعيد الإمارات والسعودية ومصر دبروا الانقلاب والجزائر تموله من أموال الشعب الجزائري”.
وأضاف بن زهرة، “حتى إذا تحدث بيان الرئاسة عن قرض إلا أنها في الحقيقة هبة لن تسترجع والنظام الجزائري تعود على تغطية الأمور بهذا الشكل، يأتي هذا ساعات بعد منح 100 مليون دولار للسلطة الفلسطينية العميلة لإسرائيل وبعد وديعة قدرها 150 مليون دولار منذ سنة لتونس في وقت أن الجزائريين يعيشون الجحيم بسبب غلاء الأسعار والوضع الاقتصادي الكارثي”.
تعرض أربعة لاعبين من المنتخب الجزائري يوم أمس الاثنين 27 دجنبر الجاري, للاصابة بفيروس كورونا, وذلك مع اقتراب انطلاق كأس افريقيا 2022.
ويتعلق الأمر بالرباعي يوسف بلايلي، ومحمد الأمين توجاي، وحسين بن عيادة،الذين تعرضوا للإصابة بفيروس كورونا المستجد، بالإضافة إلى رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم شرف الدين عمارة.
وكان هذا الخبر بمثابة صدمة قوية للجزائر, خاصة مع وجود توقعات في ارتفاع أعداد الاصابات بفيروس كورونا في صفوف بقية اللاعبين لمخالطين, حيث ينتظر ظهور الفحوصات الخاصة باللاعبين خلال الساعات المقبلة.
وتجدر الاشارة الى أنه من المرتقب أن يخوض المنتخب الجزائري معسكرا إعداديا، استعدادا لمواجهة سيراليون، يوم 11 يناير القادم، برسم مباريات الجولة الأولى من دو المجموعات بكأس إفريقيا.
أفادت صفحة الثورة الشعبية الجزائرية الحرة، أن المعتقل الجزائري سامي درنوني يتعرض لإبتزاز قضائي ب 12قضية.
وأضاف المصدر، أنه من بين القضايا غيابيا بأحكام سجن فاقت 10 أعوام، منها 1عام سجن نافذ في المحكمة العليا.
وقالت الصفحة المذكورة، “أين المحامون في باتنة الرجاء من المحامون التحرك، لماذا التركيز على سامي لماذا استغوال العدالة، سامي درنوني على عتبة السجن لتنهم يبتزون سامي درنوني لإسكاته. على أهل الاختصاص التحرك سامي درنوني ليس للبيع”.
فجر موقع “كووورة” اليوم الاثنين 27 دجنبر 2021، مفاجأة من العيار الثقيل بخصوص مستقبل اللاعب الجزائري يوسف بلايلي”، حيث ذكر الموقع المذكور أن نجم نادي قطر السابق، وصل الأحد، بشكل مفاجئ إلى العاصمة القطرية الدوحة، وذلك بهدف مناقشة عرض مغر وصله من أحد أندية الدوري القطري.
وحسب الموقع المشار إليه، فإن ابن ولاية وهران وصل الدوحة للاجتماع بمسؤولي نادي الدحيل، الذين أبدوا رغبة ملحة في الحصول على خدمات اللاعب بلايلي، وأكدوا استعدادهم لتلبية مطالبه الشخصية.
من جهة أخرى، اختار يوسف بلايلي عدم انتظار رحلة منتخب بلاده (الجزائر) إلى قطر، المقررة اليوم الاثنين 27 دجنبر 2021، وفضل التوجه فورا إلى الدوحة من أجل حسم مستقبله.
يشار إلى أن بلايلي البالغ 29 عاما، قرر رسميا فسخ عقده مع ناديه قطر القطري بالتراضي.
اكتسح هاشتاغ #أنسومي مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، مرفوقا بتعليق، “الخدمة العسكرية للجميع و ليس للشباب الزوالي”.
وتدوالت عدد من الصفحات، منشور “جيبو ولاد الوزراء و القضاة والجنرالات والعقداء والولاة وغيرهم للجيش مع ولاد الشعب رانا #أنسومي”.
وقال الصحافي الجزائري “أمير دز”، “إذا أردتم تركيع العصابات تركيعاً لا مثيل له تداولو هذا الهاشتاغ #insoumis وستشاهدون إذا أردت تركيع الأنظمة المافياوية الديكتاتورية فعليك ان تعرف نقاط ضعفها و ان تبحث فيها عن le talon d’achille”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس